العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-02-10, 08:52 PM   رقم المشاركة : 1
(أبونصرة)
مشترك جديد






(أبونصرة) غير متصل

(أبونصرة) is on a distinguished road


المهدي و القرامطة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم و الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
ذكر ابن الاثير في حوادث سنة سبع عشرة وثلاثمائة :
ذكر مسير القرامطة إلى مكّة
وما فعلوه بأهلها وبالحجّاج وأخذهم الحجر الأسود
حجّ بالناس في هذه السنة منصور الديلميُّ، وسار بهم من بغداد إلى مكّة، فسلموا في الطريق، فوافاهم أبو طاهر القرمطيُّ بمكّة يوم التروية، فنهب هو وأصحابه أموال الحجّاج، وقتلوهم حتّى في المسجد الحرام وفي البيت نفسه، وقلع الحجر الأسود ونفّذه إلى هَجَر، فخرج إليه ابن محلب، أمير مكّة، في جماعة من الأشراف، فسألوه في أموالهم، فلم يشفّعهم، فقاتلوه، فقتلهم أجمعين، وقلع باب البيت، وأصعد رجلاً ليقلع الميزاب فسقط فمات، وطرح القتلى في بئر زمزم ودفن الباقين في المسجد الحرام حيث قُتلوا بغير كفن، ولا غسل، ولا صُلّي على أحد منهم، وأخذ كسوة البيت فقسمها بين أصحابه، ونهب دور أهل مكّة

اقول كنت اريد بعد هذا النقل ان اسال الرافضة اين امامهم عن الحجر الاسود فاجابني المجلسي عن شيخ طائفتة عن جماعة من الروافض عن ابي صدوقهم :


بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 51 - ص 293 - 298
* ( باب ) * * ( ما ظهر من معجزاته صلوات الله عليه ) *
" وفيه بعض أحواله وأحوال سفرائه "
1 - غيبة الشيخ الطوسي : جماعة ، عن الحسين بن علي بن بابويه قال : حدثني جماعة من أهل
بلدنا المقيمين كانوا ببغداد في السنة التي خرجت القرامطة على الحاج وهي سنة
تناثر الكواكب أن والدي رضي الله عنه كتب إلى الشيخ أبي القاسم الحسين بن
روح قدس الله روحه يستأذن في الخروج إلى الحج فخرج في الجواب : لا تخرج في
هذه السنة فأعاد وقال : هو نذر واجب أفيجوز لي القعود عنه فخرج في الجواب
إن كان لابد فكن في القافلة الأخيرة وكان في القافلة الأخيرة فسلم بنفسه وقتل
من تقدمه في القوافل الاخر
"انتهى







التوقيع :
من رباعيات الكليني:
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن
هشام بن سالم قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام):
إن ممن ينتحل هذا الامر

ليكذب حتى أن الشيطان ليحتاج إلى كذبه
من مواضيعي في المنتدى
»» الغيبة الصغرى سر في سر
»» لماذا الغيبة الكبرى
»» سؤال للامامية
»» حتى تكون مرجعا لا بد ان تكون معصوما
»» أيها الامامية هل صدقتم في قولكم اروحنا لتراب مقدمة الفداء
 
قديم 16-02-10, 08:54 PM   رقم المشاركة : 2
تقي الدين السني
عَامَلَهُ الْلَّهُ بِلُطْفِه








تقي الدين السني غير متصل

تقي الدين السني is on a distinguished road


بارك الله فيك يا أبا نصرة ونفع الله بك ,,







التوقيع :
قال الإمام الشافعي -رحمه الله-:
«لوددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا يُنسبُ إلىَّ شيءٌ منه أبدا فأوجرُ عليه ولا يحمدوني!» تهذيب الأسماء واللغات(1/53)
من مواضيعي في المنتدى
»» هل يفرقُ الرافضة بين كتاب الله وعترتي وأذكركم الله في أهل بيتي ؟
»» ويحتملُ أن يكونَ [ من كلام الصدوق ] ويحتملُ ان يكون [ تتمة متن الحديث ] ...!!
»» بشـرى للأحبة أسألكم الدعاء بالتوفيق
»» الرافضة مشركون مبتدعون ليسوا من الإسلام في شيء هذا قول معصومهم
»» سقوط الطالب في مناظرة حول (( نوم علي في فراش النبي )) هدية للطالب
 
قديم 16-02-10, 08:54 PM   رقم المشاركة : 3
(أبونصرة)
مشترك جديد






(أبونصرة) غير متصل

(أبونصرة) is on a distinguished road


كتاب أروع القصص في من رأى المهدي عليه السلام في غيبته الكبرى للشيخ ماجد ناصرالزبيدي
إن القرامطة بعد أن قلعوا الحجر الأسود أثناء هجومهم على مكة المكرمة عام 317 ه , و نقلوه إلى هجر , و كان ذلك إبان الغيبة الصغرى , بقي الحجر عندهم ثلاثين عاماً أو يزيد . و أرجعوه إلى مكة عام 339 ه أو عام 337 . فكان المهدي (عليه السلام) هو الذي وضعه في مكانه و أقره على وضعه السابق , كما ورد في أخبرنا .

قال الراوي : لما وصلت إلى بغداد في سنة سبع و ثلاثين و ثلاثمائة عزمت على الحج و هي السنة التي رد القرامطة فيها الحجر الأسود في مكانه إلى البيت . كان أكثر همّي الظّفر بمن ينصب الحجر , لأنه يمضي في أبناء الكتب قصة أخذه , فانه لا يضعه في مكانه إلاّ الحجة في الزمان . كما في زمان الحجاج وضعه زين العابدين (عليه السلام) في مكانه .
و أوضح الراوي بان الناس فشلوا في وضعه في محلّه , و كلما وضعه إنسان اضطرب الحجر و لم يستقم . فاقبل غلام أسمر اللون حسن الوجه فتناوله فوضعه في مكانه , فاستقام كأنه لم يزل عنه , و علت لذلك الأصوات .
ثم إن المهدي (عليه السلام) خرج من المسجد و لاحقه الراوي طالبا منه حاجة , فقضاها له , و أقام الدلالة ساعتئذ على حقيقته
واكتفى هنا بالسوال اذا كان ردة في زمن الغيبة الكبرى للحجر الاسود دليلا على وجودة افلم يكن كذلك منعة للقرامطة من نزعة في الغيبة الصغرى دليلا قويا على وجودة؟






التوقيع :
من رباعيات الكليني:
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن
هشام بن سالم قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام):
إن ممن ينتحل هذا الامر

ليكذب حتى أن الشيطان ليحتاج إلى كذبه
من مواضيعي في المنتدى
»» أيها الامامية هل صدقتم في قولكم اروحنا لتراب مقدمة الفداء
»» من اجل حفنة دراهم
»» لماذا الغيبة الكبرى
»» من فتاوى الامام المهدي
»» الغيبة الصغرى سر في سر
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:33 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "