النقاش الصوتي الذي دار إبراهيم بن نصيب وعلي بن حسين المكرمي حول شرعية الداعي
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محم
وعلى آله وصحبه وسلم.
أما بعد:
*التسجيل اللي تم مع علي بن حسين وابراهيم نصيب بالهاتف الجوال وعلي لايعلم
إبراهيم .... قد حولنا نص يا علي ؟ عاد به نص ولا شيء بيظهر ؟
* علي ....... لا .... نص ؟
* إبراهيم .... ايـــه .
* علي ....... عادك في عماها ؟ في ذالنص تدور له ! عادك تدور له ؟
* إبراهيم .... ايـــوه , ما هو بحق النص ؟
* علي ...... لا من الي جعله حق ؟!
* إبراهيم .... كيف من الي جعله حق ؟
* علي ....... ليه ما تتبعون من حال خلق الله ؟ ما حن ذولا تابعين !
* إبراهيم .... من نتبع ؟ عبد الله محمد ؟!
* علي ....... تتبعون الي حن تابعين !
* إبراهيم .... عبد الله محمد !؟
* علي ....... اينعم , أيوالله تابعين ، حن بنتبعه والله وعلى روسنا !!!
* إبراهيم .... أفضل الموجود مثل الرجاجيل الي انت خابر ؟ أفضل الموجود ما هو بالي سحر سيدنا حسين إسماعيل ؟
* علي ....... يا لله الآسف !
* إبراهيم .... ما هو بالي سحره ؟
* علي ....... تدخل في هذا وانت من آل نصيب عترة طيبة متينة !
* إبراهيم .... ما سحر سيدنا ؟ أنت ما أنت ولد سيدنا حسين ؟
* علي ....... بلى ولده .
* إبراهيم .... ما سحروه ؟ ما جابوا له السحر ؟
* علي ....... ما ليييش حاجة !
* إبراهيم .... قصيدة الأزهري ايش ترى ايش تقول فيها ؟
* علي ....... الي سحره يلقى ربه .
* إبراهيم .... محسن والي معه , ما سحروا سيدنا ؟
* علي ....... يلقون ربهم ، ما نقدر انحن نمسك بجرم مشهور !!!
* إبراهيم .... كيف ترد أعداء سيدنا ؟!
* علي ....... من أعداء سيدنا ؟
* إبراهيم .... عبد الله محمد .
* علي ....... عبد الله محمد تاب واناب !
* إبراهيم .... ما تاب وأحمد الجمالي كسير الساق .
* علي ....... الجمالي خضع , تاب وأناب ، أقول انت تشتي هذا .
* إبراهيم .... اسمع اسمع تاب وأناب !!! حن نقرأ , حن نقراء ما له توبة , إلا تبى ترده داعي !
* علي ....... خلنا نجعل لنا جلسة ما هو في الدكان أمام خلق الله , نجعل لنا جلسة ونتفاهم !!!
* إبراهيم .... جلسة على ايش ؟!
* علي ....... تعتق رقبتك لحالها !!!
* إبراهيم .... أنا اباك تعدل الأمور .
* علي ....... ويش اعدل الأمور ؟ أقول له روح ما أنت بخيرة الموجودين .
* إبراهيم .... سيدنا دعاكم سوى ؟ جمعكم ؟ ولاّ قال لكل واحد ؟
* علي ....... أنا أشهد لله أنه جمعنا وقال هذا خيرة الموجودين!
* إبراهيم .... جمعكم يا من ؟
* علي ....... أسرته !
* إبراهيم .... أسرته ؟
* علي ....... نعم .
* إبراهيم .... ويش قال ؟
* علي ....... قال هذا عبد الله محمد خيرة الموجود ومن حدود سيدنا علي بن حسين , أشهد لله وما بين يديه ما كان ظلمنا أنفسنا , كان لو كان غلط في غلط كان بأحط نفسي !!!
* إبراهيم .... فأيش رايك الي جعلوه داعي منفرد بالدعوة ؟
* علي ....... من الي قال انه داعي ؟
* إبراهيم .... هو داعي ؟
* علي ....... إحنا قلنا إنه داعي ؟
* إبراهيم .... ايوه , يعني أفضل الموجود .
* علي ....... ما قلنا إنه داعي !!!
* إبراهيم .... يعني ما هو بداعي ؟
* علي ....... لا , لا سيدنا الي لفظ به نطقنا به , نطقنا به على رأس الملأ في مكرفون وقلنا هذا خيرة الموجود , ومن حدود سيدنا علي , وما قلنا إنه داعي !!! حن قلنا إنه داعي ؟
* إبراهيم .... قلتوا الكلام ذا ! ايش يعني الكلام ذا ؟
* علي ....... أنا قلت كلٌ حر وده يسميه داعي , وده يسميه خيرة الموجود , وده يسمي !!!
* إبراهيم .... فويش تباهم يسمونه ؟
* علي ....... كلٌ حر في نفسه ! الي وده يسنيه داعي , والي وده يسميه خيرة الموجود , والي وده يسميه عديني !!
* إبراهيم .... طيب فين داعي الدعوة ؟
* علي ....... والله بيجيبه الله على ما قال سيدنا : الداعي بيجيبه الله , حنا منتظرين للفرج , وحن تابعين لرأي الوالد حسب أمر الوالد !
* إبراهيم .... يعني ما هو بداعي الدعوة ؟
* علي ....... احنا ما قلنا انه داعي !!!
* إبراهيم .... منفرد ؟
* علي ....... شف احنا ما قلنا داعي , ولا قلنا منفرد , سيدنا حسين إسماعيل قال خيرة الموجود ومن حدود سيدنا علي بن حسين , نطقنا به على رؤوس الملأ , على رأس مسجد ! ما قلنا انه داعي .
* إبراهيم .... حن نبا داعي حق بنص .
* علي ....... بصرك , بصرك هذا الشيء راجع لك !
* إبراهيم .... داعي حق , حن نبا نص , ويش يدرينا انه داعي نبغى نص ؟
* علي ....... نص ما عندنا نص ولا كان جحدناه ! ويش تبغى به ؟ ما به شيء ! نخلق , نعصد , نعصد لكم عصيد !؟
* إبراهيم .... فيه نص ؟
* علي ....... والله ما عندنا حرف !
* إبراهيم .... ابيك في ذمتك داعي منفرد .
* علي ....... شوف احنا تعرضنا للسطو ! وتعرضنا لكل شيء , واحنا فاهمين من غرمانا ! لكن الله أحاط بهم وحطهم تحت الجزمة على رأس الأمير ! على رأس مشعل !
* إبراهيم .... تروح تفبركها لنفسك ! من الي رماك ! ما أحد رماك كان ذبحك .
* علي ....... من الي يروح ؟ الجن !
* إبراهيم .... أنت ذيا في الشارع جاي رايح .
* علي ....... من الي يروح ؟ الجن !
* إبراهيم .... بيروحون يرمونك عند بيتك ؟! كان بيرمونك هنيا في الحصين .
* علي ....... الله يحفظ , احد عشر طلقة ورد كيدهم ودعسناهم تحت الجزمة .
* إبراهيم ....خرقهنت ثوبك .
* علي ....... لا .. شووف.. على كل حال !
* إبراهيم .... روحوك في الرياض وتقعد لك شهرين وترجع ؟!
*علي ....... في عز وناموس .
* إبراهيم .... وجابوا لك يوكن جديد .
*علي ....... ايبالله عطولي شرهة وللآن وبكرة فيش حصل .
* إبراهيم .... ها ويش ذا !؟ ما شاء الله عليك فويش حصل , فويش ذالرمي ؟ أمّا الي يبا يرميك كان ذبحك .
*علي ....... يا رجال الله الحافظ , قل الله حفظني من عنده , تعترض عليه ؟
* إبراهيم .... قُل مَلَكْ منزّل !
*علي ....... لا .
* إبراهيم .... ولاّ داعي دعوة ؟!
*علي ....... لا , ولا داعي دعوة , لو أنا ظالم كان حطيت النص علي وخليتك تتبعني أنت وغيرك بنص , ولو انا ظالم ومتجبر !
* إبراهيم .... والله ودنا انه بنص .
*علي ....... كان كتبت وزورت لكن ما خلتني نفسي وأمانتي أزوّر ولاّ الختم عندي والأوراق عندي .
* إبراهيم .... تروح ترضي المكارمة بأحمد الجمالي ! .
*علي ....... لا , لا .
* إبراهيم .... واضحة الأمور .
*علي ....... يا حبيبي هذا دين وأنت حر , ودك تتبع ودك ما تتبع , أنت حر .
* إبراهيم .... أغرقهنت فيصل والشيبان .
*علي ....... ولا دعيناهم ولا قلنا تعالوا ولا حكينا , ولا حد نطق .
* إبراهيم .... في ذمتك يوم لا إله إلا الله .
*علي ....... إذا زدت , إذا زودت على كلامي .
* إبراهيم .... والله إنك حرفت مليون من الدعوة .
*علي ....... إن شاء الله في ستين ألف داهية .
* إبراهيم .... والله .
*علي ....... أنا علي . مكرفون !!!
* إبراهيم .... إنحراف خطير .
*علي ....... مقلع , لا قلبوا ولا صلي عليهم , مقلع أنا علي أتكلم وقلت بما سمعته من المقدس بأذني ونطقت به , وكلٌ حر , إن كان ودك تتبع مرحبا والي ودك .
تحميل الصوت من هنا
http://up.al5oon.com/dldaly57796.mp3.html