قبل بضعة أيام عوى علينا الكافر بالسنة النبوية،- قائلاً:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1
لماذا لا تجيب على السؤال الذي طرحته عليك بدل هذه المشاركات التي لا تسمن ولا تغني من جوع ؟ على الأقل هات ردك على أخر مشاركة ،،
وبعد أن أخرجنا مخازيه وعرينا سوأته في الردود (من المشاركة رقم: 29 : المشاركة رقم: 33)،-
على ما تقيأه بكفره وألحد في آيات الله عز وجل
عاد ليعوي مرة أخرى متبجحاً
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1
لا حوار معك إلا من بعد الرد والتعقيب على مشاركتي الأخيرة والتي كانت تحتوي ردوداً على كل أسئلتك التي نحفظها على ظهر قلب .
فهي ليست بجديدة علينا ، فانتم لا تملكون غيرها وقد فندناها في كل المنتديات .
أين حمرة الخجل يا ناطح الجبل
يا ناطـــح الجبــــــلَ العالـــــي ليَكْلِمَـه*****أَشفق على الرأسِ لا تُشْفِق على الجبلِ
كل هذا وذاك ليهرب من ناقض عقيدته المهترئة التي ظاهرها الدعوة لكتاب الله عز وجل وباطنها الكفر به والإلحاد في آياته
(ألا لعنة الله على الكافرين)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman
الزميل منكر السنة/ ايمن1 – هدانا الله وإياكم لما يحب ويرضى.
الذي فهمته من إشكالك أعلاه، أنه لمجرد تشابه رسم اللفظة (الأحرف)،- في الآيتين، فإنهما اتحدتا في المعنى والدلالة لكل منهما!!
قال الله عز وجل:
بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (44) سورة النحل.
قال الله عز وجل:
۩ لَن تَنَالُواْ البر حتى تُنْفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ... ۩ سورة آل عمران: من الآية 90.
وقال سبحانه:
۩ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ... ۩ سورة الإسراء: من الآية 70
النجم:
قال الله عز وجل:
۩ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) ۩ سورة النجم.
وقال سبحانه:
۩ وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ (6) ۩ سورة الرحمن.
البلد:
قال الله عز وجل:
۩ لَا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ (1) ۩ سورة البلد.
وقال سبحانه:
۩ وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ... ۩ سورة الأعراف: من الآية 58
الشركاء:
قال الله عز وجل:
۩ وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَ (100) ۩ سورة الأنعام.
وقال سبحانه:
۩ ...فَهُمْ شُرَكَاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ ۩ سورة النساء: من الآية 12.
ولولا خشية الإطالة لزدناك فقد وجدنا بعض الألفاظ التي أشكل علينا ما تدل عليه في سياق ما نزلت به من الذكر الحكيم حتى أن بعضها قد وصل إلى نحو 20 وجهاً مثل:
1- الذكر.
2- البعث
3- الجعل.
4- الإتيان.
ولكن لا بأس نأتيك بها لاحقاً بعد أن تبين لنا دلالة هذه الألفاظ أعلاه لنستفيد من علمكم.
وسيظل هذا السؤال يطاردك في يقظتك ومنامك إلى أحدى اثنتين
إما:
أن تشهد أن الله حق وتدين بما يدين به المسلمون
أو:
تقر على نفسك هنا علانية جهاراً أن إبليس هو ربك الأعلى
إياك أن يوسوس لك الشيطان فتنسى أن:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman
سليمان عليه السلام لا يأخذ أسرى ،- جئتكم بالذبح
ونكــ ـرر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman
المحاور الذي يطلب الحق المتيقن من رسوخ وسلامة عقيدته هو من يجيب بنعم أو لا ..
ويستدل على جوابه وعلى دعواه.
ومن لا ناقة له ولا جمل بالحوار والمناظرة سيخرج منها محمل بكم لا حصْرَ له من الأسْئِلة.
يعني كثرة الأسْئِلة عيب فيك وليس فينا.
والحاكم عليك هو عقيدتك: (القرآن الكريم المصدر الأوحد لتلقي العقيدة، إنكار السنة النبوية، اللغة العربية عاجزة عن فهم وإدراك معاني الكلمات وتفسير القرآن)
ومخالفتك لما تعتقده هو سقوط في مناقضة لازمِ عقيدتك الذي ادعيته ..
وهذا انقطاع والزام لك.
وأي جدل فيما بعد معك سيكون سفسطة، إن كان لازم عقيدتك لا يُلْزِمك