|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تقي الدين السني |
|
|
|
|
|
|
|
زميلي العزيز ,,
الآية واضحة كما يخبرنا شيخكم الطبرسي في تفسيره ,,
فقال أن المراد بأهله هي الزوجه أصلح الله تعالى شأنك ,,
فهل أنتَ تنكر على شيخك قوله ,, !!
فالسؤال الذي يطرح نفسه هنا زميلي ,,
قوله تعالى : ( فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله ) ,,
فأهلهِ هنا هداك الله تعالى من هم ,, ؟؟
فالطبرسي يخالفك الرأي هداك الله تعالى ويقول أنه إمرأته ,,
وكذلك يخالفك بذلك الفيض الكاشاني في كلامك هذا ,,
{ (29) فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ } بامرأته ,,
فالكاشاني يقول أنها إمرأته ,, !!
فالآن أصبح أهل البيت هن النساء ,,
والمراد بأهل بيته هي إمرأته ,,
فأهل بيت النبي هن نساءه كما أخبر الله تعالى ,,
وفسرها شيخكم على أن أهله هن نساءه ,,
فهل تميز وتفهم آيات الله تبارك وتعالى زميلي العزيز ,,
فالآية واضحة وقول علمائكم واضح فهل أنتَ اعلم منهم ,,
فالأهل هن نساءه فالإسكات يكون كالتالي ,,
آية التطهير إنما نزلت في أهل بيت النبي وهن نساءه ,,
وصحح الإمام الألباني لفظ حديث الثقلين بأن عترتي ,,
هن نساء النبي صلى الله عليه وسلم ,,
فلهذا يا زميلي العزيز هل تفهم النصوص أم لا ,,
وأما قولك هذا لا يوافق كلامي فتفاسيركم توافقني ,,
فأخبر شيوخكم أنكم هدمتم ديننا ,,
|
|
|
|
|
|
معليه انا اسف لم اسمع ما قلت ولكن لعلك لم تفهم ماقلت انا وهو الظاهر في هذا المنتدى عندما ترد عليهم يقولون قال شيخك
اعلم ان شيخي ليس معصوما
---------------------------
كان السؤال واعيده لتفهم ويفهم من بعدك باني اريد ربع دليل بل مكذوب اقبل به ( انا اقبل به لانكم كما اثبتنا سابقا بان هذا المنتدى يكذب - وغير اسم الموضوع وجعلوه استفسار عن موضوع) يقول بان اية التطهير وما قبلها نزلت دفعة واحدة افهمت واترك قال فلان وقال علان فهو ليس من المعصومين
-------
لدينا بضعة احاديث من عندكم نضعها ثم
http://islamicweb.com/arabic/shia/ahlul-bayt.htm
هنا تكرار لما قلت وقد فهمناه وفهمنا مقصدك ولكن السؤال هو اورد ربع دليل على ان اية التطهير نزلت مع ماسبقها والا فكلامك ليس له معنى
ولله الحمد نحن نعتمد على ماعندنا من نصوص ولكن نحاججكم بنصوصكم وليس بنصوصنا وما قاله الشيخ عليك وليس لك
لان في المسئلة اقوال متعددة ولكن الصحيح ماذا
-------------
إبن حجر - المطالب العالية - كتاب التفسير
- وقال أبوبكر بن أبي شيبة : ، ثنا : يحيى بن يعلى الأسلمي ، ثنا : يونس بن خباب ، عن نافع ، عن أبي الحمراء ، قال : شهدت مع النبي (ص) ثمانية أشهر ، كلما خرج إلى الصلاة أو قال : صلاة الفجر مر بباب فاطمة ، فيقول : السلام عليكم أهل البيت : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا.
لماذا لم يمر على بيوت ازواجه
---------
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْهَرَوِيُّ ، قَالَ : أنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي شُرَيْحٍ ، قَالَ : نا يَحْيَى بْنُ صَاعِدٍ ، نا أَبُو هَمَّامٍ الْوَلِيدُ بْنُ شُجَاعٍ ، قَالَ : نا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ أَبِي زَائِدَةَ ، قَالَ : نا أَبِي ، قَالَ : نا مُصْعَبُ بْنُ شَيْبَةَ ، عَنْ صَفِيَّةَ بِنْتِ شَيْبَةَ الْحَجَبِيَّةِ ، عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : " خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ غَدَاةٍ بَارِدَةٍ ، وَعَلَيْهِ مِرْطٌ مُرَحَّلٌ مِنْ شَعَرٍ أَسْوَدَ ، فَجَلَسَ ، فَأَتَتْ فَاطِمَةُ فَأَدْخَلَهَا فِيهِ ، ثُمَّ جَاءَ عَلِيٌّ فَأَدْخَلَهُ فِيهِ ، ثُمَّ جَاءَ حَسَنٌ فَأَدْخَلَهُ فِيهِ ، ثُمَّ جَاءَ حُسَيْنٌ فَأَدْخَلَهُ فِيهِ ، ثُمَّ قَالَ : إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا سورة الأحزاب آية 33 " . أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ فِي الصَّحِيحِ ، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، وَغَيْرِهِ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ زَكَرِيَّا ، كَذَلِكَ .
وهذا ماذا تقول فيه
----------------------------------
(حديث مرفوع) وَأَنْبَأَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَاجِيَةَ ، قَالَ : أَنْبَأَنَا عَمَّارُ بْنُ خَالِدٍ التَّمَّارُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ يُوسُفَ الأَزْرَقُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ ، عَنْ أَبِي لَيْلَى الْكِنْدِيِّ ، عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا : أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ فِي بَيْتِهَا عَلَى مَنَامَةٍ لَهُ ، تَحْتَهُ كِسَاءٌ خَيْبَرِيٌّ ، فَجَاءَتْ فَاطِمَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا بِبُرْمَةٍ فِيهَا خَزِيرَةٌ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " ادْعِي زَوْجَكِ ، وَابْنَيْكِ حَسَنًا وَحُسَيْنًا " فَدَعَتْهُمْ ، فَبَيْنَا هُمْ يَأْكُلُونَ ، إِذْ نَزَلَتْ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا سورة الأحزاب آية 33 ، فَأَخَذَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْكِسَاءَ فَغَشَّاهُمْ بِهِمْ ، ثُمَّ قَالَ : " اللَّهُمَّ هَؤُلاءِ أَهْلُ بَيْتِي ، وَحَامَّتِي ، فَأَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا " .
الحكم المبدئي: إسناده متصل، رجاله ثقات.
وهذا ايضا يهد قولك هدا من اساسه
لاني اطلب دليلا يشبهه فانا اقول ان هذه الاية نزلت لوحدها فهات ربع هذا يارجل تثبت به انها نزلت مع ماقبلها والا فقر لنا بان اهل البيت هم فاطمة وبعلها وبنيها
----------------------------
حديث مرفوع) حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَاشِمٍ الْبَغَوِيُّ , ثنا كَثِيرُ بْنُ يَحْيَى , ثنا أَبُو عَوَانَةَ , عَنْ أَبِي بَلْجٍ , عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ , قَالَ : كُنَّا عِنْدَ ابْنِ عَبَّاسٍ , فَجَاءَهُ سَبْعَةُ نَفَرٍ هُوَ يَوْمَئِذٍ صَحِيحٌ , قَبْلَ أَنْ يَعْمَى , فَقَالُوا : يَا ابْنَ عَبَّاسٍ , قُمْ مَعَنَا , أَوْ قَالَ : اخْلُوا يَا هَؤُلاءِ , قَالَ : بَلْ أَقُومُ مَعَكُمْ , فَقَامَ مَعَهُمْ فَمَا نَدْرِي مَا قَالُوا , فَرَجَعَ يَنْفُضُ ثَوْبَهُ , وَيَقُولُ : أُفٍّ أُفٍّ , وَقَعُوا فِي رَجُلٍ قِيلَ فِيهِ مَا أَقُولُ لَكُمُ الآنَ , وَقَعُوا فِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ , وَقَدْ قَالَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " لأَبْعَثَنَّ رَجُلا لا يُخْزِيهِ اللَّهُ " , فَبَعَثَ إِلَى عَلِيٍّ وَهُوَ فِي الرَّحَى يَطْحَنُ , وَمَا كَانَ أَحَدُكُمْ لِيَطْحَنَ , فَجَاءُوا بِهِ أَرْمَدَ , فَقَالَ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ مَا أَكَادُ أُبْصِرُ , فَنَفَثَ فِي عَيْنِهِ وَهَزَّ الرَّايَةَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ , ثُمَّ دَفَعَهَا إِلَيْهِ فَفُتِحَ لَهُ , فَجَاءَ بِصَفِيَّةَ بِنْتِ حُيَيٍّ , ثُمَّ قَالَ لِبَنِي عَمِّهِ : " أَيُّكُمْ يَتَوَلانِي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ " ثَلاثًا , حَتَّى مَرَّ عَلَى آخِرِهِمْ , فَقَالَ عَلِيٌّ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ , أَنَا وَلِيُّكَ فِي الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ , فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ " , قَالَ : وَبَعَثَ أَبَا بَكْرٍ بِسُورَةِ التَّوْبَةِ , وَبَعَثَ عَلِيًّا عَلَى أَثَرِهِ , فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ : يَا عَلِيُّ لَعَلَّ اللَّهَ وَنَبِيَّهُ سَخِطَا عَلَيَّ , فَقَالَ عَلِيٌّ : لا , وَلَكِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ : " لا يَنْبَغِي أَنْ يُبَلِّغَ عَنِّي إِلا رَجُلٌ مِنِّي ، وَأَنَا مِنْهُ " , قَالَ : وَوَضَعَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَوْبَهُ عَلَى عَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ , وَالْحَسَنِ , وَالْحُسَيْنِ , وَقَالَ : " إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا سورة الأحزاب آية 33 " , وَكَانَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ بَعْدَ خَدِيجَةَ مِنَ النَّاسِ , قَالَ : وَشَرَى عَلِيٌّ نَفْسَهُ , لَبِسَ ثَوْبَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , ثُمَّ قَامَ مَكَانَهُ , قَالَ : وَكَانَ الْمُشْرِكُونَ يَرْمُونَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , فَجَاءَ أَبُو بَكْرٍ , فَقَالَ : إِلَيَّ يَا رَسُولَ اللَّهِ , وَأَبُو بَكْرٍ يَحْسَبُهُ نَبِيَّ اللَّهِ , فَقَالَ عَلِيٌّ : إِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدِ انْطَلَقَ نَحْوَ بِئْرِ مَيْمُونٍ فَأَدْرِكْهُ , فَانْطَلَقَ أَبُو بَكْرٍ فَدَخَلَ مَعَهُ الْغَارَ , وَجَعَلَ عَلِيٌّ يَرْمِي بِالْحِجَارَةِ كَمَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْمِي وَهُوَ يَتَضَوَّرُ قَدْ لَفَّ رَأْسَهُ فِي الثَّوْبِ لا يُخْرِجُهُ حَتَّى أَصْبَحَ , ثُمَّ كَشَفَ عَنْ رَأْسِهِ حِينَ أَصْبَحَ , فَقَالُوا : إِنَّكَ لَلَئِيمٌ كَانَ صَاحِبُكَ نَرْمِيهِ بِالْحِجَارَةِ , فَلا يَتَضَوَّرُ , وَأَنْتَ تَضَوَّرُ , وَقَدِ اسْتَنْكَرْنَا ذَلِكَ , قَالَ : ثُمَّ خَرَجَ بِالنَّاسِ فِي غَزَاةِ تَبُوكَ , فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ أَخْرُجُ مَعَكَ ؟ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا " , فَبَكَى عَلِيٌّ , فَقَالَ لَهُ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَمَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلا أَنَّكَ لَسْتَ بِنَبِيٍّ , إِنَّهُ لا يَنْبَغِي أَنْ أَذْهَبَ إِلا وَأَنْتَ خَلِيفَتِي " , قَالَ : وَقَالَ لَهُ : " أَنْتَ وَلِيُّ كُلِّ مُؤْمِنٍ بَعْدِي " , قَالَ : وَسَدَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبْوَابَ الْمَسْجِدِ غَيْرَ بَابِ عَلِيٍّ , فَيَدْخُلُ الْمَسْجِدَ جُنُبًا وَهُوَ طَرِيقُهُ لَيْسَ لَهُ طَرِيقٌ غَيْرُهُ , قَالَ : وَقَالَ : " مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلاهُ " , قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : فَأَخْبَرَنَا اللَّهُ فِي الْقُرْآنِ أَنَّهُ قَدْ رَضِيَ عَنْهُمْ عَنْ أَصْحَابِ الشَّجَرَةِ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ , فَهَلْ حَدَّثَنَا أَنَّهُ سَخِطَ عَلَيْهِمْ بَعْدَهُ ؟ وَقَالَ : إِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِعُمَرَ حِينَ قَالَ : أَتَأْذَنُ لِي فَأَضْرِبَ عُنُقَهُ يَعْنِي حَاطِبًا , فَقَالَ : " أَفَكُنْتَ فَاعِلا ؟ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اللَّهَ اطَّلَعَ عَلَى أَهْلِ بَدْرٍ , فَقَالَ : اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ ؟ " .
الحكم المبدئي: إسناده حسن.
وهذا رابط مما تحتجون به علينا
http://alburhan.com/articles.aspx?id...=5&links=False