العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-09-11, 06:34 AM   رقم المشاركة : 1
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road


نصائح شيخ شيعي لطائفته !!

السيد هاشم السلمان: علينا أن نتخلص من الفتن ونقوي حضورنا الشيعي
شبكة راصد الإخبارية - 27 / 9 / 2011م

السيد هاشم السلمان دعا السيد هاشم السلمان المصلين انطلاقا من قوله تعالى ﴿ ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون *ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ماجاءهم البيانات وأولئك لهم عذاب عظيم ﴾ للقيام بمهمة نشر الخير والدعوة إلى الوحدة ونبذ الخلافات والنزاعات ومكافحة الفساد والمنكرات على جميع الأصعدة، وقال أن أهل البيت هم أبرزمصاديق من أدى هذه الوظيفة ومن تلك الشخصيات التي عرفت بهذا الدور الكبير هو إمامنا جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام الذي نعيش في هذه الأيام ذكرى شهادته تأكيداً لتمسكنا وارتباطنا بأهل البيت .
وأشار بأن التأريخ تعرض للتحريف نتيجة للتلاعب السياسي، فالسلطات آنذاك كانت تفرض قيودا في كتابة وتدوين التأريخ، فالكثير من الموجودات في التأريخ لا حقيقة لها، والكثير من الحقائق والوقائع ثابتة لم يذكرها، ومثال على ذلك المؤرخ الكبير ابن كثير عندما يذكر أحداث سنة 148هـ يقول: " وفي هذه السنة قد مات جعفر بن محمد الصادق " ويسكت وينهي القضية! مع أن الإمام الصادق هومن أبرز الشخصيات الإسلامية التي عرفها المسلمون جميعاً، وأقر بذلك كبار العلماء والفقهاء من رؤساء المذاهب كالإمام مالك بن أنس الذي قال: " جعفر بن محمد اختلفت إليه زماناً فما كنت أراه إلا على إحدى ثلاث خصال: إما مصلِّ وإما صائم وإما يقرأ القرآن " ويقول: " وما رأت عين ولا سمعت أذن ولا خطر على قلب بشر أفضل من جعفر بن محمد الصادق علماً وعبادة وورعاً " وأبو حنيفة يقول: " لولا السنتان لهلك النعمان " ويقول: " ما رأيت أفقه من جعفر بن محمد ".
واستطرد إذا رجعنا إلى التأريخ، نجد فرض بعض المذاهب على حساب المذاهب الأخرى لما تحضي من الدعم السياسي، حسب ميل السلطة وإيمانها به، وعلى الرغم أن مذهب أهل البيت لم يحظ بدعم سياسي، بل تعرض لمحاولات طمس وإخفاء وإبعاد، ومع ذلك حافظ على بقائه واستمراره إلى يومنا.
وأردف بأن التشيع اليوم يشهد أكثر الفترات انتشاراً، حيث انتشر في جميع أرجاء العالم، وأقل إحصائية تشير بأن الشيعة يمثلون ربع المسلمين، وأخرى بأنهم يمثلون الثلث، وإذا لاحظنا التشيع من حيث الكم لا نجد مذهباً يفوق مذهب أهل البيت عدداً، وهذا كله ببركة الأوائل من أهل البيت والصحابة الأخيار والعلماء والمرشدين والخطباء والأدباء والمناضلين والمجاهدين والمحامين والمدافعين، والمؤمنين الذين تفاعلوا مع إقامة شعائر أهل البيت وتمسكوا بإحيائها رغم الظروف والمآسي والتضييق والتشديد.
وتابع السيد السلمان بأننا اليوم ولله الحمد نجد للتشيع وجود ونفوذ، وهيبة وقوة من خلال ما يحظى به الشيعة، ففي المجال السياسي أصبح فيهم الرؤساء والوزراء والنواب والسفراء والعسكريون والحقوقيون، وفي المجال الاقتصادي أصبحوا يمتلكون المشاريع الاقتصادية الكبرى والشركات والمؤسسات والمصانع المتنوعة، وفي المجال الثقافي والتعليمي حازوا على شهادات عليا وتسلموا عمادة جامعات، وكذلك في المجال الإعلامي أصبحت لديهم قنوات فضائية ومحطات تلفزيونية وصحف ودور نشر ومنتديات ومواقع كلها تنطق باسم أهل البيت سلام الله عليهم، فهذا الوجود العظيم كله وان اختلفت مساحة وجوده في بلد وآخر إلا انه يكشف عن مدى القدرة لأتباع مدرسة أهل البيت .
وأكد بأن مسئوليتنا اليوم تحتم علينا أن نسعى بالعمل على الحفاظ على هذه القوة وهذا الوجود وهذا الكيان، وأن نسعى أكثر في تقوية التشيع وفي نشر معارف وعلوم أهل البيت سلام الله عليهم، وأن يكون لنا عطاء ومساهمة أكثر من السابق، وهذا لا يكون إلا من خلال العمل الجاد والمدروس المنظم المحكم، وان نسعى إلى رعاية أمور ثلاثة:

الأول: أن نخلص أنفسنا من الفتن والوقوع في مستنقعاتها:

بأن لا نتفاعل مع الإثارات التي تحاول أن تخلق مشاكل ونزاعات بيننا وبين إخواننا الآخرين من المسلمين، بمعنى أن لا نستجيب إلى تلك الدعاوى التي تحاول بعض الجهات الإعلامية إثارتها في القضايا العقائدية والفكرية، علينا أن نكون أكثر حكمة وحلماً وأكثر صموداً، فإن العملية ليست عشوائية وتلقائية، بل ترجع إلى برامج معدة مسبقاً نتيجة مخططات ودراسات لإيجاد الاختلاف وزرع الخلاف والفتن بين المسلمين بصورة عامة، وبين أتباع كل مذهب بصورة خاصة، فعلينا أن نحذر من الفتن الخارجية والداخلية، فنحن كشيعة يجب أن نخلص أنفسنا من هذه الفتن الداخلية والخلافات وأن لا نطرح المسائل التي ليست ذات أهمية في الواقع، نحن بحاجة بأن نطرح المسائل التي تثبت عقيدتنا وتمسكنا وارتباطنا بأهل البيت سلام الله عليهم وتوحدنا وتقوي ترابطنا، وتبعدنا عن الاختلاف والشقاق.

الثاني: الترابط والتواصل:

فكما يجب علينا كمسلمين أن نترابط وأن نتوحد وأن نتآخى وأن نتعاون، أيضاً يجب علينا كأبناء طائفة واحدة أن يكون بيننا ترابط سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي، لابد أن نكون قريبين من جميع الأحداث، وأن نتفاعل مع ما يحدث، فكما نتألم عندما يصاب أي مسلم في أي مكان، أيضاً نتألم عندما يصاب أي فرد ينتمي إلى أهل البيت سلام الله عليهم، فكما نتألم لما يعانيه إخواننا في فلسطين أوفي ليبيا أو في اليمن أو في أفريقيا هذه الأيام من مأساة، فمن الطبيعي أن نتألم لما يعانيه إخواننا وأخواتنا في البحرين أو في العراق أو في أفغانستان وغيرها من الشدائد والظروف الصعبة، وأيضاً عندما نتألم لأننا نجد الكثير من أخوتنا المسلمين لازالوا مسجونين كذلك نتألم لبقاء إخواننا الشيعة في العالم أو في بلادنا مسجونين خصوصاً أن بعضهم مضت عليهم سنوات عديدة، وكذلك الذين اعتقلوا مؤخراً كالشيخ توفيق العامر والسليمان والعبد الكريم والمحمد صالح وغيرهم، الذين لا زلنا ننتظر أن يقوم المسئولون بإطلاق سراحهم لأن بقاؤهم إلى هذه الفترة يؤلمنا.

الثالث: أن نعمل على تطوير وتقوية وجودنا الشيعي:

أولاً: علينا أن نواصل في حركة ومساعي الحصول على المطالب الوطنية الطبيعية والحقوق المشروعة التي هي من حق كل مواطن، سواء الحقوق الدينية أو الحقوق المدنية.

ثانياً: أن نطور أنفسنا وأبنائنا ومجتمعنا سواء في المجال العلمي والثقافي أو الحقوقي أو الاقتصادي أو الاجتماعي وأن نشجع أبنائنا في مواصلة الدراسات العليا والحصول على كافة التخصصات والقدرات، فهناك تخصصات نادرة بحاجة إلى تغطية، في جانب الحقوق والإعلام والسياسة والاقتصاد وغيرها.
ثالثاً: علينا أن لا نتردد في المشاركة في المجالات التي تسهم في تقدم وتطور وتقوية وجودنا الشيعي سواء في الساحة الخدمية أو الاجتماعية أو الثقافية أو الحقوقية أو السياسية، ومن هذا المشاركة في انتخابات مجالس البلدية التي ستبدأ في الأسبوع القادم، فإذا لم تشكل المشاركة أي ضرر سلبي علينا ولها أثر إيجابي فعلينا أن نشارك وبكل قوة لنثبت قدرتنا ووطنيتنا، من خلال حضورنا وتواجدنا بدلاً من انعزالنا واختفائنا في هذه المجالات.

http://rasid.com/artc.php?id=46150







 
قديم 28-09-11, 08:42 AM   رقم المشاركة : 2
رهين الفكر
عضو ماسي






رهين الفكر غير متصل

رهين الفكر is on a distinguished road


كالعادة ،،، لا بد من الاثني عشرية ان يمرّروا اباطيل واكاذيب في كلامهم

من اشد الاباطيل وضوحا زعمهم بعددهم وهذا غير الاباطيل الاخرى

نسأل الله العافية والثبات على الدين






التوقيع :
الاثني عشرية يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض

فهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) مع تحريفهاعن معناها
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا)

وهم ،،، يؤمنون بقوله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) مع صرفها إلى من لم تنزل فيهم
ولكنهم يكفرون بقوله تعالى (وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ)



اقتباس:
ان خط الدفاع الاول ضد استهداف الصحابة يبدأ عند معاوية رضي الله عنه ذلك الرجل العظيم
فأعداء دين الله يبدأون به ولكنهم لن ينتهوا عنده



من مواضيعي في المنتدى
»» التوحيد عند الرافضة
»» لماذا وصلنا من احاديث فضائل علي بن ابي طالب اكثر من فضائل من هم افضل منه
»» إن قالوا نستشهد عليكم بما في كتبكم قلنا
»» تفخيم الروافض لأحبارهم بالقاب لا يستحقونها
»» هلاك دين الرافضة ،، لا يوجد احدا من البشر معصوم
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:08 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "