مسؤول إيراني: سقوط بشار الأسد سيقضي على أمن إسرائيل

[بعيد المسافات]

قال نائب وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان، إن "سقوط نظام بشار الأسد على يد تنظيم داعش من شأنه أن يقضي على أمن إسرائيل"، بحسب خبر نقلته وكالة فارس الإيرانية للأنباء.
وأوضح الخبر، أن المسؤول الإيراني، أدلى السبت، بتصريحات تناول فيها آخر التطورات في المنطقة، وتعرض بالتقييم للأزمة السورية الراهنة.
وتابع المسؤول الإيراني قائلا: "إذا أردا التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد داعش، تغيير النظام السوري، على ذلك التنظيم، فإن أمن إسرائيل سينتهي".
وتطرق المسؤول الإيراني إلى دور تركيا بشأن الوضع السوري، وقال في هذا السياق: "سبق وأن حذرنا صديقتنا تركيا، التي بيننا وبينها نقاط لا نتفق عليها بخصوص الأزمة السورية، حذرناهم هم والأمريكان حول ضرورة أن يقرر الشعب السوري بنفسه، مسألة بقاء النظام أو رحيله".
ولفت إلى أنه لا يوجد لديهم إصرار على بقاء نظام الأسد في حكم سوريا إلى الأبد، مضيفا "لكننا لن نسمح للإرهابيين بإسقاط أحد حلفائنا الحقيقيين في جبهة المقاومة".
وذكر عبد اللهيان أن "تركيا تسعى إلى فكرة العثمانية الجديدة في المنطقة، وحذرناها هي والدول الأخرى من مغبة دخول الأراضي السورية، وقلنا لها إن عواقب ذلك ستكون وخيمة"، مؤكدا أنهم مستعدون لفعل أي شيء من أجل الدفاع عن حليفنا، مضيفا والمنطقة بها عدة عناصر لم تجعل ثمة ضرورة لتدخلنا في الأمر".

منقول ن جريده سبر
http://www.sabr.cc/inner.aspx?id=88656

التعليق
&
&
&
&
هذى هي ايران تنطق وتنبح نباح الكلاب خوفا على امها اليهوديه
بالامس تنادي وترفع الشعارات الموت لاسرائيل وامريكا
وتبنت جيش القدس وتهدت اسرائيل بصواريخ شهاب
واليوم تقول ان بشار هو صمام الامان للاسرائيل
كشفت نفسها بعد ماكانت تتكلم بلسان المسلم وتتباكا على القدس واهله
واليوم تعلنها علني ان اسرائيل بخطر
لله دركم يابطال الجيش الحر كشفتوا للعالم الاسلامى اخطر البشر على الامه الاسلاميه
خلاص خرجوا الروافض من اللتقيه كشفوا نواياهم القذره
اين انتم ياروافض الخليج انكشفت امكم ايران واعلنت نواياها القذره وخططها بمسح الامه الاسلاميه

[سيوف العـز]

بارك الله فيك اخي لاشك ايران تخشى سقوط نظام الأسد وبذلك يسقط نفوذها في المنطقة
اليهود ليسوا اعداءها ولاتخشاهم بل كل الخشية من
حكومة سنية تأتي بعده لذلك كثرة الضغط والخوف
اخرج الحقيقة من داخلها وهي ان نظام الأسد لن يكون
في يوم من الأيام مهددا لأمن اسرائيل وبوجوده تبقى اسرائيل
آمنه !!
............

[اف 16]

محور المماتعه معا اليهود

حراس اليهود يعرضون خدماتهم من جديد لحمايه اليهود 60 عام اخرى بدون اي خجل

[نصر الدين 65]

والسؤال دائما لمادا لا يدهب المجاهدون لاسرائيل
والجواب واضح يجب اولا القضاء على حراسهم.

[بعيد المسافات]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيوف العـز     بارك الله فيك اخي لاشك ايران تخشى سقوط نظام الأسد وبذلك يسقط نفوذها في المنطقة اليهود ليسوا اعداءها ولاتخشاهم بل كل الخشية من حكومة سنية تأتي بعده لذلك كثرة الضغط والخوف اخرج الحقيقة من داخلها وهي ان نظام الأسد لن يكون في يوم من الأيام مهددا لأمن اسرائيل وبوجوده تبقى اسرائيل آمنه !! ............

حياك استاذي الحبيب
والنعم بالله فالله ينصر الجيش الحر المجاهد
اخوي سيوف ايران ليس لديها قوة ببساطة هي عصابات واموالها وعتادها موزعه اذا ليس لديهم
جيش نظامي - فهم اخوف من اشقائهم اليهود لان من اسس الشيعة يهودي خوميني
ايران فشلت في سوريا وخافت في البحرين وهلكوا في سوريا ولبنان والان يناضلون ف اليمن اليس هذا ضعف ؟؟

[بعيد المسافات]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اف 16     محور المماتعه معا اليهود حراس اليهود يعرضون خدماتهم من جديد لحمايه اليهود 60 عام اخرى بدون اي خجل

ياحياك اخوي اف 16
نعم صدقت هكذا يقول شعار الممانعة والمطارحة
واللعب من تحت الطاولة
لكن لاتفسر عجز الروافض بالشام على أنهم غير مسلحين أو تنقصهم الأسلحة .
فالشام تكالبت عليها كل الأمم الكافره ( شيوعيون وعلمانيون وروافض ويهود ونصارى وهندوس ) ولم يستطيعوا هزيمة ثلة من المجاهدين .
أتدري مالسبب ؟؟
إن الله معهم بعد أن خذلهم المسلمين وتركوهم فريسة لملل الكفر وأن الشام تكفل الله بحفظها فهي فسطاط المسلمين وعزتهم وفخرهم .

[بعيد المسافات]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصر الدين 65     والسؤال دائما لمادا لا يدهب المجاهدون لاسرائيل والجواب واضح يجب اولا القضاء على حراسهم.

ياحياك
طرحك بعيد بعض الشيء
لكن لاتنس صمود ( الغوطه ) حاليا وإستبسالها بوجه الطغاة .... ماذا يعني هذا ؟

[بعيد المسافات]

وائل أبو اللول: النفاق الدبلوماسي الإيراني بعد تبدل أوراق اللعبة

وائل أبو اللول
في تصريح ملفت للنظر قال حسين أمير عبد اللهيان نائب وزير الخارجية الإيراني: إن سقوط نظام الأسد من شأنه أن يقضي على أمن اسرائيل ، وتابع المسؤول الإيراني ـ حسب وكالة فارس الإيرانية ـ قائلاً إذا أراد التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم الدولة الإسلامية تغيير نظام الأسد فإن أمن إسرائيل سينتهي .
كم هــو غريب وعجيب أمر الدبلوماسيين في إيران بتصريحاتهم المتناقضة، هذا الكـــلام يبرهن على أن إيران التي أرسلت قوات الحرس الثـــوري والباستيج والعـــراق التي أرسلت قطعان عصائب الباطل” وجميـــع الميليشيات الطائفية الموتورة وحسن نصر الله الذي أرسل شراذم حزبه الطائفي البغيض ، كل ذلك كان في الحقيقة لحماية أمن إسرائيل والدفاع عن حدودها وليس لحماية نظام الأسد كما كانوا يدعون وأن حماية الأسد تعني بالدرجة الأولى والأخيرة حماية الكيان الصهيوني، وهذا ما قــــاله رامي مخلوف ومنذ الأيام الأولى لانتفاضة الشــعب السوري، وأكبـــر دليل على ذلك أن جبهة الجولان وطيلة الأربعين عاماً الماضية كانت بمنتهى الهدوء كما أن حسن نصر الله أمن حدود إسرائيل الشمالية بعد سحب عناصر حزبه من الجنوب اللبناني ووقوفه في وجه المقاومة الفلسطينية والحيلولة دون قيامها بأي نشاط عبر الجنوب اللبناني وأخيراً بوضع قوات اليونيفيل على طول حدود لبنان مع إسرائيل.
ولكن الوقائع على الأرض بدأت بالتغير بعد ظهور داعش” كطرف فاعل في المعادلة وتحرك العالم لمواجهتها ونضوب الخزان البشري للأسد بعد أن عاد غالبية المقاتلين اللذين جاؤوا من العراق بعد اسْتِعار النار فيها وسقوط المالكي رجل إيران في العراق، ولعل هذا ما حمل الرئيس الإيراني حسن روحاني لإطلاق التصريحات المنتقدة للأسد لأنه سمح لقوات التحالف بالعمل داخــل الأراضي السورية لمقاومة عناصر داعش” وقبله بفترة وجيزة تصريحات حسين شيخ الإسلام مستشار رئيس مجلس الشورى الإيراني والذي وجـه فيه الانتقادات اللاذعة للأسد في حربه ضد الشعب السوري، وهذا يعني أن إيران شعرت بأنها استبعدت من المعادلة بعد أن رفض التحالف الدولي ضمّ إيران إلى صفوفه، لذلك بدأت إيران تحاول مغازلة الولايات المتحدة والعزف على وتر حماية أمن إسرائيل لأنها ـ أي إيران ـ بدأت إيران بالعد العكسي بالنسبة للأسد وصارت على استعداد للتخلي عنه لأنه أصبح عبئاً عليها وأصبحت الأمور بالنسبة لها وللأسد خارج الســيطرة ولم يعد باســتطاعة إيران المســير مــع الأســد لأبعد من ذلك، إضافة لما يحـــدث في اليمن وســيطرة الحوثيين على العاصمة صنعــاء وبحســابات إيران الاستراتيجية فاليمن أهم عندها بكثير من سوريا، علماً بأن الحوثيين الزيديين والذين شيعتهم إيران ليسوا أكثر من ثلاثين بالمئة من مجمل الحوثيين والذين هم بالأساس ثلاثين بالمئة من المجتمع اليمني والثلثين الآخرين هم من الشوافعة، وتقدم الحوثيين يعني إنشاء قاعدة متقدمة للنفوذ الإيراني في منطقة الخليج العربي، وبذلك نجد أن أوراق اللعبة قد تبدلت وأن إيران بدأت تعيد حساباتها، إضافة لذلك فهناك تسريبات على صفحات الشبكة العنكبوتية تشير إلى أن في نية قوات التحالف الدولي قصف مواقع حزب الله المتواجدة على الأراضي السورية كون هذا الحزب موضوع على قائمة الإرهاب الدولي، وجملة هذه المعطيات تؤشر إلى أن الفرس سيتخلون عن الأسد أو قد يدفعونة للجوء للساحل السوري الغربي وتأسيس دويلة طائفية هناك تشمل حمص وحماة وطرطوس واللاذقية وهي المحافظات ذات التواجد العلوي.

[بان]

يبدو انهم بدوا بالتصريح عندما لم ينفع التلميح ولتذهب التقية للجحيم