العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع الأباضية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-03-16, 07:15 PM   رقم المشاركة : 1
سالم السهلي
مشرف






سالم السهلي غير متصل

سالم السهلي is on a distinguished road


Exclamation الإضطرابات المنهجية لدى الإباضية (الخليلي انموذجا)



الخليلي المُنكر لرؤية الله الثابتة بالنصّ القرآني والأحاديث المتواترة يُفسّق منكر حادثة المعارج !!

في حلقة[الإسراء والمعراج-حوادث وعبر]قال الخليلي دقيقة 24:
(الآيات في سورة النجم لها دلالة قريبة من أن تكون نصّيه على
المعراج
) إلى أن قال : (القضية ليست هيّنة حتى يُمكن أن تتجاوز لذا
قال العلماء من جحد الإسراء فهو كافر كفر شرك ومن جحد المعراج
فهو كافر كفر نعمة
)أهـ
نلاحظ كيف تعامل الخليلي مع الأدلة القرآنية
والأحاديث النبوية في حادثة المعراج وبنى على هذه الأدلة الحُكم
على مُنكر المعراج بأنّه فاسق, وفي المقابل وعلى النقيض تماماً أنكر
الخليلي رؤية الله مع أنّ النصّ صريح في القرآن الكريم (وجوه يومئذ
ناضرة إلى ربها ناظرة) وكذلك الأحاديث متواترة في هذا الباب!
لم يكتفي الخليلي بإنكار الرؤية بل حكم بتفسيق مثبت رؤية الله في الآخرة يُنظر:
(معالم الدين/ الثميني جـ 2 صـ29 )
(قاموس الشريعة / السعدي جـ 6 صـ 127)
(لباب الآثار / البوسعيدي جـ1 242 )
(مشارق أنوار العقول /السالمي جـ1صـ 394/تصحيح وتعليق أحمد الخليلي)


فمابال الخليلي يُفسّق منكر المعراج ويجيز لنفسه إنكار رؤية الله مع
أنّ أدلّة الرؤية نصّية في القرآن الكريم ومتواترة في السنّة النبوية ؟!






التوقيع :

عليك بالإخلاص تجِدُ الخَلاص .


من مواضيعي في المنتدى
»» عزيزي الإباضي لما الغضب ؟
»» ماأطول عمر لعضوية سنّي في منتديات الرافضهـ ؟
»» القرآني (سعيد لحرش) يطلب المحاوره ..
»» قنبلة يفجرها السيد كمال الحيدري بخصوص لقاء الامام المهدي ع
»» المناظره الكبرى (بين السنّه والاثنى عشريه ).... حلم المستقبل
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:12 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "