أشرف سالم: "البرادعي" و"صباحي" رؤوس فتنة تهدف إلى تخريب مصر

[سيوف العـز]

أشرف سالم: "البرادعي" و"صباحي" رؤوس فتنة تهدف إلى تخريب مصر

أكد الكاتب الصحفي والمحلل السياسي "أشرف سالم" أن الذي تشهده مصر حاليا هو حراك إيجابي، وأن الثورة المصرية ستجني ثمارها رغما عن أعداء الثورة وعملاء النظام السابق.
وقال الكاتب الصحفي والمحلل السياسي "أشرف سالم" في برنامج "عملاء إيران" على قناة وصال الفضائية الذي يقدمه الشيخ "خالد الغامدي" أن هناك من يدفع لهم للخرج في مظاهرات تخريبية في مصر، وأن مصر تمر بمرحلة لابد فيها من رفع الغطاء عن المفسدين.


وأضاف أن مذبحة بورسعيد كانت مؤامرة ضد الثورة المصرية، خطط لها ودفع للمأجورين والبلطجية لارتكاب هذه الجريمة والتي راح ضحيتها 72 قتيلا.

وأوضح أن هناك عملاء وخونة يعملون لصالح النظام السابق والغرب، لتنفيذ مؤامرة ضد الثورة المصرية، مبينا أن الاعتداء على قصر الرئاسة في مصر يعد عملا إجراميا وأن قوات الأمن قامت بواجبها في مواجهة المأجورين.
وأكد "سالم" أن جبهة الإنقاذ هدفها تخريب مصر وإدخالها في حرب أهلية، ولا تريد أبدا إنقاذ مصر، وأن رموزها مثل حمدين صباحي ومحمد البرادعي وعمرو موسى يعدون "رؤوس فتنة" تهدف إلى تخريب البلاد.
وبين أن الرئيس "محمد مرسي" قدم اعتذاره عن مشهد سحل مواطن أمام قصر الاتحادية من قبل قوات تابعة لوزارة الداخلية.
وعرض البرنامج فيديو مسجل لـ"حمدين صباحي" أكد فيه أنه ضد تسليح المعارضة السورية، ورغم ذلك أنه وافق على تسليح الثوار في ليبيا.
كما أظهر الفيديو تصريح لصباحي قال فيه أنه يعد الرافضي "حسن نصرالله" الأمين العام لحزب اللات اللبناني مقاتل رغم أنه يدعم المجرم "بشار الأسد" في سوريا ويهدف لقتل السنة.
وأكد الدكتور "أشرف سالم" أن رموز جبهة الإنقاذ تعودوا على التلون والنفاق، وأنهم ممولون من جهات أجنبية.
http://www.youtube.com/watch?v=Ys2pEUGGe2E

[بشير هوداني]

الله ينتقم منهم

[بيارق النصر]

يقول المؤرخ محمد المختار الشنقيطي : في مصر اليوم تلعب المعارضة دور السلطة وتلعب السلطة دور المعارضة, يبدو أن مأساة مصر تكمن في أن المعارضة تحرص على السلطة أكثر من السلطة. ويقول : الربيع العريي كشف عن مكامن القوة والضعف في المجتمعات العربية: بذل وتضحية في إبطال الباطل، وعجز وتراخ في إحقاق الحق.
ربما يكتب مؤرخو المستقبل أن جماعة الإخوان المسلمين أنقذت الثورة المصرية وعجزت عن إدارة الدولة المصرية.

في مصر،عجزت النخب السياسية عن قبول نتائج الانتخابات، وفضّلت الحياة والحوار في استوديوات الفضائيات وليس في البرلمان.

لا امثال البرادعي وصباحي وعمرو موسى النفي خارج مصر او السجن كإجراءات احترازية لبدء ثورة العلم و الاستقرار في مصر.

[بعيد المسافات]

اسأل الله ان يجنب مصر شر الفتن ماظهر منها ومابطن
المعارضة مدعومة من الخارج با المال والاعلام
والهدف واضح اسقاط مرسي ولكن الله معه ولايخذل
عبده ..