الشيعي الدين الحنيف . ماهي أصول الدين الإسلامي المتفق عليها عند الشيعه

[فتى الشرقيه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه     لا زال السؤال أمامك من أين أتيت بقولك أن الإمامة من أصول الدين الإسلامي فما نقراءه في فتاوى علماء ومراجع الشيعه وفي كتبهم أنها من أصول المذهب والدليل انهم لا يحكمون على من لا يقر بها أو يؤمن بها كما يحكمون بالكفر على من لا يؤمن بالتوحيد والنبوه والمعاد ((( التي تسمى عندكم أصول الدين ))) بينما يسمون , الإمامة والعدل ((( أصول المذهب ))) ========================= س84 : ما هو الفرق بين الإسلام والإيمان ؟ العضو السائل : عاشقة نصر الله منتديات يا حسين > في رحاب المرجعية > لقاء خاص مع سماحة المرجع بشير النجفي س84 : ما هو الفرق بين الإسلام والإيمان ؟ السؤال : ما هو الفرق بين الإسلام والإيمان ؟ الجواب : بسمه سبحانه كلٌّ من لفظ الإسلام والإيمان قد يستعمل في معنى الآخر ، ولكن الفرق في الواقع بينهما : الإسلام هو الإقرار بالتوحيد والنبوة والمعاد باللسان ، والإيمان هو استقرار هذه المعاني وغيرها مما لا بد منه في الدين في القلب ، ويشير إلى ذلك قوله سبحانه {قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم} ================= فأين الإمامة من أصول الدين الثلاثة لما لم يذكرها لأنها ليست من أصول الإسلام أو من أصول الدين ولأنه لا يستلزم الإقرار بها باللقلب أو حتى باللسان =============================== س13 : هل أصول الدين من النبي وآله أم من العلماء بعده ؟ العضو السائل : القفصي السؤال : هل اصول الدين الخمسة الخاصة بمذهب الحق من الأئمة والرسول الأكرم ؟ ام من العلماء من بعدهم ؟ (وهي : التوحيد النبوة الامامة العدل المعاد) الجواب : بسمه سبحانه الأصول الإسلامية خمسة ، وثلاثة منها تعتبر أصول الدين ، فالرافض لواحد منها خارج عن الدين وملحق بالرافضين للإسلام ، وهي التوحيد والنبوة والمعاد ، وعلى هذا جرى حقن الدماء وأحكام المواريث والكفاءة في المناكح ، وهذه المبادئ مستفادة من كتاب الله العزيز ، وأما المبدآن الباقيان : العدل والإمامة ، فهما من أصول المذهب ، مما يعني أن رفض شيء منهما لا يقتضي الخروج عن الإسلام ، وإنما يقتضي الخروج عن المذهب ، وهذان المبدآن مستفادان أيضاً من الكتاب العزيز وسنة النبي الأعظم ، والأخبار المروية عن أئمة أهل البيت سلام الله عليهم ، وهذا الفارق الذي أشرنا إليه أيضاً مستفاد من الروايات وكتاب الله العزيز ، ولا يسع المجال للخوض في الأدلة التفصيلية للموضوع ، والسلام

طبعا لا جواب عنده
لأنه سيكفر علمائه ومراجعه الذي قالوا إن الإمامة من أصول التشيع لا أصول الدين الإسلامي

[فتى الشرقيه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه     سؤال سهل وبسيط ماهي أصول الدين الإسلامي المتفق عليها بين علماء ومراجع الشيعه وهل الإمامة من أصول الدين الإسلامي الحنيف أم من أصول المذهب الشيعي فقط

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدين الحنيف     الامامة يا هداك الله من اصول الايمان تجد مسلم لا يؤمن بالامامة قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ فالامامة اصل من اصول الايمان

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشرقيه     العلماء والمراجع الشيعه لا يؤمنون انها من أصول الدين وإنما يؤمنون انها من أصول التشيع فقط فهل هم من الأعراب الذين لم يدخل الايمان في قلوبهم الله يقول إن الدين عند الله الإسلام فهل الإمامة من الإسلام

يرفع للشيعي
ليعرف ان عقيدته لم يتفق عليها الشيعه أنفسهم

[فتى الشرقيه]

لا يزال يتهرب من حقيقة بطلان معتقده
فمن يؤمنون به يختلفون عليه

[فتى الشرقيه]

لا زال السؤال أمامك
من أين أتيت بقولك أن الإمامة من أصول الدين الإسلامي
فما نقراءه في فتاوى علماء ومراجع الشيعه وفي كتبهم أنها من أصول المذهب
والدليل انهم لا يحكمون على من لا يقر بها أو يؤمن بها
كما يحكمون بالكفر على من لا يؤمن بالتوحيد والنبوه والمعاد ((( التي تسمى عندكم أصول الدين )))
بينما يسمون , الإمامة والعدل ((( أصول المذهب )))

=========================

س84 : ما هو الفرق بين الإسلام والإيمان ؟
العضو السائل : عاشقة نصر الله


منتديات يا حسين > في رحاب المرجعية > لقاء خاص مع سماحة المرجع بشير النجفي
س84 : ما هو الفرق بين الإسلام والإيمان ؟
السؤال :

ما هو الفرق بين الإسلام والإيمان ؟
الجواب :

بسمه سبحانه

كلٌّ من لفظ الإسلام والإيمان قد يستعمل في معنى الآخر ،
ولكن الفرق في الواقع بينهما :
الإسلام هو الإقرار بالتوحيد والنبوة والمعاد باللسان ،
والإيمان هو استقرار هذه المعاني
وغيرها
مما لا بد منه في الدين في القلب ،
ويشير إلى ذلك قوله سبحانه
{قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم}

=================
فأين الإمامة من أصول الدين الثلاثة
لما لم يذكرها
لأنها ليست من أصول الإسلام أو من أصول الدين
ولأنه لا يستلزم الإقرار بها باللقلب أو حتى باللسان
===============================
س13 : هل أصول الدين من النبي وآله أم من العلماء بعده ؟
العضو السائل : القفصي


السؤال :

هل اصول الدين الخمسة الخاصة بمذهب الحق
من الأئمة والرسول الأكرم ؟
ام من العلماء من بعدهم ؟
(وهي : التوحيد النبوة الامامة العدل المعاد)

الجواب :

بسمه سبحانه

الأصول الإسلامية خمسة ،
وثلاثة منها تعتبر أصول الدين ،
فالرافض لواحد منها خارج عن الدين وملحق بالرافضين للإسلام ، وهي التوحيد والنبوة والمعاد ،
وعلى هذا جرى حقن الدماء وأحكام المواريث والكفاءة في المناكح ، وهذه المبادئ مستفادة من كتاب الله العزيز ،

وأما المبدآن الباقيان :
العدل والإمامة ، فهما من أصول المذهب ،
مما يعني أن رفض شيء منهما لا يقتضي الخروج عن الإسلام ، وإنما يقتضي الخروج عن المذهب ،
وهذان المبدآن مستفادان أيضاً من الكتاب العزيز وسنة النبي الأعظم ، والأخبار المروية عن أئمة أهل البيت سلام الله عليهم ، وهذا الفارق الذي أشرنا إليه أيضاً مستفاد من الروايات وكتاب الله العزيز ، ولا يسع المجال للخوض في الأدلة التفصيلية للموضوع ، والسلام

[طالب علام]

مكتبة أهل البيت / الاصدار الأول :-

عقائد الإمامية - الشيخ محمد رضا المظفر - ص 65 :-
23 - عقديتنا في الإمامة نعتقد أن الإمامة أصل من أصول الدين لا يتم الإيمان إلا بالاعتقاد بها ، ولا يجوز فيها تقليد الآباء والأهل والمربين مهما عظموا وكبروا ، بل يجب النظر فيها كما يجب النظر في التوحيد والنبوة .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
عقائد الإمامية - الشيخ محمد رضا المظفر - ص 70 :-
بل نعتقد أن أمرهم أمر الله تعالى ، ونهيهم نهيه ، وطاعتهم طاعته ، ومعصيتهم معصيته ، ووليهم وليه ، وعدوهم عدوه ، ولا يجوز الرد عليهم ، والراد عليهم كالراد على الرسول والراد على الرسول كالراد على الله تعالى . فيجب التسليم لهم والانقياد لأمرهم والأخذ بقولهم .

[آملة البغدادية]

بارك الله فيك
لا يوجد في عقائد الشيعة أمر إلا واختلفوا فيه علماءهم
هذا باعترافهم أنفسهم أن دينهم لا يستند إلا دليل قاطع

قال شيخهم يوسف البحراني المتوفى (1186هـ) حيث قال:
“والواجب إما الأخذ بهذه الأخبار، كما هو عليه متقدمو علمائنا الأبرار، أو تحصيل دين غير هذا الدين، وشريعة أخرى غير هذه الشريعة، لنقصانها وعدم تمامها، لعدم الدليل على جملة من أحكامها، ولا أراهم يلتزمون شيئاً من الأمرين، مع أنه لا ثالث لهما في البين، وهذا بحمد الله ظاهر لكل ناظر، غير متعسف ولا مكابر” [لؤلؤة البحرين: ص47.].