وقال عنه الحافظ في التهذيب في الجزء الاول في ترجمة إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة السدي أبو محمد القرشي برقم (572) : ( وقال الجوزجاني حدثت عن معتمر عن ليث يعني بن أبي سليم قال كان بالكوفة كذابان فمات أحدهما السدي والكلبي ) وانظر الضعفاء الكبير للعقيلي ( 1 / 87 ) في ترجمة إسماعيل بن عبد الرحمن السدي برقم ( 101 ) ، وانظر الميزان الجزء الاول برقم ( 907 ) في ترجمة إسماعيل بن عبد الرحمن السدي .
قال معتمر بن سليمان عن أبيه : كان بالكوفة كذابان أحدهما الكلبي .( انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) )
وعنه قال قال ليث بن أبي سليم : كان بالكوفة كذابان أحدهما الكلبي والآخر السدي ( وانظر كذلك الضعفاء الكبير للعقيلي ( 1 / 87 ) في ترجمة إسماعيل بن عبد الرحمن السدي برقم ( 101 ) ، وانظر الميزان الجزء الاول برقم ( 907 ) في ترجمة إسماعيل بن عبد الرحمن السدي ، والتهذيب في الجزء الاول في ترجمة إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة السدي أبو محمد القرشي برقم (572) ، و انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ، وابن حبان في المجروحين في الجزء الثاني في ترجمتة برقم (930) )
وقال الدوري عن يحيى بن معين : ليس بشيء (انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ، انظر تاريخ ابن معين رواية الدوري ( 1344 ) ، وانظر ابن عدي في الكامل في الجزء السادس برقم (1626 ) ، و العقيلي في الضعفاء الكبير( 4 / 76 – 77 – 78 ) في ترجمته برقم (1632 ) )
وقال معاوية بن صالح عن يحيى : ضعيف . (انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) )
وقال أبو موسى : ما سمعت يحيى ولا عبد الرحمن يحدثان عن سفيان عنه بشيء . (انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ).
وقال البخاري : تركه يحيى وابن مهدي . (انظر التاريخ الصغير (الأوسط) في الجزء الثاني ترجمة رقم (1757 ) و التاريخ الكبير في الجزء الاول برقم ( 283 ) ، الذهبي في الكاشف في الجزء الثاني في ترجمته برقم (4866 ) ، و في الميزان في الجزء الثالث في ترجمته برقم (7574 ) ، والعقيلي في الضعفاء الكبير( 4 / 76 – 77 – 78 ) في ترجمته برقم (1632 ) ، انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ، و ابن عدي في الكامل في الجزء السادس برقم (1626 ) )
وقال الدوري عن يحيى بن يعلى المحاربي قال : قيل لزائدة ثلاثة لا تروي عنهم بن أبي ليلى وجابر الجعفي والكلبي قال أما بن أبي ليلى فلست أذكره وأما جابر فكان والله كذابا يؤمن بالرجعة وأما الكلبي وكنت أختلف إليه فسمعته يقول مرضت مرضة فنسيت ما كنت أحفظ فأتيت آل محمد فتفلوا في في فحفظت ما كنت نسيت فتركته ( في الجزء الاول برقم ( 1346 ) ، و ابن حبان في المجروحين في الجزء الثاني في ترجمة محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري برقم (921 ) ، و انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ، وابن حبان في المجروحين في الجزء الثاني في ترجمتة برقم (930) ، والعقيلي في الضعفاء الكبير بنحوه ( 4 / 76 – 77 – 78 ) في ترجمته برقم (1632 ) ، والذهبي في الميزان في الجزء الثالث في ترجمته برقم (7574 ) ) .
وقال الأصمعي عن أبي عوانة : سمعت الكلبي يتكلم بشيء من تكلم به كفر فسألته عنه فجحده . (انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ، والعقيلي في الضعفاء الكبير( 4 / 76 – 77 – 78 ) في ترجمته برقم (1632 ) ) .
قال العقيلي هم صنف من الرافضة أصحاب عبد الله بن سبأ .
(انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ، وانظر بمعناه ابن عدي في الكامل في الجزء السادس برقم (1626 ) ، وابن حبان في المجروحين في الجزء الثاني في ترجمتة برقم (930) ، والعقيلي في الضعفاء الكبير( 4 / 76 – 77 – 78 ) في ترجمته برقم (1632 ) ، والذهبي في الميزان في الجزء الثالث في ترجمته برقم (7574 ) ) ..
وقال الأعمش : اتق هذه السبئية فإني أدركت الناس وإنما يسمونهم الكذابين . ( انظر ابن عدي في الكامل في الجزء السادس برقم (1626 ) ) .
وقال بن فضيل عن مغيرة عن إبراهيم أنه قال لمحمد بن السائب : ما دمت على هذا الرأي لا تقر بنا وكان مرجئا . (انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ، والعقيلي في الضعفاء الكبير( 4 / 76 – 77 – 78 ) في ترجمته برقم (1632 ) )
وقال زيد بن الحباب سمعت الثوري عجبا لما يروي عن الكلبي قال بن أبي حاتم فقلت لأبي أن الثوري روى عنه فقال : كان لا يقصد الرواية عنه ويحكي حكايته تعجبا فيعلقه من حضره ويجعلونه رواية . ( انظر الجرح والتعديل بن أبي حاتم ( 2 / 73 ) ، و انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ) .
وقال علي بن مسهر عن أبي جناب الكلبي : حلف أبو صالح أني لم أقرأ على الكلبي من التفسير شيئا . (انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) )
وقال أبو عاصم زعم لي سفيان الثوري قال : قال الكلبي ما حدثت عن أبي صالح عن بن عباس فهو كذب فلا ترووه . ( انظر التاريخ الكبير للبخاري في الجزء الاول برقم ( 283 ) ، والتاريخ الصغير له (الأوسط) في ترجمة رقم (1758) ، والضعفاء الصغير له برقم (322 ) ، والضعفاء الكبير للعقيلي ( 1 / 166 ) في ترجمة باذام ابوصالح برقم ( 207 ) ، و انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ، والذهبي في الميزان في الجزء الثالث في ترجمته برقم (7574 ) ، و ابن عدي في الكامل في الجزء السادس برقم (1626 ) ، وابن حبان في المجروحين في الجزء الثاني في ترجمتة برقم (930) ) .
وقال الأصمعي عن قرة بن خالد : كانوا يرون أن الكلبي يزرف يعني يكذب . ( انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ، وانظر ابن عدي في الكامل في الجزء السادس برقم (1626 ) )
وقال يزيد بن هارون : كبر الكلبي وغلب عليه النسيان . (انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) )
وقال أبو حاتم : الناس مجمعون على ترك حديثه هو ذاهب الحديث لا يشتغل به . (انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) )
وقال علي بن الجنيد والحاكم أبو أحمد والدارقطني : متروك . ( ذكره الدارقطني في الضعفاء والمتروكين برقم ( 469 ) ، وفي المؤتلف والمختلف ( 4/2222 ) ، والعلل ( 6/193 ) ، والذهبي في الميزان في الجزء الثالث في ترجمته برقم (7574 ) ).
وقال الجوزجاني : كذاب ساقط .. (انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ، وانظر ابن عدي في الكامل في الجزء السادس برقم (1626 ) ، والذهبي في الميزان في الجزء الثالث في ترجمته برقم (7574 ) )
وقال بن حبان : وضوح الكذب فيه أظهر من أن يحتاج إلى الاغراق في وصفه روى عن أبي صالح التفسير وأبو صالح لم يسمع من بن عباس لا يحل الاحتجاج به .. ( انظر ابن حبان في المجروحين في الجزء الثاني في ترجمتة برقم (930) ، والتهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) )
وقال الساجي : متروك الحديث وكان ضعيفا جدا لفرطه في التشيع وقد اتفق ثقات أهل النقل على ذمه وترك الرواية عنه في الأحكام والفروع . (انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) )
قال الحاكم أبو عبد الله : روى عن أبي صالح أحاديث موضوعة . (انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) )
وقال النسائي : محمد بن السائب أبو النضر الكلبي متروك الحديث كوفي . ( انظر الضعفاء والمتروكين للنسائي برقم (514 ) ، و انظر التهذيب في الجزء التاسع في ترجمتة برقم (268) ، وانظر ابن عدي في الكامل في الجزء السادس برقم (1626 ))
وقال الامام ابن ابي حاتم في علل الحديث (1 / 265 ) برقم (783 ) : سألت أبي عن حديث رواه عمار بن رجاء عن احمد بن أبي طيبة عن الاعمش عن ابي صالح عن أم هانئ عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال ان أمتي لن تخزى مااقاموا صيام شهر رمضان فقال رجل ما خزيهم في اضاعة شهر رمضان قال انتهاك المحارم فيه من عمل فيه سيئة زنا او شرب خمر لم يقبل الله منه شهر رمضان فليس له عند الله حسنة يتقي بها النار فالقوا شهر رمضان فان الحسنات تضاعف فيه مالا تضاعف في سواه وكذلك السيئات فسمعت ابي يقول : هذا حديث موضوع عندي يشبه أن يكون من حديث الكلبي )
وقال الامام ابن ابي حاتم في علل الحديث (2 / 24 ) برقم ( 1550 ) : سألت أبا زرعة عن حديث يحيى بن يمان عن سفيان عن منصور عن خالد بن سعد عن أبي مسعود ان النبي صلى الله عليه وسلم عطش حول الكعبة فاستسقى فأتى بشراب من السقاية فشمه فقطب فقال على ذنوبا من زمزم فصبه عليه ثم شربه قال أبو زرعة هذا إسناد باطل عن الثوري عن منصور وهم فيه يحيى بن يمان وإنما ذا كرهم سفيان عن الكلبي عن أبي صالح عن المطلب بن أبي وداعة مرسل : فلعل الثوري إنما ذكره تعجبا من الكلبي حين حدث بهذا الحديث مستنكرا على الكلبي)
وقال سفيان الثوري : اتقوا الكلبي ، فقيل له : انك تروي عنه ؟ ، قال : انا أعرف بصدقه من كذبه . ( انظر ابن عدي في الكامل في الجزء السادس برقم (1626 ) ، وابن حبان في المجروحين في الجزء الثاني في ترجمتة برقم (930) ، والذهبي في الميزان في الجزء الثالث في ترجمته برقم (7574 ) ) .