من مسلمات العقيدة الإثني عشريّة
القول
بــالولايــــــــة التكوينيّــــــــة للأئمة الإثني عشر
والولاية التكوينيه هي
أن يعلم كل شيء متى شاء كيف شاء بماشاء
وأن يعمل كل شيء متى شاء كيف شاء بماشاء
بإذن الله طبعا عشان لا يقول وهابي هذا شرك بالربوبيه
لا تنسوا بإذن الله
===========================
هل سيحاسب الله الأئمه على هذه النعمه ؟!
الخلافة والامارة التي هي حق الهي لهم حسب قول الشيعه تغتصب منهم
فيستخدمون التقية لا الولاية التكوينيه !!
لماذا يستخدمون التقيه ويكتمون العلم
ولا يستخدمون الولايه التكوينيه ويظهرون العلم
ما فائدة الولاية التكوينيه ان لم يستخدمونها أبدا ..؟!
=========================
لماذا التقية وليست الولاية التكوينية .......؟!
=========================
يقول السيد فضل الله في كتابه " نظره اسلاميه حول الولاية التكوينية"
نفي الولاية التّكوينيّة لغير الله سبحانه، ينسجم تمام الانسجام مع عقيدة التّوحيد؛ لأنّ كلّ ما دلّ على التّوحيد في الخالقيّة، يدلّ على أنّ الولاية التكوينيّة حقّ لله وحده، فهو وليّ كلّ نعمة، وصاحب كلّ حسنة، وهو الرزّاق ذو القوّة المتين، وهو الذي يحيي ويميت، وهو القاهر فوق عباده، المهيمن على الأمر كلّه، والكلّ عباده المكرّمون، الذين لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون. أمّا المعاجز التي يأتي بها الأنبياء ، فهي جزء من النّظام الإلهيّ.
ويؤكد سماحة السيد مرجعيّة القرآن في تناول هذه المسألة، حيث أنّ للقرآن الدّور الأساس في تحديد طبيعة التصوّر الذي أراد الله تعالى للإنسان أن يأخذ به في نظرته إلى الأنبياء ودورهم وحركتهم في الحياة، وكذلك بالنّسبة إلى الأولياء. ولهذا التصوّر دوره في تحديد طريقة تعاطينا مع ما ورد من رواياتٍ تتحدّث عن بعض الخوارق، أو تنسب ذلك النّوع من الولاية إلى الأنبياء أو الأولياء.
=============================
الاعتقاد بالولاية التكوينية من ضروريات المذهب الشيعي
قال به الخميني والمراجع الكبار من بعده
يا شيعي الكل يفعل ما يريد بإذن الله حتى أنت يا شيعي تستطيع ان تطبق السماء على الأرض (بإذن الله)
لكن أين أذن الله للائمه ........؟!
ولكنّ العبرة بالوقوع لا بالإمكان، وبالإثبات لا بالثبوت،
وليس من شكّ أنّ طريق الإثبات هنا منحصر بالدليل القطعي متناً وسنداً، فأين هو؟