|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
يا حبيبي الأحاديث التي استشهدت بها بخصوص معاوية ويزيد ما لم تثبت صحة سندها فارم بها في أقرب مزبلة.
### |
|
|
|
|
|
ضع الحديث الذي لم تثبت صحة سنده وهات الدليل على تضعيفه
ثانيا
معاوية زكاه الامامين الحسن و الحسين وبايعاه على السمع و الطاعة
و يزيد قد بايعه الامام زين العابدين وابن الحنفية
اكرام يزيد لابناء عمومته من اهل البيت وشهادة ابن الحنفية في يزيد رحمه الله
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=77179
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
أما بخصوص هارون, فليس هناك حديث بسند صحيح عن الأئمة عليه السلام يثبت أنه كان شيعيا. بل الثابت لدينا أنه كان ناصبيا ملعونا, وأنتم من تمجدونه وتعتبرونه أفضل خليفة عباسي.
-بالنسبة لهارون, فكما قلت لك: ليس هناك حديث صحيح عن الأئمة عليهم السلام يثبت أنه كان شيعيا. بل الثابت لدينا أنه كان ناصبيا ملعونا. وأنتم من تمجدونه وتعتبرونه أفضل خليفة عباسي.
### |
|
|
|
|
|
هذا قول مراجع الشيعة
1- يقول مرجعهم الكبير محمد كاظم اليزدي في تعليقته على المكاسب ( 1 / 48 ) من طبعته القديمة:[ ويمكن دعوى الانصراف إلى كل سلطان يأخذ الخراج بعنوانه الخاص المصطلح وإن كان موافقا بأن كان من سلاطين العامة إذ يبعد عدم انصراف الأخبار إلى شيعي غلب على مملكتهم وكان عاملا بسيرتهم وإن كان غاصبا في اعتقاده وإلا فيشكل الحال بالنسبة إلى مثل هارون الرشيد وابنه المأمون على ما نقل أنهما كانا على مذهب الإمامية ].
2- يقول آيتهم العظمى محمد صادق الروحاني في كتابه ( فقه الصادق ) ( 15 / 80 ) وكتابه ( منهاج الفقاهة ) ( 2 / 400 ):[ الثاني: في أنه هل يختص الحكم بالمخالف الذي يرى نفسه خليفة ، أم يعم كل سلطان مسلم يرى نفسه خليفة عملا مخالفا كان أم شيعيا كما قيل في هارون الرشيد وابنه المأمون ، أم يعم كل سلطان مسلم ، أم يعم مطلق السلاطين ؟].
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
1- ثبت في صحيح مسلم أن معاوية كان يأمر بسب أمير المؤمنين عليه السلام, ولهذا قال شيخ إسلامكم ابن تيمية:
وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال ثلاث قالهن رسول الله فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم الحديث فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه ..
وليس معاوية بن أبي سفيان فقط من كان يسب أمير المؤمنين عليه السلام. إنما باعتراف شيخ إسلامكم فالكثير من الصحابة أيضا كانوا يبغضونه ويسبونه:
### |
|
|
|
|
|
لا يوجد رواية واحدة صحيحة فيها معاوية يسب علي رضوان الله عليه
والرواية في صحيح مسلم فيها سؤال وليس امر
وقولهم قال (أمر) هذا من الراوي وليس من من معاوية وكلام الراوي
صحيح مسلم. 32 - (2404) حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد (وتقاربا في اللفظ) قالا: حدثنا حاتم (وهو ابن إسماعيل) عن بكير بن مسمار، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه، قال:
أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال: ما منعك أن تسب أبا التراب؟ فقال: أما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلن أسبه. لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم. سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له، خلفه في بعض مغازيه، فقال له علي: يا رسول الله! خلفتني مع النساء والصبيان؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم "أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى. إلا أنه لا نبوة بعدي". وسمعته يقول يوم خيبر "لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله" قال فتطاولنا لها فقال "ادعوا لي عليا" فأتى به أرمد. فبصق في عينه ودفع الراية إليه. ففتح الله عليه. ولما نزلت هذه الآية: فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبنائكم [3/ آل عمران/61] دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال "اللهم! هؤلاء أهلي".
ملاحظات:
1- ليس في نص الحديث ان سيدنا معاوية امر سيدنا سعد بالسب ؟
فالمأمور به غير مذكور في الرواية ، والقارئ (الذي ليس فيه قلبه غل) سيقرأ الرواية وسيفهم بأنّ المعنى (أمر معاوية سعداً أن يأتيه ، فقال له: ما منعك أن ... ).
الرواية لم تذكر بأنه أمره أن يسب، فمن أين أتيت بأنه أمره بذلك؟
بل لو فرضنا أنه يسوغ أن يًُفهم ما فهمته أنت ، فعلى الأقل لا يوجد مرجحّ لقولك ، فقد يُفهم ما ذكرته أنا وقد يُفهم ما فهمته أنت ، ولإدانة شخص ما من عامة الناس وليس صحابياً يُفترض أن تأتي بشيء واضح لا غبار عليه ، لا أن تأتي بدليل يحتمل أكثر من وجه.
2- إذا كان علي ومعاوية قد فعلا ما هو أكبر من السب وهو الاقتتال ، وفي نهج البلاغة ما يدل على أنه لم يكفر معاوية ولا من معه رغم فعلهم ما هو أكبر من السب وهو قتال علي رضي الله عنه ، فلماذا تزعج نفسك بأسئلة غريبة مثل هذه؟
وهذا الحديث لا يفيد أن معاوية أمر سعداً بسبِّ عليّ، ولكنه كما هو ظاهر فإن معاوية أراد أن يستفسر عن المانع من سب عليّ، فأجابه سعداً عن السبب ولم نعلم أن معاوية عندما سمع رد سعد غضب منه ولا عاقبه، وسكوت معاوية هو تصويب لرأي سعد، ولو كان معاوية ظالماً يجبر الناس على سب عليّ كما يدّعي الشيعة، لما سكت على سعد ولأجبره على سبّه، ولكن لم يحدث من ذلك شيءٌ فعلم أنه لم يؤمر بسبّه ولا رضي بذلك، ويقول النووي (( قول معاوية هذا، ليس فيه تصريح بأنه أمر سعداً بسبه، وإنما سأله عن السبب المانع له من السب، كأنه يقول هل امتنعت تورعاً أو خوفاً أو غير ذلك. فإن كان تورعـاً وإجـلالاً له عن السب، فأنت مصيب محسن، وإن كان غير ذلك، فله جـواب آخـر، ولعل سعداً قد كان في طائفة يسبّون، فلم يسب معهم، وعجز عن الإنكار وأنكر عليهم فسأله هذا السؤال. قالوا: ويحتمل تأويلاً آخر أن معناه ما منعك أن تخطئه في رأيه واجتهاده، وتظهر للناس حسن رأينا واجتهادنا وأنه أخطأ ).
3ـ من الغرائب أنّ الشيعة ينكرون سبَّ عليّ ولم يتورّعون عن سب خيرة الصحابة أبو بكر وعمر وعثمان! وكتبهم طافحة بذلك.
اما ماذكر انه حول دلالة النص نفسه ، هل اتيان معاوية بسعد كان من أجل مطالبته بالسب واستنكاره عدم مشاركته فيه؟ أم أنه كان للاستفسار ومعرفة ما لدى سعد ، هل هو نوع من التأييد لعلي أم ماذا؟
على أي حال .. حتى لو كان هذا مراد ابن تيمية رحمه الله ، فاللفظ كما قلت يحتمل الاثنين ، يحتمل هذا وذاك ، فأين المرجّح؟
2- إذا كان علي ومعاوية قد فعلا ما هو أكبر من السب وهو الاقتتال ، وفي نهج البلاغة ما يدل على أنه لم يكفر معاوية ولا من معه رغم فعلهم ما هو أكبر من السب وهو قتال علي رضي الله عنه
الخوارج كفروا و شتموا علياً فقط فهل كفرهم علي رضي الله عنه؟
اما تعليقا على قول ابن تيمية
أولاً: من المعلوم أنّ شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله كان يرد في أحيان كثيرة من حفظه ، وهو إنسان يحفظ وينسى ، وقد عتب عليه البعض بعض أخطاءه في الحديث في المنهاج واعتُذر له بأنه رحمه الله كان يجيب من حفظه فلذلك يخطئ أحياناً وإن كنت حقيقة أعجب جداً من سعة حفظه بحيث يستطيع تحمل كل هذا الكم من الأحاديث واستحضاره في الردود على الشبهات.
وتلاحظ أنه ذكر الرواية قبل هذا بصفحتين فقال ( وعن سعد بن أبي وقاص قال أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا بالسب فأبى فقال ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب قال ثلاث قالهن رسول الله صلى الله عليه وسلم ) إلى آخره.
وهذا خطأ منه رحمه الله ، فإنّ الرواية ليس فيها ( بالسب) وإنما هذا وهم منه رحمه الله ، ولو أنه ذكر ذلك بالمعنى لقلنا بأنّ هذا مفهومه للحديث ، لكنه وهم في نص الحديث فلذا جاء تفسيره متابعاً لهذا الوهم.
أقول: لنفرض جدلاً أنّ ابن تيمية يرى أنّ الحديث الذي في مسلم والذي ليس فيه كلمة (بالسب) يعني أنه أمر بالسب ، فإنني قد قلت أنّ الدليل الذي تستدلون به يحتمل وجهين:
الأول: أنه أمر بالسب
الثاني: أنه أمره بالإتيان إليه
فأين المرجح؟
بل لو فرضنا وجود المرجح وأنه فعلاً سب أو أمر بالسباب
للمزيد
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=132334
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
فحتى لو أثبتنا لكم أن أبا بكر كان يبغض أمير المؤمنين عليه السلام ويسبه فلن تلعنوه ولن تتركوا مذهبكم. إنما ستصرون على الترضي واعتباره أفضل صحابي.
ولا ننسى طبعا أنه ثبت لديكم أن أمير المؤمنين عليه السلام كان يدعو على معاوية:
### |
|
|
|
|
|
سيدنا معاوية يعترف بفضل سيدنا علي فكيف يسبه
اضافة الي ان كيف يبايع شادتنا الحسن و الحسين معاوية رضي الله عنهم اجمعين بايعوا سيدنا معاوية على السمع و الطاعة و هو كان يسب اباهم
اعتراف العلامة الصدر : ان معاوية لم ينادي بسب ( علي ) على ( المنابر )
قال العلامة السيد علي الحسيني الصدر في كتابه ـ العقائد الحقة ـ صـ 355ـ356ـ : ((حتّى أنّ عدوّهم اللدود معاوية الذي شهر عليهم سيف البغي وشرع عليهم السبّ واللعن لم يستطع أن يحصي عليهم صغيرةً ولا أدنى من صغيرة ، وإلاّ لكان ينادي بها على المنابر ، بل على العكس اعترف بغاية الفضل والتقوى في أمير المؤمنين بعد توصيف عدي بن حاتم عليّاً ، حيث قال معاوية : يرحم الله أبا الحسن كان كذلك ))
# الـــقــلائـــد والــفــرائـــد :
1ـ براءة الصحابي الجليل ( معاوية بن أبي سفيان ) رضي الله عنه ( خال المؤمنين ) من سب علي رضي الله عنه ( على المنابر ) .
2ـ معاوية يشهد لعلي وآل البيت بغاية الفضل والتقوي والصلاح .
3ـ مما سبق ، يتبين نقض دعوى سب علي رضي الله على المنابر ، ودعوى كتمان فضائل آل البيت في زمن معاوية رضي الله عنه ..!!
# اعتراض وجوابه :
قد يقول قائل : السيد الصدر يقول عن معاوية ( شرع عليهم السب واللعن ) .
الجواب : نقول ماذا تفعل بدعواكم بإنه يسب على المنابر التي نقضها السيد ؟! أولاً
ثانيًا : احتجاجي بكلام ( الصدر ) هي في جزئية معينة ( ذكرتها ) وهي عدم السب على المنبر والاعتراف بفضل علي ،
فكلام ( الصدر ) بإنه ( شرع السب ) ليس حجة علي ، ولا يلزمني ، وإنما ألزمكم باعتراف أحد ( علمائكم ) بهذه الجزئية السابقة ..
وماذا سيكون الجواب عند طرق ( الوثيقة ) الباب ؟!!
إلى الله المشتكى ، وصلى الله وسلم على النبي المجتبى ..!
كــــــــتـــــــــــبــــــــــــه
abu shaimaa almadani
=====
اعترف بغاية الفضل والتقوى في أمير المؤمنين بعد توصيف عدي بن حاتم عليّاً ، حيث قال معاوية : يرحم الله أبا الحسن كان كذلك انتهى
دلالة على ان سيدنا معاوية يترحم على سيدنا علي رضي الله عنه مما ينفي لعن و سب سيدنا علي رضي الله عنه
رضاء الحسن والحسين أماما عليهما وقال هو خير من أمثالك
وقال الحسن - عليه السلام -:
(أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10)
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
"أما اللعن فلم نجده في شيء من كتب السنة المعتمدة بعد البحث الطويل، وأما الدعاء عليهم فقد صح عنه رضي الله عنه: قال ابن أبي شيبه (2/137): حدثنا هشيم قال: أخبرنا حصين، قال: حدثنا عبدالرحمن بن معقل: قال: صليت مع علي صلاة الغداة؛ فقنت، فقال في قنوته: اللهم عليك بمعاوية وأشياعه، وعمرو بن العاص وأشياعه، وأبا الأعور السلمي وأشياعه، وعبدالله بن قيس وأشياعه، قال البيهقي (2/204) وقد أخرج بعضه: صحيح مشهور، وهو كما قال من حيث الصحة؛ فهو على شرط الشيخين"
### |
|
|
|
|
|
كذلك قنت معاوية على سيدنا على لكن في لنرى قول
سيدنا علي عن معاوية و اشياعه من اهل الشام
هذا قول سيدنا علي عليه الصلاة والسلام ان من تقاتل معه كان على شبهة و متأول فهو يجد للجميع العذر
علي رضي الله عنه يقول انه قاتل اخوانه في الاسلام فما قولكم يا اماميه ؟؟؟
-----------------------------------------
((ولكنا إنما أصبحنا نقاتل إخواننا في الاسلام على ما دخل فيه من الزيغ والاعوجاج والشبهة والتأويل. فإذا طمعنا في خصلة (2) يلم الله بها شعثنا ونتدانى بها إلى البقية فيما بيننا رغبنا فيها وأمسكنا عما سواها. ))
نهج البلاغه ج1 ص236
علي رضي الله عنه يعتبر ان معاويه رضي الله عنه واهل الشام واهل الجمل انهم اخوانه في الدين ؟؟؟
وايضا علي رضي الله عنه نفى عنهم الكفر والنفاق والشرك
الحسن بن ظريف، عن الحسين بن علوان، عن جعفر، عن أبيه قال : إن عليا لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا )
ليسوا مشركين وليسوا منافقين ويشهدون لا اله الا الله وان محمدا رسول الله ؟؟ فهل الاخوه هنا اخوة دين لمن لا ينسبه الامام الى النفاق او الشرك ؟؟
عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه " يقصد أهل صفين والجمل " : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 طبعة
البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 3 - ص 114ومن كتاب له عليه السلام كتبه إلى أهل الأمصار يقتص فيه ما جرى بينه وبين أهل صفين : ((وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله، ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))
وبعد ان نفى علي رضي الله عنه بسندين صحيحين الكفر والنفاق والشرك عن معاويه رضي الله عنه واهل الشام
قال ان ايمانهم واحد ؟؟؟ وبهذا اثبت علي رضي الله عنه ايمان معاويه رضي الله عنه ولم ينسب اليه النفاق او الكفر او الشرك فماذا بعد هذا من حجه ؟؟
وقال انهم اخوانه في الدين
===
عبدالله بن جعفر الحميري عن هارون بن مسلم ، عن مسعدة بن زياد ، عن جعفر ، عن أبيه ان عليا ( عليه السلام ) لم يكن ينسب أحدا من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق ، ولكنه كان يقول : هم إخواننا بغوا علينا . قرب الإسناد : 45 . كتاب وسائل الشيعة ج 15 ص69 ـ ص87
بل بايع سيدنا الحسن و الحسين عليهم السلام سيدنا معاوية رضي الله عنه على السمع و الطاعة
===
الامام الحسن عليه السلام يصرح ان الشيعة قتلوا سيدنا علي و طعنه و سرقته
ولما تنازل الحسن لمعاوية وصالحه ،
نادى شيعتة الذين غدروا به قائلاً :
" ياأهل الكوفة :
ذهلت نفسي عنكم لثلاث :
مقتلكم لأبي ،
وسلبكم ثقلي ،
وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ،
فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم .
{ كشف الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1} .
تزكية من الحسن والحسين عليهم السلام لمعاوية
سيدنا الحسن والحسين عليهم السلام بايعوا سيدنا معاوية رضي الله عنه على السمع والطاعة
فكيف يبايغ المعصومين كافر ظالم فهذا يسقط معصومية الائمة كما يدعى الشيعة
ولننظر الي الواقع
من الذي عاد ال البيت وقتلوا و خانوا و غدروا ال البيت انهم الشيعة
في واقع الحال ان الشيعة هم قتلة الائمة و الذين عادوا سيدنا علي بن ابي طالب عليه السلام و الحسن و الحسين عليهم السلام
و ان من قتل سيدنا علي عليه السلام الشيعي الخارجي عبدالرحمن ابن ملجم
لنرى من الذي يبغضهم علي انه يبغض الشيعة
سيدنا علي عليه السلام يبغض الشيعة
عن أبي الطفيل قال علي عليه السلام: يا أهل الكوفة دخلت اليكم وليس لي سوط الا الدرة فرفعتموني إلى السوط، ثم رفعتموني إلى الحجارة أو قال: الحديد، ألبسكم الله شيعا وأذاق بعضكم بأس بعض فمن فازبكم فقد فاز بالقدح الاخيب
عن أبي صالح الحنفي قال: رأيت عليا عليه السلام يخطب وقد وضع المصحف على رأسه حتى رأيت الورق يتقعقع على رأسه قال: فقال: اللهم قد منعوني ما فيه فأعطني ما فيه، اللهم قد أبغضتهم وأبغضوني، ومللتهم وملوني، وحملوني على غير خلقي وطبيعتي،
وأخلاق لم تكن تعرف لي، اللهم فأبدلني بهم خيرا منهم ، وأبدلهم بي شرا مني، اللهم مث قلوبهم كما يماث الملح في الماء . عن سعد بن ابراهيم قال: سمعت ابن أبي رافع قال: رأيت عليا عليه السلام قد ازدحموا عليه حتى أدموا رجله فقال: اللهم قد كرهتهم وكرهوني، فأرحني منهم وأرحهم مني
من قتل الحسين هم الشيعة
زينب وتحميلها الشيعة ما حدث
خطبة زينب بنت علي بن ابي طالب
يقول الامام
زين العابدين عليه السلام ان هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم
====
دعاء الامام الحسين رضي الله عنه على الشيعة
الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
ومع ذلك, ترمون كلام أمير المؤمنين عليه السلام عرض الحائط. وتترضون على معاوية تمجدونه.
### |
|
|
|
|
|
لقد رضى الامام الحسن والحسين عليهم على سيدنا معاوية
و بايعوه
رضاء الحسن والحسين أماما عليهما وقال هو خير من أمثالك
وقال الحسن - عليه السلام -:
(أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10)
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
2- فعلا لم أرى أشد حقدا منك على أهل البيت عليهم السلام يا عاشق يزيد. أسأل الله عز وجل أن يسلط عليك وعلى أهلك شخصا يفعل بكم نفس ما فعله يزيد بالحسين وأهل البيت عليهم السلام وأهل الحرة. قل آمين إن كنت تمتلك ذرة رجولة.
### |
|
|
|
|
|
من كتب الشيعة
اكرام يزيد لابناء عمومته من اهل البيت وشهادة ابن الحنفية في يزيد رحمه الله
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=77179
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
على كل:
نحن لا ننكر أن أهل الكوفة خذلوا الحسين عليه السلام. ويا علامة يا فهامة أهل الكوفة لم يكونوا شيعة. بل كانوا على مذهب أهل السنة. ومن ثم تشيعوا لاحقا. فمثلا أهل نجد هم جند مسيلمة الكذاب. فهل نستنتج يا علامة يا فهامة أن الوهابية النجديين هم أنصار مسيلمة الكذاب؟
### |
|
|
|
|
|
من كتب الشيعة تقرر وتؤكد أن شيعة الحسين هم الذين قتلوا الحسين . فقد قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }.
قال الإمام الحسين - عليه السلام - في دعائه على شيعته:
(اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا) (الإرشاد للمفيد 241).
وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم، فكان مما قال:
(لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين) (الاحتجاج 2/24).
(بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه) (أعيان الشيعة/القسم الأول 34).
وقال الحسن - عليه السلام -:
(أرى والله معاوية خيراً لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة، ابتغوا قتلي وأخذوا مالي، والله لأن آخذ من معاوية ما أحقن به من دمي وآمن به في أهلي خير من أن يقتلوني فيضيع أهل بيتي، والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوا بي إليه سلماً، ووالله لأن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير) (الاحتجاج 2/10).
وقال الإمام زين العابدين - عليه السلام - لأهل الكوفة:
(هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه .. بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي) (الاحتجاج 2/32).
وقال أيضاً عنهم:
(إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟) (الاحتجاج 2/29).
وقال الصادق - عليه السلام -:
(يا أهل الكوفة، يا أهل الغدر والمكر والخيلاء، إنا أهل البيت ابتلانا الله بكم، وابتلاكم بنا فجعل بلاءنا حسناً .. فكفرتمونا وكذبتمونا ورأيتم قتالنا حلالاً وأموالنا نهباً .. كما قتلتم جدنا بالأمس، وسيوفكم تقطر من دمائنا أهل البيت .. تباً لكم فانتظروا اللعنة والعذاب فكأن قد حل بكم .. ويذيق بعضكم بأس ما تخلدون في العذاب الأليم يوم القيامة بما ظلمتمونا، ألا لعنة الله على الظالمين. تباً لكم يأهل الكوفة، كم قرأت لرسول الله صلى الله عليه وآله قبلكم، ثم غدرتم بأخيه علي بن أبي طالب وجدي، وبنيه وعترته الطيبين.
فرد علينا أحد أهل الكوفة مفتخراً فقال:
نحن قتلنا علياً وبني علي ... بسيوف هندية ورماحِ
وسبينا نساءهم سبي تركٍ ... ونطحناهمُ فأيُّ نطاحِ (الاحتجاج 2/28)
وقالت زينب بنت أمير المؤمنين صلوات الله عليها لأهل الكوفة تقريعاً لهم: (أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختل والغدر والخذل .. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، هل فيكم إلا الصلف والعجب والشنف والكذب .. أتبكون أخي؟! أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بعارها .. وانى ترخصون قتل سليل خاتم النبوة ..) (الاحتجاج 2/29-30).
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
أهل الكوفة خذلوا الحسين عليه السلام, لكن هذا لا يبرأ ربك يزيد بن معاوية وقائده العسكري عبيد الله بن أبي زياد.
من قتل الحسين عليه السلام هو الجيش الأموي الشامي الذي كان تحت إمرة عبيد الله بن أبي زياد. وأصلا أهل الكوفة خذلوا الحسين خوفا من الجيش الأموي.
### |
|
|
|
|
|
من قتل الحسين هم الشيعة
وقال الإمام زين العابدين - عليه السلام - لأهل الكوفة:
(هل تعلمون أنكم كتبتم إلى أبي وخدعتموه وأعطيتموه من أنفسكم العهد والميثاق ثم قاتلتموه وخذلتموه .. بأي عين تنظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وهو يقول لكم: قاتلتم عترتي وانتهكتم حرمتي فلستم من أمتي) (الاحتجاج 2/32).
وقال أيضاً عنهم:
(إن هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم؟) (الاحتجاج 2/29).
من كتب الشيعة الاثناعشرية تقول ان يزيد اقسم بالله انه لم يأمر بقتل سيدنا الحسين ؟؟؟
ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني أنك تريد قتلي، فإن كنت
لا بد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله.
فقال له يزيد (لعنه الله لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فوالله ما أمرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم أحسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة.
http://www.yazeinab.org/arabic/aqaed...etjaj2-03.html
الاحتجاج ج2 ص40
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
وربك يزيد لم يعاقب عبيد الله بن أبي زياد على جريمة, بل كافأه على ذلك بأن أبقاه في منصبه .في حين نجد أنه عزل النعمان بن بشير لأنه كان متهاونا مع الثورة الحسينية.
أضف لذلك:
### |
|
|
|
|
|
ربي الله سبحانه لا اله الاهو رب العرش العظيم
اما انت يا من تعبد اثناعشر اله
ان الائمة هم اله في دين الاثناعشرية
يقول الوحيد الخراساني بصراحة مثيرة :
-" إن إمام العصر صار عبدا ، وعندما صار عبدا صار ربا ، فـ " العبودية جوهرة كنهها الربوبية" فمن ملك هذه الجوهرة تحققت ربوبيته – بالله تعالى لا بالاستقلال – بالنسبة إلى الأشياء الأخرى.
صفحة 52 من كتاب مقتطفات ولائية ، ترجمة عباس بن نخي ، المحاضرة الثالثة تحت عنوان (صبر الحجة) ألقاها في المسجد- الأعظم بقم بتاريخ 13 شعبان 1411 الموافق 27/2/1991
ثم لماذا لم يعاقب سيدنا علي ابن جرموز و قتلت الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عه
=====
ابن جرموز قتل الزبير ليس بامر من سيدنا علي
وكذلك الحسين لم يقتل بامر من يزيد
بل ان يزيد بن معاوية لم يكن يريد قتل الحسين هذا كما ورد في كتب الشيعة على لسان الامام علي بن الحسن رضي الله عنه
كتاب الاحتجاج
احتجاج علي بن الحسين زين العابدين على يزيد بن معاوية لما ادخل عليه روت ثقات الرواة.......
ثم قال له علي بن الحسين عليه السلام: يا يزيد بلغني انك تريد قتلي، فان كنت
لابد قاتلي، فوجه مع هؤلاء النسوة من يؤديهن إلى حرم رسول الله صلى الله عليه وآله. فقال له يزيد لعنه الله: لا يؤديهن غيرك، لعن الله ابن مرجانة، فو الله ما امرته بقتل أبيك، ولو كنت متوليا لقتاله ما قتلته، ثم احسن جائزته وحمله والنساء إلى المدينة
فاذا
يزيد لم يامر ولم يريد مقتل الحسين مثلما لم يامر ولم يريد سيدنا علي مقتل الزبير
فالذي قتل الزبير , الشيعي عمرو بن جرموز
والذي قتل الحسين شيعي شمر بن ذي الجوشن وشبث بن ربعي شيعي ايضا
بل الشيعة سبب البلاء فقد كاتبوا الحسين للقدوم اليهم ثم خذلوا الحسين
وبما ان سيدنا علي لم يامر بقتل الزبير
ولم يعاقب ابن جرموز رغم ان ابن جرموز قتل الزبير غدرا و خارج ميدان المعركة
فكذلك يزيد لم يامر بقتل الحسين وقد قتل الحسين في ساحة المعركة فهناك فرق بين القتل بساحة المعركة والقتل غدرا .
فمثلما لا يتحمل سيدنا علي مسئولية مقتل الزبير فنفس الحكم ينطبق ايضا على يزيد
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
فما لا يمكنك إنكاره هو أن الحسين عليه السلام قد خرج على يزيد. مع ذلك نجدكم تمجدون يزيد وتقولون أنه مغفور له, أي أن مثواه الجنة.
فما أردت قوله, هو أنه حتى لو خرج أمير المؤمنين عليه السلام على أبي بكر مثلما خرج الحسين عليه السلام على يزيد. واستشهد أمير المؤمنين عليه السلام على يد القائد العسكري لابي بكر مثلما استشهد الحسين عليه السلام على يد القائد العسكري ليزيد (عبيد الله بن أبي زياد
### |
|
|
|
|
|
لم يخرج سيدنا الحسين عليه السلام الي العراق الا بعد ان دعاه اهل العراق ثم غدروا به و قتلوه
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
##
وتصرون على أن أمير المؤمنين عليه السلام وأبا بكر كانوا أحبابا رغم خروج الأول على الثاني.
### |
|
|
|
|
|
لقد بايع سيدنا علي ابوبكر رضي الله عنه على السمع والطاعة
وهذا نص منه من نهج البلاغه في الثناء على ابو بكر وعمر وعثمان وعلى كل المهاجرين والانصار
إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ عُثْمَانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ وَ لَا لِلْغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ وَ إِنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِ فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ وَ سَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذَلِكَ لِلَّهِ رِضًا فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْنٍ أَوْ بِدْعَةٍ رَدُّوهُ إِلَى مَا خَرَجَ مِنْهُ فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ وَ وَلَّاهُ اللَّهُ مَا تَوَلَّى وَ لَعَمْرِي يَا مُعَاوِيَةُ لَئِنْ نَظَرْتَ بِعَقْلِكَ دُونَ هَوَاكَ لَتَجِدَنِّي أَبْرَأَ النَّاسِ مِنْ دَمِ عُثْمَانَ وَ لَتَعْلَمَنَّ أَنِّي كُنْتُ فِي عُزْلَةٍ عَنْهُ إِلَّا أَنْ تَتَجَنَّى فَتَجَنَّ مَا بَدَا لَكَ وَ السَّلَامُ .