جهل الشيعة الاوائل المعاصرين للاثنى عشر اسمائهم واعدادهم | وثائق

[كتيبة درع الاسلام]

بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير
وصل اللهم على نبينا محمد
وعلى
ازواجـــــــــــــــــــــه
والـــــــــــــــــــــــــــــــــه
واصـــــــــحــــــابـــــــــــــــــه
أجمعين

أما بعد ....
========
=======
======
=====
====
===
==
=

الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة
الاولـــــــــــــــــى :

[كتيبة درع الاسلام]

الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة
الـــــثـــــانـــــيـــــة :

[كتيبة درع الاسلام]

وهذه الحقيقة ظهرت بوضوح لجملة كبيرة من علماء الشيعة والباحثين المعاصرين لزماننا امثال :
احمد الكاتب
ومحسن كديور
وغيرهم.

[كتيبة درع الاسلام]

اعـــــــــــــــــــــتـــــــــــــــــــــــراف
الـــــــــــبـــــــهــــــبـــــــــــــــــودي

[كتيبة درع الاسلام]

تــــفــــريـــــغ الــــنـــــصوص :

يقول علامة الشيعة الاية جعفر السبحاني :
المراد من الإمامي هو : المعتقد بإمامة إمام عصره وإن لم يعتقد بإمامة من يأتي بعده لجهله بشخصه واسمه. ... ولو فسرنا الإمامي بإمامة الأئمة الاثنى عشر تخرج كثير من الأخبار الصحيحة عن تلك الضابطة لأن الشيعة في تلك الظروف لم تكن واقفة على أسماء الأئمة وخصوصياتهم وإن كان الخواص منهم عارفين.
المصدر :
أصول الحديث وأحكامه في علم الدراية ص51 و 52

ـــــ

يقول علامة الشيعة د. حسين المدرسي الطباطبائي :
لم يكن كثير من الشيعة الذين عاصروا الإمام الباقر يفهمون الامامة على حقيقتها ولم ينظروا إليه على أنه إمام معصوم ومنصوص عليه ولكنهم كانوا يعتقدون أن الإمامة هي حق لأهل بيت النبي وأن الإمام الباقر هو عميد أهل البيت في عصرهم. إن هذا الفهم للتشيع كان هو السائد آنذاك.
المصدر :
تطور المباني الفكرية للتشيع في القرون الثلاثة الاولى ص11 هامش2


سئل علامة الشيعة حيدر حب الله
س : ما هي الأسس العقدية التي تنهض عليها السلفية الشيعية وإلى أين تمتد جذورها ؟

ج : هذا الاتجاه الفكري ليس مذهبا آخر داخل المذهب الامامي لكنه تيار من تيارات التفكير العقدي ولكي أميز يمكنني أن أتحدث عن ثلاث اتجاهات أساسية اليوم في التفكير العقدي الإمامي تدور حول قضية الإمامة وتفسيرها :
الاتجاه الاول : ............

الاتجاه الثاني : ...........

الاتجاه الثالث : وهو الذي يرى أن أهل البيت ليسوا سوى (علماء أبرار) وأنهم مرجع يهتدى به لكنهم ليسوا منصوصا عليهم بالاسم ولا معصومين ولا غير ذلك مما قاله الفريق الأول وهذا هو الذي طرحه موخرا وبقوة الشيخ محسن كديور في إيران.
وأمام هذه الاتجاهات الثلاثة نجد الاتجاه الأول يتهم الفريق الثاني والثالث بالتقصير في حق أهل البيت وبرفض البعد اللاهوتي في شخصيتهم وبالتأثر بأهل السنة عامة والمذهب السلفي خاصة.
فيما يرى بعض أنصار الفريق الثاني وكل أنصار الفريق الثالث أن الفريق الأول مغال في حق أهل البيت وأن أهل البيت حاربوا هذا الغلو وأن الغلو الذي حاربوه ليس هو تأليه أهل البيت في عرض الله حيث لم يقل أحد بذلك في التريخ بل الغلو هو هذا الذي يدعيه الفريق الأول.
بل نجد هنا وهناك كلمات يطلقها بعض أنصار الفريق الثاني والثالث في حق الفريق الأول معتبرين أن بعض ما يقولونه أو يفعلونه شرك.
المصدر :
حوارات ولقاءات في الفكر الديني المعاصر ج1 ص385 ـ 390

[طالب علام]

بارك الله فيكم ..
قد يستطيعون تبرير إختلاف الشيعة على اسم الإمام اللاحق .. بالتقية وظروف الكتمان (كما يزعمون) ..
لكن بماذا يبررون إختلاف أولاد الإمام نفسه بعد وفاته ؟؟
هل كتم عن أولاده التسلسل الاثناعشري للأئمة ؟ إذن ، هو مقصر !!
---------------------------------------------------------------------------
بعض الشيعة المتحذلقين أجاب عن هذه المسألة بأن إختلاف أبناء الإمام .. تشبه قصة إخوة يوسف !
قلنا له : هذا تشبيه خاطئ ، وقياس فاسد !!
فالدنيا قد تخلو من نبي .. لذا ، لا ضرر من عدم معرفة الناس بالنبي اللاحق .. إلا بعد أن يأتيه الوحي ويجاهر بنبوته ..
لكنكم تزعمون إنه لا يجوز أن تخلو الدنيا من إمام معصوم .. ولو خلت لساخت !
وبالتالي لا بد من أن يعرّف الإمام السابق أتباعه بإسم الإمام اللاحق .. فكيف بأولاده ؟