العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-12-11, 08:27 AM   رقم المشاركة : 31
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


فتوي رجال الدين الشيعة ضد اهل السنة و فلسطين

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=54350







 
قديم 04-12-11, 05:35 AM   رقم المشاركة : 32
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


هذه فتوى الشيخ بن باز للجهاد ضد اسرائيل


نص الفتوى :

لقد ثبت لدينا بشهادة العدول الثقات أن الانتفاضة الفلسطينية والقائمين بها من خواص المسلمين هناك وأن جهادهم إسلامي؛ لأنهم مظلومون من اليهود؛ ولأن الواجب عليهم الدفاع عن دينهم وأنفسهم وأهليهم وأولادهم وإخراج عدوهم من أرضهم بكل ما استطاعوا من قوة.
وقد أخبرنا الثقات الذين خالطوهم في جهادهم وشاركوهم في ذلك عن حماسهم الإسلامي وحرصهم على تطبيق الشريعة الإسلامية فيما بينهم، فالواجب على الدول الإسلامية وعلى بقية المسلمين تأييدهم ودعمهم ليتخلصوا من عدوهم وليرجعوا إلى بلادهم عملا بقول الله عز وجل: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ

. (http://www.binbaz.org.sa/mat/87#_ftn1)


نريد فتوى من السيستاني و خامنئي للجهاد ضد اسرائيل


===============



ايران مشايخ الشيعة علماء السلطان بل السلطان نفسه و خيانتهم
صور

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?p=1434467



استعانة الخميني بالكفار الخميني في فرنسا / السيستاني

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139021








 
قديم 14-12-11, 07:16 AM   رقم المشاركة : 33
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


فيلق القدس الايراني وجرائمه في العراق/ دراسة موثقة

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135677


بعض فتاوي علماء أهل السنة المتعلقة بالغزو الصليبي الصهيوني للعراق

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=28639

دلائل التعاون بين ايران و اميركا و اسرائيل

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135709

السيستاني يعارض قتال الأمريكان / الوطن الكويتية


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=53461







 
قديم 09-01-12, 11:47 PM   رقم المشاركة : 34
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


لماذا لا ندعم حزب الله هذه هي الاسباب

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=134635







 
قديم 12-01-12, 12:38 PM   رقم المشاركة : 35
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


لم يبق للأمة من مخرج شرعي إلا الجهاد ودعم صمود شعبنا المسلم

الشيخ سفر بن عبد الرحمن الحوالي

نداء للمسلمين لنجدة إخوانهم في فلسطين

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم المرسلين أما بعد :
فإبراءً للذمة وأداءً للحق الواجب بخصوص ما يعانيه شعبنا المسلم المرابط في فلسطين المحتلة أذكّر بما يلي : أن جهاد إخواننا في فلسطين المحتلة هو جهاد عظيم في سبيل الله تعالى ، للدفاع عن مقدسات المسلمين و لرفع الظلم عن أنفسهم و لاسترداد أرضهم و أرض المسلمين ، يحتسبون فيه ما أصابهم من ألم أو هم أو نصب ، ولا أعلم اليوم جهادا في سبيل الله هو أفضل من الجهاد معهم لمن قدر عليه بمال أو نفس أو قول أو دعاء .
ولذا فإن نجدتهم حق واجب و نصرهم فرض لازم لجميع المسلمين بمقتضى نصوص الكتاب والسنة قال تعالى : { إِنَّما المؤمنون إخوة} وقال : {وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ٌ} (التوبة:71) .وقال : {ومالكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال و النساء و الولدان } وقال صلى الله عليه وسلم ( المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه ) .
أذكِّر نفسي وجميع إخواني بعموم الآيات و الأحاديث في فضائل الجهاد والرباط والشهادة في سبيل الله تعالى . وهي معلومة و لله الحمد . و من ذلك فضل الجهاد بالمال فإنه من أعظم القربات وأفضل أنواع الجهاد كل حين ، فكيف و قد حيل بين المسلمين وبين الجهاد بأنفسهم في فلسطين ؟ ولعظم مكانة الجهاد بالمال قدمه الله تعالى في أكثر المواضع من القرآن الكريم على الجهاد بالنفس كقوله تعالى : {انْفِرُوا خِفَافاً وثِقَالاً وجَاهِدُوا بِأمْوالِكُم و أنْفُسِكُمْ في سَبِيْلِ الله} (التوبة:41) وقوله: {الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ} (التوبة:20) . وقال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ } (الصف: 10 -11 )
وقوله : { إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ } (الحجرات:15) .
أن خذلانهم أو التهاون في مناصرتهم ورفع الظلم والاضطهاد عنهم ذنب عظيم وتضييع لفرصة كبيرة في تحطيم آمال الصهيونية ، وتعريض للمسلمين والعرب جميعا لخطر مُدْلَهِمْ، فإن لم يغتنم المسلمون اليوم الفرصة فسيندمون على فواتها إلى أمدٍ الله أعلم به ، وإن تغييب الأمة عن ذلك وإشغالها باللهو واللعب يبلغ درجة الإجرام في حقها وحق قضاياها.
أن التعاون على نصرتهم بكل أنواع النصرة الممكنة - مع كونه واجباً على المسلمين كما تقدم وكونه من الجهاد في سبيل الله - هو أيضا داخل دخولاً أوّلياً تحت قوله تعالى :
{وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثم وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ } (المائدة: من الآية2) . ولهذا فإن حض المسلمين على التبرع بسخاء لإخوانهم هو عمل صالح ( ومن دل على خير فله مثل أجر فاعله ) . وفي ذلك اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم حين كان يحض أصحابه على الإنفاق في سبيل الله تعالى وتجهيز الجيوش كما حصل في غزوة تبوك في جيش العسرة المشهورة قصته في الصحيحين و غيرها وفي كتب السيرة.
أن إيصال المعونات المالية والمادية من سلاح وغيره إليهم داخل إن شاء الله تعالى في قوله صلى الله عليه وسلم : (من جهز غازيا في سبيل الله فقد غزا ، ومن خلفه في أهله بخير فقد غزا ) . متفق عليه . ولذا فإن كفالة من يوجد من أسر المجاهدين ورعايتهم فيه هذا الفضل العظيم . بل وفي إيصال ذلك إليهم إنقاذ لأنفس مسلمة فليجتهد المسلمون في ذلك وليتسابقوا فيه.كما أن الاهتمام بإخواننا الفلسطينيين من سكان المخيمات في دول الجوار مهم للغاية فيجب على الدعاة إلى الله _ ونحن على أبواب الصيف – إعطاء ذلك حقه.
ينبغي في الإنفاق في سبيل الله أن يقدم الأهم بحسب ما بينته السنة ومن ذلك تقديم نفقة الجهاد في سبيل الله في هذا الموطن الواجب على نفقة حج التطوع وغيره من التطوعات كبناء المساجد و حفر الآبار لقوله صلى الله عليه وسلم وقد سئل أي العمل أفضل ؟ فقال : ( إيمان بالله ورسوله قيل ثم أي ؟قال: الجهاد في سبيل الله قيل ثم أي ؟ قال : حج مبرور ) . متفق عليه.
أبشِّر إخواني المسلمين في أرض فلسطين وغيرها بأن مع العسر يسراَ وأن النصر مع الصبر ، وأن موقف العدو الصهيوني اليوم هو أكثر ما يكون حرجأ وشدةً ، فقد انحصرت الخيارات أمامه في خيار واحد - هو الاستمرار في العنف والإبادة _ إن تراجع عنه فهو إقرار بالهزيمة وبداية للانقسام وإن استمر فيه فسيقع في الهاوية بإذن الله . ومن هنا لا يجوز إنقاذ موقفه بإيقاف الانتفاضة مهما كانت التضحيات.
وإن التطور النوعي في أساليب الجهاد - مثل اقتحام المستوطنات ومباغتة القواعد العسكرية وصناعة الأسلحة وتطويرها – وكذلك الدقة والإحكام وعمق الاختراق في العمليات الاستشهادية ليؤكد ذلك .
لا ينبغي أن تحول متابعة الأحداث اليومية بيننا وبين الاطلاع على حقيقة المجتمع الصهيوني من الداخل . إنه مجتمع يخيّم عليه الرعب ، وتسيطر عليه الشحناء ، وعند كل عملية استشهادية يزداد فقد الثقة بالمستقبل لديه ، ويتدهور اقتصاده باستمرار وقد وصل الحال إلى احتجاج طائفة من الجيش على السفاح شارون وحكومته وهو ما يعد سابقة خطيرة ، كما أنه يفقد التعاطف الخارجي عند كل عملية اجتياح ، ويستطيع أي مراقب أن يقول إنه يعيس عزلة عالمية لم يشهدها من قبل باستثناء الصهاينة في حكومة أمريكا الطاغية الظالمة، ، ومن هنا وجبت الثقة في نصر الله وحرمت محاولة إخراجه من عزلته وإنقاذه من مأزقه.
كشفت الأحداث الأخيرة أن الذين يلهثون وراء سراب السلام مع هذا العدو منذ معسكر داود لم يجنوا سوى الخيبة والخسارة ، فها نحن أولاءِ نرى ماذا جنى جنود الأجهزة الأمنية للسلطة الذين طالما لاحقوا المجاهدين وترصدوا لهم ودلّوا عليهم جنود "يهود" بل قَتلوا أو سلَّموا بعضهم للعدو، فهل يعتبرون ويتوبون وهل يتعظ بهم الآخرون؟
وهنا نسجل تقديرنا وشكرنا لكتائب الأقصى وللشرفاء من منظمة التحرير الذين انحازوا إلى خيار المقاومة وشاركوا الإسلاميين شرف القتال ونرجو أن يكون ذلك مقدمة لتوحّد الشعب الفلسطيني بكل فصائله تحت راية الإسلام والجهاد وإقامة الحكم الإسلامي على أرضه المباركة .
إن التطبيع مع عدو طبيعته الغدر والخيانة والتملّص والمماطلة – كما يشهد بذلك كتاب الله وسلوكه التاريخي الثابت – هو قبض للريح وجمع بين المتناقضات ، و فوق كونه خطراً عظيماً على العقيدة والمقدسات والقيم والأخلاق والاقتصاد والثقافة ، ولشدة وضوح ذلك ومنافاته للبدهيات والضروريات رفضته الشعوب التي ابتليت به منذ موافقة حكوماتها عليه وهي الآن أشد له رفضاً ، فما جدوى أن تبتدئ الشعوب الأخرى من حيث بدأت ، ومن هنا لم يبق للأمة من مخرج – واقعاً – إلا ما هو المخرج شرعاً وهو الجهاد ودعم صمود شعبنا المسلم واستمرار انتفاضته ، وإذا كان هنالك مجتمعات تُعَـبِّر عن شعورها بالتظاهر الصاخب فإن مجتمعات أخرى يجب أن تُعَـبِّر عنه بالبذل السخي والإنفاق المستمر.
إن ما قررناه آنفاً لا يعني إغلاق أبواب السياسة الشرعية والدبلوماسية الحكيمة لتحقيق مصلحة الأمة ومساندة الجهاد ، أو التهيئة لـه والتربص بالعدو .. ومن هنا أجازت الشريعة المطهرة مهادنة العدو ومناورته على سبيل السياسة الشرعية ولتحقيق المصلحة الشرعية ، ومنها إظهار تعنّته وإحراج موقفه وكشف حقيقته لكن دون أن يترتب على ذلك موالاته وترك عداوته ، أو الإقرار لـه بشيء من الحقوق الثابتة التي لا يملك المسلمون – ولو أجمعوا – التنازل عنها ، لأن الله هو الذي أنـزلها وفرضها كما أنـزل وفرض معاداة الكافرين ومجاهدة المعتدين ومن ذلك كون أرض فلسطين كلها وقفاً إسلامياً لا يملك غير المسلمين شيئاً منه إلا بعقد ذمة . وكون أملاك اللاجئين حقاً شرعياً متوارثاً لأبنائهم إلى يوم القيامة لا يجوز لغيرهم – كائناً من كان – أن يتصرف فيه بشيء ، ولا يحق له أن يتنازل عنه .
ختاماً : بكل عزم في الطلب ورجاء في الاستجابة نهيب بإخواننا المسلمين أن يسارعوا لنجدة شعبنا الصابر في الأرض المقدسة ، ونذكّر من جاهدوا بأموالهم عند بداية الانتفاضة المباركة أن الحاجة الآن أشد والحال أشق ، ونذكّر من لم يفعل ذلك أن يستدرك ويسابق في هذه التجارة الرابحة . وسوف يعوضكم الله بإذنه عما تنفقون راحة في الضمير وبركة في الرزق ونوراً في القلب ، وما عند الله خير وأبقى . {وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيراً وأعظم أجراً } وإن مما يعين المسلم على الالتـزام ويضاعف لـه الأجر بإذن الله أن يخصص نسبة ثابتة من الراتب - أو غيره - يقدمها شهرياً ويحث أقرباءه وأصدقاءه على ذلك .
نسأل الله الكريم رب العرش العظيم الذي لـه الخلق والأمر وبيده الملك وإليه يرجع الأمر كله أن ينصر المستضعفين من المسلمين في كل مكان وأن يقر أعيننا بعزة دينه وعلو كلمته وخذلان أعدائه من أهل الكتاب والمنافقين والمفسدين في الأرض إنه على كل شيء قدير ،،،
كتبه :سفر بن عبدالرحمن الحوالي
21/1/1423هـ

http://www.palestine-info.info/arabi...aralhawale.htm







 
قديم 09-04-13, 12:57 AM   رقم المشاركة : 36
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road




ايران مشايخ الشيعة علماء السلطان بل السلطان نفسه و خيانتهم صور
وعاظ السلاطين

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=140241

عمالة و خيانة مراجع الشيعة لبريطانيا و اميركا و شهد شاهد منهم

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=150473



ملف فساد و جرائم حكم الاحزاب الدينية الشيعية في العراق

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=150613

التقليد والإستحمار الدينى نبيل الحيدرى

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135379
ملف رجال الدين الشيعة من الجهاد ضد اليهود وأمريكا
http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...t=54347&page=4

استعانة الخميني بالكفار الخميني في فرنسا / السيستاني

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=139021

دلائل التعاون بين ايران و اميركا و اسرائيل

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=135709







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» ملف روابط الحروب السنية الشيعية في التاريخ الي اليوم
»» الشيعة في لبنان بالورود تم استقبال الجيش الصهيونى فى جنوب لبنان 1982 ..
»» الصوم علاج ضد الشيخوخة / عن طريق تقليل السعرات الحرارية
»» سلسلة مواضيع شيخنا عبد الملك الشافعي في منتديات السرداب
»» مراجع الشيعة وتحليل الربا
 
قديم 30-05-13, 05:35 AM   رقم المشاركة : 37
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road




السيستاني يناشد بوش البقاء في العراق


قالت صحيفة واشنطن بوست ان زيارة عادل عبد المهدي نائب الرئيس العراقي الاخيرة لواشنطن، الذي وصفته بانه احد اهم حلفاء امريكا في اثناء التحضير للاطاحة بصدام حسين، كانت خاصة وتهدف الي نقل رسالة نيابة عن المرجعية الشيعية العراقية آية الله علي السيستاني. والتقي عبدالمهدي مع الرئيس بوش ونائبه ديك تشيني، ووزير دفاعه دونالد رامسفيلد. وبحسب الرسالة التي حملها عبدالمهدي وكشف عن محتوياتها لعدد من الصحافيين الامريكيين ان السيستاني ابلغ الادارة الامريكية ان العراق متمسك بالديمقراطية والدستور ولكن ما يريد السيستاني معرفته ان كان الامريكيون لا زالوا متمسكين بوعودهم .
وقال عبد المهدي ان المسؤولين العراقيين يشعرون ان الفترة الحالية حرجة، ونريد ان نتأكد من اننا نعرف ما يحدث، وما هي حقيقة الاستراتيجية الامريكية في العراق . واضاف المسؤول العراقي قائلا نقرأ في الاعلام عن افكار متعددة ومواقف، ولهذا نريد فعلا معرفة ان كانت هناك خطة ب اخري ام لا اي استراتيجية خروج ام لا. وأكد عبدالمهدي ان بوش التزم بدعم الحكومة العراقية. وتحدث عبدالمهدي قائلا عندما اقرأ الصحف الامريكية اشعر بالتشتت . وقالت الصحيفة ان خوف المسؤولين العراقيين نابع من الحديث والجدل الذي يثيره الموضوع العراقي في الاعلام الامريكي، حيث برزت دعوات كثيرة لسحب القوات الامريكية من العراق بما فيها الاصوات التي تعالت داخل ادارة بوش عن التخلي عن المشروع الديمقراطي في العراق. ويبدو ان زيارة المهدي لها علاقة بموقفين مختلفين او غير منسقين بين الادارة الامريكية والحكومة العراقية، فكما يشعر العراقيون فان ادارة بوش تبحث عن وسائل للتخلي عن العراق والهرب من البلاد بسبب تدهور الوضع الامني. وتقول الصحيفة ان الحكومة العراقية، والسيستاني والقادة الشيعة لا يشاركون رؤية الامريكيين بتخفيف عدد الجنود ولا بحس انهاء المهمة السريع، ويعتقد المسؤولون ان الحكومة العراقية ليس لها وقت طويل في الحكم وتحتاج لوقت اخر كي تنجح، وعليه فهم ليسوا مهتمين بالحديث الذي يدور في امريكا عن ضرورة وضع استراتيجية للخروج.
وتقول الصحيفة ان الصحافيين ركزوا في اسئلتهم عن السبب الذي لم ينخفض فيه مستوي العنف في العراق بعد تشكيل الحكومة والاحاديث عن الحرب الاهلية. وهو ما قلل من اهميته عادل عبدالمهدي، حيث قال ان العراق لم يدخل مرحلة الحرب الاهلية ولا يحتاج الي زيادة في عدد الجنود الامريكيين الذين وصل عددهم الان الي 140 الف جندي. ويبدو ان عبد المهدي كان يرغب في شراء الوقت، حيث قال ان ما يريده العراقيون وقت، فدولة مثل العراق تحتاج لوقت .
واشار الي ان الانتخابات لانتخاب حكومة دائمة تمت قبل ثمانية اشهر والحكومة الدائمة لم تنتخب الا قبل عدة اسابيع علي حد قول المسؤول العراقي. والقي عبدالمهدي اللوم في عدم تقدم الحكومة العراقية علي ما اسماه الوضع الديكتاتوري السابق حيث قال الوزراء الجدد جاؤوا من وضع سياسي سيئ واضطهادي، لم نستورد وزراء من خارج العراق ولا يمكننا ذلك، ستحدث اخطاء كثيرة، والامريكيون ارتكبوا العديد من الاخطاء وكان علي العراقيين دعمهم في النهاية.
واكد عبد المهدي ان الخيار المطروح امام العراقيين، اي الحكومة انه ليست لديهم استراتيجية خروج، او جدول زمني للانسحاب ، وما ستقوم به الحكومة هو مواصلة العمل، انها عملية طويلة، وبناء الدولة حجرا فوق حجر . وقللت الصحيفة من امكانية ان تقوم الحكومة التي ينتمي اليها عبدالمهدي بالتغلب علي الخلافات المذهبية، والاحزاب السياسية التي تقاتل بعضها البعض في الشوارع اكثر من التحاور والتفاوض في الحكومة.
كما ان تحقيق الديمقراطية وان اعتمد علي التزام الحكومة العراقية بها الا انه متعلق بالامريكيين وان كان لديهم الوقت والقدرة علي مواصلة تصديق التعهدات والوعود العراقية ام لا كما ختمت الصحيفة المقال.







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» المهدي حقيقة تاريخية ام فرضية فلسفية احمد الكاتب
»» اخر مسخرة عمرو موسى في أخطر تصريح : إيران دولة عربية !
»» زيف شعار ايران عن الوحدة الاسلامية
»» الإباضية يعلمون الناس السحر ..!!!
»» الكويتيون يدوسون صورة زعيم حزب اللات امام السفارة اللبنانية
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:28 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "