العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-09-13, 11:01 PM   رقم المشاركة : 21
أبو سناء
عضو ماسي






أبو سناء غير متصل

أبو سناء is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارف مشاهدة المشاركة
   هل انت متأكد من قولك هذا ؟

أكتب بقوقل الفتوحات الإسلامية في عهد معاوية لتتأكد .






التوقيع :
{ تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (6)
وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (8)}

من مواضيعي في المنتدى
»» الولاية بين الحق والباطل
»» الصوفية وامثالهم كفروا بآيات ربهم فضل سعيهم
»» يوتيوب مقطع اعجبني
»» الزميل / الأمبريال تفضل هنا بناء على طلبك ..
»» يحزنني صيام الشيعة ؟
 
قديم 09-09-13, 12:48 AM   رقم المشاركة : 22
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road




اقتباس:
طارف
ولماذا لم يقتص معاوية من قتلة عثمان عندما استتب الامرله وتركهم ؟
وعندما عاتبته ابنة عثمان على ذلك قال لها يابنة العم لقد بعنا هذه بتلك !!!!

اي باع دم عثمان بالخلافة ..

يا كذاب
هات نص ومصدر الكذبة التي ادعيتها على سيدنا معاوية و ابنة عثمان رضي الله عنها
هيا يا كذاب

ثانيا تم القصاص من القتلة



قصاص معاوية من قتلة عثمان رضي الله عنه

مقتل عثمان وموقف علي ومعاوية من قتلته

السؤال حول مقتل عثمان رضي الله عنه، من هم قتلته ولماذا قتلوه؟ ماذا فعل الإمام علي رضي الله عنه بمن اشتركوا في قتل عثمان رضي الله عنه؟ وهل فعل معاوية رضي الله عنه شيئاً بعد تسلمه الخلافة؟ وهل حوكم منهم أحد في أي عهد؟
الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد قتل الخليفة الراشد الثالث ذو النورين صهر النبي صلى الله عليه وسلم، على اثنتين من بناته رقية وأم كلثوم رضي الله عنهما، وأشد هذه الأمة حياء، جامع القرآن، الذي كان يقوم به وربما يقرؤه كله في ركعة واحدة من الليل، أمير المؤمنين المقتول ظلماً عثمان بن عفان رضي الله عنه، وكان مقتله في 18 من ذي الحجة 35هـ على أيدي جماعة مارقة قارب عددهم الألفين، اختلفت أغراضهم وأهواؤهم غير أنهم اتفقوا جميعاً على عزله أولاً ثم على قتله بعد ذلك وكلهم قتلة له.
غير أن الذين باشروا قتله هم: كنانة بن بشر التجيبي وهو الذي ذبحه: وقيل سودان بن حمران السكوني بعد أن طعنه قتيرة السكوني تسع طعنات من خنجر، وكان الذي ابتدأ ضربه، بعد أن هاب الناس ذلك لكونه كان يقرأ القرآن هو الغافقي بن حرب العكي، ضربه بالسيف وركل المصحف برجله فسقط في حجره، وسقطت قطرة دم على قوله تعالى: فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ [البقرة:137].
وهؤلاء المذكورون من أهل مصر، وشاركتهم جماعة من أهل البصرة كحرقوص بن زهير السعدي وحكيم بن جبلة، ومن أهل الكوفة جماعة مثل الأشتر مالك بن الحارث النخعي.
وقد كفى الله تعالى عثمان رضي الله عنه كل من شارك في قتله فمات مقتولاً حتى قتل آخر رجلين منهم بعد أربعين سنة من ذلك قتلهما الحجاج بن يوسف الثقفي من أجل قتلهما عثمان وهما: عمير بن ضابىء البرجمي، وكميل بن زياد النخعي. ومن القتلة المباشرين قُتِل اثنان فور مقتله، قتلهما عبيد عثمان وهما قتيرة السكوني وقيل الآخر هو سودان بن حمران السكوني.
وقتل كنانة النخعي مخذولاً في الحرب بين محمد بن أبي بكر وعمرو بن العاص وقتل محمد بن أبي بكر بعدها، ومات الأشتر النخعي من شربة عسل مسمومة بالسويس، وقتل حكيم بن جبلة اللص في معركة البصرة قتلته جماعة عائشة وطلحة والزبير.
وكان قتل أكثرهم بأمر طلحة والزبير رضي الله عنهما بعد معارك بالبصرة فقتلوا كل من شارك من أهل البصرة وكانوا نحو ستمائة رجل ولم ينج منهم إلا حرقوص بن زهير السعدي قتل بعد ذلك بمدة وكانت قد منعته قبيلته.
أما ماذا فعل معهم علي رضي الله عنه؟ فإنه لم يمكنه قتلهم لأنه كان يرى أن تتم البيعة له أولاً وتستقر وتهدأ الأمور ثم يحاكمهم ويقتص منهم، ولم يمكنه ذلك لعدم مبايعة كثير من الصحابة له وعلى رأسهم عائشة وطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام، وخروج كثير من البلاد عليه وقيام الثورات الداخلية والفتن.. وأهم من ذلك اختلاط هؤلاء القتلة بالناس بعد استيلائهم على المدينة وكانوا هم الغالبين وبيدهم السلاح ثم اختلاطهم بجيشه، حتى أعلن بعد صلحه أولاً مع طلحة والزبير ألا يرجع معه للمدينة أحد شارك في قتل عثمان، ثم حدثت بعد ذلك الفتنة بسبب هؤلاء بأن هجموا على كلا المعسكرين معسكر علي ومعسكر طلحة والزبير ليلاً وأوقعوا فيهم القتل وظن كل معسكر أن الآخر هو الذي هجم عليه، فكانت بينهم واقعة الجمل، ثم انفرط عقد الأمورمن يد علي فاستقل معاوية بالشام وأعلن نفسه خليفة، وخرجت مصر واليمن ومكة والمدينة نفسها والبصرة ولم يبق لعلي إلا الكوفة وهي لا تستقر وفيها معه عدد كبير من هؤلاء القتلة، وكان قد خرج عليه الخوارج وما زالوا ينازعونه الأمر حتى قتلوه مظلوماً في سنة 40 هـ فرضي الله عنه ورحمه من إمام عادل وحبر عامل.
أما ماذا فعل معاوية معهم؟ فالذي يظهر أنه لم يحاكم من بقي منهم وكان أكثرهم قد قتل قبل مبايعته بالخلافة، وأهم سبب -والله أعلم- هو الشرط الذي اشترطه عليه الحسن بن علي لما تنازل لمعاوية عن الخلافة في ربيع الأول سنة 41هـ وذلك أنه اشترط عليه حقن دماء المسلمين جميعاً -خاصة الذين قاتلهم معاوية من جماعة علي- وأن يرفع السيف حتى تجتمع الأمة، وتخمد الفتنة لأنه وضح للجميع أن الحروب التي كانت من أجل دم عثمان ثار منها شر مستطير وأضعفت الأمة حتى طمع فيها الأعداء من الروم وأرادوا غزو الشام، وتعطل الجهاد، وتوقفت الفتوحات.
والخلاصة: لا نعلم من حوكم من قتلة عثمان لا من قبل علي ولا الحسن ولا معاوية ولا من أحد بعدهم اللهم إلا من قتلهم الحجاج.
أما لماذا قتلوه؟ فقد نسبوا إلى عثمان جملة أمور أخذوها عليه لا نريد الخوض فيها حتى نحتاج للرد عليها فيطول بنا المقام، ولكننا نحيل السائل على كتاب مهم للغاية في ذلك وهو كتاب "العواصم من القواصم".. في تحقيق مواقف الصحابة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم للقاضي أبي بكر بن العربي المالكي، وعليه تعليقات قيمة جداً لمحب الدين الخطيب عليهما رحمة الله.
وإجمالاً فقد أخذوا عليه توليته لعدد من أقاربه الولايات كمعاوية ومروان بن الحكم، وإنفاقه الأموال الضخمة على أقاربه من بني أمية.. وقد أثبت لهم أنه كان ينفق عليهم من ماله الخاص وكان أغنى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ونقموا عليه أنه عاقب عدداً من الصحابة كأبي ذر نفاه إلى الربذة، وضرب ابن مسعود وغيره، وأخذوا عليه جمع الناس على حرف واحد من الأحرف السبعة للقرآن، وتحريقه المصاحف، وأنه علا درجة في المنبر على درجة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد انحط أبو بكر وعمر عنها، ومنهم من كان يرى أنه خدع علياً وتولى مكانه وكان الأحق بالخلافة علي.
ولكل هذه الشبهات وغيرها جواب شافٍ في الكتاب والمذكور فليرجع إليه.
ثم إنه دخلت دوافع ومطامع شخصية كثيرة.. فمن هؤلاء من كان عاقبه عثمان بحد أو تعزير فنقم عليه، ومنهم من طمع في المال، ومنهم من أغراه لين عثمان ورحمته وإحسانه إليه، ومنهم من كان ناقماً على الدين مثل عبد الله بن سبأ اليهودي الذي ادعى الإسلام وهو الذي قاد هذه الفتنة من خلف الأستار، وثبت أنه جاء مع أهل مصر لقتل عثمان، وكان يرمز لنفسه بالموت الأسود، والسبئية اتباعه هم الذين كانوا سبباً في نشوب أكثر الفتن وظهور البدع والمقالات المخالفة للإسلام.
والله أعلم.

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=29774




اقتباس:
حديث بويع حليفيتن


الحديث لا ينطبق على سيدنا معاوية لانه لم يكن ينازع على على الخلافة انما كان يريد القصاص من قتلة الخليفة المظلوم الشيهيد عثمان ذو النورين

إن معاوية كان يقر بفضل علي عليه وأنه أحق بالخلافة منه, فلم ينازعه الخلافة ولا طلبها لنفسه في حياة علي, فقد أخرج يحيى بن سليمان الجعفي بسند جيد, عن أبي مسلم الخولاني أنه قال لمعاوية: أنت تنازع عليًا في الخلافة, أو أنت مثله؟ قال: لا وإني لأعلم أنه أفضل مني وأحق بالأمر, ولكن ألستم تعلمون أن عثمان قُتل مظلومًا وأنا ابن عمه ووليه أطالب بدمه؟ فأتوا عليًا فقولوا له: يدفع لنا قتلة عثمان وأسلم له, فأتوا عليًا فكلموه فلم يدفعهم إليه. فهذا هو أصل النزاع بين علي ومعاوية, رضي الله عنهما؛ فالتحكيم من أجل حل هذه القضية المتنازع عليها لا لاختيار خليفة أو عزله, ويقول ابن حزم في هذا الصدد بأن عليًا قاتل معاوية لامتناعه عن تنفيذ أوامره في جميع أرض الشام, وهو الإمام الواجب طاعته, ولم ينكر معاوية قط فضل علي واستحقاقه الخلافة, لكن اجتهاده أدّاه إلى أن رأى تقديم أخذ القود من قتلة عثمان على البيعة, ورأى نفسه أحق بطلب دم عثمان والكلام فيه من أولاد عثمان وأولاد الحكم بن أبي العاص لسنه وقوته على الطلب بذلك, وأصاب في هذا وإنما أخطأ في تقديمه ذلك على البيعة فقط, وفهم الخلاف على هذه الصورة –وهي صورته الحقيقية- بيَّن إلى أي مدى تخطئ الروايات السابقة عن التحكيم في تصوير قرار الحكمين, إن الحكمين كانا مفوضين للحكم في الخلاف بين علي ومعاوية, ولم يكن الخلاف بينهما حول الخلافة ومن أحق بها منهما, وإنما كان حول توقيع القصاص على قتلة عثمان, وليس هذا من أمر الخلافة في شيء, فإذا ترك الحكمان هذه القضية الأساسية, وهي ما طلب إليهما الحكم فيه, واتخذا قرارًا في شأن الخلافة كما تزعم الرواية الشائعة, فمعنى ذلك أنهما لم يفضا موضوع النزاع, ولم يحيطا بموضوع الدعوى, وهو أمر مستبعد جدًا.










التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» امثلة على النواصب الاثناعشرية لال البيت عليهم السلام
»» البرادعي+موسى+صباحي= صِفر/ بقلم: محمود حسن جناحي
»» شيخ الأزهر محمد سيد طنطاوي عدم وجود مذهب خامس اسمه الوهابية،
»» ماهو البود كاست PodCast ؟؟ شرح مبسط للفائده
»» الرد على كذبة جرائم معاوية بن أبي سفيان جواب شبهة قتل سيدنا معاوية لعدد من الشخصيات
 
قديم 09-09-13, 01:09 AM   رقم المشاركة : 23
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road



الي حمزة و طارف

وضح كيف خرج سيدنا علي لنصرة دين الله وكتاب الله ورسول الله


اخبرنا يا كذاب

مع ذكر النص و المصدر



بل نجد ان سيدنا علي ندم على حربه مع الصحابة
بل تنازل الي معاوية عن الخلافة بدليل انه قبل التحكيم
و جاءت نتيجة التحكيم لصالح معاوية
اضافة الي ذلك بايع الحسن والحسين سيدنا معاوية على السمع والطاعة

صدق امامنا الصادق ان الشيطان ليحتاج الي كذب الشيعة







التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» رومانيون سحبوا اموال من اجهزة السحب الالي ببطاقات مزورة في الكويت
»» جواب كيفية معرفة ضبط الراوى
»» دليل وثاقة محمد بن سنان في كتب الشيعة
»» الأسد يهدد بالشيعة في الخليج اذا تعرض للتهديد
»» صدق كلام ضاحي خلفان في مخطط الشيعة نحو الكويت واستخدام الجويهل معول لعزل الحكومة
 
قديم 09-09-13, 02:07 AM   رقم المشاركة : 24
هشام السني
عضو ماسي






هشام السني غير متصل

هشام السني is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمزة 27 مشاهدة المشاركة
   سبحان الله .. وهل يستويان مثلا ! فئة خرجت لنصرة دين الله وكتاب الله ورسول الله وفئة باغية كما اخبر عنها رسول الله خرجت من اجل الدنيا والحكم الدنيوي حاكمها وقائدها فاسق مجرم افسد بالارض واهلك الحرث والنسل!؟؟

الفئة الباغية مؤمنة أم كافرة ؟؟؟؟
......... مع الدليل






التوقيع :
قال ابن تيمية رحمه الله : (خلق الكذب وتسعة أعشاره للروافض)
من مواضيعي في المنتدى
»» يارافضة ماعلاقة الصلاة بالولاية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
»» هل هذه الفتوى داخلة ضمن التقية ؟؟؟؟؟؟
»» لماذا لم تذكر الولاية والخمس والمتعة في سورة المؤمنون ؟؟؟؟؟
»» هاشم المرقال أثبت أن أهل السنة يقولون بتحريف القرآن !!!!!!
»» أيها الرافضة من هم المؤمنون في دينكم ؟؟؟؟؟
 
قديم 09-09-13, 02:25 AM   رقم المشاركة : 25
محمد السباعى
عضو ماسي






محمد السباعى غير متصل

محمد السباعى is on a distinguished road


اللهم عليك باهل البدع والضلال







 
قديم 09-09-13, 11:36 PM   رقم المشاركة : 26
طارف
(كاذب موقوف)







طارف غير متصل

طارف is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جاسمكو مشاهدة المشاركة
  


يا كذاب
هات نص ومصدر الكذبة التي ادعيتها على سيدنا معاوية و ابنة عثمان رضي الله عنها
هيا يا كذاب

ثانيا تم القصاص من القتلة


من السهولة ان ترموا الاخرين بالكذب والتدليس !
ولكن لا بأس فأن مصدر الكذبة هو ابن تيمية وابن كثير وارجو ان تشملهم بالكذب ، كما رميتني به ...

وقال الليث: حدثني علوان بن صالح بن كيسان أن معاوية قدم المدينة أول حجة حجها بعد اجتماع الناس عليه، فلقيه الحسن والحسين ورجال من قريش، فتوجه إلى دار عثمان بن عفان، فلما دنا إلى باب الدار صاحت عائشة بنت عثمان وندبت أباها.
فقال معاوية لمن معه: انصرفوا إلى منازلكم فإن لي حاجة في هذه الدار، فانصرفوا ودخل فسكن عائشة بنت عثمان، وأمرها بالكف وقال لها: يا بنت أخي إن الناس أعطونا سلطاننا فأظهرنا لهم حلما تحته غضب، وأظهروا لنا طاعة تحتها حقد، فبعناهم هذا بهذا، وباعونا هذا بهذا.

فإن أعطيناهم غير ما اشتروا منا شحوا علينا بحقنا وغمطناهم بحقهم، ومع كل إنسان منهم شيعته، وهو يرى مكان شيعته، فإن نكثناهم نكثوا بنا، ثم لا ندري أتكون لنا الدائرة أم علينا؟
وأن تكوني ابنة عثمان أمير المؤمنين أحب إليّ أن تكوني أمة من إماء المسلمين، ونعم الخلف أنا لك بعد أبيك.

ابن كثير البداية والنهاية ج8 ترجمة معاوية بن ابي سفيان

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ





(ومما يبين ذلك أن معاوية قد أجمع الناس عليه بعد موت علي وصار أميرا على جميع المسلمين ومع هذا فلم يقتل قتلة عثمان الذين كانوا قد بقوا بل روى عنه أنه لما قدم المدينة حاجا فسمع الصوت في دار عثمان يا أمير المؤمنيناه يا أمير المؤمنيناه فقال ما هذا قالوا بنت عثمان تندب عثمان فصرف الناس ثم ذهب إليهم فقال يا ابنة عم إن الناس قد بذلوا لنا الطاعة على كره وبذلنا لهم حلما على غيظ فإن رددنا حلمنا ردوا طاعتهم ولأن تكوني بنت أمير المؤمنين خير من أن تكوني واحدة من عرض الناس فلا أسمعنك بعد اليوم ذكرت عثمان)

منهاج السنة النبوية ــ شيخ الاسلام ابن تيمية ـ 26

http://ar.wikisource.org/wiki/%D9%85...D9%8A%D8%A9/26


والان من هو الكذاب ؟
الجواب عندك يا زميل جاسمكو






 
قديم 10-09-13, 01:37 AM   رقم المشاركة : 27
جاسمكو
عضو ماسي






جاسمكو غير متصل

جاسمكو is on a distinguished road




اقتباس:
##
وقال الليث: حدثني علوان بن صالح بن كيسان أن معاوية قدم المدينة أول حجة حجها بعد اجتماع الناس عليه، فلقيه الحسن والحسين ورجال من قريش، فتوجه إلى دار عثمان بن عفان، فلما دنا إلى باب الدار صاحت عائشة بنت عثمان وندبت أباها.
فقال معاوية لمن معه: انصرفوا إلى منازلكم فإن لي حاجة في هذه الدار، فانصرفوا ودخل فسكن عائشة بنت عثمان، وأمرها بالكف وقال لها: يا بنت أخي إن الناس أعطونا سلطاننا فأظهرنا لهم حلما تحته غضب، وأظهروا لنا طاعة تحتها حقد، فبعناهم هذا بهذا، وباعونا هذا بهذا.
فإن أعطيناهم غير ما اشتروا منا شحوا علينا بحقنا وغمطناهم بحقهم، ومع كل إنسان منهم شيعته، وهو يرى مكان شيعته، فإن نكثناهم نكثوا بنا، ثم لا ندري أتكون لنا الدائرة أم علينا؟
وأن تكوني ابنة عثمان أمير المؤمنين أحب إليّ أن تكوني أمة من إماء المسلمين، ونعم الخلف أنا لك بعد أبيك.

ابن كثير البداية والنهاية ج8 ترجمة معاوية بن ابي سفيان

###

هذا الرواية ساقطة لان راويها ضعيف ومنكر الحديث

رقم الحديث: 1604

(حديث موقوف) وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ ، حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ ، حَدَّثَنِي اللَّيْثُ ، حَدَّثَنِي عُلْوَانُ بْنُ صَالِحٍ ، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ ، وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ ، حَدَّثَنَا أَبُو صَالِحٍ ، حَدَّثَنِي اللَّيْثُ ، حَدَّثَنِي عُلْوَانُ بْنُ صَالِحٍ ، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ ، أَنَّ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَدِمَ الْمَدِينَةَ أَوَّلَ حَجَّةٍ حَجَّهَا بَعْدَ اجْتِمَاعِ النَّاسِ عَلَيْهِ فَلَقِيَهُ الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ وَرِجَالٌ مِنْ قُرَيْشٍ ، فَتَوَجَّهَ إِلَى دَارِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ، فَلَمَّا دَفَعَ إِلَى بَابِ الدَّارِ صَاحَتْ عَائِشَةُ ابْنَةُ عُثْمَانَ وَنَدَبَتْ أَبَاهَا ، فَقَالَ مُعَاوِيَةُ لِمَنْ مَعَهُ : انْصَرِفُوا إِلَى مَنَازِلِكُمْ فَإِنَّ لِي حَاجَةً فِي هَذِهِ الدَّارِ ، فَانْصَرَفُوا وَدَخَلَ فَسَكَّنَ عَائِشَةَ وَأَمَرَهَا بِالْكَفِّ ، وَقَالَ لَهَا : يَا بِنْتَ أَخِي ، إِنَّ النَّاسَ أَعْطَوْنَا سُلْطَانًا فَأَظْهَرْنَا لَهُمْ حِلْمًا تَحْتَهُ غَضَبٌ ، وَأَظْهَرُوا لَنَا طَاعَةً تَحْتَهَا حِقْدٌ ، فَبِعْنَاهُمْ هَذَا وَبَاعُونَا هَذَا ، فَإِنْ أَعْطَيْنَاهُمْ غَيْرَ مَا اشْتَرُوا شَحُّوا عَلَى حَقِّهِمْ ، وَمَعَ كُلِّ إِنْسَانٍ مِنْهُمْ شِيعَتُهُ فَإِنْ نَكَثْنَاهُمْ نَكَثُوا فِينَا ، ثُمَّ لا يُدْرَى أَلَنَا الدَّائِرَةُ أَمْ عَلَيْنَا : وَأَنْ تَكُونِي بِنْتَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَكُونِي أَمَةً مِنْ إِمَاءِ الْمُسْلِمِينَ ، وَنِعْمَ الْخَلَفُ أَنَا لَكِ بَعْدَ أَبِيكِ " ، وَلا يُعْرَفُ عُلْوَانُ إِلا بِهَذَا مَعَ اضْطِرَابِ الإِسْنَادِ ، وَلا يُتَابَعُ عَلَيْهِ ، وَأَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ ، أَنَّهُ سَمِعَ سَعِيدَ بْنَ عُفَيْرٍ ، يَقُولُ : كَانَ عُلْوَانُ بْنُ دَاوُدَ زَاقُولِيًّا مِنَ الزَّوَاقِيلِ .
;كتاب الضعفاء العقيلي

قال العقيلي في الضعفاء : " علوان بن داود البجلي ويقال علوان بن صالح ولا يتابع على حديثه ولا يعرف إلا به حدثني آدم بن موسى قال سمعت البخاري قال علوان بن داود البجلي ويقال علوان بن صالح منكر الحديث

وقال الحافظ إبن حجر في لسان الميزان (4/188) : " علوان بن داود البجلي مولى جرير بن عبد الله ويقال علوان بن صالح قال البخاري علوان بن داود ويقال بن صالح منكر الحديث وقال العقيلي له حديث لا يتابع عليه ولا يعرف الا به وقال أبو سعيد بن يونس منكر الحديث
قال الهيثمي في مجمع الزوائد (2/354): " رواه الطبراني وفيه علوان بن داود البجلي وهو ضعيف وهذا الأثر مما أنكر عليه " وهذا الأثر مما أنكر على علوان بن داود البجلي , ورواية المناكير تسقطُ عدالة الراوي وهي نسبية فإن كان أكثر فيترك ويحطُ حديثهُ كذلك قولهم منكر الحديث هو جرح مفسر ,


اقتباس:
##
(ومما يبين ذلك أن معاوية قد أجمع الناس عليه بعد موت علي وصار أميرا على جميع المسلمين ومع هذا فلم يقتل قتلة عثمان الذين كانوا قد بقوا بل روى عنه أنه لما قدم المدينة حاجا فسمع الصوت في دار عثمان يا أمير المؤمنيناه يا أمير المؤمنيناه فقال ما هذا قالوا بنت عثمان تندب عثمان فصرف الناس ثم ذهب إليهم فقال يا ابنة عم إن الناس قد بذلوا لنا الطاعة على كره وبذلنا لهم حلما على غيظ فإن رددنا حلمنا ردوا طاعتهم ولأن تكوني بنت أمير المؤمنين خير من أن تكوني واحدة من عرض الناس فلا أسمعنك بعد اليوم ذكرت عثمان)

منهاج السنة النبوية ــ شيخ الاسلام ابن تيمية ـ 26
###

الرواية المذكورة ليس فيها بيع و لاشراء كما وصفت

انما وصف لابنة عثمان لحال الوضع السياسي في تلك الفترة تطييب لخاطر ابنة عثمان ذو النورين


===============

ثانيا




هل اقتص سيدنا معاوية من قتلة سيدنا عثمان ذو النورين رضي الله عنهم ؟



قبل الاجابة على السؤال اود ان امهد باختصار

في ايامنا هذه اذا حدثت جريمة قتل تقوم الدولة بالغاء القبض على القاتل و محاكمته فاذا ادين القاتل يترك لولي الدم ان يختار بين اقامة الحد على القاتل او العفو و التنازل



في حالة استشهاد سيدنا علي لم يقم بدور الدولة بالقاء القبض على المجرمين فاذا ادينوا يترك لسيدنا معاوية ان يختار بين ان يطلب معاوية من سيدنا علي اقامة الحد او العفو و التنازل



سيدنا معاوية هو ولي دم سيدنا عثمان وقد طالب سيدنا علي باقامة الحد على قتلة عثمان و لكن سيدنا رفض اقامة الحد قبل البيعة و كذلك سيدنا معاوية رفض البيعة مالم يقم سيدنا علي باقامة الحد فسيدنا معاوية لم يكن ينازع علي على الخلافة

ولهذا نشات السبب الحرب للطلب بدم الخليفة المظلوم الشهيد عثمان ذو النورين رضي الله عنه



و يسال سائل هل اقام سيدنا معاوية الحد بعد ان تولى الخلافة



للاجابة على السؤال نقسم الاجابة على 5 اوجه



1- بعض قتلة عثمان قتلوا في حينها قتلهم عبيد سيدنا عثمان

2- قتلة قتلوا اثناء الحرب

3- قتلة قتلهم الحجاج

4- ولسيدنا معاوية حتى لو لم يقم باقامة الحد فهو ولي الدم له ان يعفوا عنهم

5- اتفاقية الصلح بين معاوية و الحسن اشارت الي العفو عنهم





انقل رد من مركز الفتوى



كنانة بن بشر التجيبي وهو الذي ذبحه: وقيل سودان بن حمران السكوني بعد أن طعنه قتيرة السكوني تسع طعنات من خنجر، وكان الذي ابتدأ ضربه، بعد أن هاب الناس ذلك لكونه كان يقرأ القرآن هو الغافقي بن حرب العكي، ضربه بالسيف وركل المصحف برجله فسقط في حجره، وسقطت قطرة دم على قوله تعالى: فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ [البقرة:137].

وهؤلاء المذكورون من أهل مصر، وشاركتهم جماعة من أهل البصرة كحرقوص بن زهير السعدي وحكيم بن جبلة، ومن أهل الكوفة جماعة مثل الأشتر مالك بن الحارث النخعي.

وقد كفى الله تعالى عثمان رضي الله عنه كل من شارك في قتله فمات مقتولاً حتى قتل آخر رجلين منهم بعد أربعين سنة من ذلك قتلهما الحجاج بن يوسف الثقفي من أجل قتلهما عثمان وهما: عمير بن ضابىء البرجمي، وكميل بن زياد النخعي. ومن القتلة المباشرين قُتِل اثنان فور مقتله، قتلهما عبيد عثمان وهما قتيرة السكوني وقيل الآخر هو سودان بن حمران السكوني.

وقتل كنانة النخعي مخذولاً في الحرب بين محمد بن أبي بكر وعمرو بن العاص وقتل محمد بن أبي بكر بعدها، ومات الأشتر النخعي من شربة عسل مسمومة بالسويس، وقتل حكيم بن جبلة اللص في معركة البصرة قتلته جماعة عائشة وطلحة والزبير.

وكان قتل أكثرهم بأمر طلحة والزبير رضي الله عنهما بعد معارك بالبصرة فقتلوا كل من شارك من أهل البصرة وكانوا نحو ستمائة رجل ولم ينج منهم إلا حرقوص بن زهير السعدي قتل بعد ذلك بمدة وكانت قد منعته قبيلته.

أما ماذا فعل معهم علي رضي الله عنه؟ فإنه لم يمكنه قتلهم لأنه كان يرى أن تتم البيعة له أولاً وتستقر وتهدأ الأمور ثم يحاكمهم ويقتص منهم، ولم يمكنه ذلك لعدم مبايعة كثير من الصحابة له وعلى رأسهم عائشة وطلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام، وخروج كثير من البلاد عليه وقيام الثورات الداخلية والفتن.. وأهم من ذلك اختلاط هؤلاء القتلة بالناس بعد استيلائهم على المدينة وكانوا هم الغالبين وبيدهم السلاح ثم اختلاطهم بجيشه، حتى أعلن بعد صلحه أولاً مع طلحة والزبير ألا يرجع معه للمدينة أحد شارك في قتل عثمان، ثم حدثت بعد ذلك الفتنة بسبب هؤلاء بأن هجموا على كلا المعسكرين معسكر علي ومعسكر طلحة والزبير ليلاً وأوقعوا فيهم القتل وظن كل معسكر أن الآخر هو الذي هجم عليه، فكانت بينهم واقعة الجمل، ثم انفرط عقد الأمورمن يد علي فاستقل معاوية بالشام وأعلن نفسه خليفة، وخرجت مصر واليمن ومكة والمدينة نفسها والبصرة ولم يبق لعلي إلا الكوفة وهي لا تستقر وفيها معه عدد كبير من هؤلاء القتلة، وكان قد خرج عليه الخوارج وما زالوا ينازعونه الأمر حتى قتلوه مظلوماً في سنة 40 هـ فرضي الله عنه ورحمه من إمام عادل وحبر عامل.

أما ماذا فعل معاوية معهم؟ فالذي يظهر أنه لم يحاكم من بقي منهم وكان أكثرهم قد قتل قبل مبايعته بالخلافة، وأهم سبب -والله أعلم- هو الشرط الذي اشترطه عليه الحسن بن علي لما تنازل لمعاوية عن الخلافة في ربيع الأول سنة 41هـ وذلك أنه اشترط عليه حقن دماء المسلمين جميعاً -خاصة الذين قاتلهم معاوية من جماعة علي- وأن يرفع السيف حتى تجتمع الأمة، وتخمد الفتنة لأنه وضح للجميع أن الحروب التي كانت من أجل دم عثمان ثار منها شر مستطير وأضعفت الأمة حتى طمع فيها الأعداء من الروم وأرادوا غزو الشام، وتعطل الجهاد، وتوقفت الفتوحات.

والخلاصة: لا نعلم من حوكم من قتلة عثمان لا من قبل علي ولا الحسن ولا معاوية ولا من أحد بعدهم اللهم إلا من قتلهم الحجاج.

أما لماذا قتلوه؟ فقد نسبوا إلى عثمان جملة أمور أخذوها عليه لا نريد الخوض فيها حتى نحتاج للرد عليها فيطول بنا المقام، ولكننا نحيل السائل على كتاب مهم للغاية في ذلك وهو كتاب “العواصم من القواصم”.. في تحقيق مواقف الصحابة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم للقاضي أبي بكر بن العربي المالكي، وعليه تعليقات قيمة جداً لمحب الدين الخطيب عليهما رحمة الله.

وإجمالاً فقد أخذوا عليه توليته لعدد من أقاربه الولايات كمعاوية ومروان بن الحكم، وإنفاقه الأموال الضخمة على أقاربه من بني أمية.. وقد أثبت لهم أنه كان ينفق عليهم من ماله الخاص وكان أغنى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، ونقموا عليه أنه عاقب عدداً من الصحابة كأبي ذر نفاه إلى الربذة، وضرب ابن مسعود وغيره، وأخذوا عليه جمع الناس على حرف واحد من الأحرف السبعة للقرآن، وتحريقه المصاحف، وأنه علا درجة في المنبر على درجة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد انحط أبو بكر وعمر عنها، ومنهم من كان يرى أنه خدع علياً وتولى مكانه وكان الأحق بالخلافة علي.

ولكل هذه الشبهات وغيرها جواب شافٍ في الكتاب والمذكور فليرجع إليه.

ثم إنه دخلت دوافع ومطامع شخصية كثيرة.. فمن هؤلاء من كان عاقبه عثمان بحد أو تعزير فنقم عليه، ومنهم من طمع في المال، ومنهم من أغراه لين عثمان ورحمته وإحسانه إليه، ومنهم من كان ناقماً على الدين مثل عبد الله بن سبأ اليهودي الذي ادعى الإسلام وهو الذي قاد هذه الفتنة من خلف الأستار، وثبت أنه جاء مع أهل مصر لقتل عثمان، وكان يرمز لنفسه بالموت الأسود، والسبئية اتباعه هم الذين كانوا سبباً في نشوب أكثر الفتن وظهور البدع والمقالات المخالفة للإسلام.

والله أعلم.









التوقيع :
دعاء : اللهم أحسن خاتمتي
وأصرف عني ميتة السوء
ولا تقبض روحي إلا وأنت راض عنها .
#

#
قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :
العِلمُ قَالَ اللهُ قَالَ رَسولُهُ *قَالَ الصَّحَابَةُ هُم أولُو العِرفَانِ* مَا العِلمُ نَصبكَ لِلخِلاَفِ سَفَاهَةً * بينَ الرَّسُولِ وَبَينَ رَأي فُلاَنِ

جامع ملفات ملف الردود على الشبهات

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=83964
من مواضيعي في المنتدى
»» الرد على شبهة احراق النبي الاحاديث و أبوبكر و عمر حرق كتب الاحاديث
»» مثال حي عن البركة يرويها اب لابنه مختصرة و عجيبة
»» ملف قرائن صلة دين الشيعة الاثناعشرية و اليهود
»» زيف شعار ايران عن الوحدة الاسلامية
»» الرد على من طعن في سن زواج عائشة د. محمد عمارة
 
قديم 10-09-13, 10:39 PM   رقم المشاركة : 28
نجمة الاباضيه
عضو ذهبي






نجمة الاباضيه غير متصل

نجمة الاباضيه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم السهلي مشاهدة المشاركة
   الا تستحين من الكذب والتدليس !!

فهنالك فرق بين الاعتزال .. وبين الخروج والتحريض واستباحة دم الامام علي رضي الله عنه

الامام علي والخوارج اهل النهروان <<


وانا أسألك : ماحكم من استحلّ دماء الصحابه ؟


من قاتل من؟ هل بدأ اهل النهروان رضي الله عنهم بقتال علي رضي الله عنه؟ ام العكس






من مواضيعي في المنتدى
»» الايه ( َلوْلاَ كِتَابٌ مِّنَ اللّهِ سَبَقَ )
»» سؤال عن المظاهره
»» كبف يتغير الكتاب ويخرج من النار الى الجنه
»» القرآن الكريم والسنه يثبتان حتى عدم قبول التوبه للمنافق
»» اثبات لله الصفات بدون كيف ولا تشبيه ولا تأويل
 
قديم 10-09-13, 10:40 PM   رقم المشاركة : 29
نجمة الاباضيه
عضو ذهبي






نجمة الاباضيه غير متصل

نجمة الاباضيه is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو سناء مشاهدة المشاركة
   المكرمة نجمة
صدقتي بقولكِ فتنة حدثت بين الجميع رضي الله عنهم .
ولكن لم أجد منكِ جواباً على سؤالي فكيف قاتلوا الجميع فمن بدأ وحاصر وقتل عثمان
كيف يكون على حق وقد إستحلَّ قتل أمير المؤمنين إبتداءً .
أم الدين يؤخذ بالرأي ويضرب بقول الله تعالى و بأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عرض الحائط عند الخوارج . فكيف تزكِّين من قتل عثمان رضي الله عنه . فهل عثمان كافر حتَّى يستحل قتله ؟.!!!
والله تعالى يقول {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً}، (93) سورة النساء.
ملاحظة أهل الشام لم يبايعوا علي بعد مقتل أمير المؤمنين عثمان بل طالبوا مع معاوية بالقصاص أولاً من القتلة .
السؤال
ماهي الأدلة الأقوى لديكِ ولدى الخوارج من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم تُحِلَّ قتل أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه يا نجمة ؟.!!! ،
كيف يكون تأويلهم أقوى ومعاوية يطالب وله حق بنص كلام الله تعالى...
وهل كلام الله الذي يطالب بتنفيذه معاوية باطل وتأويل الخوارج قتل عثمان حق ؟.!!!.
هل من دليل لديكِ ولدى الخوارج يبيح القتل إبتداءً .


يعني افهم ان محمد بن ابي بكر الصديق كان خارجيا ثم تاب؟






من مواضيعي في المنتدى
»» الشيخ ابو زرعه لو سمحت هنا موضوع عن الحسين بن علي
»» الحمد لله رب العالمين
»» القرآن الكريم والسنه يثبتان حتى عدم قبول التوبه للمنافق
»» بسم الله الرحمن الرحيم
»» ولكم عبرة ايها الناس في التاريخ
 
قديم 10-09-13, 10:56 PM   رقم المشاركة : 30
سالم السهلي
مشرف






سالم السهلي غير متصل

سالم السهلي is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة الاباضيه مشاهدة المشاركة
   من قاتل من؟ هل بدأ اهل النهروان رضي الله عنهم بقتال علي رضي الله عنه؟ ام العكس

سبحان الله تهرب من الاجابه بطرح سؤال !! اجيبي على السؤال وبعدها اطرحي ماشئتِ

اقتباس:
وانا أسألك : ماحكم من استحلّ دماء الصحابه ؟







التوقيع :

عليك بالإخلاص تجِدُ الخَلاص .


من مواضيعي في المنتدى
»» الزميل فراس الشمري تفضل كرماً لاأمراً
»» لمَ كان القول بخلق القرآن كفرًا ؟
»» الردّ على أهل البهتان الزاعمين بأنّ ابن تيمية يقول بخلق القرآن
»» «اللهُ في السماء» عقيدة فرعون أم عقيدة موسى عليه السلام؟
»» الزميل للحق ميزان ... هل القرآن الذي بين أيدينا ناقص ؟
 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:21 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "