بسم الله الرحمن الرحيم
من علامات ضلال الرافضة أنهم يقولون أن (القرآن) الذي بين أيدينا محرّف بزيادة أو نقص ، بل إن عالمهم وهو (ميرزا حسين بن محمد تقي النوري الطبرسي) المتوفي عام 1320هـ قد ألف في عام 1292هـ كتاباً سماه ( فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب ) جمع فيه مئات النصوص عن علماء الشيعة و مجتهد يهم في مختلف العصور، بأن القرآن قد زيد فيه و نقص منه ، و مما استشهد به هذا العالم النجفي على وقوع النقص بالقرآن إيراده في الصفحة 180 من كتابه سورة تسميها الشيعة ( سورة الولاية ) مذكور فيا ولاية علي (رضي الله عنه و أرضاه و لعنة الله على من عاداه) وهو ما يثبت تحريفهم للقرآن … وإليكم نص السورة (تعالى الله عما يقولون) :
((( يا أيها الذين آمنوا آمنوا ا بالنبي و الولي اللذيّن بعثنا هما يهديانكم إلى الصراط المستقيم @ نبي و ولي بعضهما من بعض و أنا العليم الخبير @إن الذين يوفون بعهد الله لهم جنات النعيم @ و الذين إذا تليت عليهم آياتنا كانو بآياتنا مكذبون @ إن لهم في جهنم مقاماً عظيماً إذا نودي لهم يوم القيامة أين الظالمون المكذبون للمرسلين@ ما خلفتهم المرسلين إلا عني و ما كان الله ليظهرهم إلى أجل قريب و سبح بحمد ربك و عليّ من الشاهدين)))
منقول
ــ تعالى الله عما يقولون و يفترون.
** هذه صور لمصحف إيراني يحوي سورة الولاية المزعومة: