ماذا تعرف عن قصيدة البردة لاتعرف اكيد لانك سني ولكن الصوفية اولى بها

[الأثري الفراتي]

بارك الله فيكم وجزاكم خير الجزاء

تفضلوا

بُردة البوصيري الشركية جمعٌ لردود أهل السنة عليها

[المحرر]

أعانك الله أبا نسيبة .... فلن تستطيع أن تفند حجج الصوفي .

لكن هل للمخاطر أن يبين لنا من هو ابن حجر ، العسقلاني أم الهيتمي.

وأقول للمخاطر هذا الإنذار الأخير لك ، فقد سبق أن قلت لك من قبل : لابد من الكتاب والصفحة ....

وإلا سأحذف كل مشاركاتك ، وإذا لم تصدق وتتحدى فجرب مرة أخرى.



ولقد حذفت لك آخر مشاركة لأنك لم تبين من هو ابن حجر ولا اسم الكتاب الذي تستدل به ولا الصفحة .

[عبدالله رشدي]

لقد كررت عليك ذكر أي ابن حجر تقصد.

المحرر

[ابوعثمان الكويتي]

# يقول الخنفشاري (الوطواط) :

(إنك لما نقلت كلام الشافعي لم تفطن إلى أنه قال مكروه لا حرام

ولذلك قلنا لكم ليس ثمت تحريم لها من نقول الأئمة

طبعا لا تقل لي مكروهعند الشافعي يعني حرام لأنه منك عبث لن نقبله )

@ اسمع يا كذاب! اسند كلامك وبلاش كذب لان احنا مش فاضيين !

بص لهذا الكلام من كتاب البحر المحيط للزركشي, اصول فقه شافعي :

فصل في المكروه :

ثم قال : ويطلق على اربعة امور:

أحدها: الحرام, ومنه قوله تعالى: ( كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروها ) أي محرما,

ووقع ذلك في عبارة الشافعي ومالك.

ومنه قول الشافعي في باب الآنية: وأكره آنية العاج,

وفي باب السلم: وأكره اشتراط الاعجف والمشوي والمطبوخ, لأن الأعجف معيب, وشرط المعيب مفسد.

-قال الصيدلاني: وهو غالب في عبارة المتقدمين كراهة أن يتناولهم قوله تعالى : ( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام )

فكرهوا إطلاق لفظ التحريم.انتهى.

-قال الامام ابن القيم رحمه الله:

( وقد غلط كثير من المتأخرين من أتباع الأئمة على أئمتهم بسبب ذلك حيث تورع الأئمة

عن اطلاق لفظ التحريم وأطلقوا لفظ الكراهة, فنفى المتأخرون التحريم عما أطلق عليه

الأئمة , ثم سهل عليهم لفظ الكراهة وخفة مؤنته عليهم فحمله بعضهم على التنزيه ...

فحصل بسببه غلط عظيم على الشريعة وعلى الأئمة ).

-من كتاب اعلام الموقعين, نقلا عن كتاب " معالم أصول الفقه" للجيزاني.

-وللامثلة على ذلك من كلام السلف رحمهم الله, ينظر في كتاب ابن القيم اعلام الموقعين (1/74-83) طبعة مشهور,

مع ملاحظة وهي: ان المجلد الاول يعتبر الثاني في طبعة مشهور!

-رأي الامام الشافعي رحمه الله في مسألة بناء المساجد على القبور ( من مشاركة اخينا الشيخ ابونسيبة):

ترجيح شمول الحديث للمعاني كلها وقول الشافعي بذلك

وجملـة القول : أن الاتخاذ المذكور في الأحاديث المتقدمة يشمل كلهذه المعاني الثلاثة ، فهو من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم ، وقد قال بذلك الإمامالشافعي رحمه الله ،

ففي كتابه " الأم " (1/ 246) ما نصه : ( وأكره أن يبنى على القبر مسجد وأن يسوى ، أو يصلى عليه ، وهو غيرمسوى ( يعني أنه ظاهر معروف ) أو يصلى إليه ، قال وإن صلى إليه أجزأه وقد أساء ،أخبرنا مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " قاتل الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد " . قال : وأكره هذا للسنة والآثار ، وأنه كره ـ والله تعالى أعلم ـ أن يعظم أحد من المسلمين ، يعني يتخذ قبره مسجداً ، ولم تؤمن في ذلك الفتنة والضلال على ما يأتي بعده " .

@ ثم يقول : ( ولأنني شافعي )!

- يعمي روح بلاش فضايح اعمل معروف!

[ابوعثمان الكويتي]

# يقول النووي الشافعي رحمه الله:
( واتفقت نصوص الشافعي والأصحاب على كراهة بناء مسجد على القبر سواء كان الميت مشهورا بالصلاح أو غيره , لعموم الاحاديث ...).

-المجموع شرح المهذب- طبعة دار الفكر- الاولى- ( 5/ 289).

-نقلا عن كتاب "المسائل العقدية التي حكى فيها ابن تيمية الاجماع".

# ثم انظرو يا اخوان الى هذا الخائن للامانة العلمية الدجال الخبيث:

-بوب البخاري في كتاب الجنائز:

باب بناء المسجد على القبر

1276 حدثنا إسماعيل قال حدثني مالك عن هشام عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت لما اشتكى النبي صلى الله عليه وسلم ذكرت بعض نسائه كنيسة رأينها بأرض الحبشة يقال لها مارية وكانت أم سلمة وأم حبيبة رضي الله عنهما أتتا أرض الحبشة فذكرتا من حسنها وتصاوير فيها فرفع رأسه فقال أولئك إذا مات منهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجدا ثم صوروا فيه تلك الصورة أولئك شرار الخلق عند الله

= يعني البخاري بوب ثم ذكر الحكم في الحديث.

@ ولكن انظرو ماذا قال ابن حجر رحمه الله:

الحاشية رقم: 1

قوله : ( باب بناء المسجد على القبر ) أورد فيه حديث عائشة في لعن من بنى على القبر مسجدا ، وقد تقدم الكلام عليه قبل ثمانية أبواب . قال الزين بن المنير : كأنه قصد بالترجمة الأولى اتخاذ المساجد في المقبرة لأجل القبور بحيث لولا تجدد القبر ما اتخذ المسجد . ويؤيده بناء المسجد في المقبرة على حدته لئلا يحتاج إلى الصلاة فيوجد مكان يصلى فيه سوى المقبرة ، فلذلك نحا به منحى الجواز . انتهى . وقد تقدم أن المنع من ذلك إنما هو حال خشية أن يصنع بالقبر كما صنع أولئك الذين لعنوا ، وأما إذا أمن ذلك فلا امتناع ، وقد يقول بالمنع مطلقا من يرى سد الذريعة ، وهو هنا متجه قوي .

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=52&ID=866

@ الزيادة التي في الحاشية كأنها من كلام الامام ابن باز رحمه الله, والله اعلم. ( تحتاج مراجعة نسخ خطية ).

[عبدالله رشدي]

لقد قلت لك ضع المصدر والصفحة.

وإذا قلت ابن حجر لابد أن تبين من هو العسقلاني أم الهيتمي.

المحرر

[المحرر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحرر     لكن هل للمخاطر أن يبين لنا من هو ابن حجر ، العسقلاني أم الهيتمي. وأقول للمخاطر هذا الإنذار الأخير لك ، فقد سبق أن قلت لك من قبل : لابد من الكتاب والصفحة .... وإلا سأحذف كل مشاركاتك ، وإذا لم تصدق وتتحدى فجرب مرة أخرى. ولقد حذفت لك آخر مشاركة لأنك لم تبين من هو ابن حجر ولا اسم الكتاب الذي تستدل به ولا الصفحة .

للمخاطر ليتذكر.


أعيد وأكرر ، إذا كان المحرر قليل علم ، فلا تدخل منتدانا إذا كنت تظن بأنك حججتنا ونحذف ردودك إذا لم نستطع أن نرد عليها.

وأما قولك بان حجر فلابد أن توضح لئلا يظن القاريء أنك تقصد ابن حجر العسقلاني وأنت تتحجج بقول الصوفي ابن حجر الهيتمي.

فدعنا من التطبير فهذا لا ينفع إلا في مواقع الصوفية والرافضة أحبابك.

[عبدالله رشدي]

سيدك ابو بكر زيد تحجج بقول ابن حجر الهيتمي فلو كان الاحتجاج بكلامه مرفوضا لما احتج به مطلقا

وسيدك ابن حجر لا يرى ما نعا ببناء المسجد على القبر

وأسيادك الائمة الأربعة لانص عندهم في التحريم

××××××××

وليس لك وانت في قعر الزمان التطاول على العلامة المحدث الهيتمي وتلمزه بصوفيته فهي فخر والله لمن قدرها

..........

علي جمعة القبوري سيدك أنت ، وأنت حر في هذا لكن لا تتطاول على الأعضاء ، وأما ابن حجر الهيتمي فرغم علمه فهو صوفي مثلك.

المحرر

[عبدالله رشدي]

يا أبا نسية

أخذت تنقل عن الألباني

ولو فعلت مثلك لما انتهينا

الان الأسئلة واضحة وضوح الشمس

هل هناك نص واحد عن الأئمة الأربعة يفيد الحرمة لبناء المسجد على قبر؟

هل هناك نص واحد عن الأئمة الأربعة يفيد حرمة الصلاة في مسجد فيه قبر؟

إنك لما نقلت كلام الشافعي لم تفطن إلى أنه قال مكروه لا حرام

ولذلك قلنا لكم ليس ثمت تحريم لها من نقول الأئمة

طبعا لا تقل لي مكروه عند الشافعي يعني حرام لأنه منك عبث لن نقبله ولأنني شافعي

وعن البخاري فانظر إلى تبويبه

(ما يكره من اتخاذ المساجد على القبور )

هنا فائدتان

الأولى/ ليس كل اتخاذ للمساجد على القبور مكروها بل نوع واحد منه فقط هو إن خشية عبادتها

ولذلك بوب رحمه الله بعدها فقال( باب بناء المساجد على القبور )

وفيه قال ابن حجر العسقلاني

(وَقَدْ تَقَدَّمَ أَنَّ الْمَنْع مِنْ ذَلِكَ إِنَّمَا هُوَ حَال خَشْيَة أَنْ يُصْنَع بِالْقَبْرِ كَمَا صُنِعَ أُولَئِكَ الَّذِينَ لُعِنُوا ، وَأَمَّا إِذَا أُمِنَ ذَلِكَ فَلَا اِمْتِنَاع )
انتهى كلام ابن حجر
الفائدة الثانية / أن هذا الاتخاذ مكروه وليس بحرام كما بينه البخاري في الترجمة

بل يقول ابن حجر رحمه الله تعالى ناقلا لقول ابن رشيد

(قَالَ اِبْن رَشِيد : الِاتِّخَاذ أَعَمّ مِنْ الْبِنَاء فَلِذَلِكَ أَفْرَدَهُ بِالتَّرْجَمَةِ ، وَلَفْظهَا يَقْتَضِي أَنَّ بَعْض الِاتِّخَاذ لَا يُكْرَه ، فَكَأَنَّهُ يَفْصِل بَيْن مَا إِذَا تَرَتَّبَتْ عَلَى الِاتِّخَاذ مَفْسَدَة أَوْ لَا .)

وهذا الكلام في (باب ما يكره من اتخاذ المساجد على القبور) في شرح ابن حجر على البخاري

واما حقيقة قول القاضي البيضاوي فها هو نصه بأكلمه لا كما اوردته مقصوصا منه

(وَقَالَ الْبَيْضَاوِيّ : لَمَّا كَانَتْ الْيَهُود وَالنَّصَارَى يَسْجُدُونَ لِقُبُورِ الْأَنْبِيَاء تَعْظِيمًا لِشَأْنِهِمْ وَيَجْعَلُونَهَا قِبْلَة يَتَوَجَّهُونَ فِي الصَّلَاة نَحْوهَا وَاِتَّخَذُوهَا أَوْثَانًا لَعَنَهُمْ وَمَنَعَ الْمُسْلِمِينَ عَنْ مِثْل ذَلِكَ ، فَأَمَّا مَنْ اِتَّخَذَ مَسْجِدًا فِي جِوَار صَالِح وَقَصَدَ التَّبَرُّك بِالْقُرْبِ مِنْهُ لَا التَّعْظِيم لَهُ وَلَا التَّوَجُّه نَحْوه فَلَا يَدْخُل فِي ذَلِكَ الْوَعِيد)
انتهى نقل ابن حجر عن البيضاوي من الفتح

وأما قول ابن حجر الهيتمي فقد صرح رحمه الله بأن هذا هو قوله وحده وليس معتمدا في مذهب الشافعية أن بناء المسجد على القبر كبيرة
وهذا في كتابه الزواجر عن الكبائر وهو طبعا معروف

وهو رحمه الله في آخر كتابه في الجنائز يقول
((: ولم أر من عد شيئاً من ذلك ، بل كلام أصحابنا مصرح بالكراهة ، دون حرمتها فضلاً عن كونها كبيرة ، فليحمل كون هذه كبائر ، على ما إذا عظمت مفاسدها ،))

ذكر هذا في آخر كتاب الجنائز .

ونقله عنه هذا الكلام بكر بن عبدالله أبو زيد في رسالته المسماة (جزء في زيارة النساء للقبور)

وأما قول الكرماني فهو في نكتة لطيفة بشأن مسالة التبويب لا علاقة لها بالحكم على الفعل

وأما الحكم على الفعل فبينه ابن حجر العسقلاني فيما نقلته عنه آنفا

أنه لا حرمة فيه بل من قال بالمنع فهو معلل بعلة الشرك ونحوه

فكل من ذكرنا لكم لم يحرموا بل كرهوا وليس على الإطلاق بل في حالة الخوف من الفتنة والعبادة لها

فلتقفوا عندما وقفوا عليه وتكتفوا بما اكتفوا به فلم يحرموا ولم يبدعوا

ولما صلى أنس أمام القبر فقال له عمر القبر القبر اى احذر القبر فابتعد انس عن القبر وأكمل الصلاة ولو كانت مجرد الصلاة أمام القبر تبطلها لقطع أنس صلاته وأعادها من جديد

وهذه الرواية تجدها في فتح البارئ في باب

(هل تنبش قبور مشركي الجاهلية)

يقول ابن حجر رحمه الله

((وَأَوْرَدَ مَعَهُ أَثَر عُمَر الدَّالّ عَلَى أَنَّ النَّهْي عَنْ ذَلِكَ لَا يَقْتَضِي فَسَاد الصَّلَاة ، وَالْأَثَر الْمَذْكُور عَنْ عُمَر رَوَيْنَاهُ مَوْصُولًا فِي كِتَاب الصَّلَاة لِأَبِي نُعَيْمٍ شَيْخ الْبُخَارِيّ وَلَفْظه " بَيْنَمَا أَنَس يُصَلِّي إِلَى قَبْر نَادَاهُ عُمَر : الْقَبْر الْقَبْر ، فَظَنَّ أَنَّهُ يَعْنِي الْقَمَر ، فَلَمَّا رَأَى أَنَّهُ يَعْنِي الْقَبْر جَازَ الْقَبْر وَصَلَّى " وَلَهُ طُرُق أُخْرَى بَيَّنْتهَا فِي " تَعْلِيق التَّعْلِيق " مِنْهَا مِنْ طَرِيق حُمَيْدٍ عَنْ أَنَس نَحْوه وَزَادَ فِيهِ " فَقَالَ بَعْض مَنْ يَلِينِي إِنَّمَا يَعْنِي الْقَبْر فَتَنَحَّيْت عَنْهُ " وَقَوْله " الْقَبْر الْقَبْر " بِالنَّصْبِ فِيهِمَا عَلَى التَّحْذِير .

وَقَوْله : ( وَلَمْ يَأْمُرهُ بِالْإِعَادَةِ )

اِسْتَنْبَطَهُ مِنْ تَمَادِي أَنَس عَلَى الصَّلَاة ، وَلَوْ كَانَ ذَلِكَ يَقْتَضِي فَسَادهَا لَقَطَعَهَا وَاسْتَأْنَفَ .))

ا.ه كلام ابن حجر من شرحه على البخاري

حتى يفطن من لا يفطن إلى أنه العسقلاني لا الهيتمي

[المحرر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المخاطر     حتى يفطن من لا يفطن إلى أنه العسقلاني لا الهيتمي

نعم هكذا تأدب.

ولكن للمرة الأخير ، ضع رقم الصفحة.