العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الحوار مع باقي الفرق

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-01-16, 12:38 AM   رقم المشاركة : 131
ايمن1
موقوف






ايمن1 غير متصل

ايمن1 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhamad sulaiman مشاهدة المشاركة
  

لا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

أولاً:

دين الإسلام هدم بعض أنواع النكاح في الجاهلية ( مثل: زواج الخدن، ونكاح الإستبضاع، ونكاح الشغار، ...إلخ ) وأقر النكاح المتعارف عليه وكان في الجاهلية الرجل يخطب إبنة الرجل فيصدقها ثم ينكحها،- وجاءت تشريعات دين الإسلام الحنيف لتضفي عليه من الشروط ما يحفظ النسب والمواريث ويصون المرأة ويحفظ حقوقها.....


الطامة الأن

أنك تستشهد من كتب السيرة بزواج سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، من أم المؤمنين السيدة/ خديجة – رضى الله عنها وأرضاها.
ولكنك تنكر من كتب السيرة ذاتها أن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، قد ذكر ذلك لأعمامه، وقام إليه عمه سيد الشهداء سيدنا/ حمزة بن عبد المطلب – رضى الله عنه وأرضاه، وخطبها إليه من خويلد ابن أسد، وأصدقها رسول الله وتزوجها.



أما عما ذكرت عن كليم الله سيدنا/ موسى – عليه الصلاة والسلام،- فلو سلمنا جدلاً وتنزلاً أنه لم يكن في شرائع السابقين اشتراط الولي والشهود والإشهار.


فالسؤال:

أولاً:
هل تقر إن شريعة الإسلام هي الشريعة المهيمنة والناسخة لما قبلها من الشرائع أم لا؟


ثانياً:
ما هي المصادر المعتبرة التي تأخذ منها دينك؟!!

[/size][/font]

بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين

السلام عليكم

أنا لا اتكلم عن ما هدمه الإسلام في الجاهلية وسؤالي كان واضح فأجب على قدر السؤال . هل زواج النبي كان باطلاً ؟

استشهادي بالسيرة أو بالأحاديث هو للحجة على ما تقولون ليس غير . ولو كان هناك إشهار وشهود في الجاهلية رغم عدم وجود كتاب وسنة فكيف تنكره في عصرنا الحالي ؟ ناهيك على إن ما تقوله من إشهار وشهود هو موجود قبل ظهور السنة فكيف تعلل ذلك ؟

أصلاً لا وجود لإشتراط الولي والشهود والأشهار فهو اختراع سني ولم يقل به النبي الكريم . فلا تبديل لسنة الله في النكاح . فهل زواج النبي موسى باطل وهو لم يوفي شروطكم ؟

شريعة الإسلام مهيمنة نعم ، ولكن ليس بفهكم لها بالكيفية التي تطرحونها . فالقرآن مصدق للتورآة والإنجيل وليس العكس . بمعنى أخر إن كل تشريعات القرآن هي نفس التشريعات السابقة . وموسى قد نكح زوجته والنبي محمد كذلك من غير تلك الشروط ، لأنه لا أساس لها اصلاً .

الأمر الأخر لا يوجد نسخ بالمفهوم المتداول لديكم .

جواب سؤالك الأخير

مصدري هو القرآن فقط . تحياتي .








 
قديم 17-01-16, 06:03 AM   رقم المشاركة : 132
فاطمه الاحساء
عضو ماسي








فاطمه الاحساء غير متصل

فاطمه الاحساء is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1 مشاهدة المشاركة
   [font=times new roman][size=5]ب

أصلاً لا وجود لإشتراط الولي والشهود والأشهار .


مثال حي على الموضوع






التوقيع :
حساب وقناة اخونا أبو عمر الباحث مكافح الشبهات :
..
https://twitter.com/AntiShubohat
..
https://www.youtube.com/user/AntiShubohat/videos

حساب وقناة اخونا - حبيب المهتدين - رامي عيسى :
https://twitter.com/RAMY_EASA2016

https://www.youtube.com/channel/UCtm...Uf8_3yA/videos
من مواضيعي في المنتدى
»» سارق ، لم يرد المال ، جحد الامام ، منحرف ، ثقة ، من اصحاب الاجماع
»» اذا ظهر مهدي الاثنى عشرية لايراه الا ابن ...
»» الزيديه الحقيقه وموقفهم من الرافضه .
»» سفير النصيرية سابقاً في تركيا / تصريحات تفوح منها الارهاب الصريح
»» شبهة نصرانية / انت ابو نملة
 
قديم 17-01-16, 07:17 PM   رقم المشاركة : 133
ايمن1
موقوف






ايمن1 غير متصل

ايمن1 is on a distinguished road


بحسب ما جاء في السيرة والسنة فأن النبي الكريم عندما تزوج بالسيدة خديجة وقبل بعثته لم تكن هناك سنة فعلية ولا قولية تؤسس تشريعات في النكاح من حيث إشتراط الولي والاشهار والشهود . فعلى أي تشريع تزوج النبي في العصر الجاهلي ؟

في إنتظار من يجيب على أسئلتنا .







 
قديم 17-01-16, 09:29 PM   رقم المشاركة : 134
Muhamad Sulaiman
عضو فضي








Muhamad Sulaiman غير متصل

Muhamad Sulaiman is on a distinguished road



غداً بإذن الله تعالى، نأتيك بما يسر المسلمين أعلى الله مقامهم، ويغيظ الكافرين عن كل ما تقياته في مشاركتك رقم: 131

وَإِنِّـي إِلَى إبْطَالِ قَوْلِـكَ قَاصِـدُ
...................................وَلِي مِنْ شَهَادَاتِ النُّصُوصِ جُنُودُ

إِذَا لَمْ يَكُـنْ خَيْــرًا كَـلَامُ نَبِيِّنَــا
...................................لَـدَيْـكَ فَـإِنَّ الْخَـيْــرَ مِـنْــكَ بَعِـيـــدُ

وَأَقْبَحُ شَيْءٍ أَنْ جَعَلْتَ لِمَا أَتَى
..................................عَـنِ اللَّهِ شَيْـطَـانًــا وَذَاكَ شَــدِيــــدُ



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1 مشاهدة المشاركة
   [font=times new roman][size=5]
أصلاً لا وجود لإشتراط الولي والشهود والأشهار فهو اختراع سني ولم يقل به النبي الكريم . فلا تبديل لسنة الله في النكاح .







التوقيع :



يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ انْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ


موسوعة بيان الإسلام: الرد على الإفتراءات والشبهات



الشيخ/ الجمال:
القرآن الكريم يقر بإمامة المهاجرين والأنصار ويهمل إمامة أئمة الرافضة

نظرات في آية تطهير نساء النبي

القول الفصل في آية الولاية "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ"

نموذج لتهافت علماء الرافضة وكذبهم لتجنب شهادة القرآن بكفرهم

د/ أمير عبد الله
حِوار بين د.أمير و مؤمِن مسيحي " مُصحف ابن مسعود وقرآنية المعوذتين"


من مواضيعي في المنتدى
»» منكر السنة/ ايمن1 - ما هي الأدوات اللازمة لفهم وتدبر القرآن الكريم
»» الفارِق بين المُصحف والقرآن الكريم
»» الضمان الإلهي لأنفسنا ولـ: (أزواجنا وذرياتنا) من بعدنا بالتقوى
»» الرد على إنكار النصارى والملاحدة، نبوة سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته
»» شهادة المنصفين من أهل الكتاب والكفار، للقرآن بالصحة والصدق
 
قديم 18-01-16, 12:23 AM   رقم المشاركة : 135
ايمن1
موقوف






ايمن1 غير متصل

ايمن1 is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhamad sulaiman مشاهدة المشاركة
   غداً بإذن الله تعالى، نأتيك بما يسر المسلمين أعلى الله مقامهم، ويغيظ الكافرين عن كل ما تقياته في مشاركتك رقم: 131

بماذا تأتيني ؟ ولماذا غداً وليس اليوم ؟ هل الجواب يحتاج لكل هذا الوقت ؟ أمامك كل السبل ولن تفلح . لان نكاح النبي من السيدة خديجة قد تم في الجاهلية وقبل ظهور الكتاب والسنة . فهي معضلة بكل المقاييس ولن يفيدكم فيها حديث ولا رواية . فاستسلموا للأمر الواقع .







 
قديم 18-01-16, 07:23 AM   رقم المشاركة : 136
فاطمه الاحساء
عضو ماسي








فاطمه الاحساء غير متصل

فاطمه الاحساء is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1 مشاهدة المشاركة
   بماذا تأتيني ؟ ولماذا غداً وليس اليوم ؟ هل الجواب يحتاج لكل هذا الوقت ؟ أمامك كل السبل ولن تفلح . لان نكاح النبي من السيدة خديجة قد تم في الجاهلية وقبل ظهور الكتاب والسنة . فهي معضلة بكل المقاييس ولن يفيدكم فيها حديث ولا رواية . فاستسلموا للأمر الواقع .

اثبت من القران ان هناك زوجة للرسول اسمها خديجة

انت لاتؤمن بشيء اسمه سنة ولاسير الا القران

فلماذا تصدق ان هناك شيء اسمه خديجة وهو غير مذكور في القران






التوقيع :
حساب وقناة اخونا أبو عمر الباحث مكافح الشبهات :
..
https://twitter.com/AntiShubohat
..
https://www.youtube.com/user/AntiShubohat/videos

حساب وقناة اخونا - حبيب المهتدين - رامي عيسى :
https://twitter.com/RAMY_EASA2016

https://www.youtube.com/channel/UCtm...Uf8_3yA/videos
من مواضيعي في المنتدى
»» لا يكتمل دين اﻹباضي ألا بالبراءة من السني رغما عن أنفه!!
»» ( ياصالح الجن اغثني !! )
»» تحميل كتاب زهر المعاني الاسماعيلي
»» حسن ياري المجوسي المحشش يشرك بالله عيانآ جهارآ نهارآ
»» الرحالة : كارستن نيبور
 
قديم 18-01-16, 11:48 PM   رقم المشاركة : 137
Muhamad Sulaiman
عضو فضي








Muhamad Sulaiman غير متصل

Muhamad Sulaiman is on a distinguished road



أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة muhamad sulaiman مشاهدة المشاركة
  
غداً بإذن الله تعالى، نأتيك بما يسر المسلمين أعلى الله مقامهم، ويغيظ الكافرين عن كل ما تقياته في مشاركتك رقم: 131

وَإِنِّـي إِلَى إبْطَالِ قَوْلِـكَ قَاصِـدُ
...................................وَلِي مِنْ شَهَادَاتِ النُّصُوصِ جُنُودُ

إِذَا لَمْ يَكُـنْ خَيْــرًا كَـلَامُ نَبِيِّنَــا
...................................لَـدَيْـكَ فَـإِنَّ الْخَـيْــرَ مِـنْــكَ بَعِـيـــدُ

وَأَقْبَحُ شَيْءٍ أَنْ جَعَلْتَ لِمَا أَتَى
..................................عَـنِ اللَّهِ شَيْـطَـانًــا وَذَاكَ شَــدِيــــدُ





اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1 مشاهدة المشاركة
   أصلاً لا وجود لإشتراط الولي والشهود والأشهار فهو اختراع سني ولم يقل به النبي الكريم . فلا تبديل لسنة الله في النكاح









التوقيع :



يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ انْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ


موسوعة بيان الإسلام: الرد على الإفتراءات والشبهات



الشيخ/ الجمال:
القرآن الكريم يقر بإمامة المهاجرين والأنصار ويهمل إمامة أئمة الرافضة

نظرات في آية تطهير نساء النبي

القول الفصل في آية الولاية "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ"

نموذج لتهافت علماء الرافضة وكذبهم لتجنب شهادة القرآن بكفرهم

د/ أمير عبد الله
حِوار بين د.أمير و مؤمِن مسيحي " مُصحف ابن مسعود وقرآنية المعوذتين"


من مواضيعي في المنتدى
»» واجبات الإمام من دين الرافضة عجز الـ لا درزن المقدس عن القيام بها
»» حديث: فأعرضوه على القرآن، وضعته الزنادقة، ويدفعه حديث: "أوتيت الكتاب ومثله معه"
»» الإعجاز الرقمي في القرآن الكريم يصرع كفر الرافضة القائلين بالتحريف والزيادة والنقصان
»» حديث: «بِئْسَ أَخُو العَشِيرَةِ»، مداراة وليس تقية ولا مداهنة يا من أعمى الله بصائرهم
»» الرافضي/ الاشتر النخعي 55 - هل سقطت العصمة المطلقة للأنبياء بدين الرافضة أم لا
 
قديم 19-01-16, 12:04 AM   رقم المشاركة : 138
Muhamad Sulaiman
عضو فضي








Muhamad Sulaiman غير متصل

Muhamad Sulaiman is on a distinguished road


اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ اهْدِنِي (اهْدِنَا) لِمَا اخْتَلَفْتُ فِيهِ مَنْ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ إِنَّكَ تَهْدِي مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيم.



هذه حصر لــ النقاط التي يشكل بها عدو الله ورسوله على المسلمين أعلى الله مقامهم

يتبع الرد عليها بذن الله تعالى في المشاركات القادمة


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1 مشاهدة المشاركة
  
رقم: (1)
أنا لا اتكلم عن ما هدمه الإسلام في الجاهلية وسؤالي كان واضح فأجب على قدر السؤال . هل زواج النبي كان باطلاً ؟

رقم: (2)
استشهادي بالسيرة أو بالأحاديث هو للحجة على ما تقولون ليس غير .


رقم: (1-1)
ولو كان هناك إشهار وشهود في الجاهلية رغم عدم وجود كتاب وسنة فكيف تنكره في عصرنا الحالي ؟

ناهيك على إن ما تقوله من إشهار وشهود هو موجود قبل ظهور السنة فكيف تعلل ذلك ؟



رقم: (3)
1-
أصلاً لا وجود لإشتراط الولي والشهود والأشهار فهو اختراع سني ولم يقل به النبي الكريم .

2-

فلا تبديل لسنة الله في النكاح .

رقم: (1-2)
فهل زواج النبي موسى باطل وهو لم يوفي شروطكم ؟



رقم: (4)
1-
شريعة الإسلام مهيمنة نعم ، ولكن ليس بفهكم لها بالكيفية التي تطرحونها .

2-
فالقرآن مصدق للتورآة والإنجيل وليس العكس .


3-
بمعنى أخر إن كل تشريعات القرآن هي نفس التشريعات السابقة .


رقم: (1-2 مكرر)
وموسى قد نكح زوجته والنبي محمد كذلك من غير تلك الشروط ، لأنه لا أساس لها اصلاً .



رقم: (5)
الأمر الأخر لا يوجد نسخ بالمفهوم المتداول لديكم .


رقم: (6)
جواب سؤالك الأخير

مصدري هو القرآن فقط ..




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1 مشاهدة المشاركة
   بحسب ما جاء في السيرة والسنة فأن النبي الكريم عندما تزوج بالسيدة خديجة وقبل بعثته لم تكن هناك سنة فعلية ولا قولية تؤسس تشريعات في النكاح من حيث إشتراط الولي والاشهار والشهود .
فعلى أي تشريع تزوج النبي في العصر الجاهلي ؟


في إنتظار من يجيب على أسئلتنا .







التوقيع :



يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ انْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ


موسوعة بيان الإسلام: الرد على الإفتراءات والشبهات



الشيخ/ الجمال:
القرآن الكريم يقر بإمامة المهاجرين والأنصار ويهمل إمامة أئمة الرافضة

نظرات في آية تطهير نساء النبي

القول الفصل في آية الولاية "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ"

نموذج لتهافت علماء الرافضة وكذبهم لتجنب شهادة القرآن بكفرهم

د/ أمير عبد الله
حِوار بين د.أمير و مؤمِن مسيحي " مُصحف ابن مسعود وقرآنية المعوذتين"


من مواضيعي في المنتدى
»» بأي عقل وعلى أي منطق قبلت الرافضة القرآن المتواتر عن طريق الصحابة وطعنت في السنة
»» صاعقة من نار على الرافضة، أخرجوا علياً من المنافقين والمرتدين الذين لا يردون الحوض
»» بيان الإسلام: تبشير الكتاب المقدس بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم
»» الخرافة مهدي الرافضة معطل في عصر الظهور والغيبة
»» حقبة من التاريخ : خلافة امير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه وارضاه
 
قديم 19-01-16, 01:22 AM   رقم المشاركة : 139
Muhamad Sulaiman
عضو فضي








Muhamad Sulaiman غير متصل

Muhamad Sulaiman is on a distinguished road



أولاً: فيما يخص ما تقيأه عدو الله ورسوله من إشكالات زينها له مردة شياطين الإنس والجن لتكون لهم متكئاً للطعن في صحة وحجية السنة النبوية المشرفة فيما يلي
ومن ثم:
تشكيك عوام المسلمين في أصول دينهم وفتنتهم عن دينهم الحق وإخراجهم إلى الكفر بعد إذ هم مسلمين

وهدماً للمصدر الثاني للتشريع للديــــن الإســــلامي الحنيف وهدماً الديـــن من أساسه



قال الله عز وجل:
۩ وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللَّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ (46) ۩

۩ فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ (47) ۩ سورة إبراهيم



وسنعمد بإذن الله تعالى لإبطال ما تقيأه من الكفر إلى نصوص الذكر الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه




نص إشكالات عدو الله ورسوله حول ما زينه له شيطانه بدعوى بطلان زواج الرسول صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، من أم المؤمنين السيدة/ خديجة - رضى الله عنها وأرضاها
بحجة أن اشتراط الولي والشهود والإشهار هي من نصوص الــــسنة الــــنبوية الــــمشرفة والتي يكفر بها وإن هذا الزواج كان في أيام الجاهلية قبل النبوة فضلاً عن ان تكون هناك سنة نبوية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1 مشاهدة المشاركة
  
رقم: (1)
أنا لا اتكلم عن ما هدمه الإسلام في الجاهلية وسؤالي كان واضح فأجب على قدر السؤال .
هل زواج النبي كان باطلاً ؟ ((يتبع الرد مع رقم: (1-2))



رقم: (1-1)
ولو كان هناك إشهار وشهود في الجاهلية رغم عدم وجود كتاب وسنة فكيف تنكره في عصرنا الحالي ؟ ناهيك على إن ما تقوله من إشهار وشهود هو موجود قبل ظهور السنة فكيف تعلل ذلك ؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1 مشاهدة المشاركة
  
رقم: (1-2)
فهل زواج النبي موسى باطل وهو لم يوفي شروطكم ؟

رقم: (1-2 مكرر) & (1-2 مكرر)
وموسى قد نكح زوجته والنبي محمد كذلك من غير تلك الشروط ، لأنه لا أساس لها اصلاً .





اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1 مشاهدة المشاركة
   بحسب ما جاء في السيرة والسنة فأن النبي الكريم عندما تزوج بالسيدة خديجة وقبل بعثته لم تكن هناك سنة فعلية ولا قولية تؤسس تشريعات في النكاح من حيث إشتراط الولي والاشهار والشهود .
فعلى أي تشريع تزوج النبي في العصر الجاهلي ؟


في إنتظار من يجيب على أسئلتنا .

»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»


وكان لنا رد عليه قبل هاتين المشاركتين (ما اقتبسه بعد البتر في رقم: (1)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
   لا حول ولا قوة إلا بالله، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
أولاً:
1-
دين الإسلام هدم بعض أنواع النكاح في الجاهلية (مثل: زواج الخدن، ونكاح الإستبضاع، ونكاح الشغار، ...إلخ)

2-
وأقر النكاح المتعارف عليه وكان في الجاهلية الرجل يخطب إبنة الرجل فيصدقها ثم ينكحها،- وجاءت تشريعات دين الإسلام الحنيف لتضفي عليه من الشروط ما يحفظ النسب والمواريث ويصون المرأة ويحفظ حقوقها....
.


إلا أنه أثر أن يستغشي ثيابه ويصم آذانه وما ذاك إلا لأثنتين:
1-
الإنسان عدو ما يجهل - ولو كان عنده مثقال ذرة من علم لفقه مغزى ردنا وفحواه.

2-
أو: أنه أثر إرضاء شيطانه ببتر ردي عليه كما موضح أدناه


ولكن نعم:
نعلم أنك لا تجرؤ على الحديث عنه لسببين:


أولاً:
القرآن الكريم الذي تـــــزعم أن مصدرك الوحيد لتلقي العقيدة لا يقر إلا النكاح الشرعي المتعارف عليه والمستمد من (الحنيفية الإبراهيمية) وهدم ما سواه من أنكحة الجاهلية التي أشرنا إليها وغيرها.

وهو النكاح الشرعي في ديـــن المسلمين أعلى الله مقامهم، الذي جاءت الـــسنة النبـــوية الشريفـــة ووضعت الضوابط التي تكفل له وتصون الأعراض والأنساب وحفظ المواريث وحقوق المرأة.



ثانياً:
لأن الـــسنة النبـــوية الشريفـــة، الوحي غير المتلو من الله عز وجل على رسوله صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، والمصدر الثاني للتشريع في ديـــن الإســـلام، تهدم ما تدعو إليه من إشاعة للفحشاء باسم الدين، وضياع الحقوق والمواريث.



الرد على عدو الله ورسوله في ما تقيأه،- رقم: (1-1)
يقول: (ولو كان هناك إشهار وشهود في الجاهلية رغم عدم وجود كتاب وسنة فكيف تنكره في عصرنا الحالي؟)


الـــــرد:
صدق فيكم قول العرب: رمتني بدائها وانسلت

وهل أثبته المسلمون أعلى الله مقامهم، لأنه من عادات الجاهلية أم لأن الـسنـــة النبـــوية المشـــرفة نصت عليه

ومن الذي ينكر المسلمون أم أنتم


وأما قول عدو الله ورسوله:
(ناهيك على إن ما تقوله من إشهار وشهود هو موجود قبل ظهور السنة فكيف تعلل ذلك ؟)


الـــــرد:
وأين ذكرنا أن دين الإسلام قد جاء وأبطل كل عادات وتقاليد الجاهلية أو أبطل كل نصوص الشرائع السماوية السابقة

فعلى سبيل المثال لا الحصر:


ديـــــن الإســـــلام أحيا مناسك الحج بتلبيته المنزهه لربِّ العباد من الشرك ومن الافعال الشركية في سلوكيات العرب بالجاهلية، كما ألغى فكرة الحُمْس.

فالحج (وهو من أركان الإسلام)،- نجد أنه من ميراث الجاهلية، وعلى هذا قِسْ العديد من التشريعات التي أقرها دين الإســلام مما كان معروفاً في الجاهلية.


ديـــــن الإســـــلام أقر من الجاهلية حرمة الأشهر الحرم بعد أن ردها إلى ما كانت عليه منذ أن خلق الله السماوات والأرض، وأعاد إليها قدسيتها وأهدافها التي حُرِّمت من أجلها.


ديـــــن الإســـــلام،- أقر النكاح المتعارف عليه (الحنيفية الإبراهيمية) وأضفى عليه من الشروط ما يصون حرمة الأعراض والنسب والمواريث....إلخ،- وهدم ما خلاه من صور الأنكحة الفاسدة (ما تقدم ذكره في المشاركة السابقة)


ديـــــن الإســـــلام،- حرم ربا الجاهلية وبعض البيوع وأقر باقي المعاملات المالية.


ديـــــن الإســـــلام،- أ أقر من أخلاق الجاهلية الكرم والشجاعة وإقراء الضيف، وأما في نصرة ابن القبيلة ظالماً أو مظلوماً – وسع فيها الإسلام وقيد – فجعل النصرة فقط للأخ المسلم على اختلاف انتمائاته القبلية والشعوبية،- وبين المراد من النصرة في حال كونه ظالماً وذلك بردعه عن ظلمه.


ويأتي بيان ذلك مفصلاً مع الرد على ما تقيأته من الكفر والذي أشرت إليه في الإقتباس من تعليقك برقم: (4)-3

»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»


الرد على ما تقيأه عدو الله ورسوله
بقوله:
رقم: (1) هل زواج النبي كان باطلاً ؟
رقم: (1-2) فهل زواج النبي موسى باطل وهو لم يوفي شروطكم ؟
رقم: (1-2 مكرر) - وموسى قد نكح زوجته والنبي محمد كذلك من غير تلك الشروط ، لأنه لا أساس لها اصلاً


الرد الأول:

قال الله عز وجل:
۩ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) ۩ سورة المائدة


المولى جل شأنه يقول:
۩ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۩

أي:............. (إن أشكل عليك فهم الآية الكريمة فلا تستحي أن تطلب منا ذلك)


ومع ذلك نقول:

كان مما أحلَّه الله عز وجل لسيدنا/ آدم عليه الصلاة والسلام، تزويج بناته من بنيه، ثمَّ حرم الله عز وجل هذا.


وكان التسري على الزوجة مباحاً في شريعة أبي الأنبياء وخليل الرحمن سيدنا/ إبراهيم – عليه الصلاة والسلام،
وقد فعله نبي الله/ إبراهيم عليه الصلاة والسلام، في السيدة/ هاجر – عليها السلام، لما تسرَّى بها على السيدة/ سارة – عليها السلام.

وقد حرَّم الله عز وجل ذلك في التوراة على بني إسرائيل.


وكذلك كان الجمع بين الأختين سائغاً، وقد فعله نبي الله سيدنا/ يعقوب – عليه الصلاة والسلام، ثم حرم عليهم في التوراة.


الرد الثاني:

زواج مــــــــــبارك على الحنيفية الإبراهيمية.



أما بالنسبة للحنيفية الإبراهيمية، فالقــرآن الكريم يقرر أنه جاء ليحافظ عليها، لأنها ربانية المصدر.

قال الله تعالى:

۩ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالْإِنْجِيلُ إِلَّا مِنْ بَعْدِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (65) ۩

۩ هَا أَنْتُمْ هَؤُلَاءِ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (66) ۩

۩ مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (67) ۩

۩ إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ (68) ۩ سورة آل عمران.


وقال عز وجل:
۩ قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (95) ۩ سورة آل عمران.


وقال تعالى:
۩ وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا (125) ۩ سورة النساء.


وقال الله عز وجل:
۩ قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (161) ۩ سورة الأنعام.


فالقرآن الكريم يقرر أن ما جاء به سيدنا/ محمد صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، هو ما جاء به سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام، من قبل.

وإذا كان العرب هم أبناء سيدنا/ إسماعيل بن إبراهيم – عليهما الصلاة والسلام، فلا شك أنهم قد توارثوا عن آبائهم الكثير من هذه الآثار عادة وعبادة.



وإذا كان العرب هم أبناء سيدنا/ إسماعيل بن إبراهيم – عليهما الصلاة والسلام، فلا شك أنهم قد توارثوا عن آبائهم الكثير من هذه الآثار عادة وعبادة.


وإذا كان العرب هم أبناء سيدنا/ إسماعيل بن إبراهيم – عليهما الصلاة والسلام، فلا شك أنهم قد توارثوا عن آبائهم الكثير من هذه الآثار عادة وعبادة.


ولهذا لم يحتج الكفار على النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، بأنه جاء بما شرعوه هم لأنفسهم، لعلمهم بأن ما كانوا يقومون به هو من ميراث سيدنا/ إبراهيم عليه الصلاة والسلام، الذي جاء ديــن الإســــلام مجدداً لدعوته، وخير مثال لذلك هو الحج.

فقد كان الناس قبل الإسلام يحجون البيت على ميراث سيدنا/ إبراهيم عليه الصلاة والسلام، لكن هذا الميراث دخله بعض التغيير والتعديل، كما أدخلت قريش فكرة الحُمْس *(1)،- وكما اختلقوا لأنفسهم تلبية خاصة، خالفهم فيها غيرهم.

فجاء ديــن الإســلام بتلبيته المنزهة لربِّ العباد من الشرك، كما ألغى فكرة الحُمْس.

ولا يمكن لأحد أن يقول:
إن الحج هو من ميراث الجاهلية، وعلى هذا قِسْ العديد من التشريعات التي أقرها دين الإســلام مما كان معروفاً في الجاهلية.



ولا يمكن لأحد أن يقول:
إن الحج هو من ميراث الجاهلية، وعلى هذا قِسْ العديد من التشريعات التي أقرها دين الإســلام مما كان معروفاً في الجاهلية.



ولا يمكن لأحد أن يقول:
إن الحج هو من ميراث الجاهلية، وعلى هذا قِسْ العديد من التشريعات التي أقرها دين الإســلام مما كان معروفاً في الجاهلية.


»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»


أما قول عدو الله ورسوله:
رقم: (2) استشهادي بالسيرة أو بالأحاديث هو للحجة على ما تقولون ليس غير .


الـــــرد:

نقول لك:
حي هلا بجميع ما تستشهد به من كتب السيرة (من كتب: المسلمين أعلى الله مقامهم،- وليس من كتب شيعـ إبليس ـة أو الخوارج أو الباطنية... إلخ)

ومن السنة النبوية المطهرة الوحي الغير المتلو من الله عز وجل على نبيه صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته.
وبغض النظر عن صحة ما تستشهد به من ضعفه أو نكارته شــــــرط أن يكون من كتب المسلمين أعلى الله مقامهم مع نسخ نص المتن وإسناده كاملاً وعزوه لمرجع مع ذكر رقم الجزء والصفحة.

»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»


أما قول عدو الله ورسوله:
رقم: (3)
1-
أصلاً لا وجود لإشتراط الولي والشهود والأشهار فهو اختراع سني ولم يقل به النبي الكريم .

2-
فلا تبديل لسنة الله في النكاح .


بالنسبة للجزء (1)
تقدم إثبات أن الزواج المبارك كان على الحنيفية الإبراهيمية ويلزم لعدو الله ورسوله إن أراد الطعن فيها أن يطعن في شعائر الصلاة والحج والصيام وحرمة الأشهر الحٌرم (كما سيلي بيانه مفصلاً بإذن الله تعالى) في الرد على ما اشرنا إليه برقم: (4)-3

مع مراعاة الإلزام التالي في ردنا على رقم: (3)-2

ولنا تعقيب أخر عليه بخصوص قوله ((لم يقل به النبي الكريم)) ربما نأتي به بعد يومين أو ثلاثة وفي ما قلنا الكفاية لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.


أما في ما يخص الجزء الذي أشرنا إليه برقم: (3)-2،- لقول عدو الله ورسوله:
(فلا تبديل لسنة الله في النكاح)

نريد أن نسمع منك التعقيب على ما ذكرناه أعلاه في معرض ردنا على الجزء رقم: (1)، (1-2) & (1-2 مكرر)


وبيانه كالتالي:

كان مما أحلَّه الله لآدم تزويج بناته من بنيه، ثمَّ حرَّم الله هذا بعد ذلك،

وكان التسري على الزوجة مباحاً في شريعة أبي الأنبياء وخليل الرحمن سيدنا/ إبراهيم – عليه الصلاة والسلام،
وقد فعله نبي الله/ إبراهيم عليه الصلاة والسلام، في السيدة/ هاجر – عليها السلام، لما تسرَّى بها على السيدة/ سارة – عليها السلام.
وقد حرَّم الله عز وجل ذلك في التوراة على بني إسرائيل.

وكذلك كان الجمع بين الأختين سائغاً، وقد فعله نبي الله سيدنا/ يعقوب – عليه الصلاة والسلام، ثم حرم عليهم في التوراة


السؤال:
هل تبدلت سنة الله في النكاح أم ماذا


»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»


يتبع بإذن الله تعالى.............................







التوقيع :



يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ انْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ


موسوعة بيان الإسلام: الرد على الإفتراءات والشبهات



الشيخ/ الجمال:
القرآن الكريم يقر بإمامة المهاجرين والأنصار ويهمل إمامة أئمة الرافضة

نظرات في آية تطهير نساء النبي

القول الفصل في آية الولاية "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ"

نموذج لتهافت علماء الرافضة وكذبهم لتجنب شهادة القرآن بكفرهم

د/ أمير عبد الله
حِوار بين د.أمير و مؤمِن مسيحي " مُصحف ابن مسعود وقرآنية المعوذتين"


من مواضيعي في المنتدى
»» الرافضي/ الخزرجي8 ولكل رافضي- هل يجرؤ رافضي على القول بعفة وشرف أمه أو زوجته!
»» الخرافة مهدي الرافضة معطل في عصر الظهور والغيبة
»» الشذوذ الفكري والانحراف العقائدي وكذب وتدليس الرافضي/ الخزرجي8
»» الفارِق بين المُصحف والقرآن الكريم
»» بأي عقل وعلى أي منطق قبلت الرافضة القرآن المتواتر عن طريق الصحابة وطعنت في السنة
 
قديم 19-01-16, 02:07 AM   رقم المشاركة : 140
Muhamad Sulaiman
عضو فضي








Muhamad Sulaiman غير متصل

Muhamad Sulaiman is on a distinguished road



يقول عدو الله ورسوله - في ما أشرنا إليه سابقاً برقم: (4)-1، 2 & 3،- في المشاركة رقم: 138

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن1 مشاهدة المشاركة
   شريعة الإسلام مهيمنة نعم ، ولكن ليس بفهكم لها بالكيفية التي تطرحونها . فالقرآن مصدق للتورآة والإنجيل وليس العكس . بمعنى أخر إن كل تشريعات القرآن هي نفس التشريعات السابقة

بالنظر إلى: إقرار الملعون بهيمنة شريعة الإسلام على كافة الشرائع السماوية مع باقي كلامه فهو كلام متناقض ينقض بعضه بعضاً
إذ:
كيف تكون مهيمنة على باقي الشرائع وهي مصدقة للتوراة والإنجيل وهما لا يصدقان بها

وكيف تكون مهيمنة عليهما وكل تشريعات القرآن هي تشريعات التوارة والإنجيل

ورحم الله الإمام/ الذهبي - ورضي الله عنه، حيث قال:
إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
[ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].


قال الله عز وجل:
۩ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ... ۩ سورة المائدة: من الآية 48


والمهيمن يراد بها:
القائم على الشئ، وهو اسم من أسماء الله عز وجل، وذلك أنَّ الله تعالى قائم على شئون خلقه، تصريفاً وتدبيراً ورعاية.

والقـــــرآن الكـــــريم:
قائم ومهيمن على الكتب السماوية التي أنزلت من قبل يأمر بالإيمان بها (أنها منزلة من عند الله عز وجل على أنبياءه ورسله عليهم الصلاة والسلام)،- ويبين ما فيها من حق (كما في حد الرجم بدين اليهود)، ويخبر أن اليهود والنصارى هم من غيروا وبدلوا وحرفوا فيها.

فالقرآن الكريم، هو الحاكم المهيمن على تلك الكتب، لأَّنه الرسالة الإلهيــة الخاتمــة التي يجب الرجوع إليها والتحاكم بها.
وكل ما خالفها مما جاء في الرسالات السابقة فهو أحدى اثنتين:

- إما محرَّف مغيَّر.

- وإما منسوخ.


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Muhamad Sulaiman مشاهدة المشاركة
  
ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ
۩ ﻭَﻳَﻮْﻡَ ﺍﻟْﻘِﻴَﺎﻣَﺔِ ﺗَﺮَﻯ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﻛَﺬَﺑُﻮﺍْ ﻋَﻠَﻰ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﻭُﺟُﻮﻫُﻬُﻢ ﻣُّﺴْﻮَﺩَّﺓٌ ﺃَﻟَﻴْﺲَ ﻓِﻲ ﺟَﻬَﻨَّﻢَ ﻣَﺜْﻮًﻯ ﻟِّﻠْﻤُﺘَﻜَﺒِّﺮِﻳﻦَ ۩ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﺰﻣﺮ: الآية 60



إن دين الإسلام هو الدين الذي ارتضاه الله لعباده وأخبر أنه لا يقبل من أحد سواه.
قال تعالى:
۩ إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ ۩ سورة آل عمران: من الآية 19


وقال سبحانه وتعالى:
۩ وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ۩ سورة آل عمران: الآية 85




وشريعة الإسلام هي الشريعة المهيمنة الناسخة لما قبلها من الشرائع والشريعة الخاتمة والدين الذي أرتضاه الله وأتمه وأكمله لعباده
فقال عز وجل:
۩ ...الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا ۩ سورة المائدة: من الآية 3





ومنع الله أهل الإسلام من اتباع شيء غير شريعته
فقال جل شأنه:
۩ اتَّبِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ ۗ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ ۩ سورة الأعراف: الآية 3





وقد أمر الله أن يكون الاحتكام ورد النزاع إلي كتابه العزيز وسنة نبيه صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته


فقال سبحانه:
۩ وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ ۩ سورة المائدة: الآية 49


وقال عز من قائل:
۩ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ۩ سورة المائدة: الآية 48



وقال جل شأنه:
۩ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً ۩ سورة النساء: الآية 59





وقد أقسم الله تعالى بنفسه الكريمة المقدسة أنه لا يؤمن أحد حتى يحكم الرسول صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، في جميع الأمور فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطنا وظاهرا


فقال وهو عز من قائل:
۩ فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُوْنَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوْكَ فِيْمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُوْا فِيْ أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوْا تَسْلِيْمًا ۩ سورة النساء: الآية 65




وهذا يعني أن الشريعة وافية بجميع الأحكام التي يحتاجها الناس، وأنها تنظم جميع شؤون حياتهم،
وإلا لما أحال الله عليها وحرم اتباع غيرها




فكيف يأتي مجوسي ملعون ويقول بعد هذا أن فلاناً من الناس ينسخ بقوله آي الذكر الحكيم ويشرع في الدين ما ليس منه




يا رافضـة الدين والحق والنقل والعقل، تذكروا أن ملاليكم و أسيادكم لن ينفعوكم حين يأتي هذا المشهد

قال الله عز وجل:
۩ يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا (66) ۩

۩ وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا (67) ۩

۩ رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبِيراً ۩ سورة الأحزاب: الآية 68




»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»


أما قول عدو الله ورسوله،- في ذات (المشاركة أعلاه: والذي أشرنا إليه سابقاً تحت رقم: (4)-2،- في المشاركة رقم: 138
((القرآن مصدق للتوراة والأنجيل وليس العكس)


فها هو الكتاب المحكم القـــــرآن الكـــــريم الذي يـــــزعم أنه مصدر التلقي الأوحد عنده في تلقي العقيدة يفضح جهله وإسفافه ويهتك ويعري سوأته.


فالكتب السماوية المتقدمة تضمنت ذكر هذا القرآن ومدحه والإخبار بأنَّ الله عز وجل سينزله على عبده ورسوله سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
فكان نزوله على الصفة التي أخبرت بها الكتب السابقة تصديقاً لتلك الكتب

قال الله عز وجل:

۩ قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا (107) ۩

۩ وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَا إِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولًا (108) ۩ سورة الإسراء

أي:
إن كان ما وعدنا الله في كتبه المتقدمة وعلى ألسنة رسله عليهم الصلاة والسلام، من إنزال القرآن وبعثه لسيدنا/ محمد صلى الله عليه وعلى أزواجه وذريته، فمفولاً،-
أي:
لكائناً لا محالة ولابدَّ.




ويقول جل شأنه:

۩ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ۩ سورة الأعراف: الآية 157


»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»


وأما قول عدو الله وروسله:،- في ذات تعليقه أعلاه والذي أشرنا إليه سابقاً برقم: (4)3،- في المشاركة رقم: 138
(بمعنى آخر أن كل تشريعات القرآن هي نفس التشريعات السابقة....)

فنقول إن:
تشابه بعض تشريعات الإســـــلام، مع تشريعات الديانات الأخرى تشابه في الاسم فقط دون المضمون والتطبيق.


ونضرب لهذا ثلاثة أمثلة:

1- الصوم:

2- ستر العورة حال الاغتسال:

3- الأمور المحرمة:


موقف الرسالة الخاتمة من الرسالات السابقة:

الشرائع التي ظن بعض المتوهمين أن الإســـــلام أخذها من الديانات السابقة، فهذا زعم باطل لا يقوم عليه دليل واضح،وبيانها كالتالي:

1-
الصلاة:

الصلاة في اليهودية: (عــــ 3 ـــدد صلوات)
لم تأخذ الصلاة في اليهوديةشكلاً واحداً، بل تدرجت حسب إسهامات حاخامات الدين اليهودي فيها على النحو التالي:
الصلاة في عصر الآباء:
الصلاة في مرحلة ما قبل السبيٍ:
الصلاة في فترة السبي وما بعدها:

الصلاة في النصرانية:
الصلاة المسيحية – بشهادة أهلها – توليفة من الصلاة اليهودية والوثنية والأممية.


2-
يوم الجمعة:


3-
الصوم:

وبيان الفرق بين الصيام في الإســلام واليهودية والنصرانية:


4-
الحج:
الحج شعيرة من الشعائر التي عرفت في معظم الديانات السابقة للإســلام، ولكن ما جاء عنها في الإســلام يخالف ما جاء في سائر هذه الديانات المحرَّفة.

ولا يوجد أدنى تشابه بين شعائره في الإســلام وشعائره في الديانات الأخرى


5-
تحريم الأشهر الحرم:


بيان هذا كله بإذن الله تعالى على الرابط أدناه (مشاركة رقم: 4)
الرابط:
بيان الإسلام الرد على : دعوى أَخْذ الإسلام شرائعهَ من الديانات السابقة ومن الجاهلية


»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»


أما قول عدو الله ورسوله،- والذي أشرنا إليه تحت رقم: (5) في المشاركة رقم: 138.
(الأمر الأخر لا يوجد نسخ بالمفهوم المتداول لديكم.)


تفضل عرف لنا ما هو النسخ المتداول عند المسلمين والذي تطعن فيه، لنبين لك عسى الله أن يهديك لدين الإسلام.

»––––––––» ••••»––––––––» ••••»––––––––»

وأما قول عدو الله وروسله، والذي أشرنا إليه تحت رقم: (6) في المشاركة رقم: 138.

(مصدري هو القرآن فقط.)

أولاً:
ننتظر لنرى رده على ما ذكرناه من نص القـــــرآن الكـــــريم الذي يـــــزعم أنه مصدره الوحيد في تلقي العقيدة بعد أن هتك ستره وعرى سوأته.

ثانياً:
هذا أيضاً معلق مع تعقيبي الذي أشرت إليه أعلاه عند ردي على الجزء رقم: (3)-1


وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وسلام على المرسلين.






التوقيع :



يَرْتَدُّ عَنْ إِسْلَامِهِ مَنِ انْتُهِكَ حُرُمَةُ ذِي الْعَرْشِ وَوَحْيًا وَرَسِلاً وَصَحِباً وَمَلَّكَ


موسوعة بيان الإسلام: الرد على الإفتراءات والشبهات



الشيخ/ الجمال:
القرآن الكريم يقر بإمامة المهاجرين والأنصار ويهمل إمامة أئمة الرافضة

نظرات في آية تطهير نساء النبي

القول الفصل في آية الولاية "إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ"

نموذج لتهافت علماء الرافضة وكذبهم لتجنب شهادة القرآن بكفرهم

د/ أمير عبد الله
حِوار بين د.أمير و مؤمِن مسيحي " مُصحف ابن مسعود وقرآنية المعوذتين"


من مواضيعي في المنتدى
»» دعوى تعارض حديث "لا يبقى ممن هو على ظهر الأرض أحد" مع القرآن والواقع
»» إلى جميع المخالفين الذين يسجلون بالمنتدى بمعرفات إسلامية
»» بيان الإسلام: الرد على دعوى تعارض القرآن مع السنة - وطء المرأة في دبرها
»» مناظرة مع منكر السنة/ ايمن1، حول ما يدعيه أن شرائع الإسلام جميعها من التوراة والإنجيل
»» حقبة من التاريخ : خلافة امير المؤمنين عثمان بن عفان رضي الله عنه وارضاه
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:03 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "