شيوخ الشيعة يأخذون من كتب وروايات أهل السنة و كاشف الغطاء يقول يجب إتلافها

[ابوكوثر]

و قد عرفت خلو أصل المسألة من المستند، و الظاهر أن أصل هذه المسألة انما هي في كلام العامة، لأنها مروية في أخبارهم، و الأصحاب كــثــيــراً ما يستلقون الأخبــــــار و الأحكـــــام و الفروع من كتبهم.
الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج19 ص96





عن النبي (ص) و هو من طرق العامة، و ليس في أخبارنا تصريح به، لكنه في الجملة موضع وفاق، انتهى. - أقول: و روى الصدوق في كتاب معاني الاخبار عن محمد ابن هارون الزنجاني على بن عبد العزيز عن أبى عبيد رفعه إلى النبي (ص) قال: لا تصروا الإبل و الغنم فإنه خداع، من اشترى مصراة فإنه بأحد النظرين، ان شاء ردها و رد معها صاعا من تمر. و الظاهر أن الصدوق نقل هذا الخبر من طريق الجمهور، لعدم وجوده في كتب الاخبار، حسبما اعترف به شيخنا المتقدم ذكره.
الحدائق الناضرة - المحقق البحراني ج19 ص92





و أما الروايات العامية الموجودة في كتب العامة فلا يجوز الاستناد إليها و إن حصل لها الجابر، لأنّا أمرنا بتلف كتبهم لأنها كتب ضلال، فلا يجوز الأخذ بها و إن كانت مجبورة، و مجرد عدم عثورنا على مستند من طريق الخاصة لا يقضي بكونها هي المستند. نعم لو ذكرت في كتب أصحابنا للأخذ بها، جاز الأخذ بها مع الانجبار كما تشهد به الطريقة المستمرة لعلمائنا الأبرار.
و الروايات المذكورة في هذا الباب التي رواها الصدوق و الحرّ العاملي و ابن جمهور عــامــيــة.
شرح خيارات اللمعة - الشيخ علي كاشف الغطاء ص192

[ابوكوثر]

(وناهيك في ذلك حديث النبوي المعروف "على اليد ما اخذت" المستدل بها في أبواب المعاملات [(1)] مــــــــــــــــــــــــــع أنه من المعلوم انه لم يروه أحد من رواتنا الامامية ولا كان موجوداً في شئ من جوامعنا وإنــــمــــا هو مروى في كتب العامة بطرقهم المنتهية إلى سمرة بن جندب الشقي عمن هو مثله).




المصدر : نهاية الافكار للبروجردي "تقرير بحث" العراقي ج2 ص235








[(1)] المبسوط في فقه الامامية للطوسي - عوالئ اللآلي لإبن جمهور – مستدرك الوسائل للطبرسي - مسالك الأفهام للكاظمي - غاية الآمال للمامقاني - هدي الطالب للجزائري – تفسير روض الجنان للرازي – المهذب البارع لإبن فهد الحلي – المكاسب للأنصاري – أصول الفقه للحلي – أنوار الفقاهة كاشف الغطاء – عوائد الأيام للنراقي - الـــــــــــــــخ الـــــــــــــخ






وكلمات شيوخ الشيعة الآخذين برواية سمرة بن جندب كثيرة وهي :

((بإشتهارها في كتبهم و تلقيها بالقبول و الإستدلال بها والعمل بها - وقبل قليل أخذنا واحداً منهم))

[نجلاء الاحساء]

المضحك قوله (و أما الروايات العامية الموجودة في كتب العامة فلا يجوز الاستناد إليها و إن حصل لها الجابر، لأنّا أمرنا بتلف كتبهم لأنها كتب ضلال، فلا يجوز الأخذ بها و إن كانت مجبورة)
ونسي او تناسى إن علم الحديث بقضه وقضيضه لديهم هو مأخوذ من
اهل السنة
بل لولا الله ثم اهل السنة ماعرفوا نقل رواياتهم بالاسانيد ( التي ركبت لاحقا ولفق اسماء
رجالها )

[ابوكوثر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء الاحساء     المضحك قوله (و أما الروايات العامية الموجودة في كتب العامة فلا يجوز الاستناد إليها و إن حصل لها الجابر، لأنّا أمرنا بتلف كتبهم لأنها كتب ضلال، فلا يجوز الأخذ بها و إن كانت مجبورة) ونسي او تناسى إن علم الحديث بقضه وقضيضه لديهم هو مأخوذ من اهل السنة بل لولا الله ثم اهل السنة ماعرفوا نقل رواياتهم بالاسانيد ( التي ركبت لاحقا ولفق اسماء رجالها )

شيخ شيعي اثنى عشري = مجنون متناقض