العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-11-11, 08:51 PM   رقم المشاركة : 11
انا الفاروق
عضو نشيط







انا الفاروق غير متصل

انا الفاروق is on a distinguished road


ومن صفاتهم الكذب

قال تعالى: (اتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله إنهم ساء ما كانوا يعملون). وقال تعالى: (يحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون). وقال تعالى: (يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهموا بما لم ينالوا...) وقال تعالى: (يحلفون بالله ليرضوكم والله ورسوله أحق أن يرضوه إن كانوا مؤمنين) وقال تعالى: (ويحلفون على الكذب وهم يعلمون....). وقال تعالى: (وسيحلفون بالله لو استطعنا لخرجنا معكم يهلكون أنفسهم والله يعلم إنهم لكاذبون...)

ومن صفاتهم الرياء
قال تعالى: (إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراؤن الناس .... )







التوقيع :
((لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ))
من مواضيعي في المنتدى
»» ماهي اوقات برنامج الشيخ عدنان العرعور ومتى الإعادة ؟
»» كرب بلاء وعلامة استفهام بسيطة
»» وجوه خاشعة
»» أفيدوني ياشيعة محتار
»» رضاع الكبير عند الرافضة وغرائب الرضاع
 
قديم 11-11-11, 05:12 PM   رقم المشاركة : 12
أبو سناء
عضو ماسي






أبو سناء غير متصل

أبو سناء is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سناء مشاهدة المشاركة
  
سؤال ماهو العدو رقم واحد الذي فتك بالأمة الإسلامية ؟

أين مكانه ؟
وفي أي مكان منزلته عندالله؟
وماهي أوصافة من كلام الله تعالى ؟

واذكرما تعرفه من أمثله على فتكه ؟

مكان المنافقين كما وصف ربنا
"إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار”

يمثل المنافقون الفئة الأكثر خطراً على الإسلام وعلى المسلمين، كما كانوا الأكثر خطراً على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد أفرد لهم الحق تبارك وتعالى سورة تعرف باسمهم، كما ضرب لهم الأمثال في كثير من آيات الكتاب الحكيم لبيان صفاتهم وتصرفاتهم وأعمالهم ولتحذيرنا منهم ومن شرورهم، فهم يظهرون الإيمان والتسليم ويضمرون ويخفون حقيقتهم وشرهم وكيدهم ومكرهم السيئ.

مرضى القلوب

وحين يستعرض القرآن الكريم فئات المجتمع في أوائل سورة البقرة، ثاني سورة نطالعها في كتاب الله بعد سورة الفاتحة، وأطول سور القرآن، نجده يستعرض فئة المؤمنين في بضع آيات لا تتعدى أصابع اليد الواحدة عدداً، فهم يمثلون فئة ذات معالم واضحة وصفات متميزة محددة بينة، ويلي ذلك استعراض فئة الذين كفروا وذلك في آيتين فقط، وذلك أيضاً لكونهم فئة واضحة المعالم، متميزة الصفات لا غموض فيها، ويلي ذلك عرض فئة خطيرة مريضة مرضاً لا شفاء له، ويزيدهم الله مرضا فوق مرضهم، فهم يقولون آمنا بالله وباليوم الآخر، ويقولون إننا مصلحون في الأرض، وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا، والحقيقة انهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر، ويفسدون في الأرض ولا يصلحون، ويقولون للمؤمنين انهم معهم ومثلهم مؤمنون، ويظنون انهم يستهزئون بالمؤمنين، بينما الله سبحانه وتعالى مطلع على سرهم وعلانيتهم ويستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم وهم لا يشعرون بكيد الله لهم ومكره بهم.

ومن هذه الآيات البينات صنف فقهاء المسلمين الأمراض صنفين، فهناك مرض الأبدان الذي نعرفه جميعاً كالحمى والالتهابات والكسور وفشل الأجهزة وأمراض الكبد والقلب والرئتين.. إلخ، ثم مرض القلوب وهو التصنيف الذي وصل اليه الأطباء حديثاً.

ظلام مطبق

ومرض قلوب هؤلاء الناس يجعلهم في حيرة وتذبذب بين الحق والباطل، فهم للباطل أقرب وأوثق ارتباطاً، يخدعون أنفسهم ويكذبون على غيرهم، ولا يشعرون برقابة الله عليهم، ومهما أضاءت أمامهم أنوار الإيمان أظلمت قلوبهم وعميت عيونهم وتاهوا في ظلمات الضلال والفسق والكفر، وهذا أحد أمثالهم في كتاب الله “مثلهم كمثل الذي استوقد ناراً فلما أضاءت ما حوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون صم بكم عمي فهم لا يرجعون” (البقرة: 17 18) فهذه أضواء الهدى تنير له ما حوله من آيات الله في كل شيء، ولكنه أعمى لا يرى، أصم لا يسمع، أبكم لا ينطق، فأضواء الهدى من حوله لا تلبث إلا يسيرا ويعم الظلام من حوله فهو في تخبط دائم في تلك الظلمات التي لا تنتهي رغم أنه يرى النور ويدرك أنه نور هداية.

هاربون من الحقيقة

ثم يتبع الحق تعالى ذلك المثل بمثل آخر لتلك الفئة الخطيرة المريضة “أو كصيب من السماء، فيه ظلمات ورعد وبرق، يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق حذر الموت والله محيط بالكافرين” (البقرة: 19)، تتلبد السماء بالغيوم وتظلم الدنيا إظلاماً شديداً، وينهمر المطر من السماء سيولاً، ويتتابع الرعد الهادر بصوته ودويه الذي يحيط بهم من كل مكان، ويتوالى البرق المنذر بالصواعق المحرقة المدمرة لأي شيء تطوله، ويحيط بهم الموت من كل مكان، فماذا يفعلون، وكيف يدفعون عنهم الصواعق ويردون عن أنفسهم الموت؟ لا يملكون إلا أن يضعوا أصابعهم في آذانهم، فهل يغني عنهم ذلك؟

إن الحقيقة ماثلة محيطة بهم وهم كمن يضع رأسه في الرمال حتى لا يفترسه الوحش القاتل، ويعبر القرآن بلفظ (أصابعهم) كأنهم يحاولون وضع أصابعهم كلها في آذانهم حتى لا يسمعوا، وهل تسع الأذن غير إصبع واحد إن اتسعت له؟ ولكنه الرعب القاتل، والخوف المميت، انهم يرون في دعوة الحق هلاكهم وفي الإسلام موتهم وفناءهم، فيدفعونهما عنهم بسد آذانهم وأعراضهم ولكن الله متم نوره ومظهر دينه مهما فعلوا، “يكاد البرق يخطف أبصارهم كلما أضاء لهم مشوا فيه وإذا أظلم عليهم قاموا ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم. إن الله على كل شيء قدير” (البقرة: 20)، فنور الحق واضح يخطف الأبصار ولا يزيغ عنه أحد، ولكنهم مترددون في اتباعه والسير على هداه، يتبعونه لفترات قصيرة ولا يأخذون منه دافعاً للانطلاق قدما في طريق الهدى والإسلام.

إنهم في كل مكان وموقع في المجتمع، يثبطون الهم،، ويدعون إلى التخاذل والاستسلام والهروب، يملأ قلوبهم الخوف والرعب، وذلك انهم لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر، ولا يؤمنون بالرسل ولا بالملائكة ولا بكتب الله المنزلة، فهم في حيرة وتردد وريب دائم لا يخرجون منه.

رعب قاتل

وقد حفلت سور كثيرة بوصفهم كما في سور التوبة، والأحزاب، ومحمد، والفتح، حيث يتكرر وصف ما يشعرون به من رعب قاتل عند ذكر القتال، ومثلهم في ذلك كمثل الذي جاءه الموت فيغشى عليه تائها عما حوله، يزيغ بصره وتدور عيناه في كل اتجاه، لا ينظر إلى شيء محدد ولا يرى شيئاً غير ما هو مقبل عليه من موت وعذاب لا قبل له به، وهذه الصورة وهذا المثل نراه في سورتي “الأحزاب” “ومحمد”، حيث يقول الحق تبارك وتعالى في سورة “الأحزاب”: “أشحة عليكم فإذا جاء الخوف رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت، فإذا ذهب الخوف سلقوكم بألسنة حداد، أشحة على الخير أولئك لم يؤمنوا فأحبط الله أعمالهم” (19)، متلونون، متذبذبون بين الخوف الهائل وسلاطة اللسان وفحش القول حال انحسار الخوف عنهم، أما في سورة “محمد” فنرى موقفهم من الأمر بالقتال: “فإذا أنزلت سورة محكمة وذكر فيها القتال رأيت الذين في قلوبهم مرض ينظرون إليك نظر المغشي عليه من الموت” (20)، ويتبع القرآن الكريم ذلك بوصفهم حيث يسمعون القرآن دون تفكر أو تدبر لمعانيه وآياته المعجزة فلا يصل الى قلوبهم ولا يحرك مشاعرهم “أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها” (24)، فتخيل صورة القلب المغلق بأقفال عديدة لا ينفتح لاستقبال نور الحق والهدى.

أعداء الإسلام

هؤلاء هم العدو الحقيقي للإسلام وللمسلمين، فالكفر واضح العداء، رافض للدين، ولكن هؤلاء مسلمين في ظاهرهم وكلامهم وصلاتهم وإنفاقهم ولكنهم يضمرون الشر والكيد للدين، إنهم أناس عاديون، بل قد يكون ظاهرهم ومظهرهم جميلاً مرغوباً، وكلامهم مقبولاً معسولاً مقنعاً في بعض الأحيان، وانظر الى وصفهم في سورة “المنافقون”: “وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم. وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة، يحسبون كل صيحة عليهم، هم العدو فاحذرهم، قاتلهم الله أنى يؤفكون” (4).

صورة تختلف تماماً عما نراه في أفلام السينما والمسلسلات التلفزيونية التي تتعرض للمنافقين، انهم كما يصفهم القرآن الكريم ذوو أجسام جميلة متناسقة، يلبسون أحدث الموديلات، وكل يوم بشكل ومظهر جديد (نيولوك) كما يمليه عليهم أعداء الإسلام والشيطان، فهم من حزبهم جميعاً، وإذا تكلموا يجذبك كلامهم لحلاوته ويشدك إلى الاستماع اليهم، كلام مرصوص منمق مجهز لهم تجهيزا من قبل سادتهم وآلهتهم وطواغيتهم، هل رأيت الأخشاب المتراصة بدقة وتنسيق ونظام لعمل الجدران أو الأرضيات (الباركيه مثلا)، خشب صامتة ميتة ولكن لها صورة جذابة، لا تتكلم بذاتها ولكنها تعكس الاصوات وتردها الى الاسماع كما هي دون تحريف أو تفكير، ذلك مثلهم الذي يجذب الأنظار والأسماع في حالة الأمن والأمان والاطمئنان، ولكن انظر اليهم إذا دعا داعي الجهاد، أو صدرت صيحة أو صرخة من مكان بعيد أو قريب، فإنهم يتملكهم الرعب والخوف وكأنهم هم وحدهم المقصودون بهذه الصيحة أو تلك، مرة أخرى سرعة في التلون والتحول من النقيض الى النقيض.

هؤلاء كما يقول الله عز وجل وهم كثير في المجتمع الإسلامي هم العدو الذي يجب علينا الحذر منه وعدم الاطمئنان أو الركون اليه بأي حال من الأحوال، أصواتهم عالية، وهروبهم سريع، وخوفهم عند داعي اللقاء عظيم “كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون” (الأنفال: 6).

نعوذ بالله من النفاق---ولاتزال هناك المزيد من أوصاف المنافقين التي حاز الشيعة الرافضة عليها من بين الفرق الضالة بالنصيب الأكثر وضوحا باتصافهم بها على مر التاريخ بما قامو به وما زالوا بعد قيام دولة لهم في أيران وخلاياهم بين المسلمين وفتكهم بهم كلما سنحت لهم الفرصة.






التوقيع :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8)}

من مواضيعي في المنتدى
»» الزميل / الأمبريال تفضل هنا بناء على طلبك ..
»» يوتيوب مقطع اعجبني
»» يحزنني صيام الشيعة ؟
»» بين السائل والمجيب
»» الولاية بين الحق والباطل
 
قديم 14-11-11, 10:40 AM   رقم المشاركة : 13
أبو سناء
عضو ماسي






أبو سناء غير متصل

أبو سناء is on a distinguished road


بسم الله الرحمن الرحيم
المنافقون والمنافقات .. خطرهم وصفاتهم في كتاب الله

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد .. فهذه بضع الوقفات في موضوع النفاق لما له من أهمية في هذا الزمان الذي تكاثر في المتكلمين بالإسلام وهم بعيدون عنه ..
لعلها وقفات تنبهنا عن النفاق والمنافقين وتعطي بعض الملاحظات التي يجب أن نهتم بها حتى لا نخدع بهم ...
نقاط مهمة :
1. تعريف المنافق
في الشرع هو الذي يظهر غير ما يبطن . فإن كان الذي يخفيه التكذيب بأصول الإيمان فهو المنافق الخالص وحكمه في الآخرة حكم الكافر وقد يزيد عليه في العذاب لخداعه المؤمنين بما يظهره لهم من الإسلام قال تعالى : ( إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار )
وإن كان الذي يخفيه غير الكفر بالله وكتابه ورسوله وإنما هو شيء من المعصية لله فهو الذي فيه شعبة أو أكثر من شعب النفاق .
2. أين يوجد المنافق :
عندما تنتصر الدعوة ويستأصل الكفر ويذهب سلطان الكافرين عند ذلك يمكن أن يظهر النفاق .. وفي السيرة ظهرت حركة النفاق في المدينة بعد غزوة بدر ..
3. هل المنافق أسوأ من الكافر : والمنافق أضر وأسوأ من الكافر لأنه ساواه في الكفر وزاد عليه بالخداع والتضليل فيكون ضرره شديدا والحذر منه قليلا بخلاف الكافر .

ملاحظات قبل الشروع في العلامات والصفات
أن الصفات التالية وإن كانت صفات منافقين فلا يمنع ذلك أن يقع في بعضها المسلم وقوع المسلم في بعض الصفات خطأ لا شك فيه ولكن لا يدل ذلك على أنه منافق
من وقع في شيء من هذه الصفات فعليه التخلص منها قبل أن تنمو وتتزايد وتنتشر فيه
يجب الحذر من المدخل الشيطاني الذي يشعر صاحب الذنب والخلق المنحرف أنه منافق ويجب أن يترك الصالحين فتزداد مصائبه.
المجموعة الأولى من صفاتهم ..
1.
مرض القلب .. { في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا}
2.
الطمع الشهواني .. {ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض }
3.
الزيغ بالشبه .. {ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض}
4.
الظن السيئ بالله {ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم وأعد لهم جهنم وساءت مصيرا}
5.
الاستهزاء بآيات الله
6.
الجلوس الى المستهزئين بآيات الله { وقد نزل عليكم أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا }
7.
التستر ببعض الأعمال المشروعة للإضرار بالمؤمنين {والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وارصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى والله يشهد انهم لكاذبون}
8.
(من النقطة السابقة واللاحقة) التفريق بين المؤمنين والدس والوقيعة وإشعال نار الفتنه واستغلال الخلافات وتوسيع شقتها
9.
الإفساد في الأرض
10.
وادعاء الإصلاح.. {وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ألا انهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون} {وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ..
11.
السفه
12.
ورمي المؤمنين بالسفه .. {وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا انهم هم السفهاء }
13.
اللدد في الخصومة مع إتيانه في بعض الأحيان بالقول الجميل { ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام }
14.
عدم الأوبة للحق وتأخذه الحميه والغضب بالباطل وبالإثم {وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد }
15.
موالاة الكافرين
16.
التربص بالمؤمنين {بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما * الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فان العزة لله جميعا ...... الذين يتربصون بكم فان كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم وان كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم القيامة ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا}
17.
الاتفاق مع أهل الكتاب ضد المؤمنين
18.
و التولي في القتال {ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب لئن أخرجتم لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم أحدا أبدا وان قوتلتم لننصرنكم والله يشهد انهم لكاذبون* لئن اخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم ليولن الأدبار ثم لا ينصرون }
19.
الطبع على القلوب فلا يفقهون { ومنهم من يستمع إليك حتى إذا خرجوا من عندك قالوا للذين أوتوا العلم ماذا قال آنفا أولئك الذين طبع الله على قلوبهم واتبعوا أهواءهم}
20.
فتنة النفس والتربص والاغترار بالأماني { يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم * ...... ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى ولكنكم فتنتم أنفسكم وتربصتم وارتبتم وغرتم الأماني حتى جاء أمر الله وغركم بالله الغرور }
21.
مخادعة الله
22.
الكسل في العبادات
23.
الرياء
24.
قلة الذكر
25.
التذبذب بين المؤمنين والكافرين {إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا الى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا * مذبذبين بين ذلك لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا ‎}
26.
مخادعة المؤمنين أيضاً {يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون}
27.
التحاكم إلى الطاغوت
28.
الصدود عما أنزل الله و عدم الرضا بالتحاكم اليه {ألم تر الى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك من قبلك يريدون أن يتحاكموا الى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا * وإذا قيل لهم تعالوا الى ما أنزل الله والى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا }
29.
الإفساد بين المؤمنين {لو خرجوا فيكم ما زادوكم الا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله عليم بالظالمين }
30.
الحلف الكاذب
31.
والخوف والجبن والهلع
32.
وكره المسلمين والخروج عن دائرتهم {ويحلفون بالله انهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون * لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا لولوا إليه وهم يجمحون} {يحسبون كل صيحة عليهم ..
33.
ظهور الرعب عليهم عند ذكر القتال في آيات الله {ويقول الذين آمنوا لولا نزلت سورة فإذا أنزلت سورة محكمة وذكر فيها القتال رأيت الذين في قلوبهم مرض ينظرون إليك نظر المغشي عليه من الموت فأولى لهم}
34.
الكذب
35.
إخلاف الوعد
36.
خيانة الأمانة .. للحديث ( آيه المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان ) .. وفي رواية (وإذا خاصم فجر)
37. يعيبون العمل الصالح
38.
يرضون ويسخطون لحظوظ أنفسهم {ومنهم من يلمزك في الصدقات فان أعطوا منها رضوا وان لم يعطوا إذا هم يسخطون }
39.
يسخرون من العمل القليل من المؤمنين -ولا يرضيهم شيء {الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم فيسخرون منهم سخر الله منهم ولهم عذاب أليم}
40.
الرضا بأسافل المواضع {وإذا أنزلت سورة أن آمنوا بالله وجاهدوا مع رسوله استأذنك أولوا الطول منهم وقالوا ذرنا نكن مع القاعدين * رضوا بأن يكونوا مع الخوالف وطبع الله على قلوبهم فهم لا يفقهون}
41.
الأمر بالمنكر
42.
والنهي عن المعروف
43.
البخل
44.
نسيان الله {المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون}
45.
الغدر وعدم الوفاء بالعهود مع الله { ومنهم من عاهد الله لان آتانا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين * فلما آتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون * فأعقبهم نفاقا في قلوبهم الى يوم يلقونه بما أخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون}
46.
الفرح بالتخلف عن الجهاد وكره ذلك
47.
التواصي بالتخلف عن الجهاد{فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله وكرهوا أن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله وقالوا لا تنفروا في الحر قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا يفقهون }
48.
التخذيل والتثبيط
49.
الإرجاف {وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا * وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ويستأذن فريق منهم النبي يقولون إن بيوتنا عورة وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا }
50.
لا ترى نصرة الله لهم {إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا}
51.
قطع الأرحام { فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم}
52.
طاعة الكفار والمنافقين والفاسقين في بعض الأمر {ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله سنطيعكم في بعض الأمر والله يعلم إسرارهم}
53.
لا تكره ما يرضي الله {ذلك بأنهم اتبعوا ما أسخط الله وكرهوا رضوانه فأحبط أعمالهم}
54.
ظهور الأضغان منهم
55.
التعرف عليهم في لحن القول {أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم * ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم}
56.
البطء عن المؤمنين { وان منكم لمن ليبطئن فإن أصابتكم مصيبة قال قد أنعم الله على اذ لم أكن معهم شهيدا * ولئن أصابكم فضل من الله ليقولن كأن لم تكن بينكم وبينه مودة يا ليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما}
57.
لا ينفعهم القرآن بل يزيدهم رجسا الى رجسهم {وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون * وأما الذين في قلوبهم رجس فزادتهم رجسا الى رجسهم وماتوا وهم كافرون}
58.
العودة الى ما نهوا عنه
59.
التناجي بالإثم والعدوان ومعصية الرسول {ألم تر الى الذين نهوا عن النجوى ثم يعودون لما نهوا عنه ويتناجون بالإثم والعدوان ومعصية الرسول } الآية
60.
الاستئذان عن الجهاد بحجة الفتنة { ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا }
61.
اتخاذ الأعذار عند التخلف {يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا لن نؤمن لكم .. } الآية
62.
الاستخفاء من الناس {يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله اذ يبيتون مالا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا}
63.
يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا (قصة الإفك) {إن الذين يريدون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون }
64.
الفرح بما يصيب المؤمنين من ضراء والاستياء بما يمكن الله لهم {إن تصبك حسنة تسؤهم وان تصبك مصيبة يقولوا قد أخذنا أمرنا من قبل ويتولوا وهم فرحون }
65. زيادة في الجسم في بعض الأحيان {وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم} {فلا تعجبك أموالهم ولا أجسامهم ..} الآيات

من طرق جهادهم :
قال تعالى : (يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم)
وقال تعالى : ( هم العدو فاحذرهم )

طرق وقائية :
1-
التعرف على صفاتهم وطرق كيدهم من القرآن الكريم
2-
التعريف بالنفاق وطرقه وأساليبه وصفات أصحابه وفضح مخططاتهم وأساليبهم .
3-
ترك موالاة من بدت عليه مظاهر النفاق وصدرت عنه أعمال المنافقين وأقوالهم .. والله تعالى يقول ( فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا * ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله )
4-
مقاطعة المنافقين واجتناب مجالسهم التي يخوضون فيها فيما لا يرضي الله عز وجل وقد قال تعالى : (بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميع * وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا )
5-
وضعهم موضع الشك وعدم الثقة بأقوالهم وإشاعاتهم وأراجيفهم .. فهم في عهد النبي صلى الله عليه وسلم يفسدون ويثبطون ويرمون المسلمين بالإفك والفاحشة ويستعينون بالحلف والحديث الحسن في ظاهره ..
فالأصل فيهم الإساءة والإفساد حتى يثبت خلاف ذلك وقد قال الله فيمن يسمع لهم ( لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله عليم بالظالمين )
6-
الحيلولة بينهم وبين المراكز الخطرة والهامة وإخراجهم من صفوف المسلمين عند العزم على القيام بأعمال خطيرة وخاصة عند الجهاد. فالمنافقون لا يستأمنون على ثغور المسلمين لأن في هزيمة المسلمين تحقيق لمأربهم .. ويكثرون الأراجيف ..
7-
صيانة الصف المسلم من التنازع والتدابر والتقاطع وذلك حتى لا يجد المنافقون أرضا خصبة يلقون فيها الفتن ( وأطيعوا الله ورسوله ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم )
8-
الحرص على رباط الاخوة اليمانية بين المؤمنين ورفعه وتقديمه على كل علاقة أخرى مهما كانت لأن المنافقين ينطلقون من منطلقات عصبية نتنة في فتنهم وهذا يجب أن يرد بالاستمساك بالاخوة الإيمانية التي تربطهم بالله تعالى وتفضيلها على كل رابطة دنيوية سواء كانت قرابة أو صداقة أو تجارة أو غير ذلك .
9-
حسن الظن بالمؤمنين وعدم الالتفات إلى ما ينسبه المنافقون إليهم من التهم والفواحش فهذا من أحسن الوقايات أمام نقد المنافقين وإشاعة الفواحش بينهم (إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم لكل امرئ ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم * لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خسرا وقالوا هذا إفك مبين )
10- الاحتياط والحذر من أهل النفاق عند العزم على اتخاذ إجراءات مهمة وذلك بالكتمان والسرية وتعمية الأخبار على المنافقين والجهلة حتى لا ينقلوا إلى هؤلاء المنافقين وحتى لا ينقلها المنافقون إلى أوليائهم من الكفار . وكان رسول الله إذا أراد غزوة ورى بغيرها .

طرق علاجية {أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا} :
1-
تذكيرهم بما سيكون لهم من العذاب الشديد في اليوم الآخر ما يزيد عن عذاب الكفار المجاهرين .. ( إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا )
2-
التبيين بأن باب التوبة مفتوح لهم قبل انتهاء أجلهم في الحياة الدنيا (إلا الذين تابوا واصلحوا واعتصموا بالله وأخلصوا دينهم لله فأولئك مع المؤمنين وسوف يؤت الله المؤمنين أجرا عظيما* ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وأمنتم وكان الله شاكرا عليما )
3-
تذكيرهم بعلم الله الشامل المحيط بما تكنه صدورهم من النفاق وأنهم إن استطاعوا ستره عن المؤمنين فإن الله علام الغيوب مطلع على السرائر (ألم يعلموا أن الله يعلم سرهم ونجواهم وأن الله علام الغيوب)
4-
تذكيرهم بقضاء الله النافذ وقدره وأن الأمر بيد الله سبحانه لا بأيديهم وأن خططهم ومكائدهم لن تنجيهم من قدر الله عز وجل ولن يثمر إلا ما يأذن به الله وأن ما كتب عليهم لن يدفع بالمكر والخديعة .
5-
الغلظة عليهم في معاملتهم في الحياة الدنيا وعدم التساهل معهم وزجرهم بشدة في كل مرة تظهر عليهم علامة من علامات النفاق قال تعالى (ياأيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم) وقال (يحلفون لكم لترضوا عنهم فإن ترضوا عنهم فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين) ..
6-
حرمانهم من الفرص التي يحققون بها شهواتهم ويشبعون بها نزعاتهم المادية وعدم تكليفهم بما يرغبونه من التكاليف السهلة التي يكون غنمها أكبر من غرمها (سيقول المنافقون إذا انطلقتم إلى مغانم لتأخذوها ذرونا نتبعكم يريدون أن يبدلوا كلام الله قل لن تتبعونا كذلكم قال الله من قبل فسيقولون بل تحسدوننا بل كانوا لا يفقهون إلا قليلا ) وينبغي وضعهم في امتحانات كاشفة تكشف صدقهم من كذبهم (قل للمخلفين من الأعراب ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون فإن تطيعوا يؤتكم الله أجرا حسنا وإن تتولوا كما توليتم من قبل يعذبكم عذابا أليما )
7-
من العقوبات المعنوية للمنافقين أنهم إذا عرفوا لا يجوز الاستغفار لهم كما قال تعالى (ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون) وقال عن رد نفقاتهم وعدم قبولها (قل أنفقوا طوعا أو كرها لن يتقبل منكم إنكم كنتم قوما فاسقين * وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسالى ولا ينفقون إلا وهم كارهون)
8-
الإعراض عنهم والصبر على ألفاظهم وكلماتهم .. {اولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا}

ولما للمنافقين من أثر سيء في الفتن والمصائب كانت هذه الوقفة مع كتاب الله تعالى ..
مررت على الآيات واستخرجت الآيات التي توضح وصف المنافقين والمنافقات وكيفية الحذر منهم –وما فاتني قد يكون أكثر-
وهذه الآيات جمعتها حتى نقرأها ونمحصها جيدا ونقرأها للناس في صلواتنا ومجالسنا .. أسأل الله أن أكون على صواب وعلى إخلاص
الآيات :
(يحلفون بالله لكم ليرضوكم) الآيات 62-68 التوبة
(يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين) الآيات 73-78 التوبة
(وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا) الآيات 12-20 الأحزاب
(إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض) الآية 49 الأنفال
(ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام) الآيات 204-206 البقرة
(وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله أو ادفعوا) 167-168 آل عمران
(ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة) الآية 77 النساء
(ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذي تقول) الآية 81 النساء
(واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فانسلخ منها فاتبعه الشيطان فكان من الغاوين) 175-179 الأعراف
(يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم) 12-16 الحديد
(ويقول الذين آمنوا لولا نزلت سورة فإذا أنزلت سورة محكمة وذكر فيها القتال رأيت الذين في قلوبهم مرض ينظرون إليك نظر المغشي عليه من الموت فأولى لهم) 20-31 محمد
(ومن الناس من يقول آمنا بالله فإذا أوذي في الله جعل فتنة الناس كعذاب الله) الآيات 10-11 العنكبوت
(ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين) 8-16 البقرة
(لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك ولكن بعدت عليهم الشقة) 42-47 التوبة
(ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا) 60-65 النساء
(ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم أو اخرجوا من دياركم ما فعلوه إلا قليل منهم) 66-68 النساء
(وإن منكم لمن ليبطئن فإن أصابتكم مصيبة قال قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيدا) 72-73 النساء
(والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وإرصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل) 107-110 التوبة
(وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا) 124-126 التوبة
( ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب) 11-12 الحشر
(سيقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا أموالنا وأهلونا فاستغفر لنا يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم) 11-12 الفتح
(ألم تر أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا هو سادسهم) 8-10 المجادلة
(بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما) 138-147 النساء
(ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات) 6 الفتح
(إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد إنك لرسول الله) 1-11 المنافقون
(فويل للمصلين) 4-7 الماعون
(يستخفون من الناس ولا يتخفون من الله) 108 النساء
(لا خير في كثير من نجواهم) 114 النساء
(إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله) 150-151النساء
(ألم تر إلى الذين تولوا قوما غضب الله ما هم منكم ولا منهم ويحلفون على الكذب وهم يعلمون) 14-19 المجادلة
(ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني) 49-51 التوبة
(وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم إلا أنهم كفروا بالله وبرسوله) 54 التوبة
(يحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون) 56-59 التوبة
(الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات) 79 التوبة
(فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله وكرهوا أن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم) 81-83 التوبة
(وإذا أنزلت سورة أن آمنوا بالله وجاهدوا مع رسوله استأذنك أولوا الطول منهم) 86-87 التوبة
(يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا لن نؤمن لكم) 94 – 97 التوبة
( إنما السبيل على الذين يستأذنونك وهم أغنياء) 93 التوبة
(ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم) 154-155 آل عمران
(يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله ورسوله) 20-23 الأنفال
(يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين) 1 الأحزاب

أبو أحمد

أشكر أبو أحمد على هذا البحث الرائع وأن لايحرمنا الله الأجر






التوقيع :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8)}

من مواضيعي في المنتدى
»» الولاية بين الحق والباطل
»» بين السائل والمجيب
»» الشيعة وأمثالهم كفروا بأيات ربهم فضل سعيهم
»» الزميل / الأمبريال تفضل هنا بناء على طلبك ..
»» يحزنني صيام الشيعة ؟
 
قديم 17-11-11, 11:36 AM   رقم المشاركة : 14
أبو سناء
عضو ماسي






أبو سناء غير متصل

أبو سناء is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سناء مشاهدة المشاركة
  
سؤال ماهو العدو رقم واحد الذي فتك بالأمة الإسلامية ؟

أين مكانه ؟
وفي أي مكان منزلته عندالله؟
وماهي أوصافة من كلام الله تعالى ؟

واذكرما تعرفه من أمثله على فتكه ؟

أمثلة على فتكة بالمسلمين
كثيرة منها على سبيل المثال لا الحصر- الأنسحاب بثلث الأنصار ومخادعته الله ورسوله والمؤمنون وتخلفهم عن الجهاد في غزوة أحد -قولهم ليخرجن الأعزمنها الأذل وإيمانهم بقتل وأخراج المسلمين في كل زمان ومكان متى ما سنحت الفرصة والحلف بأنهم من المسلمين-قذف وبهتان أم المؤمنين عائشة - بناء مسجد الضرار - مقتل عثمان - الخروج عن جيش علي والتغريربابن ملجم وغيره لقتل القيادات الإسلا مية - سقوط بغداد مرتين قديما وحديثا - طعن المسلمين من الخلف بقيادة إسما عيل الصفوي قادما من جنوب إيران - قتل الحجاج قديما القرمطي وحديثا الخميني بالبلد الحرام - هدم وقلع الحجر الأسود من الكعبة والخروج به الى شرق الجزيرة العربيه لمدة إثنان وعشرون عاما -وغيرها الكثير كما هو يحدث الآن بالأهواز والعراق ولبنان واليمن والبحرين والكويت وشرق السعودية...






التوقيع :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8)}

من مواضيعي في المنتدى
»» بين السائل والمجيب
»» يوتيوب مقطع اعجبني
»» الشيعة وأمثالهم كفروا بأيات ربهم فضل سعيهم
»» الزميل / الأمبريال تفضل هنا بناء على طلبك ..
»» يحزنني صيام الشيعة ؟
 
قديم 23-11-11, 07:11 PM   رقم المشاركة : 15
أبو سناء
عضو ماسي






أبو سناء غير متصل

أبو سناء is on a distinguished road


سؤال هل السنة مجسمون كما يزعم مخالفيهم ؟أذكر الأدلة التي ءامنوا بها تنفي هذا الزعم من كلام الله ؟







التوقيع :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8)}

من مواضيعي في المنتدى
»» يوتيوب مقطع اعجبني
»» الزميل / الأمبريال تفضل هنا بناء على طلبك ..
»» بين السائل والمجيب
»» يحزنني صيام الشيعة ؟
»» الولاية بين الحق والباطل
 
قديم 24-11-11, 10:24 PM   رقم المشاركة : 16
أبو سناء
عضو ماسي






أبو سناء غير متصل

أبو سناء is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سناء مشاهدة المشاركة
   سؤال هل السنة مجسمون كما يزعم مخالفيهم ؟أذكر الأدلة التي ءامنوا بها تنفي هذا الزعم من كلام الله ؟

أحس أن الكثير متخوف ولا ألومهم على ذلك فمن خالف كلام ربه فقد ضل فهو الهادي والمعلم فقد ضلت الفرق نتيجة عدم تقيدها وإلتزامها الدليل والبرهان من كلام الله ورسوله الصحيح السند فهؤلاء أهل السنة والجماعة يؤمنون كما آمن الرسول بما أنزل اليه من ربه ولا يجسمون ولا يشبهون ولا يمثلون فما قاله الله يؤمنون به من غير تحريف ولا تكييف ولا تمثيل لماذا ؟ولهذا سأذكر بعض الأدلة التي خطرت على بالي للإيضاح قال الله تعالى(ليس كمثله شيء)نؤمن ونصدق أن الله ليس كمثله شيء فلا نمثله بشيء (فلا تضربوا لله الأمثال) .لماذا ؟ (والله يعلم وأنتم لا تعلمون) فإذا قال الله لنا(وهو السميع البصير )نؤمن بكلام الله أن الله سميع بصير ولا نقول كيف .لماذا ؟ لقوله تعالى (لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير)فعقولنا قاصرة عن إدراكه كما أخبرنا ربنا اللطيف والخبير بخلقه .لأنه هو الخلاق العليم.يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور-ولهذا عندما قال لنا (يد الله فوق أيديهم)(بل يداه مبسوطتان) هل تؤمن وتصدق أم تكذب وتعاند أم تشبه وتمثل شيء لا تعلمه بل يفهمونها كما نزلت . فالله هو الذي يعلمنا ويعرفنا بنفسه كما في الكثير من كلامه سبحانه وتعالى فقال( قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد) فمن خاض مع الخائضين بلا برهان وبينة من ربه فقد ضل .لإنه يتحدث عن شيء يجهله .ولهذا قال تعالى(آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ .
ولهذاعندما قال الله تعالى(ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها) وقال الله تعالى(فلا تدعوا مع الله أحدا) آمن وصدق أهل السنة وقالوا سمعنا وأطعنا ودعوا الله بأسمائه الحسنى ولم يدعو معه أحدا وقال الشيعة سمعنا وعصينا بل سندعوا الأئمة بل هم وسيلتنا - فكيف يطلب الشيعي ربه أن يقبل دعائه وهو يخالف نهي ربه بمعصيته لرب قال له فلا تدعوا - ويشرك الأئمة ؟!!! ويكذب قول ربه القائل والمحذر له( ويوم القيامة يكفرون بشرككم) فلا يؤمن الشيعي ولا يصدق بنبأ العليم الخبير أن دعائه للأئمة شرك فهل الأئمة مستثنين ؟ أو ليسو دون الله ؟ وهل الرسول وآل البيت دعو أحدا غير الله ؟ ولماذا لم يؤمنوا كما آمن وصدق الرسول والمؤمنون من أهل السنة ولم يدعوا مع الله أحدا؟ !!!
( ومن أظلم ممن كذب بآيات ربه )
بل يقوم الشيعة بالكذب على أهل السنة كما فعل الحيدري ليصد الشيعة عن إتباع السنة ورفض المناظرة فقام الشيخ عبد الرحمن دمشقية وفضح أكاذيبه وتدليسه على شيخ الإسلام ابن تيمية في برنامج تحت المجهر على قناة وصال الفضائية.فبرفظهم وهروبهم من المناظرات عرف من يطلب الحق أنهم كاذبين ومخالفين قول ربهم (هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين)
لاحول ولا قوة إلا بالله.
</B>






التوقيع :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8)}

من مواضيعي في المنتدى
»» يحزنني صيام الشيعة ؟
»» الشيعة وأمثالهم كفروا بأيات ربهم فضل سعيهم
»» الصوفية وامثالهم كفروا بآيات ربهم فضل سعيهم
»» يوتيوب مقطع اعجبني
»» الزميل / الأمبريال تفضل هنا بناء على طلبك ..
 
قديم 26-11-11, 04:34 AM   رقم المشاركة : 17
أبو سناء
عضو ماسي






أبو سناء غير متصل

أبو سناء is on a distinguished road


سؤال منهم الأخسرين أعمالا ؟ وما سبب خسارتهم ؟ومن هو قائل النبأ؟ أذكرالنص القرآني ؟







التوقيع :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8)}

من مواضيعي في المنتدى
»» الزميل / الأمبريال تفضل هنا بناء على طلبك ..
»» يحزنني صيام الشيعة ؟
»» يوتيوب مقطع اعجبني
»» الولاية بين الحق والباطل
»» الصوفية وامثالهم كفروا بآيات ربهم فضل سعيهم
 
قديم 26-11-11, 09:21 PM   رقم المشاركة : 18
أبو سناء
عضو ماسي






أبو سناء غير متصل

أبو سناء is on a distinguished road


قوله تعالى : { قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا } . فيها مسألة : أجاب الله عما وقع التقرير عليهم بقوله : { أولئك الذين كفروا بآيات ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا }
القول في تأويل قوله تعالى : ( ذلك جزاؤهم جهنم بما كفروا واتخذوا آياتي ورسلي هزوا ( 106 ) )
يقول تعالى ذكره : أولئك ثوابهم جهنم بكفرهم بالله ، واتخاذهم آيات كتابه ، وحجج رسله سخريا ، واستهزائهم برسله .


الله يقول الحق والشيعة تعصي وتقول الباطل
قال تعالى(ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ) فقال أهل السنة سمعنا وأطعنا. فهم الذين يدعونه بأسمائه الحسنى مخلصين له الدين ولو كره الكافرون.وقال المعممين سمعنا وعصينا بل سندعوا الأئمة.

قال الله تعالى(فلا تدعوا مع الله أحدا) وقال المعممين بل سندعوا الأئمة رضي الوهاب وعبيده الوهابية أم لم يرضوا
قال الله تعالى(أدعوني أستجب لكم)وقال المعممين بل ندعوا الأئمة لكي تستجيب لنا.
قال تعالى(قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون)وقال المعممين بل ندعوا الأئمة ولن نستجيب لك ولن نؤمن بكلامك في آياتك بل سنؤمن بروايات معممينا وبكلام المرشدين الآيات العظمى التي نؤمن بكلامها ونستحب الكفر بكلامك.
قال الله تعالى(فاذكروني أذكركم واشكروا لي ولا تكفرون) وقال المعممين بل نذكر الأئمة ونقيم المناحات عليهم ونكفر بقولك( فلا تدعوا مع الله أحدا) وندعوا معك منهم دونك من أئمتنا طاعة لسادتنا.
قال تعالى(فادعوا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون) فقال المعممين بل نكره أن نخلص دعائنا لله وحده بل لا بد من إشراك الأئمة في دعائنا.
قال تعالى(ويوم القيامة يكفرون بشرككم) وقال المعممين والسادة ليس بشرك.
قال تعالى(أ أنتم أعلم أم الله) وقال المعممون والسادة ما علمنا لكم من وسيلة لدخول النار إلا بالإشراك بالله ودعاء الأئمة كما فعل قوم نوح وإلياس وغيرهم ونقول لكم كما قال قائدنا وسيدنا المعمم ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد أليست بناتكم تجري ونزني بها من تحتنا متمتعين بها وخمس أموالكم غنائم كفارسلمتموها لنا وأنتم صاغرون فاستخفينا عقولكم فأطعتمونا فلا تلومونا ولوموا أنفسكم عند وقوفكم على النارفنحن أوردناكموها برضاكم.

هذه بعض النصوص التي كذب الشيعة ولم يصدقوا قول ربهم ومن لديه إعتراض فليرد بأدلة تناقضها مشكورا لكي لا نكون من الذين ضل سعيهم.






التوقيع :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8)}

من مواضيعي في المنتدى
»» بين السائل والمجيب
»» الزميل / الأمبريال تفضل هنا بناء على طلبك ..
»» الولاية بين الحق والباطل
»» الشيعة وأمثالهم كفروا بأيات ربهم فضل سعيهم
»» يحزنني صيام الشيعة ؟
 
قديم 28-11-11, 04:13 PM   رقم المشاركة : 19
أبو سناء
عضو ماسي






أبو سناء غير متصل

أبو سناء is on a distinguished road


سؤال ماهو النص من كلام الله تعالى الذي دلنا على معرفة المشركين من جميع الفرق الضاله واستثنى فرقة واحدة تدل على أنها هي الفرقة التي بشر رسول الله صلى الله عليه وسلم بنجاتها من الشرك؟ اذكر النص ورقم الآيات واسم السورة ؟







التوقيع :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8)}

من مواضيعي في المنتدى
»» الزميل / الأمبريال تفضل هنا بناء على طلبك ..
»» الشيعة وأمثالهم كفروا بأيات ربهم فضل سعيهم
»» يوتيوب مقطع اعجبني
»» بين السائل والمجيب
»» الولاية بين الحق والباطل
 
قديم 30-12-11, 12:12 AM   رقم المشاركة : 20
أبو سناء
عضو ماسي






أبو سناء غير متصل

أبو سناء is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سناء مشاهدة المشاركة
   سؤال ماهو النص من كلام الله تعالى الذي دلنا على معرفة المشركين من جميع الفرق الضاله واستثنى فرقة واحدة تدل على أنها هي الفرقة التي بشر رسول الله صلى الله عليه وسلم بنجاتها من الشرك؟ اذكر النص ورقم الآيات واسم السورة ؟

قال الله تعالى (وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ 13 إِن تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَاءكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ 14 } سورة فاطر
الحمد لله رب العالمين القائل في محكم التنزيل ( قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصاً لَّهُ الدِّينَ )
والقائل ( فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ) سورة البقره ايه 14والقائل ( قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصاً لَّهُ دِينِي )

(إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)







التوقيع :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8)}

من مواضيعي في المنتدى
»» الشيعة وأمثالهم كفروا بأيات ربهم فضل سعيهم
»» الصوفية وامثالهم كفروا بآيات ربهم فضل سعيهم
»» بين السائل والمجيب
»» يحزنني صيام الشيعة ؟
»» يوتيوب مقطع اعجبني
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:29 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "