|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدين الحنيف |
|
|
|
|
|
|
|
الرواية ما فيها ؟
اليس هو من يملاها قسطاً وعدلا كما عندكم ؟
|
|
|
|
|
|
قال الرافضي ان قائمهم المزعوم يملأها عدلآ !
نعم بالقتل والقوه وليس بالرحمه
أين العدل إذن إذا كان سيقتل تسعة أعشار الناس وخاصة المسلمين؟ وهذا لم يفعله في تاريخ البشرية أحد، ولا حتى الشيوعيون الذين كانوا حريصين على تطبيق نظريتهم على حساب الناس!
طيب.. وهذه الروايات :
عن أبى عبدالله(ع) أنه قال: " إذا خرج القائم لم يكن بينه وبين العرب وقريش إلا السيف، ما يأخذ منها إلا السيف، وما يستعجلون بخروج القائم؟ والله ما لباسه إلا الغليظ، ما طعامه إلا الشعير الجشب، وما هو إلا السيف، والموت تحت ظل السيف ". (غيبة النعماني ج19
هل قائمكم رحمه ؟
يروي الصفار : حمزة بن يعلى ، عن محمد بن الفضيل ، عن الربعي ، عن رفيد مولى ابن هبيرة قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : جعلت فداك يا ابن رسول الله يسير القائم بسيرة علي بن أبي طالب في أهل السواد ؟ فقال : لا ، يا رفيد إن علي بن أبي طالب سار في أهل السواد بما في الجفر الأبيض ، وإن القائم يسير في العرب بما في الجفر الأحمر ، قال : فقلت : جعلت فداك وما الجفر الأحمر ؟ قال : فأمر أصبعه على خلقه فقال : هكذا يعني الذبح ، ثم قال : يا رفيد إن لكل أهل بيت نجيبا شاهدا عليهم شافعا لأمثالهم .
( بصائر الدرجات , باب في الائمة أنهم أعطوا الجفر والجامعة ومصحف فاطمة , ص172-173 , وبحار الأنوار , ج 52 , باب فيما أوحى الله تعالى على النبي (ص) ليلة المعراج في أوصيائه , ص 313 , ومعجم أحاديث الامام المهدي , ج4 , باب شدة المهدي على أعدائه , ص47 )
وعن الصفار أيضاً : أحمد بن محمد ، عن ابن سنان ، عن رفيد مولى أبي هبيرة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : قال لي : يا رفيد كيف أنت إذا رأيت أصحاب القائم قد ضربوا فساطيطهم في مسجد الكوفة ، ثم أخرج المثال الجديد ، على العرب شديد . قال : قلت : جعلت فداك ما هو ؟ قال : الذبح ، قال : قلت : بأي شئ يسير فيهم بما سار علي بن أبي طالب عليه السلام في أهل السواد ؟ قال : لا يا رفيد إن عليا سار بما في الجفر الأبيض ، وهو الكف ، وهو يعلم أنه سيظهر على شيعته من بعده وإن القائم يسير بما في الجفر الأحمر وهو الذبح ، وهو يعلم أنه لا يظهر على شيعته .
( بصائر الدرجات , باب في الائمة (ع) أنهم أعطوا الجفر والجامعة ومصحف فاطمة (ع)
ص175 بحار الأنوار , ج 52 , باب فيما أوحى الله تعالى على النبي (ص) ليلة المعراج في أوصيائه , ص 318 , ومعجم أحاديث الامام المهدي , ج4 , باب شدة المهدي على أعدائه , ص47 )
يروي المفيد : وروى عبد الله بن المغيرة ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : " إذا قام القائم من آل محمد عليه السلام أقام خمسمائة من قريش فضرب أعناقهم ، ثم أقام خمسمائة فضرب أعناقهم ، ثم أقام خمسمائة أخرى حتى يفعل ذلك ست مرات " قلت : ويبلغ عدد هؤلاء هذا ؟ قال : " نعم ، منهم ومن مواليهم " .
( الإرشاد , ج 2 , باب سيرة القائم عند قيامه , ص 383 , وإعلام الورى بأعلام الهدى , ج2 , باب سيرة المهدي عند قيامه وطريقة أحكامه , ص288 , وروضة الواعظين , باب في علامات خروج القائم , ص265 , وكشف الغمة , ج3 , باب صفة القائم وحليته وسيرته, ص264 , والأنوار البهية , باب في مسيرة المهدي وأحكامه عند قيامه , ص382 , ومعجم أحاديث الأمام المهدي , ج4 , باب شدة المهدي على أعدائه , ص42 , وإلزام الناصب , ج2 , باب ما يقع في زمان رجعته , ص 245 )
((يجرد السيف على عاتقه ثمانية أشهر يقتل هرجاً فأول مايبدأ ببني شيبة فيقطع أيديهما ويعلا في الكعبة وينادي مناديه هؤلاء سراق الله ثم يتناول قريشاً فلا يأخذ منها إلا السيف ولا يعطيها إلا السيف ) الغيبة ص 209
"القائم له أن يقتل المُولِّي ويُجهز على الجريح"
[الغيبة للنعماني ص 121]