العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-06-17, 05:32 PM   رقم المشاركة : 11
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


نرحب بك الزميل الشيعي الكاروني ونحثك على الحوار بالدليل القطعي من الكتاب والسنة وبأسلوب عقلاني

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكاروني مشاهدة المشاركة
   [size=5]
سؤال :



ما هي الأدلة القطعية الدالة على وجوب التشيع الإثنى عشري وعدم إتباع المخالفين كاهل السنة ؟!



من أهم الأسئلة على الإطلاق وهذا ما وجهناه لكم بدورنا حتى تلزمونا بوجوب التشيع ، ثم الأثني عشري لا الزيدي ولا الاسماعيلي ولا النصيري ولا باقي الفرق

إذن ما هو الدليل القطعي لاتباع العترة آل البيت في القرآن كأصل من أصول الدين ؟ أي بنص محكم ؟
أين الآية التي تدل بشكل قطعي أن المخالف فاسق مصيره النار ؟
هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين


اقتباس:
الـجــــــواب :

اقتباس:

حديث الثقلين الصحيـــــــح المتواتر ، و وتواتره من الواضحات في علم الحديث



أول هفوة في جوابك حيث أن صحة الحديث عند الشيعة لا تعني شيء ، وقلما يعيرون أهمية لوثاقة الراوي
أما أن تدعي أن التواتر بصيغة المفرد فهناك حديث في صحيح مسلم
عن زيد بن أرقم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : ( وأنا تارك فيكم الثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله وأستمسكوا به ) , قال زيد : فحث على كتاب الله ورغب فيه ثم قال : ( وأهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي أذكركم الله في أهل بيتي )

المعنى واضح أن التبي يوصي برعاية أهل البيت وحفظ حقوقهم لا أن يجعلهم أئمة ذوي ولاية تكوينية وتشريعية فهذا من أكبر الذنوب حيث تكذبون على لسان المصطفى

اقتباس:
ولا يشك في ذلك إلا جهول او عنود

راجع كلام عالمكم كمال البحراني حيث أسقط كل الطرق إلا طريق واحد ، والحق أن أغلبها ورد فيها الراوي عطية العوفي وهو متروك ومشهور بكذبه
هنا رابط عن أسانيد الحديث في كتب الشيعة للأخ تقي الدين السني جزاه الله الجنة
http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...=133365&page=6

اقتباس:
وقد صرح بذلك المحدث الهيتمي في صواعقه 2/440

كتاب الصواعق المحرقة لا يمكن أن يكون حجة لكم لأنه بكل بساطة يخص الرد على التشيع ودحض ما ابتدعوه علماءهم
أما أن تستقطعوا منه جملة فهذا سبيل العاجز ، وكذلك الرد عن باقي ما ذكرته ، ومنهم الشيخ الألباني الذي كتب نص طويل في عدم حجية ما يدعيه الشيعة هداك الله .


اقتباس:

وهذا الحديث يدل على عصمة العترة الطاهرة أهل البيت عليهم السلام، فمن جهة قرن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم القرآن العظيم بهم بشكل مطلق ، فقال كما ببعض الفاظه

( إني تركت فيكم الثقلين ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا، كتاب الله وعترتي أهل بيتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى يراد على الحوض )
[b][color=blue]

هداك الله الحديث باللغة العربية وجملة ( تخلفوني فيهما ) تعني أن يكون المسلمون خلفاء يراعون أهل البيت لا العكس ، واضح؟

اقتباس:
... وحيث أن القرآن { لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه } فهو معصوم مطلقا ، فكذلك العترة النبوية معصومة مطلقا ،

سبحان الله ذكرتني بصاحب حوارات العصمة كم شطح !
المهم أن الشيعة لم تتمسك بالثقل الأول القرآن الكريم حيث طعنت في آياته ووصفته بالمحرف لوجود نقص ونصوص محشورة من قبل الصحابة ، والعياذ بالله أن يقبل هذا عقل وفطرة سليمة .
أما العترة فأنتم استغنيتم بهم عن السنة النبوية فلا تلزمكم بأي حال حيث أن مصدر التشريع هم أئمة أهل البيت بزعمكم
ومن المضحك أن تدعو وجوب وجو الإمام في كل عصر وأنتم لا إمام بينكم تأخذون منه الدين أو تردون إليه المستصعبات وما شجر ؟ !!!

الآن عن أي بينة وحياة تتكلم يا زميلنا الكاروني ؟!






من مواضيعي في المنتدى
»» عاجل لأصحاب الفيسبوك / طريقة العمل الجماعي للتصدي للخطر الشرقي
»» حرب العقيدة عنوان الحراك المسلح الشيعي ضد أهل السنة/ بالصور ›
»» كي لا ننسى على هامش الوثائق السرية الأمريكية على موقع ويكيليكس / 2
»» فيلم ابناء الكراهية - ضحايا ثقافة الحسينية/ قناة المحمرة
»» الأسرى الفلسطينيون في الكيان الصهيوني يُطلق سراحهم في بغداد
 
قديم 19-06-17, 09:09 PM   رقم المشاركة : 12
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


الدليل القطعي على بطلان التشيّع الإثناعشري :-

كذب إدعائهم بأنهم يتبعون أهل البيت الكرام

وذلك للأدلة التالية :-
1- عدم إمتلاكهم لكتاب جامع للروايات ذات السند الصحيح عن أهل البيت .
2- عدم إمتلاكهم لتفسير منقول عن أهل البيت بسند صحيح .. هذا رغم زعمهم بوجود إثناعشر معصوماً .. آخرهم حي يرزق .. ولكن يظهر إن وجودهم مثل عدمه !!!
3- مخالفتهم الواضحة لمنهج علي بن أبي طالب رضي الله عنه :-

مقارنة بين علي (رض) و الإثناعشرية
في الولاية :-
قال الإثناعشرية :- الولاية أصل من أصول الدين ، والولاية تشمل الخلافة والحكم . ومن يجحد ولاية أهل البيت (وخلافتهم) فهو كافر.
قال علي (ع):- ولايتكم هي مجرد متاع أيام قلائل ، كالسراب أو كالسحاب (نهج البلاغة 3/ 119 ) مجرد أثرة (إستئثار بالسلطة) (نهج البلاغة 2/ 63) لا تساوي النعل (البحار للمجلسي 32/ 76 ) .

في العصمة :-
قال الإثناعشرية :- الإمام معصوم من الذنوب والخطأ والنسيان والسهو (عقائد الإمامية للمظفر ص 67).
قال علي (ع):- إني لستُ في نفسي بفوق أن أخطئ ، ولا آمن ذلك من فعلي (نهج البلاغة (2/ 201 ) .

في النص :-
قال الإثناعشرية :- يتم إختيار الإمام (الخليفة) بنص من الله ورسوله ، وليس بالإنتخاب أو الشورى .
قال علي (ع):- إنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن إجتمعوا على رجلٍ، وسموه إماماً ، كان ذلك لله رضى (نهج البلاغة 3/ 7 ) .

في الوصية :-
رأي الإثناعشرية :- لا بد للإمام السابق أن يوصي للإمام الذي يأتي بعده
رأي علي :- قبل موته (ع) لم يوصِ لأحد بالخلافة ، فقالوا : نبايع إبنك الحسن؟ قال (ع) : لا آمركم ولا أنهاكم (البداية والنهاية لإبن كثير 7/ 362 ، المناقب للخوارزمي ص384 ، جواهر المطالب لإبن الدمشقي 2/ 92 ، الإمام جعفر الصادق للجندي ص35 ، نشأة الشيعة الإمامية لنبيلة عبد المنعم ص68 ) .


في زواج المتعة :-
قال الإثناعشرية :- حلال ، لكن عمر بن الخطاب هو الذي منعها .
قال علي (ع) لقضاته وأمرائه:- أقضوا كما كنتم تقضون (التهذيب للطوسي 9/ 259 ، صحيح البخاري 4/ 208 ، شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد 14/ 29 ، كشف الغمة للإربلي 1/ 134 ،الشافي للمرتضى 1/ 176 ) فقد كان (ع) يكره الإختلاف، لذلك أبقى زواج المتعة حراماً في عهده ، ولم يحلها .

في الأذان :-
قال الإثناعشرية :- حذف عمر عبارة (حي على خير العمل) من الأذان.
رأي علي :- لم يضفها (ع) إلى الأذان ، بل قال لقضاته: أقضوا كما كنتم تقضون.

في أوقات الصلاة :-
قال الإثناعشرية :- إذا زالت الشمس فقد حل وقت الظهر والعصر إلا أن هذه قبل هذه (الكافي للكليني 3/ 276 ، من لا يحضره الفقيه للصدوق 1/ 215 ، التهذيب للطوسي 2/ 19 ) .
قال علي (ع) :- صلوا بالناس الظهر حتى تفئ الشمس من مربض العنز ، وصلوا بهم العصر والشمس بيضاء حية في عضو من النهار حين يُسار فيها فرسخان (نهج البلاغة 3/ 82 ) يعني صلاة العصر بعد أن يصبح ظل الشيء كمثليه ، كرأي أبي حنيفة (شرح نهج البلاغة لإبن أبي الحديد 17/ 24 ) .

في التسلسل الإثناعشري :-
رأي الإثناعشرية :- الإمام علي (ع) يعلم بأسماء الأئمة المعصومين الذين سيأتون بعده (الكافي للكليني 1/ 527 ، كمال الدين للصدوق ص308 ) .
رأي علي :- لم يعلم (ع) بالتسلسل الإثناعشري ، بدليل أنه كان خائفاً من مقتل إبنيه الحسن والحسين في المعارك ، فقال لأصحابه: أملكوا عني هذين الفتيين ، أخاف أن ينقطع بموتهما نسل النبوة (راجع/ بحار الأنوار للمجلسي 42/ 99 ، شجرة طوبى للحائري 2/ 321 ، شرح إبن أبي الحديد 1/ 244 ) . فلو كان (ع) يعلم أسماء الأئمة الإثناعشر ، لعلم أن إبنيه سيعيشان بعده ! فلماذا الخوف؟

عن عمر :-
قال الإثناعشرية :- هو كافر، منافق، إبن زنا، فيه كل الشرور .
قال علي (ع) عند وفاة عمر:- لله بلاء فلان (عمر)، لقد قوّم الأود (العوج)، وداوى العمد (العلة)، خلف الفتنة، وأقام السنة، ذهب نقي الثوب، قليل العيب، أصاب خيرها، وسبق شرها، أدى لله طاعته، وإتقاه بحقه (نهج البلاغة 2/ 222 ، شرح إبن أبي الحديد 12/ 4) .

عن معاوية :-
قال الإثناعشرية :- كافر إبن كافر ، منافق إبن منافق .
قال علي (ع) :- وكان بدء أمرنا أنا إلتقينا والقوم من أهل الشام (معاوية وجيشه)، والظاهر أن ربنا واحد، ونبينا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، لا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله (صلى الله عليه وسلم)، ولايستزيدوننا . الأمر واحد إلا ما إختلفنا فيه من دم عثمان، ونحن منه براء (نهج البلاغة 3/ 114) .
عن الصحابة :-
قال الإثناعشرية :- ألأغلبية العظمى منهم منافقون، أسلموا بلسانهم ولم يؤمنوا بقلوبهم.
قال علي (ع) :- لقد رأيتُ أصحاب محمد (صلى الله عليه وسلم) فما أرى أحداً يشبههم، لقد كانوا يُصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجّداً وقياماً، يراوحون بين جباههم وخدودهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم، كأن بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملتْ أعينهُم حتى تبلّ جيوبهُم، ومادوا كما يميدُ الشجرُ يومَ الريح العاصف، خوفاً من العقاب ورجاء الثواب (نهج البلاغة 1/ 189) .

في الخمس :-
رأي الإثناعشرية :- الخمس من حق الإمام (ع) .
رأي علي :- لم يأخذ (ع) الخمس لنفسه ، ولا ورّثه لأولاده ، بل جعله في بيت مال المسلمين، كما فعل الخلفاء السابقين.

في السب والشتم :-
قال الإثناعشرية :- سب وشتم ولعن معاوية وأصحابه من السمات المميزة لهذا المذهب .
قال (ع) لأصحابه الذين يسبُّون أهل الشام في صفين:- إني أكرهُ لكم أن تكونوا سبّابين، ولكنكم لو وصفتُم أعمالَهم وذكرتم حالهم كان أصوب في القول وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبّكم إياهم: اللهم إحقنْ دماءنا ودماءهم، وأصلحْ ذات بيننا وبينهم، وإهدهم من ضلالتهم (نهج البلاغة 2/ 185) .

في التقية :-
قال الإثناعشرية :- سكت الإمام (ع) عن حقه في خلافة النبي (صلى الله عليه وسلم) بسبب التقية، خوفاً على نفسه، ولقلة أنصاره .
قال علي (ع) :- إني والله لو لقيتُهم واحداً، وهم طلاع الأرض كلها، ما باليتُ ولا إستوحشتُ (نهج البلاغة 3/ 119) . وقال (ع) عندما أرادوه للخلافة بعد عثمان: واعلموا إني إن أجبتُكم (للخلافة) ركبتُ بكم ما أعلم، ولم أصغِ إلى قول القائل وعتب العاتب (نهج البلاغة 1/ 182 ) . وقال (ع): ما ضعفتُ ولا جبنتُ ( نهج البلاغة 1/ 81 ) .

---------------------------------------------------------------------------------------

هذه تصريحات علماء الإثناعشرية حول كثرة إختلافاتهم وضعف أحاديثهم ، مأخوذة من مكتبة أهل البيت :-

مرتضى العسكري :- " إن أقدم الكتب الأربعة زمانا وأنبهها ذكرا وأكثرها شهرة هو كتاب الكافي للشيخ الكليني .. فيه 9485 حديث ضعيف ، من مجموع 16121 حديث (!!) .. وقد ألف أحد الباحثين في عصرنا صحيح الكافي إعتبر من مجموع 16121 حديثا من أحاديث الكافي 3328 حديثاً صحيحاً (!!!) وترك 11693 حديثا منها لم يراها حسب اجتهاده صحيحة " ( معالم المدرستين لمرتضى العسكري 3/ 282 ) .

عبد الرسول الغفار :- " ذكر الشيخ المجلسي في مرآة العقول مجموع أحاديث كتاب الكافي للكليني ، فقال : وعددها 16121 ،،، الصحيح منها : 5072 " (الكليني والكافي لعبد الرسول الغفار ص 401 ) .
أهملت الحوزات الدينية كل محاولات تصحيح أسانيد الروايات :- يقول مرتضى العسكري :- إن ما انتخبه العلامة الحلي ،، وسماه " الدر والمرجان في الأحاديث الصحاح والحسان " ، وكذلك " النهج الوضاح في الأحاديث الصحاح " ،، وما انتخبه الشيخ حسن ،، وسماه " منتقى الجمان في الأحاديث الصحاح والحسان " لم تتداول في الحوزات العلمية ، ولم يعتد بها العلماء، وإنما اعتبروا عملهما إجتهاداً شخصياً !!! ... ولعل في العلماء بمدرسة أهل البيت من لم يسمع بأسماء كتبهم في صحاح الأحاديث وحسانها فضلاً عن التمسك بما ورد فيها من حديث بعنوان الصحيح والحسن (معالم المدرستين لمرتضى العسكري 3 / 280 – 281 ) .
" إنتشر في غير الأبواب الفقهية من كتب علماء مدرسة أهل البيت الشئ الكثير من الأحاديث الضعيفة ، وسبّب ايراد النقد الكثير عليهم ... لم يكن علماء مدرسة أهل البيت بصدد تدوين الحديث الصحيح في كتبهم ... وكانوا بصدد جمع الأحاديث المناسبة لكل باب ، لهذا إقتضت الأمانة العلمية في النقل (!!) أن يدونوا كل ما إنتهى إليهم من حديث في بابه ، مع غض النظر عن صحة الحديث لديهم أو عدمه كي تصل جميع أحاديث الباب إلى الباحثين في الأجيال القادمة كاملة ، مهما كان بعض الأحاديث مكروهة لديهم وضعيفة بموازين النقد العلمي ... ومن كل ما سبق ذكره يتضح جلياً أن مدرسة أهل البيت لا تتسالم على صحة كتاب عدا كتاب الله جل اسمه ، وإن مؤلفيهم قد يوردون في غير الكتب الفقهية حديثاً لا يعتقدون صحته ويرونه ضعيفاً ( معالم المدرستين لمرتضى العسكري 3/ 286 – 287 ) . ملاحظة :- يبدو أن هذه الأمانة العلمية (!) لم تنفع ، بل زادت الطين بلة !! لأننا رأينا من كلام معظم علماء الإثناعشرية أنه كلما طال الزمن وتأخر الوقت عن عهد الأئمة (ع) كلما زادت صعوبة تنقيح الأحاديث وتدقيقها .. وليت قدامى الإثناعشرية إهتموا بصحة السند ، وقاموا بغربلة الأحاديث ، وقدّموها لمن بعدهم صافية نقية ! بدلاً من أن ينقلوها جميعاً دون تمييز ، فيقع من يجيء بعدهم في شدة وعنت محاولاً معرفة الصحيح من الضعيف !!

المنتظري :- " والمفروض إن الأخبار المتعارضة كثيرة في الأبواب المختلفة من فقهنا " (نهاية الاصول للمنتظري ص 537 ) ..

البروجردي :- " لعل (الحديث) الصحيح المعتبر المدرج في تلك الكتب (الكتب الأربعة الرئيسية عند الإثناعشرية) كالشعرة البيضاء في البقرة السوداء " (طرائف المقال للبروجردي 2/ 308 ) .
" أكثر الأحاديث المودعة في أصولنا بزعمهم ( بزعم قدماء علماء الإثناعشرية ) مناكير ( منكرات ) " ( طرائف المقال للبروجردي 2 / 624 ) .

البهائي العاملي :- " وكثير من تلك الأحاديث بمعزل عن الإندراج في الصحيح على مصطلح المتأخرين ، ومنخرط في سلك (الأحاديث) الحسان ، والموثقات ، بل الضعاف " ( مشرق الشمسين للبهائي العاملي - ص 270 ) .

الطوسي :- " أحاديث أصحابنا ،، وقع فيها من الإختلاف ، والتباين ، والمنافاة ، والتضاد ، حتى لا يكاد يتفق خبر ، إلا وبإزائه ما يُضاده ، ولا يسلم حديث ، إلا وفي مقابله ما ينافيه " ( التهذيب للطوسي 1/ 1 ) .
" فإني وجدتُها (الطائفة الإثناعشرية ) مختلفة المذاهب في الأحكام ،، وغير ذلك في سائر أبواب الفقه ، حتى إن باباً منه لا يسلم إلا وقد وجدتُ العلماء من الطائفة مختلفة في مسائل منه أو مسألة متفاوتة الفتاوى ... حتى إنك لو تأملتَ إختلافهم في هذه الأحكام وجدتَه يزيد على إختلاف أبي حنيفة والشافعي ومالك " ( عدة الأصول للطوسي (ط.ق.) 1/ 354 وما بعدها ) .

" إن كثيراً من مصنفي أصحابنا وأصحاب الأصول ( يقصد مؤلفي الكتب الأساسية عند الإثناعشرية ) ينتحلون المذاهب الفاسدة ، وإن كانت كتبهم معتمدة (!!) " ( الفهرست للطوسي ص 32 ، الفوائد الرجالية للوحيد البهبهاني ص 35 ، طرائف المقال للبروجردي 2/ 363 ، كليات في علم الرجال للسبحاني ص 70 ، وسائل الشيعة للحر العاملي 30/ 224 ، نهاية الدراية لحسن الصدر ص 146 ، المحكم في أصول الفقه لمحمد سعيد الحكيم 3/ 293 ). بينما : فاسد المذهب لا يتصف بالعدالة حقيقة (منتقى الجمان للشيخ حسن 1/ 5) .

الكليني :- " إنه لا يسع أحداً تمييز شيء مما إختُلِف الرواية فيه ، عن العلماء ( الأئمة ) (ع) " ( مقدمة الكافي للكليني 1/ 8 ) .

المازندراني :- " إن أكثر أحاديث الأصول في الكافي غير صحيحة الإسناد " (شرح أصول الكافي للمازندراني 1/ 10 ) .
" فما وافق أصول المذهب ودليل العقل فهو صحيح ، وإن ضعف إسناده ! وما خالف أحدهما كان ضعيفاً ، وإن صح بحسب الإسناد ! ولذلك نرى أكثر أحاديث الأصول ضعافاً !! (شرح أصول الكافي للمازندراني 3/ 228 الهامش) .

حسن صاحب المعالم :- " يتفق كثيراً في أخبارنا المتكررة وقوع الاختلاف في أسانيدها " (منتقى الجمان للشيخ حسن صاحب المعالم 1/ 11 ) .
" الالتباس الذي كثر وقوعه ، في كتاب: من لا يحضره الفقيه ، وفي: التهذيب ، حيث تتفق فيهما إيراد كلام على أثر الحديث . فكم قد زيد بسببه في أحاديث ما ليس منها " ( منتقى الجمان للشيخ حسن صاحب المعالم 1/ 22 – 23 ) .
" ثم اعلم أنه كما كثر الغلط في الأسانيد بإسقاط بعض الوسائط على الوجه الذي قررناه ، فقد كثر أيضاً بضد ذلك ، وهو زيادة بعض الرجال فيها على وجه تزداد به طبقات الرواية لها ... وقد رأيتُ في نسخة: التهذيب التي عندي بخط الشيخ (الطوسي) - رحمه الله - عدة مواضع سبق فيها القلم إلى إثبات كلمة ( عن ) في موضع الواو ، ثم وصل بين طرفي العين وجعلها على صورتها واواً ، والتبس ذلك على بعض النساخ " (منتقى الجمان 1/ 25 – 26 ) .
الشيخ حسن يعلن إنقطاع طريق الرواية إلا بالإجازة :- " لم يبق لنا سبيل إلى الاطلاع على الجهات التي عرفوا (العلماء القدامى) منها ما ذكروا (من أحاديث) ! فلا جرم إنسد عنا باب الاعتماد على ما كانت لهم أبوابه مشرعة ، وضاقت علينا مذاهب كانت المسالك لهم فيها متسعة . ولو لم يكن إلا إنقطاع طريق الرواية عنا من غير جهة الإجازة - التي هي أدنى مراتبها- لكفى به سبباً لإباء الدراية على طالبها " ( منتقى الجمان للشيخ حسن صاحب المعالم 1/ 3 ) . " إن الطريق إلى استفادة الاتصال ونحوه من أحوال الأسانيد قد انحصر عندنا- بعد انقطاع طريق الرواية من جهة السماع والقراءة- في القرائن الحالية الدالة على صحة ما في الكتب ، ولو بالظن ! (نفس المصدر 1/ 8) .

هاشم البحراني :- " مناط الأحكام لا تخلو من شوب ، وريب ، وتردد ، لكثرة الإختلافات ، في تعارض الأدلة ، وتدافع الإمارات " ( درة نجفية لهاشم البحراني ص 61 ) .

دلدار علي :- " إن الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جداً . لا يكاد يوجد حديث ، إلا وفي مقابله ما ينافيه " ( أساس الأصول للسيد دلدار علي ص 51 ) .

الفيض الكاشاني :- " تراهم (الإثناعشرية) يختلفون في المسألة الواحدة على عشرين قولاً أو ثلاثين قولاً أو أزيد ؛ بل لو شئت أقول لم تبق مسألة فرعية لم يختلفوا عليها أو في بعض متعلقاتها " ( الوافي للفيض الكاشاني ، المقدمة: ص 9 ، نقلاً عن شبكة الإنترنيت ، لأنني لم أجد كتاب الوافي في مكتبة أهل البيت . وهذا غريب ! لأنه من المراجع المهمة عند الإثناعشرية ) .

المحقق البحراني :- " فحكموا (الإثناعشرية) بصحة أحاديث هي باصطلاحهم ضعيفة كمراسيل ابن أبي عمير ، وصفوان بن يحيى ، وغيرهما ... إضطراب كلامهم في الجرح والتعديل على وجه لا يقبل الجمع والتأويل ، فترى الواحد منهم يخالف نفسه فضلاً عن غيره . فهذا يقدم الجرح على التعديل ،، وهذا يقدم النجاشي على الشيخ (الطوسي) ، وهذا ينازعه ويطالبه بالدليل " (الحدائق الناضرة للمحقق البحراني 1/ 23 ) .


الحكيم :- " قلة المتواترات في الكتب ، وإنقطاع القرائن (الدلائل) القطعية المحتفة بأخبار الآحاد بتقادم الزمان " ( المحكم في أصول الفقه لمحمد سعيد الحكيم 3/260 ) .
" الفتوى في فروع ليس فيها إلا خبر واحد لا يوجب العلم " ( نفس المصدر 3/268 ) .
" ليس في جميعها (أخبار الأحاد) يمكن الإستدلال بالقرائن ، لعدم ذكر ذلك في صريحه وفحواه ، ودليله ومعناه ، ولا في السنة المتواترة ، لعدم ذلك في أكثر الأحكام ،، ولا في الإجماع ، لوجود الإختلاف في ذلك ، فعُلِمَ أن إدعاء القرائن في جميع هذه المسائل دعوى محالة " ( نفس المصدر 3/269 عن العدة للطوسي ) .
" إن الإخباريين منهم (الإثناعشرية) لم يعولوا في أصول الدين وفروعه إلا على أخبار الآحاد ،والأصوليون منهم كأبي جعفر الطوسي عمل بها (بالآحاد).. بل عن المجلسي:- إن عمل أصحاب الأئمة (ع) بالخبر غير العلمي (الذي لا يوجب العلم) متواتر بالمعنى .. وعن المحقق (الحلي) في (كتابه) المعتبر أنه قال في مسألة خبر الواحد :- ... ما من مصنف (مؤلف كتاب فقهي) إلا وهو يعمل بالخبر المجروح (غير الصحيح) كما يعمل بخبر العدل (!!) " ( نفس المصدر 3/270 وما بعدها ) .

الإسترابادي :- " أكثر أنواع الحديث المذكورة في فن دراية الحديث (الصحيح والحسن والضعيف) من مستخرجات العامة (إبتداع أهل السنة) ... معاني تلك الاصطلاحات مفقودة في أحاديث كتبنا عند النظر الدقيق ... (أبو جعفر الطوسي) كثيراً ما يتمسك بأحاديث ضعيفة بزعم المتأخرين ، بل بروايات الكذابين المشهورين مع تمكنه من أحاديث أخرى صحيحة مذكورة في كتابه ، بل كثيراً ما يعمل بالأحاديث الضعيفة عند المتأخرين ويترك ما يضادها من الأحاديث الصحيحة عندهم (!!) (الفوائد المدنية والشواهد المكية لمحمد أمين الإسترآبادي و نور الدين العاملي - ص 126 – 133 ) .

المفيد :- سئل الشيخ المفيد عن سبب الإختلاف الظاهر في المسائل الفقهية في الكتب المنقولة عن الأئمة ، فأجاب بأن بعض المراجع نقلوا أخبار آحاد ، وبعضهم قد يسهو ، وبعضهم نقل الغث والسمين ، وبعضهم ليسوا أصحاب نظر ولا فكر ولا تمييز فيما يروونه ، فأخبارهم مختلطة بين ما ينقلونه عن الأئمة (ع) وبين ما يقولونه بآراهم ( المسائل السروية للمفيد ص 71 وما بعدها ) .

الحر العاملي - مؤلف موسوعة: وسائل الشيعة :- " الاصطلاح الجديد (تقسيم الأحاديث وتصحيحها حسب أسانيدها) يستلزم تخطئة جميع الطائفة... يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ... ويلزم بطلان الاجماع (إجماع كل العلماء على رأي واحد في مسألة ما ) ... بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها ... ( وسائل الشيعة (الإسلامية) للحر العاملي 20 / 101 – 104 ) ... إن رئيس الطائفة (الطوسي) في كتابي الأخبار (التهذيب والإستبصار) ، وغيره من علمائنا إلى وقت حدوث الاصطلاح الجديد ، بل بعده ، كثيراً ما يطرحون الأحاديث - الصحيحة عند المتأخرين - ويعملون بأحاديث ضعيفة على اصطلاحهم .... وكثيراً ما يعتمدون على طرق ضعيفة ، مع تمكنهم من طرق أخرى صحيحة ( وسائل الشيعة (الإسلامية) للحر العاملي 20 / 99 ) .







 
قديم 27-09-17, 11:19 AM   رقم المشاركة : 14
الكاروني
عضو







الكاروني غير متصل

الكاروني is on a distinguished road


يرفع



وهذا الحديث يدل على عصمة العترة الطاهرة أهل البيت عليهم السلام، فمن جهة قرن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم القرآن العظيم بهم بشكل مطلق ، فقال كما ببعض الفاظه

( إني تركت فيكم الثقلين ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا، كتاب الله وعترتي أهل بيتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى يراد على الحوض )
... وحيث أن القرآن { لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه } فهو معصوم مطلقا ، فكذلك العترة
النبوية معصومة مطلقا ، وإلا لما استسيغ من النبي الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم قرنهما ببعضهما وضمانه الهداية وعدم الغواية بالتمسك بهما معا بشكل مطلق دون تمييز ، فكيف وهو سيد البلغاء والفصحاء
( وما ينطق عن الهوى ) ؟!







 
قديم 27-09-17, 11:34 AM   رقم المشاركة : 15
الكاروني
عضو







الكاروني غير متصل

الكاروني is on a distinguished road


ما تم تجاهله ...


ثم إن شراح الحديث من علماء أهل السنة أنفسهم قد أعترفوا بدلالته على ثلاثة أمور في الأقل :
أ : القرآن والعترة لا يفترقان على مستوى القول
ب :
القرآن والعترة لا يفترقان على مستوى الفعل
ج :
القرآن والعترة لا يفترقان على مستوى الوجود

منهم :

المحدث المناوي في فيضه 3/14 و المحدث الهيتمي في صواعقه 2/439 والحكيم الترمذي والإمام القرطبي والشريف الجرجاني وغيرهم!

ومن قال: "يحتمل أن يكون المعصوم مجموعهم لا جميعهم مع تشكيكه بعصمتهم" من جهة إجمال مفاد النص ، قوله هذا يخالف ما فهمه علماء أهل السنة أنفسهم من كون دلالة الحديث مبينة بوجوب وجود أحدهم عليهم السلام في كل زمان إلى قيامة الساعة...

قال المحدث الهيتمي في صواعقه الجزء الثاني ،رقم الصفحة 443_439 [b] (إن الحث وقع على التمسك بالكتاب والسنة وبالعلماء من أهل البيت ويستفاد من مجموع ذلك ، بقاء الأمور الثلاثة إلى قيام الساعة.......
‎[b]

‏ ‏

‎وفي أحاديث الحث على التمسك بأهل البيت إشارة إلى عدم انقطاع متأهل منهم للتمسك به إلى يوم القيامة كما أن الكتاب العزيز كذلك ولهذا كانوا أمانا لأهل الأرض
فإذا ذهبوا ذهب أهل الأرض. )

على أن المجموع ليس له حقيقة خارجية وإنما هو مفهوم ذهني صرف ، والموجود الخارجي هو الأفراد فقط لا غير، فمن غير المعقول أن يأمرنا الشرع المقدس بالتمسك بما ليس له حقيقة واقعية إذ لا معني لذلك بتاتا..
ثم إذا فهمنا الحديث بهذه الطريقة المعوجة فيلزم عدم تحقيق مصاديق خارجية له أبدا إلى يوم القيامة ، لأن العترة الطاهرة عليهم السلام تجري عليهم السنن الكونية من الولادة و الحياة والممات ولم ولن ولا يجئ زمن ما يجتمعون فيه فلابد من المصير إلى الفهم السليم الذي التزمه جمع من علماء أهل السنة أنفسهم مع قاطبة علماء الشيعة وإلا صار حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أضحوكة والعوبة ليس له واقع وحقيقة وهذا ما ييستعيذ منه كل مسلم يوقر نبيه ويحترم دينه!



الكاروني / وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر‎







 
قديم 29-09-17, 06:48 PM   رقم المشاركة : 16
آملة البغدادية
مشرفة الحوارات







آملة البغدادية غير متصل

آملة البغدادية is on a distinguished road


الكوراني عاد بعد 3 أشهر بإعادة نفس الكلام !!

كل مقصدك يا كوراني هو وجود فعلي لمعصوم من آل البيت وجب التمسك به وهو مهديكم المصنوع في إيران
هذا نتاج غسل العقول بمخالفة ومعاداة المسلمين على مر العصور وتخريب البلاد وهدم الحرمين

أليس فيكم رشيد يقول العبرة أن نتبع المنهج أقوال وأفعال لا شخص ونواب
أليس فيكم رجل رشيد يقول كما التمسك بالقرآن الثقل الأول بالتمسك بالطاعات والنهي عن المنكر لا التمسك حقيقةً بالمصحف كشيء ملموس .
ثم !!

أين الرد على أسئلتنا ؟ أين الرد على المشاركة 11 وباقي الأخوة ؟

الله يهديكم إلى متى ؟!!

أقرأوا

http://www.dd-sunnah.net/records/view/id/6487/

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=160227







من مواضيعي في المنتدى
»» بسّام جرّار وسورة "المنافقون" مدخل لفهم الشيعة الباطنية
»» تعليقي على مركز الأبحاث العقائدية حول مدح علي للصحابة
»» من عمان جانب من مؤتمر القوى الثورية في العراق
»» هام للشيخ طه الدليمي / ثورات الربيع العربي، محاولة لفم ما يجري
»» حريق مستشفى اليرموك ووفاة 30 من الخدج والمتهم ذاته
 
قديم 30-09-17, 05:58 PM   رقم المشاركة : 17
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكاروني مشاهدة المشاركة
  

وهذا الحديث يدل على عصمة العترة الطاهرة أهل البيت

لماذا هذا اللف والدوران ؟

هل تستطيع أن تأتينا بحديث واحد .. واااااااحد فقط ..
عن علي بن أبي طالب (رض) يؤكد فيه إنه معصوم من الخطأ والنسيان والسهو (كما تزعمون) ؟

بشرط واحد فقط .. أن يكون بسند صحيح متصل عنه ..

والله الذي لا إله إلا هو .. لو إستطعتَ أن تأتيني بحديث صحيح عن علي بهذا المعنى .. فسوف أعلن تشيعي أمامكم فوراً ..

نحن في إنتظارك .. فلا تهرب .. كالعادة !!






 
قديم 11-10-17, 09:04 PM   رقم المشاركة : 19
طالب علام
عضو ماسي







طالب علام غير متصل

طالب علام is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب علام مشاهدة المشاركة
  
لماذا هذا اللف والدوران ؟

هل تستطيع أن تأتينا بحديث واحد .. واااااااحد فقط ..
عن علي بن أبي طالب (رض) يؤكد فيه إنه معصوم من الخطأ والنسيان والسهو (كما تزعمون) ؟

بشرط واحد فقط .. أن يكون بسند صحيح متصل عنه ..

والله الذي لا إله إلا هو .. لو إستطعتَ أن تأتيني بحديث صحيح عن علي بهذا المعنى .. فسوف أعلن تشيعي أمامكم فوراً ..

نحن في إنتظارك .. فلا تهرب .. كالعادة !!


ما زلنا في إنتظار أحد الإثناعشرية لكي يجيبنا على هذا السؤال ..
وأكرر قسمي بالله تعالى إنني سوف أعلن تشيعي فوراً بعد وصول الجواب ..
والله على أقول شهيد ..






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:34 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "