العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-04-20, 05:20 PM   رقم المشاركة : 1
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


Lightbulb تناقض وهروب المرجع حسن الاحقاقي من سؤال حول التحريف فاضطر الى التقية والطعن في علمائه

بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير
وصل اللهم على نبينا محمد
وعلى
ازواجـــــــــــــــــــــه
والـــــــــــــــــــــــــــــــــه
واصـــــــــحــــــابـــــــــــــــــه
أجمعين

أما بعد ....

========
=======
======
=====
====
===
==
=

سئل علامة الشيعة المرجع حسن الحائري الاحقاقي :
سؤال (78)
المعروف أن القرآن الكريم قد نزل على رسول الله (صلى الله عليه واله) على شكل آيات مفردة فكيف جمعت في سور. ؟ ومن أول من جمع القرآن ؟
وهل القرآن الذي نقرأه اليوم يحوي كل الآيات نزلت على الرسول الأكرم محمد (صلى الله عليه واله) أم إن هناك زيادة أو نقصانأ ؟
وماذا عن مصحف فاطمة الزهراء عليها السلام ؟
جواب :
نعم إن القرآن نزل من عند الله تبارك وتعالى على رسوله محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم في (۲۳) سنة يعني من أول بعثته إلى حين وفاته. فأول من جمعه وجعله بين دفتين كتاباً هو أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وورث هذا القرآن إمام بعد إمام من أبنائه المعصومين عليهم السلام وسوف يظهره الإمام المنتظر المهدي (عجل الله فرجه وسهل مخرجه). ثم جمعه عثمان في زمان خلافته وهذا هو الذي جمعه من صدور الأصحاب أو مما كتبوا الذي بين أيدينا الذين سمعوا الآيات والسور من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. وأما مصحف فاطمة فهو مثل القرآن ثلاث مرات وهو شيء أملاه الله وأوحي إليها.
(صحيفة الأبرار : ص۲۲۷) : عن (بصائر الصفار) :
عن أبي بصير إلى أن قال أبو عبد الله عليه السلام : (يا أبا محمد علم والله رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم علياً عليه السلام ألف باب يفتح له من كل باب ألف باب. قال قلت : والله هذا العلم ! فسكت ساعة في الأرض ثم قال : إنه لعلم وما هو بذلك قال ثم قال : يا أبا محمد وإن عندنا الجامعة وما يدريهم ما الجامعة !
قال قلت : جعلت فداك ما الجامعة ؟ : قال : (صحيفة طولها سبعون ذراعا بذراع رسول الله (صلى الله عليه واله) وإملائه وخط على بيمينه فيها كل حلال وحرام وكل شيء يحتاج الناس إليه حتى الأرش في الخدش . . . . إلى أن قال قلت : جعلت فداك هذا والله العلم ! قال : إنه العلم وليس بذلك ثم سكت ساعة ثم قال : إن عندنا الجفر وما بدريهم ما الجفر ! مسك شاة أو جلد بعير قال قلت : جعلت فداك ما الجفر ؟ قال وعاء أحمر أو ادم أحمر فيه علم النبيين والوصيين.
قلت : هذا والله هو العلم ! قال : إنه لعلم وما هو بذلك ثم اسكت ساعة ثم قال وإن عندنا المصحف فاطمة عليها السلام وما يدريهم ما مصحف فاطمة ! قال قلت : وما مصحف فاطمة ؟ قال : مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد إنما هو شيء أملاه الله وأوحي إليها.
قال قلت : هذا والله هو العلم ! قال : إنه لعلم وليس بذلك قال : ثم سكت ساعة ثم قال : إن عندنا لعلم ما كان وما هو كائن إلى أن تقوم الساعة. قال ، قلت : جعلت فداك هذا والله هو العلم ! قال : إنه لعلم وما هو بذلك. قال قلت : جعلت فداك فأي شيء هو العلم ؟ . قال : ما يحدث بالليل والنهار الأمر بعد الأمر والشيء بعد الشيء إلى يوم القيامة).
ونعتقد أن هذا القرآن يحوي الآيات النازلة من السماء على سول الله (صلى الله عليه واله) كلها. قال عز من قائل (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ).
المصدر :
الدين بين السائل والمجيب ج1 ص94 ـ 96

--------------------------------
فكما هو واضح
لم يجب مرجعهم على سؤال ((وقوع التحريف))
فأعيد عليه السؤال مرة اخرى موجهاً له السائل تهمة عدم جوابه على السؤال الماضي الى جانب ان جوابه كان مبهماً اي خالي من الاجابة الصريحة المباشرة.
مما دعى بـ مرجعهم الاحقاقي الى مر الجواب فاجاب بجواب التقية المداراتية وهي انكار التحريف بل زاد وقال ان القائل بالتحريف بالزيادة كافر مشرك والقائل بـ النقيصة شــــــــــــــاذ. والقائل باختلاف مصحف علي مفتري قد افترى على الله ورسوله.
هذه مهزلة فهل يعقل ان العشرات من اساطين علماء الامامية من الاصوليين وكذا الاخبارية وخصوصاً اساطين الشيخية وعلى رأسهم :
ما يسمى بـ الاوحد احمد الاحسائي.
وابنه علي نقي الاحسائي.
ومحمد كريم خان الكرماني.
وولديه محمد خان وزين العابدين.
ومرجعهم المعاصر عبد الرضا خان الابراهيمي
وغيرهم مما لم تصلنا اقوالهم.
القائلين بالنقيصة والتحريف فهل هم من الــــشــــواذ !!!! ـ ؟؟؟؟؟؟؟

--------------------------------

سئل علامة الشيعة المرجع حسن الحائري الاحقاقي :
سؤال (120)
أرجو أن تتفضلوا بالإجابة على السؤال الذي هو في ضمن الأسئلة المذكورة في الجزء الأول من كتاب (الدين بن السائل والمجيب)(۱) : هل القرآن الذي نقرأه اليوم يحوي كل الآيات التي نزلت على الرسول الأكرم (صلى الله عليه واله) أم إن هناك زيادة أو نقصان ؟ جواباً وافياً شافياً صريحاً مفصلاً فإن جوابكم في ذلك الكتاب مجمل مبهم بل لم يكن هناك جواب على هذا السؤال.
جواب :
أقول : ما كنت أظن بل ولا كنت أتصور أن هناك من المسلمين والمؤمنين في هذا العصر من يقول بزيادة في القرأن الكريم أو نقصان فلذا بدأت بجواب أول فقرة من السؤال وآخر فقرة منه لأنهما مجهولان من العوام.

أما القول بزيادة فيه فهو كفر وشرك صريح وكيف يمكن للمخلوق أن يأني بسورة أو آية تماثل الآيات القرآنية ويضيفها إلى كتاب الله وقد قال تعالى في مقام التحدي وعجز ما سواه من الإتيان : (قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الإنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا).
وقال سبحانه : (وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَىٰ عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّن مِّثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ).
فإن كان فيه زيادة على ما أنزل الله لثبت إمكان إتيان آية أو سورة مثل آياته وسوره وهذا ناقض للتحادي أو تبين كلام المخلوق من كلام الخالق لعدم المماثلة بينهما فلم يكن فيه زيادة ولن يكون أبداً.
وأما نقصانه مما أنزل فممتنع أيضاً لأن الله هو الذي تصدي لحفظه وقال : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ).
فهذا القرآن محفوظ من الزيادة والنقيصة ولا يقولهما مسلم. والقائل بالنقيصة شاذ
. وهناك من يقول بزيادة في ما جمعه أمير المؤمنين عليه السلام ولكن لا يقول بالزيادة في متن سوره وآياته بل تلك حواش (تفسير وتأويل) عن الله ورسوله ونظم سوره وآياته ومن تدبر في كلماتي علم بعقيدتي وهي ما ذكرتها في جواب سؤالك خصوصاً ما نشرته مجلة (صوت الخليج) عني فإن كلماتي هناك صريحة واضحة ومن جملتها هذه الكلمة :
أقول : وليس ما جمعه (عليه السلام) يعني أمير المؤمنين علي بن أبي طالب مخالفاً للذي بين أيدينا ونقرأ ما تيسر منه صباحاً ومساء لا في سورة ولا في آية بل الأقلام متعددة فالقرآن المنزل من عند الله تعالى على عبده ورسوله (صلى الله عليه واله) واحد لا تعدد فيه والذي قال بتعدده فقد افترى على الله ورسوله أفي هذا الكلام الصريح شك وريب ولكن الجهل والعصبية الجاهلية والأغراض الشخصية والعواطف السلبية تحكمت في أعماق غالب الناس ونحن نقول : حسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير.

(1) راجع السؤال رقم 78 ص94
المصدر :
الدين بين السائل والمجيب ج1 ص149 ـ 151






 
قديم 13-04-20, 07:47 PM   رقم المشاركة : 2
حسيني البقاء
مشترك جديد







حسيني البقاء غير متصل

حسيني البقاء is on a distinguished road


انظر الرواية من كتاب الروضة في فضائل أمير المؤمنين - شاذان بن جبرئيل القمي لعنه الله - الصفحة ١٦٨
قال: كنا مع رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو متعلق بأستار الكعبة وهو يقول:
اللهم اعضدني واشدد أزري، واشرح صدري، وارفع ذكري، قال: فنزل جبرئيل (عليه السلام) وقال: اقرأ يا محمد، قال: وما أقرأ؟
قال: إقرأ * (بسم الله الرحمن الرحيم × ألم نشرح لك صدرك * ووضعنا عنك وزرك * الذي أنقض ظهرك * ورفعنا لك ذكرك بعلي صهرك) * (2) قال:
فقرأها عليهم (صلى الله عليه وآله وسلم). وأثبتها ابن مسعود، وأسقطها عثمان.

انه كذاب







 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:58 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "