حديث: العلماء ورثة الأنبياء

[شيعي جديد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفهد الأبيض     علم الأئمة عليهم السلام: ما يدل على أن العلم لم يرفع, (نادر من الباب وهو منه ان العلماء هم آل محمد ص) حدثني أحمد بن محمد عن محمد بن خالد عن أبي البختري وسندي بن محمد عن أبي البختري عن أبي عبد الله عليه السلام قال إن العلماء ورثة الأنبياء وذلك أن الأنبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا وإنما ورثوا أحاديث من أحاديثهم فمن أخذ شيئا منها فقد اخذ حظا وافرا فانظروا علمكم هذا عمن تأخذونه فان فينا أهل البيت في كل خلف عدولا ينفون عنه تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين. بصائر الدرجات ص30 محمد الصفار

اسمع للحديث شواهد على انه موضوع

لماذا
كل الانبياء والرسل ممن سبقنا لا يوجد دليل على ان ذريتهم فعل بهم مثلما فعل بفاطمة
دلل ومن أي ديانة تريد والا قر في الاخير ان الحديث موضوع فقط

[خالد الشلاحى]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي جديد     اسمع للحديث شواهد على انه موضوع لماذا كل الانبياء والرسل ممن سبقنا لا يوجد دليل على ان ذريتهم فعل بهم مثلما فعل بفاطمة دلل ومن أي ديانة تريد والا قر في الاخير ان الحديث موضوع فقط

هههههههههههههه ياجحش اقوال معصوميك في شيعتهم ابناء المستاجرات


قال جعفر الصادق : ( رحم الله عبداً حببنا إلى الناس ولم يبغضنا إليهم , أما والله لو يروون محاسن كلامنا لكانوا به أعز وما استطاع أحد أن يتعلق عليهم بشيء , ولكن أحدهم يسمع الكلمة فيحط عليها عشرا )(2).
(2) الكافي ج8 ص 192 .
وقال جعفر الصادق : ( إن ممن ينتحل هذا الأمر ليكذب حتى إن الشيطان ليحتاج إلى كذبه )(3).
(3) الكافي ج 8 ص 212 .
وأما في غير الكافي
فقد قال جعفر الصادق : لو قام قائمنا بدأ بكذابي الشيعة فقتلهم(4).
(4) رجال الكشي ص 253 .
وقال جعفر الصادق : ( لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق )(5) (5) رجال الكشي ص 179 .

, وقال جعفر الصادق : ( ما أنزل الله آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع )(6). (6) رجال الكشي ص 154 .
وقال موسى الكاظم : ( لو امتحنتهم - يعني الشيعة - لما وجدتهم إلا مرتدين ولو تمحصتهم لما خلُص من الألف واحد )(7). (7) الكافي ج 8
وفي هذا يقول الإمام جعفر الصادق: (لقد أمسينا وما أحد أعدى لنا ممّن ينتحل مودّتنا!)(1). (1) رجال الكشي ص373 - رواية رقم (555).

[ابوكوثر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيعي جديد     اسمع للحديث شواهد على انه موضوع لماذا كل الانبياء والرسل ممن سبقنا لا يوجد دليل على ان ذريتهم فعل بهم مثلما فعل بفاطمة دلل ومن أي ديانة تريد والا قر في الاخير ان الحديث موضوع فقط

ينقل آية الله خزعلي عن الشاعر حسّان يقول عندما كان المرحوم العلامة
الأميني صاحب كتاب الغدير الشريف في مرض موته قلت له -:
سيدي طيلة هذه السنين ألم يصل إليك بحال من الأحوال أين موضع قبر
فاطمة الزهراء (ع) ؟
فسكت العلامة الأميني لحظات ثم قال: كلّما كنت أذهب إلى المدينة لزيارة
البقيع والشهداء أسمع في أذني هذه أنين مولاتي فاطمة الزهراء (عليها السلام)
فكنت أستمع إلى أنينها المنكسر وأنت تسألني عن قبرها والحال أن آلامها ما
زالت تُسمع !!! ؛ (نقلاً عن رسالة بخط يد الشيخ فاضل الفراتي).
المصدر: فاطمة الزهراء من قبل الميلاد إلى ما بعد الإستشهاد - تأليف السيد الهاشمي - ص517







الثامن عشر: مجلس في السماوات لفاطمة الزهراء -ع- كل يوم إلى يوم
القيامة؛ فيه رثاء وبكاء وشهقة وصيحة، ويستفاد من ذلك أن كل يوم من
أيام السنة يناسب إقامة عزاء الحسين (ع)، و لا يستثنى منه عيد ولا غيره.
وكيفية هذا المجلس مجملا أنها تنظر كل يوم إلى مصرع الحسين (ع) فتنشهق
شهقة يضطرب بها أركان الموجودات من السماوات و الأرض و البحار
والملائكة، حتى يجي‌ء النبي (ص) فيسكتها ثم تدعو بعد ذلك لزوار ولدها.
المصدر: الخصائص الحسينية - تأليف آية الله الشيخ جعفر التستري - ص178

[سلماان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفهد الأبيض     الحديث موجود عندنا وعندهم, لكن مراجع الرافضه نسبوا الحديث لأنفسهم أي المقصود هم العلماء وليس الأئمه! حتى الخميني ومن يؤيده في ولاة الفقيه إستشهد بهذا الحديث في بناء دولته التي أسسها. وعلى فرض صحتهم: فهل المراجع ورثوا علم الأنبياء ويعلموا علمهم؟ وكيف ورثوا العلم وهم في خلافات كثيره بينهم؟ وأين هذا العلم الذي ورثوه من الأنبياء؟ وما وظيفة المعصوم طالما العلماء ورثوا علم الأنبياء؟

أولا : الرواية صحيحة و المراد بها العلماء :-


بين يدى المؤلف‌ :
لقد صـــــح في الحديث النبوي: (إن العلماء هم ورثة الأنبياء).
و ذلك بحكم شمول الرسالة و شرف غايتها و صعوبة أدائها، و شدة الحيطة في عامة اطرافها، من حيث أنها رسالة السماء الى أبناء الارض على اختلاف نفسياتهم و استعدادهم في التقبل و عدمه.
و نحن الآن-بدورنا-نقف وقفة الهيبة و التقدير أمام أبرز و اصدق مثال للحديث الشريف، وارث علوم جده سيد المرسلين بجدارة و استحقاق و سيد الطائفة المحقة، و زعيمها على رأس القرن الثالث عشر الهجري.
الفوائد الرجالية - بحر العلوم "المقدمة" ج1ص11







ثانياً : مراتب ذوي الفضل :-
1- الأنبياء.
2- الأوصياء.
3- ثم الفضل للعلماء من ورثة النبي (ص). [ مستفاد من الكافي : أن العلماء ورثة الأنبياء] (الهامش).
4- الوالدين.

5- الكبراء.
شرح توحيد الصدوق - القمي ج1ص112





ثالثاً : المهدي هرب خوفاً على بطنه من القتل (1) ولم يبقى إلا ورثة الأنبياء :-
الروايات والأخبار المتواترة المتضمنة بأن العلماء ورثة الأنبياء، وأنهم مثلهم، وأنهم امناء الإسلام، وامناء الرسل، والمتكلفون لرعيتهم ولأيتامهم وأمثال تلك الأوصاف.
الموسوعة الفقهية - مؤسسة دائرة الفقه الإسلامي (قم) ج5ص123


(1) [الكافي ج1ص340] عن زرارة قال سمعت أبا عبد الله (ع) يقول إن للقائم (ع) غيبة قبل أن يقوم قلت ولم ؟ قال: إنه يخاف وأومأ بيده إلى بطنه يعني القتل.







رابعاً : النفث :-
وقول الصادق (ع) : (ما من عبد حبّنا وزاد في حبّنا وأخلص في معرفتنا وسُئل عن مسألة إلّا نفثنا في روعه جواباً لتلك المسألة) ؛ والحقّ في حدّها أنّها كيفيّة راسخة في الذهن يؤتيها الله مَنْ يشاء لاستنباط الفرع من الأصل؛ ولكثرة المجاهدة والممارسة مدخل عظيمٌ في تحصيلها كقولهم (ع) : (ما من عبد حبّنا وزاد في حبّنا وأخلص في معرفتنا وسأل عن مسألة إلّا نفثنا في روعه جواباً لتلك المسألة.
الرسائل الأحمدية - القطيفي ج3ص118 و 238




عدم جواز خلو الأرض من مجتهد؛ فإنه يكون بابه الظاهر لخلقه, وهو وجه وجهة من جهاته و وجوهه, سوء في عصر ظهورهم (ع) السابق؛ أو في زمن غيبة الثاني عشر، بل في زمن الغيبة أشد وأقوى ، فيقع بالتسديد منهم (ع) والتأييد لما لم يعلم أن فيه صلاحهم وبقاءهم حكم حال الظهور, وإن قصرنا عن الوصول له شهادة، فلا يقصر هو عن الإيصال إلينا بأنحاء غير مشاهدة ؛ ولولا ذلك إلتبس على الناس أمورهم, وكافهم السواد في البياض فيجري في آباءه, فبطلت الإمامة؛ وفيه فساد الدين؛ وهو يشمل هذا الزمان بل هو فيه أولى و أحق ، وفي ارشاد الديلمي عنه (ع) قال : (ما من رجل أحبنا وأخلص في مودتنا ، وعرضت له مسألة ، إلا ونفثنا في روعه جواب تلك المسألة).
هدي العقول - محمد عبد علي البحراني ج8ص79

[طالب علام]

شيعي :- كل الانبياء والرسل ممن سبقنا لا يوجد دليل على ان ذريتهم فعل بهم مثلما فعل بفاطمة .

سني :- وماذا فعل بفاطمة ؟

شيعي :- لقد إقتحموا بيتها .

سني :- لقد إستضافت في بيتها مجموعة من المعارضة المسلحة بعد أن بايع 99،99% من المسلمين أبا بكر ، فطلب منهم فض الاعتصام لأنه يؤدي الى فتنة كبيرة ، ففعلت . أما كسر الباب وكسر ضلعها فهذه من ترهات الشيعة الكاذبة .

شيعي :- رفض أبو بكر إعطاءها ميراث أبيها عليه الصلاة والسلام .

سني :- إستدل أبو بكر بحديث أبيها عليه الصلاة والسلام على إن الأنبياء لا يورثون ، وضمن لها حاجاتها الأساسية من المأكل والمشرب والملبس وغيرها . والحديث موجود في كتبكم بشكل مستفيض جداً ، كما سنبين لاحقاً . وقد أذعنت فاطمة لذلك ، ولم تطالب به بعد ذلك ، لا هي ولا زوجها ، ولا حتى بعد أن أصبح خليفة وأمير المؤمنين ، ولا أولادها .

شيعي : ولكنها وجدتْ (زعلت) على أبي بكر ولم تكلمه حتى ماتت ، ورسول الله عليه الصلاة والسلام قال : (من أغضبها فقد أغضبني) .

سني : صحيح ، إن كانت محقة في غضبها . وإلا كيف تفسر غضبها المتكرر على زوجها ، والمذكور في كتبكم ؟ هل كانت محقة في ذلك أيضاً ؟ راجع قولها لزوجها : ( إشتملتَ شملة الجنين ) لكي تتأكد مما أقول .

&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&

رواية : (( إن الأنبياء لم يورثوا درهماً ولا ديناراً وإنما ورثوا أحاديث (وفي رواية : العلم) ))

موجودة في/ مكتبة أهل البيت / الإصدار الأول .. في كتب الشيعة التالية :-
الناصريات / الشريف المرتضى ، ص32
الدعوات / قطب الدين الراوندي ، ص63
المعتبر / المحقق الحلي ، ج1 ص3
الرسالة السعدية / العلامة الحلي ، ص140
تحرير الأحكام / العلامة الحلي ، ج1 ص35
الحدائق الناضرة / المحقق البحراني ، ج9 ص443
عوائد الأيام / المحقق النراقي ، ص463
كتاب المكاسب / الشيخ الأنصاري ، ج3 ص551
نهج الفقاهة / السيد محسن الحكيم ، ص299
ثلاث رسائل ، ولاية الفقيه / السيد مصطفى الخميني ، ص25
جامع المدارك / السيد الخوانساري ، ج3 ص98
الإجتهاد والتقليد / السيد الخميني ، ج33
الرسائل / السيد الخميني ، ج2 ص108
كتاب البيع / الإمام الخميني ، ج2 ص645
مصباح الفقاهة / السيد الخوئي ، ج3 ص288
الهداية ، الأول / السيد الكلبايكاني ، ص32
دراسات في ولاية الفقيه / الشيخ المنتظري ، ج1 ص467
منهاج الفقاهة / السيد محمد صادق الرواحاني ، ج4 ص283
نظام الحكم في الاسلام / الشيخ المنتظري ، ص157
بصائر الدرجات / محمد بن الحسن الصفار ، ص24
الكافي / الشيخ الكليني ، ج1 ص32
الأمالي / الشيخ الصدوق ، ص116
ثواب الأعمال / الشيخ الصدوق ، ص131
من لا يحضره الفقيه / الشيخ الصدوق ، ج4 ص387
روضة الواعظين / الفتال النيسابوري ، ص9
وسائل السيعة (آل البيت) / الحر العاملي ، ج27 ص78
وسائل الشيعة (الاسلامية) / الحر العاملي ، ج18 ص53
مستدرك الوسائل / الميرزا النوري ، ج17 ص299