عائشة تضرب اليتيم ـ الصارم الأحسائي لنحر رقبة الدجال الجاهل الكربلائي .

[فاطمه الاحساء]

يقول الجاهل ان عائشة عليها السلام تخالف الله القائل فأما اليتيم فلا تقهر ،
ووضع شبهته التي تدل على جهله ولاملامة عليه ، ليس لديه من يعلمه دينه سوى ثلة شرذمة من الزنادقة الذين لايعرفون سوى المتعة وجمع الخمس والخطب المنبرية التي يستدرون بها العواطف لتخدير العوام والعويل والبكاء " فضربهُ بالسيف فصاح فصاحت فقال فقالت ؟" الى اخره من اللطميات التي لاتنفع ولافيها من الفائدة للدين سوى اثارة البغضاء في صدور العوام المساكين من الشيعة الاثنى عشرية ،
ـــ
قال العلماء: إن على الولي أن يعلم اليتيم أمر الدنيا والآخرة. وقالوا: ما كنت تؤدب منه ولدك فأدب منه يتيمك، فدل هذا على أنما كان على وجه الإصلاح لا بأس به ولو أدى إلى الضرب، أما ما كان على وجه الانتقام وشفاء لنفس فلا يجوز:وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِح [البقرة:220].
يقول ابن عابدين رحمه الله :
" وله ضرب اليتيم فيما يضرب ولده " انتهى من " رد المحتار " (6/426)
وجاء في " فتاوى اللجنة الدائمة " (14/250):
" يجوز ضرب اليتيم لتأديبه بغير إلحاق ضرر به أو أذى أو إذلال " انتهى.

ــ
شبهة الجاهل مصورة :




والان حان وقت صفع الجاهل من كتاب مذهبه ، ومن قول معصوم عن معصوم ، قالا المجلسي والبهبودي عن الرواية "(مجلسي موثق21/83 – بهبودي صحيح3/94)
والله المستعان " هل المعصومين الان يخالفون قول الله !؟ "
لا ادري من اين يفهم هؤلاء الرافضة الدين من العقل او من ... ،


(8) محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن يحيى، عن غياث بن إبراهيم، عن أبي عبدالله (عليه السلام) قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): أدب اليتيم بما تؤدب منه ولدك واضربه مما تضرب منه ولدك.