العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-08-17, 07:17 PM   رقم المشاركة : 1
سلماان
عضو ماسي







سلماان غير متصل

سلماان is on a distinguished road


Lightbulb لا إشكال في صحة نبش القبور وإحراق الجثث وصلبها الخ

ثـ - عَنْ زَكَرِيَّا بْنِ آدَمَ قَالَ إِنِّي لَعِنْدَ الرِّضَا (ع) إِذْ جِي‏ءَ بِأَبِي جَعْفَرٍ (ع) وَ سِنُّهُ أَقَلُّ مِنْ أَرْبَعِ سِنِينَ فَضَرَبَ بِيَدِهِ إِلَى الْأَرْضِ وَ رَفَعَ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ فَأَطَالَ الْفِكْرَ فَقَالَ لَهُ الرِّضَا بِنَفْسِي فَلِمَ طَالَ فِكْرُكَ فَقَالَ فِيمَا صُنِعَ بِأُمِّي فَاطِمَةَ أَمَا وَ اللهِ لَأُخْرِجَنَّهُمَا ثُمَّ لَأُحْرِقَنَّهُمَا ثُمَّ لَأُذْرِيَنَّهُمَا ثُمَّ لَأَنْسِفَنَّهُمَا فِي الْيَمِّ نَسْفاً فَاسْتَدْنَاهُ وَ قَبَّلَ بَيْنَ عَيْنَيْهِ ثُمَّ قَالَ بِأَبِي أَنْتَ وَ أُمِّي أَنْتَ لَهَا يَعْنِي الْإِمَامَةَ [6].

الجواب على هذه الرواية:
لا إشكال في صحة هذا الخبر الشريف.

الفتاوى البروجردية - الجزء الثاني - المؤلف آية الله الفقيه المحقق الشيخ محمد جميل حمود العاملي










# (لَأُخْرِجَنَّهُمَا ثُمَّ لَأُحْرِقَنَّهُمَا ثُمَّ لَأُذْرِيَنَّهُمَا ثُمَّ لَأَنْسِفَنَّهُمَا فِي الْيَمِّ نَسْفاً)
دلائل الإمامة:401 ؛ اثبات الوصية:232 ؛ بيت الأحزان:142 ؛ البحار:50/ 59 ؛ الأنوار البهية:258 ؛ خاتمة المستدرك:1/ 142 ؛ موسوعة الجواد:1/ 136و546و574 ؛ ملحمة القوافل:1/ 549 ه(1) ؛ مدينة المعاجز للبحراني تحقيق الهمداني:7/ 325 ؛ عوالم العلوم 23/ 249 الـــخ







الصور المرفقة
 
التوقيع :
ارهاب السبئية لا حدود له
من مواضيعي في المنتدى
»» محقق شيعي يفضح تخاريف و جنون الشيعة الرافضة وكذبهم في طلاق علي لعائشة
»» الأئمة يعلمون بتفاصيل موتهم
»» يا محمد أصمت كما صمت أباءوك_قبل وبعد موت ابيه
»» الامامية في عصر الغيبة صلاة الجمعة بدون إذن المهدي
»» أحكام المخالفين للشيعة (مركز العترة الطاهرة)
 
قديم 06-08-17, 09:00 PM   رقم المشاركة : 2
سلماان
عضو ماسي







سلماان غير متصل

سلماان is on a distinguished road


لا إشكال في صحة هذا الخبر الشريف.

1- لَأُخْرِجَنَّهُمَا
2- ثُمَّ لَأُحْرِقَنَّهُمَا
3- ثُمَّ لَأُذْرِيَنَّهُمَا
4- ثُمَّ لَأَنْسِفَنَّهُمَا فِي الْيَمِّ نَسْفاً




مصححة + واضحة وضوح الشمس لا تحتاج لرد علمها إلى الإمام ولا إلى غيره كما تقول آلة النسخ الارهابية + وقام بشرحها وتوضيحها الكثير من حجج ونواب المهدي والمحققين والمدققين ولم يقل أحد نرد علمها إلى الإئمة ولا إلى غير


[[ وكمثال ]]

يقول حجة الإسلام العلامة الشيخ عزة الله المولائي الهمداني :

قوله (ع)-: (لَأُخْرِجَنَّهُمَا ثُمَّ لَأُحْرِقَنَّهُمَا ثُمَّ لَأُذْرِيَنَّهُمَا ثُمَّ لَأَنْسِفَنَّهُمَا فِي الْيَمِّ نَسْفاً) أي الأوّل [وهو أبو بكر] و الثاني [وهو عمر].









التوقيع :
ارهاب السبئية لا حدود له
من مواضيعي في المنتدى
»» الرد على الشيخ وسام برهان البلداوي
»» أحمد بن أعثم الكوفي شيعي
»» يجب قتل كل من شك في امامه علي بن ابي طالب
»» عقيل الظالم الحقير الذليل
»» السند_الخاقاني : المهدي هذا الطفـل البشري يجب عليه أن يبلغ ويكون قادر
 
قديم 07-08-17, 12:08 AM   رقم المشاركة : 3
سلماان
عضو ماسي







سلماان غير متصل

سلماان is on a distinguished road


...........................







التوقيع :
ارهاب السبئية لا حدود له
من مواضيعي في المنتدى
»» تكفير الشيعة الاثنى عشرية لإبن سينا الفارابي ابن النفيس الرازي جابر بن حيان
»» المخالف هو الناصب
»» وهم الأشاعرة النواصب
»» فبلغ أذاهم له حداً دفعه إلى وصفهم بالحمير
»» من لم يأتي بالولاية فهو محارب
 
قديم 07-11-17, 09:18 PM   رقم المشاركة : 5
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


يقولون :

يقول علامة الشيعة عيسى خان الاردبيلي :
والمراد بـ (صنمي قريش) الأول والثاني من خلفائهم والإضافة للعهد لكونهما خبيثين من قريش حسبا ونسبا. والعدول عن اسمهما إلى ذلك :
ـ إما لرعاية التقية.
ـ أو لأن ما يحصل منه من الدلالة على صفة الرداءة صريحا لا يحصل من اسمهما.
ـ أو إيهام صون اللسان عن اسمهما تحقيرا وإهانة لهما.
وفي التعبير عنهما بـ (الصنم) الذي هو خبث الرائحة إشارة إلى توغلهما في الخباثة كأنهما عينها وقد وقع التعيير عنهما وعن أشباهما بأمثاله من المصادر لذلك في الآيات والروايات عن طريق أهل البيت عليهم السلام.
قال علي بن إبراهيم : حدثنا محمد بن جعفر عن يحيى بن زكريا عن علي بن حسان عن عبدالرحمن ابن كثير عن ابي عبدالله عليه السلام في قوله تعالى : (وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ) (الأول والثاني والثالث).
ويجوز أن يكون المراد من الصنم الوثن وكثر ذلك الاستعمال فيهما أيضا في الروايات والتفاسير.
روى عبد العظيم الحسني عن محمد بن علي بن موسى عليه السلام في بيان أحوال القائم (عج) والحديث مذكور في كتاب الاحتجاج وفي آخره : (فإذا دخل المدينة أخرج اللات والعزى فأحرقهما).
والروايات دالة على أن الذين يحرقان في المدينة هما هذان.
وروى علي بن إبراهيم عند قوله تعالى : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ) هم الذين تبعوا من غصب آل محمد حقهم.
ففي التعبير عنهما به تعيير وتوبيخ لهما وإشارة إلى كونهما ملازمين وعابدين له وصانعين إياه لأن الكفار كانوا ينحتون ذلك ويباشرونه بأنفسهم للعبادة وايماء إلى بطلانهما لأن الصنم أمر باطل وإلى كونهما في أقصى مرتبة الجهالة سيما في أحكام الشرع.
المصدر :
الحجة في شرح الدعاء (شرح دعاء صنمي قريش) ص309 و 310






الصور المرفقة
   
 
قديم 04-03-18, 07:55 PM   رقم المشاركة : 6
سلماان
عضو ماسي







سلماان غير متصل

سلماان is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتيبة درع الاسلام مشاهدة المشاركة
  
يقولون :

يقول علامة الشيعة عيسى خان الاردبيلي :
والمراد بـ (صنمي قريش) الأول والثاني من خلفائهم والإضافة للعهد لكونهما خبيثين من قريش حسبا ونسبا. والعدول عن اسمهما إلى ذلك :
ـ إما لرعاية التقية.
ـ أو لأن ما يحصل منه من الدلالة على صفة الرداءة صريحا لا يحصل من اسمهما.
ـ أو إيهام صون اللسان عن اسمهما تحقيرا وإهانة لهما.
وفي التعبير عنهما بـ (الصنم) الذي هو خبث الرائحة إشارة إلى توغلهما في الخباثة كأنهما عينها وقد وقع التعيير عنهما وعن أشباهما بأمثاله من المصادر لذلك في الآيات والروايات عن طريق أهل البيت عليهم السلام.
قال علي بن إبراهيم : حدثنا محمد بن جعفر عن يحيى بن زكريا عن علي بن حسان عن عبدالرحمن ابن كثير عن ابي عبدالله عليه السلام في قوله تعالى : (وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ) (الأول والثاني والثالث).
ويجوز أن يكون المراد من الصنم الوثن وكثر ذلك الاستعمال فيهما أيضا في الروايات والتفاسير.
روى عبد العظيم الحسني عن محمد بن علي بن موسى عليه السلام في بيان أحوال القائم (عج) والحديث مذكور في كتاب الاحتجاج وفي آخره : (فإذا دخل المدينة أخرج اللات والعزى فأحرقهما).
والروايات دالة على أن الذين يحرقان في المدينة هما هذان.
وروى علي بن إبراهيم عند قوله تعالى : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ) هم الذين تبعوا من غصب آل محمد حقهم.
ففي التعبير عنهما به تعيير وتوبيخ لهما وإشارة إلى كونهما ملازمين وعابدين له وصانعين إياه لأن الكفار كانوا ينحتون ذلك ويباشرونه بأنفسهم للعبادة وايماء إلى بطلانهما لأن الصنم أمر باطل وإلى كونهما في أقصى مرتبة الجهالة سيما في أحكام الشرع.
المصدر :
الحجة في شرح الدعاء (شرح دعاء صنمي قريش) ص309 و 310


جزاك الله خير على هذه الاضافة الجديدة






التوقيع :
ارهاب السبئية لا حدود له
من مواضيعي في المنتدى
»» لقد انتحر الخربوطي بعد كلام حججه وهرب من الموقع
»» علي بن أبي طالب وسفينة نوح
»» جعفر الكذاب سبب هلاك الأئمة وهروب المهدي وضياع الأئمة
»» الروحاني يمنع من الصلاة خلف منكر اللعن في عاشوراء
»» الشيعة لم يقبلوا بأن يسموا بالرافضة
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:08 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "