العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع باقي الفرق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-02-16, 02:48 AM   رقم المشاركة : 51
ايمن1
موقوف






ايمن1 غير متصل

ايمن1 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منهج السالكين مشاهدة المشاركة
  
بسم الله الرحمن الرحيم




إذا كانت يا أيمن الآية صريحة وواضحة فلماذا تخبطت في تحديدها فأنت حتى هذه اللحظة لا تعلم متى تقام صلاتك في الطرف الثاني، فما معنى دلوك الشمس عندك؟

فمرة عرفت دلوك الشمس بأنه غروبها فقلت:

ومرة تقول بأن العشاء بعد الغروب فقلت: (فالعشاء هو الفترة ما بين دلوك الشمس وغسق الليل . هذه الفترة الزمنية تسمى عشاء أو عشي . فإخوة يوسف جاءوا أباهم عشاءً يبكون ( وَجَاؤُواْ أَبَاهُمْ عِشَاء يَبْكُونَ ) . أي في الوقت الذي غربت فيه الشمس ومازالت فيه الرؤية ممكنة وقبل غسق الليل جاءوا إلى أبيهم )


فلو جاء رجل وصلى في هذا الوقت الذي تقول فيه أن الشمس غربت فإنه لا يصدق عليه قوله تعالى {وقبل غروبها} لأن هذا صلى بعد غروبها!!!!!!

ومرة تقول قبل الغروب، وهذا قولك اقرأه هنا:

فهذه ثلاث أوقات اضطربت فيها واختلفت أقوالك فيها، فأنت في الأول عرفت دلوك الشمس بأنه غروبها، فحاججتك بقوله تعالى {وقبل غروبها} فتراجعت عن قولك الأول وقلت بأن الصلاة قبل الغروب، من أجل أن تهرب من الآية التي أمر الله فيها بالصلاة {قبل غروبها}

ثم أتيت بطامة أخرى من طوامك، وفرقت بين غروب الشمس وبين دلوكها فقلت: (ما بين دلوك الشمس وغروبها لا يتجاوز الوقت أكثر من اربع دقائق . فما المعضلة أو المشكلة في ذلك؟)

فكونك تجعل فاصل من الوقت بين دلوك الشمس وبين غروبها فهذا يعني أن الدلوك ليس هو الغروب كما كنت تزعم من قبل.

من عجيب أمرك أنك تعترف وتقول بأنه لا توجد آية تقول وقت الغروب!! فأقولك لك: إذا كانت لا توجد آية تدل على أن وقت الغروب هو وقت صلاة فكيف أنت جعلت وقت الغروب وقت صلاة؟! فقلت ما نصه: (ووقت الغروب هناك صلاة في المساجد)

كيف تريد مني حوارك بعد هذا التناقض فمهما أتينا لك من الآيات فلن تترك عنادك واستكبارك عن الحق.

أما محاولة خروجك من الحوار بحرفه عن مساره فلن أسايرك فيه فلن أحيد عن هذه النقطة حتى أرى جواباً صريحاً صحيحاً.

زميلنا أريد دليلاً من القرآن على نهاية وقت صلاة الفجر؟

ولاحظ طلبي جيداً دليلاً من القرآن، فلا تأتنِ بتعليلات وتعريفات.

يا زميلي الطيب جاوب على الأسئلة التي طرحتها عليك سابقا والتي كررتها لك عدة مرات ، فلماذا الخوف من الإجابة عليها ؟

يقول الزميل أبو معاذ : أن غروب الشمس هو بداية الليل مبرراً إفطاره الباطل في شهر رمضان . فماذا يقول مختار الصحاح :

اقتباس:
معنى غسق في مختار الصحاح غ س ق : الغَسَقُ أول ظلمة الليل وقد غَسَقَ الليل أظلم وبابه جلس و الغَاسِقُ الليل إذا غاب الشَّفقُ وقوله تعالى { ومن شر غاسق إذا وقب } قال الحسن هو الليل إذا دخل .

يا أبو معاذ لقد تم تعرية باطلكم وتم كشفكم من خلال مصادركم التي تستندون عليها بكل تفاسيرها ومعاجمها وقواميسها . فالليل لا يبدأ إلا من بعد غياب الشفق والذي لا يتراى للأبصار إلا من بعد غياب الشمس . فماذا ستقول لمختار الصحاح أو للطبري أو لابن كثير والبغوي والقرطبي جميعاً ؟

ماذا ستقول لأهل السلف من العلماء الذين قالوا :

اقتباس:
فإنه إنما كان يجب من الصلاة صلاتان : صلاة قبل طلوع الشمس ، وصلاة قبل غروبها . وفي أثناء الليل قيام عليه وعلى الأمة.

وماذا ستقول للذين قالوا بان الشفق هو البياض : وهل في وجود البياض يصح الإفطار يا أهل السنة ؟؟

اقتباس:
قال عبد الرزاق ‏,‏ عن أبي هريرة‏ :‏ الشفق ‏(البياض ) ‏,فالشفق هو حمرة الأفق,إما قبل طلوع الشمس,‏ كما قال مجاهد ‏,وإما بعد غروبها كما هو معروف عند أهل اللغة.


لماذا لا تقول لهم أن قولكم بالشفق قبل طلوع الشمس هو قياس لا ينبغي فلا تعودوا لمثله كما كنت دائماً تقول ليّ ؟

وماذا ستقول لأهل اللغة في الانسلاخ ؟
اقتباس:
السلخ لغة:
السلخ في لغة العرب هو الكشط والإزالة بالكلية عن باقي جسم المكشوط، هذا تقريباً المعنى العام الذي تعاطته كتب المعاجم ، يقول الفراهيدي معرفاً السلخ : كشط الإِهاب عن ذِيهِ الإِهابُ نَفْسُهُ ، وانسَلَخَ النَّهارُ من اللَّيْل: خَرَجَ منهُ خُرُوجاً لا يَبْقَى معه شيءٌ من ضَوْئه لأنّ النّهار مكوّرٌ على اللّيل فإذا انْسَلَخَ منه ضَوْؤهُ بَقِيَ اللَّيْلُ غاسقاً قد غَشِيَ النّاسَ(2).

كان بإمكاني بأن اطرح هذه الأدلة الدامغة من مصادركم على صدق ما أقوله من أول مشاركة في هذا الموضوع ، ولكن تريثتُ قليلاً حتى أرى إلى أي مدى ستذهب في سرد الاباطيل وتزيينها للمتابع . وفي النهاية ظهر الحق وزهق الباطل . فلم يعد لديك أي حجة أو برهان بعد الأن . وأمامك أحد خيارين ،، إما إن تُكذب مصادرك وتطعن فيها وهو أعلان الفراق بينك وبينها وبالتالي تسقط السنة المزعومة أو تذعن للحق . فكل أساليبك في المراوغة وتشتيت الحوار ما هي إلا دليل على فقدانك للحجة والبرهان . فتقبل مني تحياتي .







 
قديم 13-02-16, 01:48 PM   رقم المشاركة : 52
منهج السالكين
(أبو معاذ) مشرف سابق







منهج السالكين غير متصل

منهج السالكين is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم
لم أر أجوبة على أسئلتي ولذلك لا فائدة من الحوار معك، تريد الهروب بنقل تعريفات لا تسمن ولا تغني من جوع، وسبق أن رددت عليها.
فهل أحوارك على قولك بأن الصلاة قبل الغروب أو أثناء الغروب أو بعد الغروب؟!!
وكل هذه الثلاثة أقوال هي لك.
وتقول في سقوط جديد:
اقتباس:
فالليل لا يبدأ إلا من بعد غياب الشفق والذي لا يتراى للأبصار إلا من بعد غياب الشمس .

إذا كان الشفق لا يرى إلا بعد غياب الشمس، فمن أراد الصلاة في هذا الوقت، فلا يصدق عليه أنه صلى قبل غروب الشمس بل بعد غروبها. وأنت جعلت صلاة العشاء يمتد وقتها إلى غسق الليل، أي أنه يشمل الشفق وما بعده إلى غسق الليل، فمن صلى في أول بداية ظهور الشفق والذي تعترف بأن الشمس تكون غابت فإنه صلى بعد غروبها وليس قبل غروبها.
وقد قلت سابقاً:
اقتباس:
فبعد غروب الشمس هناك علامتين تسبقا الليل المظلم وهما الشفق الأحمر والخيطين الأبيض والأسود

فمن صلى بعد غروب الشمس واثناء وجود إحدى العلامتين سواء الشفق الأحمر أو الخيطين، فإنه لا يصح عليه أنه صلى قبل غروب الشمس، لأن وجود هاتين العلامتين لا يكون إلا بعد غياب الشمس باعترافك أنت، والله عز وجل يقول: {وقبل غروبها}
وقد قلت سابقاً:
اقتباس:
ومن المعروف للعيان بأن الشفق يأتي من بعد الغروب وهذا دليل على بطلان صومكم .

لكن الله يقول {وقبل غروبها}
فأنت تثبت صلاة بعد الغروب، والله يأمر بصلاة قبل الغروب، فأي الأمرين نقبل؟!!
أظن علمت الآن من هو الذي تمسك بالقرآن ولم يفتر عليه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
بما أني أرى أنك كثيراً ما تتراجع وتغير كلامك، وتهرب من الإلزامات فإني سأنهي حواري معك بهذه الآية التي أقضت مضجعك فجعلتك تغير كلامك كثيرا.
يقول الله عز وجل: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} فمن تأمل الآية جيداً يجد أن الله حدد لنا نهاية وقتين، وليس بدايتهما، فقوله تعالى: {قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ} هنا حدد نهاية وقت الصلاة وليس بدايته، أي أنك توقع الصلاة قبل أن تطلع الشمس، فإذا طلعت الشمس ثم صليت، فأنت لم توقع الصلاة قبل طلوع الشمس بل بعد طلوعها فتخالف الآية الصريحة.
وقوله تعالى: {وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} هنا حدد نهاية وقت الصلاة وليس بدايته (كما يزعم القرآني) فالله أمرك بإقام الصلاة قبل غروب الشمس، فإذا أقمتها بعد الغروب فأنت تخالف الآية الصريحة.
ولذلك هذا القرآني وضع لصلاة العشاء (التي يزعم) وضع لها بداية وقال إن بدايتها {لدلوك الشمس} فقلت له: إن دلوك الشمس يعني زوالها عن كبد السماء. فقال: بل دلوكها هو غروبها. فقلت لها: إن كان دلوكها هو غروبها فهذا يعني أنه صلى بعد الغروب، فتصبح صلاته بعد الغروب وليس قبل الغروب، والله عز وجل يقول {وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} فتراجع عن قوله، فقال بل الصلاة قبل الغروب. فقلت له إذاً لا يحق لك الاستدلال بآية {لدلوك الشمس} إلا إن قلت أن دلوكها يعني زوالها عن كبد السماء وليس غروبها.
ثم أخد يتخبط في أقواله الثلاثة التي عدتها عليه مرارً وتهرب منها.
ومن عجيب أقواله أيضاً أنه جعل فاصلاً بين دلوك الشمس وبين غروبها (بزعمه) فقلت له: وضعك لهذا الفاصل بين الدلوك وبين الغروب يعني أنك تفرق بين الدلوك وبين الغروب. فهرب ولم يجب كعادته.
أعلم أيها المسلم أن فرقة من الزنادقة ظهرت في بعض البلدان الإسلامية، كل همها الطعن في ثوابت الأمة الإسلامية، سواء في الكتاب العزيز أو في السنة النبوية أو في صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم، يتكلمون باسم الإسلام وهم ليسوا من أهله، بل لا تتعجب لو أنك وجدت أحدهم نصرانيا أو يهودياً متلبسا بالإسلام، يسمون أنفسهم مرة بالتنويريين ومرة بالقرآنيين ومرة بالمجددين، وكلهم لا يمتوا للإسلام بصلة وليسوا من أهله إنما غرضهم الحرب على الإسلام، فكما أن من الزنادقة من يحارب المسلمين في ميدان القتال بالسيف والسنان فهناك من هو منتدب لحرب المسلمين والإسلام بالقلم والبيان.
فاحذر أيها الأخ المسلم من مثل هؤلاء الزنادقة.
وصلى اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
والحمد لله رب العالمين.






 
قديم 14-02-16, 09:02 PM   رقم المشاركة : 53
ايمن1
موقوف






ايمن1 غير متصل

ايمن1 is on a distinguished road


يقول أبو معاذ بأنه لا يرى أجوبة لاسئلته : وهل رأيت أنا أجوبة على أسئلتي التي مللت من طرحها عليك ؟

الزميل أبو معاذ مازال يرفض الإجابة على الآسئلة التي طرحتها عليه والتي يصفها بالتعريفات التي لا تغني ولا تسمن من جوع . بمعنى أخر فهو يصف تعريفات أهل العلم من السابقين بأنها كاذبة .

الزميل أبو معاذ ذو الفهم المحدود كل كلامه فيه مغالطات . فقد وضحنا له بأن الصلاة تبدأ قبل الغروب وتستمر إلى الغسق . أي قبل إن تغرب الشمس نهائيا بثلاث أو اربع دقائق . وعندما قلنا له إن ما يفصل بين بدء الصلاة التي تبدأ قبل الغروب بدقائق وبين غروب الشمس ما هو إلا فترة وجيزة ، ظن إن هناك تناقض .

يقول أبو معاذ إن الله تعالى قد حدد وقتين وهذا أعتراف ضمني بوجود صلاتين فقط في النهار .

وهنا سؤال : ما هي العلامة على بدء صلاة الفجر مادام نهايتها هو قبل طلوع الشمس .؟

سؤال : ما هي العلامة على بدء الصلاة الثانية والتي تنتهي قبل غروب الشمس على حد زعمك . ؟ فالصلاة لها علامة للبدء وللنهاية فاذكرهما .







 
قديم 09-09-16, 08:25 PM   رقم المشاركة : 54
المصباح المشع
قرآني







المصباح المشع غير متصل

المصباح المشع is on a distinguished road


اخي ايمن هل تعرف ان الشيعة مواقيت الصلاه عندهم ثلاث مثلما تقول
حتى الصيام عندهم مثلما تقول انت

شئ عجيب







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:17 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "