نرجس افريقية نوبية وليست إيطاليه ولا اسبانية بشهادة شارح الكافي المازندراني

[ابن الخطاب]

- علي بن إبراهيم، عن أبيه، وعلي بن محمد القاساني جميعا، عن زكريا بن يحيى بن النعمان الصيرفي قال: سمعت علي بن جعفر يحدث الحسن بن الحسين بن علي بن الحسين فقال: والله لقد نصر الله ابا الحسن الرضا (عليه السلام)، فقال له الحسن:إي والله جعلت فداك لقد بغى عليه إخوته، فقال علي بن جعفر: إي والله ونحن عمومته بغينا عليه، فقال له الحسن: جعلت فداك كيف صنعتم فإني لم أحضركم؟قال: قال له إخوته ونحن أيضا: ما كان فينا إمام قط حائل اللون فقال لهم الرضا (عليه السلام) هو ابني، قالوا: فإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد قضى بالقافة فبيننا وبينك القافة، قال:
ابعثوا أنتم إليهم فأما أنا فلا، ولا تعلموهم لما دعوتموهم ولتكونوا في بيوتكم.فلما جاؤوا أقعدونا في البستان واصطف عمومته وإخوته وأخواته وأخذوا الرضا (عليه السلام) وألبسوه جبة صوف وقلنسوة منها ووضعوا على عنقه مسحاة وقالوا له:
ادخل البستان كأنك تعمل فيه، ثم جاؤوا بأبي جعفر (عليه السلام) فقالوا: ألحقوا هذا الغلام بأبيه، فقالوا: ليس له ههنا أب ولكن هذا عم أبيه، وهذا عم أبيه، وهذا عمه، وهذه عمته، وإن يكن له ههنا أب فهو صاحب البستان، فإن قدميه وقدميه واحدة فلما رجع أبو الحسن (عليه السلام) قالوا: هذا أبوه.قال علي بن جعفر: فقمت فمصصت ريق (1) أبي جعفر (عليه السلام) ثم قلت له: أشهد أنك إمامي عند الله، فبكى الرضا (عليه السلام)، ثم قال: يا عم! ألم تسمع أبي وهو يقول:
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): بابي ابن خيرة الاماء (2) ابن النوبية الطيبة الفم، المنتجبة الرحم ويلهم لعن الله الاعيبس وذريته، صاحب الفتنة، ويقتلهم سنين وشهورا وأياما يسومهم خسفا ويسقيهم كأسا مصبرة، وهو الطريد الشريد الموتور بأبيه وجده صاحب الغيبة، يقال: مات أو هلك، أي واد سلك؟! أفيكون هذا ياعم إلا مني، فقلت: صدقت جعلت فداك.

قال علي الغفاري محقق الكافي معلقاً في الهامش

(2) يعنى به القائم من آل محمد (صلى الله عليه وآله) والنوبة بلاد واسعة للسودان والنسبة اليها نوبى و

نوبية والمراد بالاعيبس خليفة من الخلفاء العباسية

رابط
http://www.al-shia.org/html/ara/book...-kafi-1/11.htm

()()()()()()()()()()()()()()()()()()()

وقال صالح المازندراني شارح الكافي ج 6 ص [ 212 ]


قوله (ابن خيرة الإماء) المراد به صاحب الزمان (عليه السلام) لا محمد بن علي الجواد لأن ضمير هو في قوله " وهو الطريد " راجع إلى الابن وهو بيان لحال الصاحب قطعا. قوله (ابن النوبية) النوبة بالضم بلاد واسعة للسودان بجنب الصعيد ومنها بلاد الحبشة، والنوبة أيضا جبل من السودان والنسبة إليها نوبي ونوبية. قوله (الطيبة الفم) إما لخلوصه من كلمة اللغو والشرك أو لنظافته وزوال خبثه، بالسواك أو لطيب رائحته. قوله (المنجبة الرحم) يقال: امرأة منجبة إذا كانت تلد النجباء. قوله (ويلهم) بالنصب على إضمار الفعل وهي كلمة عذاب، وواد في جهنم شديدة الحرارة والضمير للمفسدين من الخلفاء العباسية.

رابط
http://gadir.free.fr/Ar/Hadis/Kutub/sarh/html/06.htm

يعني يا إثناعشرية خرافتكم بضاعة النخاس نرجس
لاعلاقة لها بالروم ولا بقيصرها!
فعليكم بتعديل القصة وتحويرها من قيصر الروم
الى بنت نجاشي من ملوك مملكة اكسوم
ومن بنت الحورايين الى بنت الاحابيش

[أسد من أسود السنة]

بارك الله فيك لا اظن انه انها اسبانيه او نوبيه فهذه الرويه ضعيفه بزكريا الصيرفي مجهول الحال


4723 - 4722 - 4731 - زكريا بن يحيى بن النعمان: الصيرفي - مجهول - روى في الكافي وفي الطبعة القديمة منه، المصر في، بدل الصيرفي، وفي الوافي المصري


المفيد من معجم الخوئي

[طرابلسي سني]

دعنا نحسم المسألة إذا باذن الله.

من كتاب الغيبة للنعماني باسناد صحيح:

أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد ابن عقدة قال حدثنا محمد بن المفضل بن قيس بن رمانة الأشعري و سعدان بن إسحاق بن سعيد و أحمد بن الحسين بن عبد الملك و محمد بن الحسن القطواني قالوا جميعا حدثنا الحسن بن محبوب الزراد عن هشام بن سالم عن يزيد الكناسي قال سمعت أبا جعفر محمد بن علي الباقر ع يقول إن صاحب هذا الأمر فيه شبه من يوسف ابن أمة سوداء يصلح الله عز و جل له أمره في ليلة واحدة.

و يزيد الكناسي هو القماط الثقة.

قال المجلسي في المرآة ج4 ص244:

و أبو خالد كنية ليزيد الكناسي، و الظاهر أنه القماط الثقة، فالظاهر أن الخبر صحيح.

قال الخوئي في المباني ج41 ص311:

(منها: ) صحيحة يزيد الكناسي عن أبي جعفر (عليه السلام)

قال الأردبيلي في المجمع ج11 ص413:

و يدل عليه أيضا ما في صحيحة يزيد الكناسي المتقدّمة

قال بحر العلوم في الفوائد ج4 ص54:

يزيد الكناسي، أبو خالد يزيد القماط الثقة، الثقة. ويؤيد الاتحاد: اتحاد الاسم والكنية ان الشيخ ذكر (الكناسي) في (رجاله) ولم يذكر (القماط) والنجاشي ذكر (القماط) ولم يذكر (الكناسي)

و للرواية طريق آخر قي كتاب كمال الدين للصدوق:

حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس رضي الله عنه قال حدثنا أبو عمرو الكشي قال حدثنا محمد بن مسعود قال حدثنا علي بن محمد القمي عن محمد بن أحمد بن يحيى عن إبراهيم بن هاشم عن أبي أحمد الأزدي عن ضريس الكناسي قال سمعت أبا جعفر ع يقول إن صاحب هذا الأمر فيه سنة من يوسف ابن أمة سوداء يصلح الله عز و جل أمره في ليلة واحدة.

بالمرغم من أن عبد الواحد بن محمد بن عبدوس فيه جهالة إلا أنه من شيوخ الصدوق و قد ترضى عليه, فهذا يعد توثيقا عند البعض من الإثنى عشرية.

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد من أسود السنة     بارك الله فيك لا اظن انه انها اسبانيه او نوبيه فهذه الرويه ضعيفه بزكريا الصيرفي مجهول الحال 4723 - 4722 - 4731 - زكريا بن يحيى بن النعمان: الصيرفي - مجهول - روى في الكافي وفي الطبعة القديمة منه، المصر في، بدل الصيرفي، وفي الوافي المصري المفيد من معجم الخوئي

حياك الله أخي الحبيب مسئلة الرواية ضعيفة وفيها ومافيها لعبة مفضوحة
تم كشف تقية الروافض فيها فلاتغتر بهذه الترهات


تفضل أخي الكريم هذا آية (###) العظمى السيد محمد سعيد الطباطبائي الحكيم
يورد هذه الرواية مستشهدا بها
في كتابه في رحاب العقيدة ج (3)
12 ـ حديث علي بن جعفر (عليه السلام) عم الإمام الرضا (عليه السلام)، قال: ((والله لقد نصر الله أبا الحسن الرضا (عليه السلام)... فقمت فمصصت ريق أبي جعفر (عليه السلام) ثم قلت له: أشهد أنك إمامي عند الله فبكى الرضا (عليه السلام)، ثم قال: يا عم ألم تسمع أبي وهو يقول: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): بأبي ابن خيرة الإماء ابن النوبية الطيبة الفم المنتجبة الرحم... أفيكون هذا يا عم إلا مني؟ فقلت: صدقت جعلت فداك))(12).

وفي الهاش ذكر المرجع الحكيم

12) الكافي ج:1 ص:322 ـ 323، واللفظ له. بحار الأنوار ج:50 ص:21. مسائل علي بن جعفر ص:322.


وايضا الكوراني في كتابه معجم احاديث الامام المهدي (عج) ج 4
استشهد بها

[ابن الخطاب]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طرابلسي سني     دعنا نحسم المسألة إذا باذن الله. من كتاب الغيبة للنعماني باسناد صحيح: أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد ابن عقدة قال حدثنا محمد بن المفضل بن قيس بن رمانة الأشعري و سعدان بن إسحاق بن سعيد و أحمد بن الحسين بن عبد الملك و محمد بن الحسن القطواني قالوا جميعا حدثنا الحسن بن محبوب الزراد عن هشام بن سالم عن يزيد الكناسي قال سمعت أبا جعفر محمد بن علي الباقر ع يقول إن صاحب هذا الأمر فيه شبه من يوسف ابن أمة سوداء يصلح الله عز و جل له أمره في ليلة واحدة. و يزيد الكناسي هو القماط الثقة. قال المجلسي في المرآة ج4 ص244: و أبو خالد كنية ليزيد الكناسي، و الظاهر أنه القماط الثقة، فالظاهر أن الخبر صحيح. قال الخوئي في المباني ج41 ص311: (منها: ) صحيحة يزيد الكناسي عن أبي جعفر (عليه السلام) قال الأردبيلي في المجمع ج11 ص413: و يدل عليه أيضا ما في صحيحة يزيد الكناسي المتقدّمة قال بحر العلوم في الفوائد ج4 ص54: يزيد الكناسي، أبو خالد يزيد القماط الثقة، الثقة. ويؤيد الاتحاد: اتحاد الاسم والكنية ان الشيخ ذكر (الكناسي) في (رجاله) ولم يذكر (القماط) والنجاشي ذكر (القماط) ولم يذكر (الكناسي) و للرواية طريق آخر قي كتاب كمال الدين للصدوق: حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس رضي الله عنه قال حدثنا أبو عمرو الكشي قال حدثنا محمد بن مسعود قال حدثنا علي بن محمد القمي عن محمد بن أحمد بن يحيى عن إبراهيم بن هاشم عن أبي أحمد الأزدي عن ضريس الكناسي قال سمعت أبا جعفر ع يقول إن صاحب هذا الأمر فيه سنة من يوسف ابن أمة سوداء يصلح الله عز و جل أمره في ليلة واحدة. بالمرغم من أن عبد الواحد بن محمد بن عبدوس فيه جهالة إلا أنه من شيوخ الصدوق و قد ترضى عليه, فهذا يعد توثيقا عند البعض من الإثنى عشرية.

أحسنت أخي الحبيب طرابلسي سني

مزيداً من التوثيق والأدلة المعارضة لكون نرجس بنت قيصر ملك الروم

[طالب علام]

بارك الله فيكم ..

الثابت عندهم أن إمامهم (المعصوم !) علي الرضا .. دخل في نزاع مع أخوته وأعمامه ..

من هم هؤلاء ؟

أخوته : أولاد أبيه موسى الكاظم (المعصوم عندهم !) ..

أعمامه : أولاد جده جعفر الصادق (المعصوم عندهم!) ..

يعني ، كل أولاد المعصومين إختلفوا مع علي الرضا ، وطعنوا في شرفه ، وشكّوا في عفة زوجته !!

فإذا كل هؤلاء (وهم من أهل البيت الطاهر) لم ينظروا إلى الرضا كإمام معصوم مُفترض الطاعة .. كيف يريدون منا .. بعد 14 قرن أن نؤمن بذلك .. ويهددونا بالقتل والذبح ودخول النار إذا لم نفعل ذلك ؟!

[طرابلسي سني]

الظاهر أن فكرة الإمام الثاني عشر مستوحاة من فتنة أحد أزواج الحسن العسكري, هذه الأمة السوداء علمت أنه سيكون لها المال الكثير من الإرث و الخمس و غيره إن ادعت وجود ولد للحسن, فاتفقت مع بعض أرباب الإمامية الذين وقعوا في ورطة عند موت الحسن من دون عقب, و ادعت الحمل بعد موت الحسن العسكري.

إدعائها للحمل كان له عواقب وخيمة, منها تصادم مزاعمها مع مزاعم كذاب آخر و هو جعفر بن علي الذي أراد الإرث لنفسه, و الأهم من ذلك تدخل الدولة و القضاء للفصل بين الخصوم, مما أدى إلى حبس الأمة السوداء لفترة طويلة و فحصها طبيا للتأكد من صحة الحمل المزعوم.

إنكشفت الكذابة (صقيل أو نرجس) و بطل الحمل و ظفر جعفر بن علي بالمال و الإرث, و كان قد ادعى الإمامة ثم ادعت الشيعة أن الإمامة في أولاده من بعده.

بالرغم من انتصار جعفر لكن مذهبه انقرض و اندرس, قد يسأل سائل لماذا و هو المنتصر ذو النسب الشريف؟

الجواب أن منظروا التشيع و جل أحاديثهم الكاذبة ادعت أن الإمامة تنتقل بعد الحسن و الحسين إلى أولاد الحسين, و قد اتفق معظمهم على أنها في الحسن العسكري فلا يمكن التراجع و القول أنها انتقلت منه إلى عمه جعفر و خصوصا أنهم ادعوا أنه كذاب. لذلك تم تسويق قصة الأمة السوداء و أنها أنجبت ولدا اسمه محمد, و هو المهدي, و كونه مهديا فلابد له من غيبة, و ادعوا زورا و بهتانا أن من معجزاته عدم ظهور علامات الحبل أو الحمل على أمه, و أنه يخلق من فخذها بالإضافة إلى كذبات أخرى.

لم يقتنع الخصوم و لا حتى الكثير من الأتباع بهذه القصة, فقاموا ببعض التعديلات, قالوا أن محمدا هذا ولد في حياة أبيه, و أنه يكبر في الأسبوع الواحد كما يكبر الولد العادي في سنة, و أنه هرب من جنود الخليفة العباسي و اختفى في سر من رأى أو سرداب سامراء.

بعد هذه القصة ادعى من ادعى البابية و كثر الكذب و أكلت أموال الناس.

[طالب علام]

أخي (طرابلسي سني) .. بارك الله فيك ..

ويبدو أن فكرة جلب الأموال للإمام .. وهي أهم جانب في العقيدة الإثناعشرية .. كانت رائجة في مدينة قم بإيران أكثر من غيرها من بلاد المسلمين ..

فمدينة قم أول من بعثت الأموال إلى سامراء (الكنى والألقاب لعباس القمي 3/ 88 ، مستدرك سفينة البحار للشاهرودي 8/ 600 - 605 ، وكلاهما إثناعشري ) .. ظانين أنها ستصل إلى الإمام ..

وكان عميلهم في سامراء بائع زيوت ، يدعى عثمان بن سعيد العمري (أظنه إسم مفبرك للتنويه) ..

عثمان بن سعيد العمري:-مجهول الأصل، كان يتاجر بالزيت في سامراء.

كان يقول أنه وكيل الإمام علي الهادي، ثم من بعده الإمام الحسن العسكري.

ويبدو أن أكثر زبائنه كانوا من أهل مدينة قم في إيران، الذي صدّقوه، فأخذوا يرسلون الوفود إلى سامراء، حاملة الأموال المجزية والرسائل، فيضعها عثمان داخل جرار الزيت ويُدخلها إلى سامراء سراً، ثم يعود بالأجوبة إلى الوفد (البحار للمجلسي 51/ 344 ) .

وبعد وفاة العسكري إستطاع إقناعهم بأنه رأى إبنه المسمى محمد وأنه غائب وهو سفيره.

وقد إنتقل إلى بغداد، وإستمر بممارسة نفس العمل السري: يأخذ أموال الشيعة وأسئلتهم، ثم يخرج لهم الإجابات والتعليمات، إلى حين وفاته، فإستلم إبنه محمد المهمة بعده (راجع بحار الأنوار للمجلسي ج 51 ) .

وأظن أنه كان من الممكن أن يتفق الرافضة مع جعفر (أخ الحسن العسكري) على أن يكون هو إمامهم الثاني عشر .. ولكن هذا لم يحصل ..

إما لأنه لا يملك الكاريزما المطلوبة للإمام الذي يلتف حوله بسطاء الشيعة .. لأنه يحب الشراب والغناء (البحار للمجلسي 52/ 47 ) ..

أو لأنه إختلف معهم في بعض عقائدهم .. حيث إصطدم مع أهل قم في أول لقاء جمع بين الإثنين .. وقال لهم :- كذبتم ! تقولون على أخي ما لم يفعله ، هذا علم الغيب (نفس المصدر 52/ 48 ) .

أضف إلى ذلك ، إن السجلات الرسمية لأهل البيت تؤكد أن الحسن العسكري مات ولم يعقب .. وورثه أخوه وأمه ..

يقول النوبختي في كتابه/ فرق الشيعة .. إن الشيعة إفترقت إلى 14 فرقة .. منها التوقف عند الحسن العسكري .. ومنها الرجوع إلى إمامة أخيه السيد محمد المدفون في الدجيل بالعراق .. وغيرها ..

فهذه كانت محاولات عديدة منهم للخروج من ذلك المأزق .. ولكن معظمها تؤدي إلى الرجوع إلى الوراء ، وتكذيب أفكارهم وعقائدهم ..

فقررت فرقة صغيرة منهم الهروب إلى الأمام .. والإدعاء بوجود ولد مختفٍ للحسن العسكري هو محمد المهدي .. ولم يجدوا أفضل من حليفهم القديم (عثمان العمري) ليكون سفيره الأول !!!

[ابن الخطاب]

اقتباس: فقررت فرقة صغيرة منهم الهروب إلى الأمام .. والإدعاء بوجود ولد مختفٍ للحسن العسكري هو محمد المهدي .. ولم يجدوا أفضل من حليفهم القديم (عثمان العمري) ليكون سفيره الأول !!!

هذا القرار هو الذي نتج عنه شئ اسمه المذهب الاثني عشري
ولم يكن الهدف منه انتاج دين اوعقيدة بقدر ماكان يهتم بالاموال $$$ وجبايتها

[طالب علام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الخطاب     هذا القرار هو الذي نتج عنه شئ اسمه المذهب الاثني عشري ولم يكن الهدف منه انتاج دين اوعقيدة بقدر ماكان يهتم بالاموال $$$ وجبايتها

صدقتَ يا أخي ..

والمال يجلب معه النفوذ والقوة والسلطة ..

قال جعفر الصادق رحمه الله :- إني أحدّثُ أحدهم بالحديث ، فلا يخرجُ من عندي حتى يتأوله على غير تأويله ، وذلك أنهم لا يطلبون بحديثنا وحبنا ما عند الله ، وإنما يطلبون الدنيا ، وكلٌّ يُحبُّ أن يُدعى رأساً (رئيساً) (بحار الأنوار للمجلسي 2/ 246 ) ..

صدق جعفر .. رضي الله عنه وأرضاه ..