ابشرو جتكم ايران تحرر فلسطين وتسلح الضفة الغربية

[بعيد المسافات]

ايران تعتزم تسليح الفلسطينيين ردا على طائرة الاستطلاع الاسرائيلية التي كانت من طراز هرمس وسقطت مثيلة لها في سورية سابقا.. ومساعد وزير الخارجية الإيراني في السعودية اليوم

طهران ـ “رأي اليوم” ـ عمر هواش:

قال اللواء علي حاجي زادة قائد القوات الجوية في الحرس الثوري الإيراني أن “الحرس سيرد على الإعتداء الصهيوني بتسريع تسليح الضفة الغربية”.
وأضاف حاجي زادة خلال مؤتمر صحفي: “ردنا سيكون عبر تسريع تسليح الضفة الغربية ونرى أن لنا الحق في أي رد على أي اعتداء”.
وكان المرشد الإيراني الاعلى دعا الشهر الماضي إلى “مد الضفة الغربية بالعتاد والسلاح لإضعاف الكيان الصهيوني وغنهاء معاناة الشعب الفلسطيني”، بينما عرض التلفزيون الإيراني صوراً لطائرة التجسس الإسرائيلية التي أسقطتها قوات النخبة في سلاح الجو التابع للحرس الثوري عبر صاروخ أرض جو قبل دخولها المجال الجوي لمحطة نطنز النووية.
وأضاف حاجي زادة: إن قواتنا المسلحة في الحرس الثوري والجيش في أهبة الاستعداد وفي حال تكرر هذا الاعتداء فإن رد إيران سيكون ساحقاً.

وكشف حاجي زادة عن مواصفات مضيفاً انها إسرائيلية الصنع من طراز هرمس وأن بعض أجزاءها لاتزال سليمة وهي تتعرض حاليا للتحليل.
وأضاف حاجي زادة أنه لم يكن لدى طهران معلومات حول هذه الطائرة لكن هناك طائرة مماثلة لها سقطت في سورية لكن هذه كانت أكثر تطورا.
وأضاف أنها تضم آلتي تصوير دقيق و قادرة على القيام بمهامها على بعد 800كم و تستطيع الطيران لمسافة 1600كم على أن يتم تزويدها بالوقود مر واحدة و أن العرض بين جناحيها يصل 5.5 متر.

الى ذلك توجه مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والأفريقية، أمير عبداللهيان، اليوم الإثنين، إلى العاصمة السعودية الرياض، في أول زيارة من مسؤول حكومي كبير منذ انتخاب الرئيس الإيراني حسن روحاني العام الماضي.
وقالت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية “إرنا” إنه “من المقرر أن يلتقي أميرعبدللهيان خلال هذه الزيارة وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل ويجري مباحثات معه حول القضايا ذات الاهتمام المشترك بين طهران والرياض”.
وفي 13 مايو/ آيار الماضي، قال وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل في تصريحات صحفية إنه سبق وأن وجه دعوة لوزير خارجية إيران محمد جواد ظريف لزيارة بلاده ولكن هذه الزيارة لم تتحقق، وقال إن “إيران جارة ولدينا علاقات معها ونتحدث معهم ونأمل في إنهاء أي خلافات بين البلدين” .
وأعرب عن أمله أن “تسهم إيران في استقرار المنطقة ولا تكون جزءا من مشكلة التدخل في المنطقة”.
وأردف قائلا: “إيران جارة ولدينا علاقات معها ونتحدث معهم ونأمل في إنهاء أي خلافات بين البلدين”.
ويسود التوتر العلاقات بين البلدين بسبب عدد من الملفات أبرزها الملف النووي الإيراني (الذي ترى الرياض أنه “يهدد أمن المنطقة”) والملف السوري (حيث تدعم طهران النظام السوري برئاسة بشار الأسد وتدعم الرياض المعارضة السورية).
كما تتهم الرياض طهران بـ”التدخل في شؤون دول المنطقة ولا سيما البحرين واليمن (عن طريق دعم “حركات تمرد” شيعية)”.
&&&&&&&
الحقيقة ان الروافض الانجاس يستعملون الاعلام بإتقان فدائم تراهم يقولون وهم لا يفعلون وقد اغتر بهم كثيرا مما لا يعرفهم

[محب ابو بكر و عمر]

اهل فلسطين غسلوا ايديهم من ايران الرافضية وحسن الشيطان فهذه قناة الافصى التابعة لحماس لم اشاهد فيها اي خبر عنهم.
ويا ليت العرب يقطعوا كل صلة بإيران.