العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-03-11, 11:04 PM   رقم المشاركة : 11
الدردور
عضو ماسي






الدردور غير متصل

الدردور is on a distinguished road


بارك الله فيك أخي الفاضل






التوقيع :
لتستغفر لذنوبك فتغفر لك باذن الله في دقيقتين.

http://www.2min.way2sunnah.net



أعتز بأهل الفخر و الكرامة ,,, و أصلي من وادي الدواسر علامة
من مواضيعي في المنتدى
»» موقع لكشف و تدوين جرائم الرافضة
»» هداية أخينا مسلم حقيقي في منتدى حوارنا الإسلامي
»» مقاطعة شركة زين و الوطنية
»» قناة الخليج العربي تبدأ بث برامجها بالحدث للإعلامي محمد الشروقي
»» دعوى قضائية لوقف القنوات الشيعية
 
قديم 21-01-17, 01:56 AM   رقم المشاركة : 12
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامم الاخلاق مشاهدة المشاركة
   []فهل تؤمنون بها لانها صحيحه لديكم ام انكم لاتؤمنون بها لان الشيعه كما تقولون قد ضعفوها ؟

4905 - ( إن الأمة ستغدر بك بعدي ) .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 10/ 552 :
ضعيف
أخرجه الحاكم (3/ 140) ، والخطيب في "التاريخ" (11/ 216) ، وابن عساكر (12/ 178/ 2) عن هشيم عن إسماعيل بن سالم عن أبي إدريس الأودي عن علي رضي الله عنه قال :
إن مما عهد إلي صلي الله عليه وسلم ... فذكره . وقال الحاكم :
"صحيح الإسناد" ‍‍! ووافقه الذهبي !
قلت : وفيه نظر ؛ فإن أبا إدريس هذا لم أعرف اسمه ، ولم أجد من وثقه ؛ إلا يكون ابن حبان ! فليراجع كتابه "الثقات" ، فقد أورده البخاري في "التاريخ" (9/ 6) ، وابن حاتم في "الجرح والتعديل" (4/ 2/ 334) من رواية أبي مسلمة عنه ، ولم يذكرا فيه جرحاً ولا تعديلاً .
ووقع عند البخاري : "الأودي" ؛ مطابقاً لما في "المستدرك" .
ووقع عند ابن أبي حاتم : "الأزدي" ؛ وهو موافق لما في "ابن عساكر" ، وقال عقبه :
"قال البيهقي : فإن صح هذا ؛ فيحتمل أن يكون المراد به - والله أعلم - في خروج من خرج عليه في إمارته ، ثم في قتله" .
قلت : ففي قوله : "إن صح" ؛ إشارة إلى أنه غير صحيح عنده .
ومثله قوله الآتي عنه :
"إن كان محفوظاً" .
وله متابع كما سأذكره .
وسائر رجال الإسناد ثقات ؛ إلا أنه فيه عنعنة هشيم - وهو ابن بشير الواسطي - ؛ قال الحافظ :
"ثقة ثبت ، كثير التدليس والإرسال" .
وأما المتابع ؛ فهو ما رواه حبيب بن أبي ثابت عن ثعلبة الحماني عن علي ... مثله .
أخرجه البزار (3/ 203/ 2569) ، والعقيلي في "الضعفاء" (ص 64) ، وابن عساكر ؛ قال الأخيران :
"قال البخاري : ثعلبة بن يزيد الحماني ؛ فيه نظر ، لا يتابع عليه في حديثه هذا" . زاد ابن عساكر :
"قال البيهقي : كذا قال البخاري ، وقد رويناه بإسناد آخر عن علي ؛ إن كان محفوظاً" .
قلت : يعني : الإسناد الذي قبله ، وقد عرفت آنفاً غمز البيهقي من صحته .
ومع أن البخاري قال في ترجمة الحماني هذا (1/ 2/ 174) :
"سمع علياً ، روى عنه حبيب بن أبي ثابت ، يعد في الكوفيين ، فيه نظر ..." ، ثم ذكر الحديث ، وقال :
"لا يتابع عليه" .
ورواه ابن عدي عنه في "الكامل" (ق 48/ 2) ؛ فإن هذا قال في آخر ترجمته :
"وأما سماعه من علي ؛ ففيه نظر ؛ كما قاله البخاري" !
قلت : وكأنه فهم من قول البخاري : "فيه نظر" ؛ أي : في سماعه !
والمتبادر أنه يعني الرجل نفسه ، وسماعه صريح في رواية لابن عساكر بلفظ :
قال : سمعت علياً على المنبر وهو يقول ...
وكذا في "مسند أبي يعلى" (1/ 442/ 328) في حديث آخر .
لكن في ثبوت ذلك عنه عندي نظر حقاً ؛ فإن حبيباً - الراوي عنه - مدلس أيضاً مثل هشيم ؛ قال الحافظ أيضاً فيه :
"ثقة فقيه جليل ، وكان كثير الإرسال والتدليس" .
وله طريق ثالثة ؛ لكنها جد واهية ؛ لأنها من رواية حكيم بن جبير عن إبراهيم عن علقمة قال : قال علي ... فذكره .
أخرجه ابن عساكر .
قلت : والآفة من ابن جبير هذا ؛ فإنه ضعيف جداً ، تركه شعبة وغيره . وقال الجوزجاني :
"كذاب" .
وبالجملة ؛ فجميع طرق الحديث واهية ، وليس فيها ما يتقوى بغيره .
نعم ؛ قد أورده الحاكم (3/ 142) من طريق حيان الأسدي : سمعت علياً يقول : قال لي رسول الله صلي الله عليه وسلم :
"إن الأمة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملتي ، وتقتل على سنتي ، من أحبك أحبني ، ومن أبغضك أبغضني ، وإن هذه ستخضب من هذا" . يعني : لحيته من رأسه . وقال :
"صحيح" !
قلت : كذا وقع الحديث في "المستدرك" و "التلخيص" بدون إسناد .
وقوله : "صحيح" فقط ؛ إنما هو الأسلوب أو اصطلاح الذهبي في "تلخيصه" . فيبدو لي أن الطابع لما لم ير الحديث في "المستدرك" ، ووجده في "تلخيصه" ؛ نقله عنه وطبعه في "المستدرك" ! وفي حفظي أنه فعل ذلك في غير هذا الحديث أيضاً ، ولكنه نبه عليه ، بخلاف عمله هنا ؛ فما أحسن .
وأنا في شك من ثبوت هذا الحديث في "المستدرك" ؛ فإني رأيت الحافظ السيوطي أورد الحديث - بهذا اللفظ الذي في "التلخيص" - في "الجامع الكبير" (1/ 163/ 1) ، وقال :
"رواه الدارقطني في "الأفراد" ، والخطيب عن علي رضي الله عنه" .
قلت : فلو كان ثابتاً في "المستدرك" ؛ لعزاه السيوطي إليه ؛ إن شاء الله تعالى .

سض4906





4906 - ( أما إنك ستلقى بعدي جهداً . يعني : علياً ) .
قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 10/ 556 :
ضعيف
أخرجه الحاكم (3/ 140) من طريق سهل بن المتوكل : حدثنا أحمد ابن يونس : حدثنا محمد بن فضيل عن أبي حيان التيمي عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال النبي صلي الله عليه وسلم لعلي ... فذكره ، وزاد :
قال : في سلامة من ديني ؟ قال :
"في سلامة من دينك" . وقال :
"حديث صحيح على شرط الشيخين" ! ووافقه الذهبي !
قلت : نعم هو على شرطهما من أحمد بن يونس فما فوقه .
وأما سهل بن المتوكل ؛ فليس على شرطهما ، بل هو مجهول عندي ؛ فإني لم أجد له ترجمة فيما لدي من المصادر !
فإن كان ثقة ، أو توبع من ثقة ؛ فالحديث صحيح ؛ وإلا فهو من حصة هذا الكتاب . والله أعلم .
وقد أخرج الزيادة : أبو يعلى في قصة الحديقة من حديث علي أيضاً . قال الهيثمي (9/ 118) :
"رواه أبو يعلى ، والبزار ، وفيه الفضل بن عميرة ؛ وثقه ابن حبان ، وضعفه غيره ، وبقية رجاله ثقات" .
وأخرجها الحاكم (3/ 139) ، والطبراني - دون الزيادة - . وصححه الحاكم .
ووافقه الذهبي ؛ مع أنه جزم في ترجمة ابن عميرة بأنه منكر الحديث ! ثم ساق له هذا الحديث بالزيادة . قال الهيثمي :
"وفيه من لم أعرفهم ، ومندل أيضاً فيه ضعف" .

سض4907



ومما يرتبط بالموضوع أيضاً: قوله – صلى الله عليه وآله وسلم – لعليٍّ: (ضغائن في صدور أقوام، لا يبدونَها لك إلاَّ من بعدي ) . أخرجه أبو يعلى في مسنده (1/427 ) ، والطبراني في المعجم الكبير (11/61 ) ، وابن عساكر في تاريخ دمشق (42/322 ) ... وغيرها.
قال المصنف:هذان حديثان ليس فيهما صحيح أما الأول ففيه الفيض قال يحيى بن معين كذاب خبيث وأما الثاني فيونس مضطرب الحديث روى هذا عن أنس ثم رواه عن عثمان بن زياد عن أنس.
قال الدار قطني:وهذا الاضطراب من يونس قال وفيه شيعية مفرطة كان يسب عثمان وقال يحيى ابن معين يونس ليس بشيء رجل سوء وقال النسائي لا يحل الرواية . العلل المتناهية في الاحاديث الواهية .


390-حديث آخر أنا محمد بن عمر الأرموي قال أنا عبد الصمد بن المأمون قال نا الدار قطني قال نا علي بن عبد الله بن جعفر قال نا محمد بن حرب النسائي قال نا علي بن زيد الصداي عن فطر عن حكيم بن جبير عن إبراهيم عن علقمة قال: قال علي رضي الله عنه عهد إلي النبي صلى الله عليه وسلم " أن الأمة ستغدر بي".
قال الدار قطني:تفرد به حكيم بن جبير عن النخعي.
قال أحمد:حكيم ضعيف الحديث وقال السعدي كذاب.
391- حديث آخر أنا القزاز قال نا أحمد بن علي قال نا ابن رزق قال أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار قال نا الحسن بن عرفة قال حدثني سعيد ابن محمد الوراق عن علي بن الحزور قال سمعت أبا مريم الثقفي يقول سمعت عمار بن ياسر يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " لعلي يا علي طوبى لمن احبك وصدق فيك وويل لمن أبغضك وكذب فيك".
قال المؤلف:وهذا لا يصح قال البخاري علي بن الحزور عنده عجائب وقال السعدي ذاهب وقال الدار قطني:ضعيف قال يحيى وسعيد الوراق ليس بثقة وقال الدار قطني:متروك. المصدر السابق


قال : " ضغائن في صدور قوم لا يبدونها لك حتى يفقدوني "
رواه الطبراني وفيهم من لم أعرفهم ومندل أيضا فيه ضعف . انظر مجمع الزوائد للهيثمي .

ما اكثر الروايات الضعيفة ....

منقول : من شبكة الدفاع عن الصحابة ... بارك الله فيهم






 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:38 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "