انا اكره يزيد هل أئثم على ذلك وهل يجوز ذلك ؟

[محب الثقلين]

أخي الكريم، من الواضح أنك لم تقرأ الروابط التي أعطيتك إياها !

أرجو مراجعتها مشكورا ولك مني أطيب تحية

محب الثقلين

[القنّاص]

جزاك الله خير . تصدق اخي الكريم من كثرة الروابط اللي قريتها عن يزيد . حسبت ان الروابط مرت علي .

لكن اشكرك . والله ان بعضها جديد علي . اشكرك على التفاعل يا مشرف المنتدى الموقر .

[naser>suni]

اخواني عذرا على المداخلة

هذه المسالة ليست مسالة رايي ورايك
فقد تناول علماؤنا جزاهم الله خيرا هذه المسالة ورأيهم فيها واضح وضوح الشمس

فنحن نجل علماءنا ونحترمهم والاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية
فأمر يزيد نرده الى الله كما فصل في ذلك علماؤنا

ناهيك عن ذلك ان ما جاء في ذكر يزيد هو من اقوال المستشرقين الذين يسعون الى زعزعة هذا الدين
نسال الله ان يغفر ليزيد ويتجاوز عن سيئاته

فالله يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء فالامر كله بيده

[القنّاص]

بارك الله فيك اخينا و شكرا على التعليق .

[ابوغنام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الثقلين     بارك الله فيكما ، الأخ الكريم / أبا غنام لا نريد أن نصل إلى المستوى بحيث تكون مشاركتنا : رأيي ورأيك وسمعت وقيل لي الخ هذا منتدى علمي ونريد جميع مشاركتنا مدعمة بالأدلة وإلا فلنصمت ! أخوك المحب / محب الثقلين

ا



أخي محب الثقلين

أنت نقلت كلام الخميس عبر البالتوك وأنا نقلت كلام الدريويش رئيس محكمة القطيف من مجلس كبير حضرته وأستطيع اثبات ذلك باليوم والتاريخ وذكر أسماء بعض الحاضرين

لكن لم يلزم هذا

وكذلك نقلت كلمة لشيخ الإسلام من منهاج السنة

فلم تقرأ إلا ماقلت أنه رأيي؟

وهل كل من كتب في هذا المنتدى لايعلق إلا بالرقم والصفحةوالكتاب والشيخ ؟
كل من أراد التعليق على الموضوع يعلق بمايعلم وكل يدلي بدلوه

أما قولك (وإلا فلنصمت)فأقول تلطف مع إخوانك فإننا ماجئنا لنفسد في الأرض وماكناسارقين

[محب الثقلين]

أخي الكريم / أبا غنام

اقتباس: أنت نقلت كلام الخميس عبر البالتوك وأنا نقلت كلام الدريويش رئيس محكمة القطيف

الفرق الذي بيني وبينك أن التسجيل موجود معي في الجهاز، ولكن أنتَ أين تسجيلك وكيف نتأكد من صحة المقولة ؟!

عموما أنا لم أكذبك (ولم تكن هذه نيتي،والله) بل نريد هؤلاء العلماء الذي كفروا يزيد مع المصادر (حتى نستفيد)

اقتباس: وهل كل من كتب في هذا المنتدى لايعلق إلا بالرقم والصفحةوالكتاب والشيخ ؟

نعم، وإلا فلنترك هذا الصرح العلمي المبارك ولنذهب إلى منتديات "قالوا وقلنا"

اقتباس: فإننا ماجئنا لنفسد في الأرض

هذا ما نظنه فيك وفي أمثالك، فبارك الله فيك.

محبك / محب الثقلين

[القنّاص]

بارك الله في مشرفنا الفاضل محب الثقلين . والاخ العزيز ابو غنّام . و ان شاء الله الخلاف لا يفسد للود قضية .

[أبو ولاء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحجاج     السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد أخي الكريم .. أولا: ما ثبت من كتب الخصوم أن أمير المؤمنين يزيد لم يأمر بقتل الحسين رضي الله عنه ولم يرض به. وشهادة الخصم لخصمه مقبولة وشهادته لنفسه مردودة. بل لم يثبت نقيض ذلك عن أهل السنة. إذن فهو من دمه براء إلا أن يعلم الله تعالى خلاف ذلك. ثانيا: قولك (لسكوته عن مقتل الحسين) فيه إشكال. فإن كنت تقصد أن يشق جيبا ويلطم خدا ويدعو بدعاء الجاهلية فهذا كله منهي عنه. فيكون في تركه هذا قد أصاب السنة. وإن كنت تقصد أنه لم يأخذ القتلة بدمه، فهذا خلاف العرف والصواب. لأنه لو كان الحسين رضي الله عنه قد قتل غيلة كمقتل عثمان رضي الله عنه، لكان لقولك وجه، لكنه رضي الله عنه استشهد مقاتلا في معركة، حاملا للسلاح. بل لو جاز الطلب بدمه لطالب ابنه زين العابدين والهاشميون به. فالمسألة إذن برمتها فتنة كفتنة الجمل. وإن كنت تقصد أنه إنما سكت فرحا بمقتله فكتب الخصوم تنص على أنه أظهر التوجع والحزن على مقتله وعزي وأهل بيته فيه. ثالثا: حديث أم حرام رضي الله عنها، أخرجه البخاري في صحيحه (حَدَّثَنِي ‏ ‏إِسْحَاقُ بْنُ يَزِيدَ الدِّمَشْقِيُّ ‏ ‏حَدَّثَنَا‏ ‏يَحْيَى بْنُ حَمْزَةَ ‏ ‏قَالَ حَدَّثَنِي ‏ ‏ثَوْرُ بْنُ يَزِيدَ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ ‏ ‏أَنَّ ‏ ‏عُمَيْرَ بْنَ الْأَسْوَدِ الْعَنْسِيَّ ‏ ‏حَدَّثَهُ أَنَّهُ أَتَى ‏عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ ‏ ‏وَهُوَ نَازِلٌ فِي سَاحَةِ ‏ ‏حِمْصَ ‏ ‏وَهُوَ فِي بِنَاءٍ لَهُ وَمَعَهُ ‏ ‏أُمُّ حَرَامٍ .‏ ‏قَالَ ‏ ‏عُمَيْرٌ ‏ ‏فَحَدَّثَتْنَا ‏ ‏أُمُّ حَرَامٍ ‏ ‏أَنَّهَا ‏سَمِعَتْ النَّبِيَّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏يَقُولُ:‏ أَوَّلُ جَيْشٍ مِنْ أُمَّتِي يَغْزُونَ الْبَحْرَ قَدْ ‏ ‏أَوْجَبُوا.‏ ‏قَالَتْ ‏ ‏أُمُّ حَرَامٍ ‏: ‏قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَنَا فِيهِمْ؟ قَالَ: أَنْتِ فِيهِمْ. ثُمَّ قَالَ النَّبِيُّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ‏ ‏ أَوَّلُ جَيْشٍ مِنْ أُمَّتِي يَغْزُونَ مَدِينَةَ ‏ ‏قَيْصَرَ ‏ ‏مَغْفُورٌ لَهُمْ. فَقُلْتُ: أَنَا فِيهِمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ لَا). فالطعن في يزيد طعن بنبوة النبي صلى الله عليه وسلم. إذ كيف يجوز كره من شهد النبي صلى الله عليه وسلم له بالمغفرة وهو الذي لا ينطق عن الهوى؟ رابعا: علمنا رب العباد أن نقول: (وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ ) وأمير المؤمنين يزيد رحمه ممن سبقنا بالإيمان، فلا داعي أن نحمل في قلوبنا غلا عليه لقول الله جل وعلا: (وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا ). من هذا المنطلق أرى أن الرجل رحمه الله قد ابتلي بفتنة، مصداقا لقول الله تعالى: (وَجَعَلْنَا بَعْضَكُمْ لِبَعْضٍ فِتْنَةً أَتَصْبِرُونَ) فنسأل الله تعالى له الرحمة والمغفرة، وهو الأولى، والله تعالى أجل وأعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

أحسن الله إليك الكريم / الحجاج !.

[الحجاج]

وأحسن إليكم أخي الحبيب، وشكر لكم مروركم الكريم

[عبادي دهلول]

السلام عليكم

حسب معلوماتي التي سمعتها من استاذي بأن يزيد هو من أمر بمحاربة الحسين ... ولكن ليس بقتله... وكان ذلك تصرف شخصي من قادة الجيش !!!


أفيدونا رحمكم الله