سؤال للزميل خُزيمة / ماذا صنع الحسن مع معاوية حتى تحرم ذريته من الإمامة ؟

[ابوكوثر]

1- المازندراني رجع لأقواله بعض علماء الجرح والتعديل.

2- لم يصحح ويضعف كل كتاب الكافي ولم يقل احد بذلك هنا ، حتى لا تأتي وتتحدى كما فعلت سابقاً.

3- مثله مثل غيره ممن يصحح ويضعف بحسب رجال السند. "وليس المطلوب ان يكون إمام للجرح والتعديل" هذا شرط اشترطته انت فقط لا غير.

4- لم يسلم إمام الجرح والتعديل من طعنك وتكذيبك.

[ابن الخطاب]

لازال الزميل خزيمة بكابر ويزعم أن الرواية شاذة وتارة يطعن
في أصل الكتاب وقد طلبت من وللمره الخامسة الأتيان
بقول عالم واحد من علمائهم طعن في أصل الرواية ولازال يتهرب من الطلب
في الوقت الذي أتيته بتصحيح كبار علمائهم أمثال المجلسي والخوئي للرواية إلا أنه يتغافل ذلك

اقتباس: تحدثت عن الصُلح لأنه له علاقة قوية جداً بالموضوع .ما يُشاع أن إمام الرافضة االحسن المُجتبى عليه السلام حُرمت ذُريته بسب الصُلح فهذا باطل.

إذن ماذهبت إليه صحيح وهو أن حرمان ذرية الحسن من
الامامة هو بسبب ميلة للصلح وعدم محاربته معاوية وليس اشاعة بل صريح الرواية
يقول ذلك

اقتباس: أنت تُريد أن تُقيم علينا حُجة و تُلزمنا بقبول هذه الرواية الباطلة و المُخالفة لجميع الروايات الصحيحة و المُعتبرة و المُستفيضة و المتواترة

الحجة قامت عليك بتصحيح علمائك لها وجعلها
من الركائز التي تثبت امامة السجاد وتبطل امامة ابن الحنفية

اقتباس: أنت تعلم جيداً أن خبر الواحد في مذهبُناً لا يُكمن إقامة دليل عليه ولا يُمكن أن يُؤسس عليه عقيدة

يرد عليك الخوئي ويثبت أن مشهور مذهبكم هو العملة بخبر الواحد
إذا عرفت ذلك فنقول: وقع الخلاف بين الأعلام في حجّية خبر الواحد، فذهب جماعة من قدماء الأصحاب إلى عدم حجّيته، بل ألحقه بعضهم بالقياس في أنّ عدم حجّيته من ضروري المذهب، وذهب المشهور إلى كونه حجّة.
مصباح الاُصول - الجزء الاول الأصول المبحث الخامس في حجّية خبر الواحد

اقتباس: أما في الرواية التي تُريد إثباتها فهي باطلة متناً و مصدراً معاً و شاذة أشد الشذوذ عن جميع الروايات و مضروب متنها.

اقتباس: لازلت تعجز من الأتيان بقول عالم واحد قال بقولك نريد كلام علمي لا انشائي

اقتباس: تحدثت عن المُبايعة و لا يوجد مُبايعة أصلاً

بل بايع (معصومك) ونقلت لك الرواية بلسانة

اقتباس: تحول من موقع السُلطة إلى موقع المُعارضة لمعاوية و حُكمه

لم نرى منه معارضة ولا يحزنون
بل قعد في بيته وارخى عليه الستر
بعدما قبض من خليفته مبلغ سبعة مليون درهم عداً ونقداَ

اقتباس: و ما فعله هو بسب الإحراج و ضُعف النفوس في جيشه المُتهالك وخيانة كبار أعضاء جيشه و إرتشاء أعضاء جيشه بمال معاوية و أيضاً الكثير منهم كانوا لا يُريدون القتال ضد معاوية

وهذه تسجل ضد الجيش الشيعي الموالي الخائن
المرتشى الذي باع إمامة لعدوه ولاتسجل ضد
معاوية ثم لم يكن متهلك بل كان جيشاً قوياً في العدد والعدة

اقتباس: لو كُنت أنا مكانه لصنعت مثل ما صنع إمام الرافضة الحسن المُجتبى.

بل لسميته مثلما سماه اجدادك مذل المؤمنين
ومسود وجوههم ربما

اقتباس: على فكرة أن لم أبتر أو اُخفي أي شيء وأنا أكره البتر كثيراً و أنكر هذا الشيء و لكن الموقع الذي نقلت منه فيه أخطاء ولن أعود إليه و في المرات القادمة سأكون حريصاً و مُتأكداً على أن لا يقع مني هذا الخطأ.

وما دخلي في الموقع الذي تنقل منه أنا احاورك أنت لا أحاور
الموقع هذا وقد نبهك الكثير من الأخوة دع القص واللصق وناقش أصل الفكرة

اقتباس: فأقول: القضية ما فيها أن أبي سعيد عقيصا و من معه ظنوا أن إمام الرافضة الحسن المُجتبى عليه السلام بايعه بيعة دينية(أي ظنوا أنه بيعه في كُل شيء و لم يعلموا الأغبياء أن هذا الإجراء دُنيوي و ليس له أي علاقة بالبيعة الدينية.فإمام الرافضة الحسن المُجتبى لم يقول لمعاوية أنت إمام مُفترض الطاعة

جاء في الموسوعة الرجالية الميسرة ص528
أبو سعيد عَقيصا التيمي: له رواية عن الحسنين ـ عليهما السَّلام ـ في الكافي (1/515ح3). اسمه دينار، روي عنه في كامل الزيارات ووثقه في الوجيزة. وهو من اصحاب امير المؤمنين كما نص كل علمائكم عليه وهذا حاله عندكم ثم تأتيني أنت وتقول هذا الغبي لم يعرف على ماذا بايع (المعصوم)

اقتباس: و لكن ما فعله هو التنازُل عن الحُكم وليس التنازُل عن الإمامة الإلهية هذا فعل إجرائي في الدُنيا فقط

ومن قال لكم أني أتحدث عن شيء أسمه إمامة إلهية
وتنصيب من الله هذه لم يعرفها لا الحسن ولا الناس
في ذلك الوقت نحن نتحدث عن الخلافة والحكم الذي خلع الحسن
نفسه منه وسلمه للخليفة الكافر الناصبي
الطاغية والتي بموجبها استحق العقوبة

اقتباس: فهذه الرواية تتكلم عن البيعة الدينية للإمام أنه مُفترض الطاعة و لم تتكلم الرواية عن مُبايعة إمام الرافضة الحسن المُجتبى لمعاوية أنه إمام مُفترص الطاعة

قلت لك لايوج شيئ في الأسلام
عن امام مفترض الطاعة هذه من اكاذيب الغلاة أهم شيء
نتفق عليه عليه هو خلع الحسن نفسه من الخلافة السياسية

اقتباس: فلا شرعية لمعاوية و حكومته لأنها جئت بشكل غير شرعي و فيها إكراه لإمام الرافضة الحسن المُجتبى عليه السلام و لم مُعاوية لا بالصلح ولا هم يحزنون

لم يوجد بها أكراه بل برضا نفس من الحسن بدليل معارضة
شيعته المخلصين له فكيف يكره خليفة المسلمين وتحته
اجناد الارض في العراق والحجاز ومصر واليمن وبلاد فارس
وتزعم أنه لم يعطي معاوية الصفة الشرعية اكتفي بجعل
المرجع كمال الحيدري الذي يعجبه رايه في تضعيف كتاب بصائر الدرجات ليرد عليك

اقتباس: أيضاً كان الإمام لم يكُن واثقاً بقوة جيشه المُتهالك و نفوسهم الضعيفة و خيانة كبار أعضاء جيشه برشوة من معاوية

تكرر زعمك أن معاوية دفع الرشوة لجيش (المعصوم) أطالبك بالدليل على هذا الزعم
وواقع الحال أن المرتشى هو معصومك الذي قبض
المال
جاء في كتاب صلح الحسن
بقلم سماحة الإمام المجاهد الشيخ راضي آل ياسين
تصدير: بقلم آية الله الإمام المصلح الكبير السيد عبد الحسين شرف الدين الموسوي
تحت عنوان معاهدة الصلح /(( استثناء ما في بيت المال الكوفة، وهو خمسة آلاف الف فلا يشمله تسليم الامر. وعلى معاوية أن يحمل الى الحسين كل عام الفي الف درهم))
يعني ثمن الخلافة كان سبعة ملايين درهم قبضها معصومك

اقتباس: المقصود بعبارة(دفعها إلى معاوية) يعني السُلطة التنفيذية التي تنازل عنها إمام الرافضة الحسن المُجتبى عليه السلام و سلمها إلى معاوية

ومن قال أن أننا نتحدث عن المنصب الإلهي المزعوم نحن نتحدث عن الخلافة السياسية
التي جعلت الشيعة يسمون امامهم مسود وجوده المؤمنين ومذلهم

اقتباس: و تحدي لك هل قال إمام الرافضة الحسن المُجتبى(ع) إلى معاوية؟:أنت إمامي مُفترض و أتنازل عن خلافتي و تكون أنت خليفة المُسلمين و أتنازل عن شرعية

لايحتاج أن يقول بل فعل الحسن معصومك ومبايعته للخليفة الشرعي لايحتاج أي تصريح
واقراره بأن في عنقه بيعة لمعاوية يكفي

اقتباس: و بعد ذلك دس إليه السُم عبر زوجته الخائنة جعدة

اقتباس: اكاذيب حسينيات بلا دليل فانا قد ازعم أن الذي سمه هو المعصوم الحسين الذي كان يعارض الحسن فالأدعاء ببلاش

اقتباس: عن محمد بن الوليد الخزاز عن يونس بن يعقوب قال : سمعت أبا عبدالله عليه‌السلام يقول : أبى الله أن يجعل الامامة لاخوين بعد الحسن والحسين عليهما‌ السلام

بل كان في أربعة اخوة في أسماعيل ثم بدا لله والعياذ بالله في امامته وانتقلت للكاظم ثم في محمد ثم بدل لله والعياذ بالله ثم انتقلت لأخية العسكري

اقتباس: عن أبي جعفر عليه السلام قال: والله للذي صنعه الحسن بن علي عليهما السلام كان خيرا لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس فأقول:والله ما صنعه إمام الرافضة الحسن المُجتبى عليه السلام هو الصواب و التصرف الأفضل في ذلك الحين و ظُرُوفه و جزاه الله خيراً على ما فعل

نعم جزاه الله خير الجزاء على
صنيعة الرائع في امة جده حيث حقن الدماء واصلح ذات البين
وجمع الأمة على الخليفة العادل معاوية بن ابي سفيان رضي الله عنهم الثلاثة

اقتباس: تُريد الطعن في مُحمد بن سنان.

الروية التي نقلها الخوئي كان يدافع بها عن يحي ب
صفوان لا محمد بن سنان فرأي الخوئي فيه أن
جاء في التنقيح في شرح العروة الوثقى السيد أبوالقاسم الخوئي - الشيخ ميرزا علي الغروي مجلد : 5 صفحه : 332
وفي نفس المصدر مجلد : 8 صفحه : 345
ولكنّها أيضاً ضعيفة السند بمحمد بن سنان وغير قابلة للاستدلال بها في محل الكلام .
عده الشيخ المُفيد (حفيد سعيد بن جُبير) أن محمد ين سنان من الثقات من أهل العلم و الورع و أيضاً
وقال فيه المفيد ايضاً
: أنّ محمّد بن سنان مطعون فيه ، لايختلف العصابة في تهمته وضعفه ، ومن كان هذا سبيلَه لم يُعتمد عليه في الدين

اقتباس: شيخ الطائفة الطوسي أُثنى عليه و عده من الممدوحين و لم يطعن فيه

حسناً لنرى زعمك هذا ونعرض وجهة نظر الطوسي
الرّسائل الرّجاليّه تأليف: محمد ابراهيم كلباسی مجلد : 3 صفحه : 595
وعن الشيخ الطوسي في رجاله : أنّه وإن أورده في باب أصحاب
مولانا الكاظم والجواد عليهماالسلام من غير تعرّض لمدح ولاقدح
، لكنّه ضعّفه في باب أصحاب مولانا الرضا عليه السلام . [3] وعنه في الفهرست : أنّ محمّد بن سنان له كتب
، وقد طُعن عليه وضُعّف ، وكُتُبه مثل كتب الحسين بن سعيد
على عددها . [4] ويمكن أن يكون مرجع هذا الكلام إلى التوقّف ، لكنّه ضعّفه في الرجال في باب أصحاب الرضا عليه السلام [5] كما سمعت . وعنه في التهذيبين ـ في باب أنّ الرجل إذا سمّى المهر ودخل بالمرأة قبل أنْ يعطيها مهرها ، كان ديناً عليه ـ : أنّ محمّد بن سنان مطعون عليه ، ضعيف جدّا ، ومايستند بروايته ، ولايَشركه فيه غيره ، ولايُعمل عليه . [6] وعنه في التهذيب في باب أنّه لايصحّ الظهار بيمين : أنّ محمّد بن سنان ضعيف عند نقّاد الأخبار . [7]

اقتباس: فأقول:أن البتر الذي حصل هو خطأ من موقع الذي نقلت منه النص و ليس مني و لو أنا فعلتها لكُنت سأعتذر دون أي تردُد

قلت لك مادخلي في الموقع أنت الذي يحاورني لا الموقع فأنت المسؤول عما تكتب

اقتباس: موقفي من كتاب سُليم بن قيس هو نفس موقف الشيخ المفيد من الكتاب أي رأيي و رأيه متطابقان إبراهيم بن عُمر اليماني كان مُعاصراً لسُليم بن قيس و هو من نفس طبقته و ليس بحاجة إلى وساطة أبان بن أبي عياش و حتى و على فرض رواه أبان بن أبي عياش. فهذا الخبر لا يُمكن تكذيبه أو إنكاره لأنه من المتواترات و مشهور جداً

اقتباس: لايمكن تكذيبة رغم وجود الكذابين والضعفاء لكن

رواية بصائر الدرجات الصحيحية التي اقر علمائمك
بصحة سندها تصبح شاذه ومنكره
يبدو أن المسئلة مزاجية فالرواية التي لاتعجبك
تبطل وأن كانت صحيحة أما الرواية الباطلة تصبح
صحيحة ومن المتواترات المشهورة
فلا أدرى اي مزاجية التي تجعلك تطعن في
كتاب سليم بن قيس وتراه موضوع ثم تقبل ماجاء فيه بحجة أنه مشهور

اقتباس: فأقول:هذه الرواية الصحيحة و غيرها من الروايات الصحيحة و المُستفيضة تؤكد وثاقة و صحة رواية سُليم بلا ريب أو شُبهة

تناقض تطعن في اصل كتاب سليم بن قيس
ثم تقول صحيحة تناقض!!

اقتباس: فإذاً رواية الزميل بن الخطاب باطلة متناً و مصدراً وشاذة أشد الشذود

مجرد دعوى عجزت أنه تأتي بببرهان على شذوذها

اقتباس: فتكون رواية التي أخرجها ابن الخطاب منسوفة و لا قيمة لها و مدفونة في مقابر الروايات الشاذة و الباطلة مصدراً و متناً

مدفونة في المقابر وهي قد أوردها مايقارب عشر من مصنفات بعضها من أمهات كتبكم كالكافي وبصائر الدرجات والامامة والتبصرة

اقتباس: فما مقصود الشيخ آصف محسني بوضع بصائر الدرجات بالهامش في كتاب صراط الحق هو أن في بصائر الدرجات روايات مُتشابهة و ليس تصحيح كتاب البصائر و إعتباره .إنما إدخله من باب أن بعض الروايات مُشابهة لما موجود في البصائر.فأقول:هذا لا يُعطي شرعية أو مصداقية للكتاب المزعوم و المُختلق بل ينقل منه آصف محسني معتمداً عليه ومصححاً لما فيه وقد وقفت له على اقوال يصحح بعض روايات بصائر الدرجات وحتى أن قلت من باب تشابه الروايات فهذا العمل يدينه وينسف مصداقيته لا يوجد عالم إمامي واحد قال عن هذه الرواية المُختلقة و المدسوسة على أنها صحيحة السند و المتن و المصدر . و أيضاً لم يقُل أحد أن هذه الرواية محتوها و متنها متوافقة مع الروايات الصحيحة و المُستفيضة

نقلت لك تصحيحات علمائك من قبل
وييكفي لنسف كلامك انها مدسزسة او مدفونة المصدر التالي
إثبات الهداة:
الشیخ الحر العاملی
مجلد : 4 صفحه : 63
متحدثاً عن قصة التحاكم بين السجاد وابن الحنفية
و عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن حماد بن عيسى عن حريز عن زرارة عن أبي جعفر عليه السّلام مثله.

و رواه الصفار في بصائر الدرجات عن أحمد بن محمّد، و محمّد بن الحسين عن الحسن بن محبوب، و رواه سعد بن عبد اللّه في بصائر الدرجات عن أحمد و عبد اللّه ابني محمّد بن عيسى عن الحسن بن محبوب




وجاء ايضا في مدينة المعاجز
: السيد هاشم البحراني مجلد : 4 صفحه :
280

((أرسل محمد بن الحنفية إلى علي بن الحسين - عليهما السلام - فجاءه وقال له: يا بن أخي، قد علمت أن رسول الله - صلى الله عليه وآله - جعل الوصية والامامة من بعده إلى علي بن أبي طالب ثم إلى الحسن ثم إلى الحسين - عليهم السلام - وقد قتل أبوك - صلى الله عليه وآله - وذكر الحديث إلى آخره. (3) 1312 \ 60 - ورواه أيضا أبو جعفر محمد بن جرير الطبري في كتاب الامامة، قال: روى الحسين بن أبي العلاء، وأبو المعزاء وحميد بن المثنى جميعا، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله - عليه السلام -، قال: جاء (1 و 2) ليس في نسخة " خ ". (3) الكافي: 1 \ 348 ح 9، ومختصر البصائر: 14 - 15 وص 170 - 171، ودلائل الامامة: 89 - 90، وأخرجه في البحار: 42 \ 77 ح 6 عن مختصر البصائر وج 46 \ 111 - 112 ح 2 - 4 والعوالم: 81 \ 282 ح 2 عن بصائر الدرجات: 502 ح 3 وعن مختصر البصائر وعن الاحتجاج: 316، واعلام الورى: 253، ومناقب آل أبي طالب: 4 \ 147، وله تخريجات كثيرة من أرادها فليراجع الخرائج: 1 \ 258 - 259 ذيل ح 3.



يعني بالقوة زميلنا يريد الرواية موضوعه وليس لها اصل وشاذه وملعون واضعها!!!!!!

[خُزيمة]

لا أُكابر بل لدي الأدلة و الروايات الصحيحة و المُعتبرة و المُستفيضة التي أخرجتها أنا لك التي تؤكد أن هذه الرواية شاذة أشد الشذوذ عن جميع الروايات الصحيحة و المُعتبرة و لكن أنت في المُقابل تعمدت تجاهُل كُل ما أخرجت من روايات صحيحة و مُعتبرة تجاهلتها و غضيت النظر عنها .أنا أتيت لك بالروايات صحيحة و مُعتبرة ومتواترة تضرب متن روايتك و غضيت النظر عن كُل ما يؤكد كلامي مُكابرةً منك
كتاب البصائر المنسوب كذباً و زوراً للصفار فهذا ليس بجديد. الأهم سبب أن سند الكتاب فيه مجاهيل و أيضاً محمد بن الحسن بن الوليد لا يعترف بالكتاب أصلاً ، فهو يروي جميع كُتب أُستاذه الصفار ما خلا البصائر المنسوب له.أقرب و أوثق الناس للصفار لا يعترف بالكتاب.هل يُعقل أن أُصدق الخوئي و أقدم كلامه على محمد بن الحسن بن الوليد!!!!!
طبعاً لا ،لأن الخوئي و كُل من يؤيد الكتاب لم يُعاصروا و لا يعرفوا الصفار و كُتبه مثل محمد بن الحسن بن الوليد تلميذ الصفار،فلذلك كُله من الجلدة إلى جلدة مُفبرك و لا قيمة لهُ
الإمام الحسن(ع) يُكفر معاوية مثل ما كفره عُلمائك مثل أبو زكريا الكوفي و أحمد بن الصدّيق الغُماري
نص الرواية
سأله أبو سعيد عقيصاً، قال قلت للحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام يا ابن رسول الله لم داهنت معاوية وصالحته وقد علمت أن الحق لك دونه وان معاوية ضال باغ؟.
فقال: يا أبا سعيد ألستُ حجة الله تعالى ذكره على خلقه وإماماً عليهم بعد أبي عليه السلام.
قلت: بلى.
قال: ألست الذي قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لي ولأخي، الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا، قلت: بلى.
قال: فأنا إذن إمام لو قمت وأنا إمام إذا قعدت، يا أبا سعيد علة مصالحتي لمعاوية هي علة مصالحة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لبني ضمرة وبني أشجع ولأهل مكة حين انصرف من الحديبية أولئك كفّار بالتنزيل ومعاوية وأصحابه كفّار بالتأويل. يا أبا سعيد إذا كنت إماما من قبل الله تعالى ذكره لم يجب أن يسفه رأيي فيما أتيته من مهادنة.
وان كان وجه الحكمة فيما أتيته ملتبساً ألا ترى الخضر عليه السلام لما خرق السفينة وقتل الغلام وأقام الجدار سخط موسى عليه السلام فعله لاشتباه وجه الحكمة عليه حتى أخبره فرضي؛ هكذا أنا سخطتم عليّ بجهلكم بوجه الحكمة فيه ولولا ما أتيت لما ترك من شيعتنا على وجه الأرض أحد إلا قتل»
علل الشرائع ج1، ص 211
--------------------------------------------------
المظفر العلوي ، عن ابن العياشي ، عن أبيه ، عن جبرئيل بن أحمد عن موسى بن جعفر البغدادي ، عن الحسن بن محمد الصيرفي ، عن حنان بن سدير عن أبيه سدير بن حكيم ، عن أبيه ، عن أبي سعيد عقيصاء قال : لما صالح الحسن ابن علي عليه السلام معاوية بن أبي سفيان دخل عليه الناس فلامه بعضهم على بيعته فقال عليه السلام : ويحكم ماتدرون ماعملت ؟ والله الذي عملت خير لشيعتي مما طلعت عليه الشمس أو غربت ألا تعلمون أنني إمامكم مفترض الطاعة عليكم وأحد سيدي شباب أهل الجنة بنص من رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ قالوا : بلى ، قال : أما علمتم أن الخضر لما خرق السفينة وقتل الغلام وأقام الجدار كان ذلك سخطا لموسى بن عمران عليه السلام إذ خفي عليه وجه الحكمة فيه وكان ذلك عند الله حكمة وصوابا أما علمتم أنه ما منا أحد إلا ويقع في عنقه بيعة لطاغية زمانه إلا القائم الذي يصلي روح الله عيسى بن مريم خلفه فان الله عزوجل يخفي ولادته ويغيب شخصه لئلا يكون لاحد في عنقه بيعة إذا خرج ذاك التاسع من ولد أخي الحسين ابن سيدة الاماء يطيل الله عمره في غيبته ثم يظهره بقدرته في صورة شاب ابن دون أربعين سنة ذلك ليعلم أن الله على كل شئ قدير .
كمال الدين ص:315 و 316
فأقول:عندما قُلت أنهم أغبياء.هم بالفعل كذلك لأنهم لم يفقهوا أن ما فعله الإمام الحسن عليه السلام هو الصواب و الأنسب لهُم يا لهم من حمقى لم يعرفوا أن هذا هو إجراء لتسليم الحُكم التنفيذي فقط لا الشرعية لأن الإمام الحسن عليه السلام لو لم يُشكل عقبة لمشاريع معاوية لما فكر بدس السُم إليه كما فعل مع مالك الأشتر عليه الرحمة و الرضوان

إعتراف عُلمائك بأن معاوية دس السم إليه
الزمخشري في ربيع الابرار ص907 قال : جعل معاوية لجعدة بنت الاشعث امرأة الحسن (عليه السلام) مأة الف حتى سمته .
اعترف بهذه الجريمة ابن تيمية
في الصلح الذي كان بين معاوية والحسن بن علي في العام الذي كان يسمى عام الجماعة وهو عام أحد وأربعين وكان الأشعث حما الحسن بن علي فلو كان شاهدا لكان يكون له ذكر في ذلك وإذا كان قد مات قبل الحسن بنحو عشر سنين فكيف يكون هو الذي أمر ابنته أن تسم الحسن والله سبحانه وتعالى أعلم بحقيقة الحال وهو يحكم بين عباده فيما كانوا فيه يختلفون فإن كان قد وقع شيء من ذلك فهو من باب قتال بعضهم بعضا كما تقدم وقتال المسلمين بعضهم بعضا بتأويل وسب بعضهم بعضا بتأويل وتكفير بعضهم بعضا بتأويل باب عظيم ومن لم يعلم حقيقة الواجب فيه وإلا ضل
جزء 4 صفحة231 منهاج السنة النبوية في موقع الموسوعة الشاملة
http://islamport.com/d/1/aqd/1/318/1316.html

https://sites.google.com/site/12imam...mam-alhasan-as

http://www.al-milani.com/library/lib...=310&pgid=3915

لماذا يدس السم إليه.إذا كان مُطيعاً لمعاوية كما تزعُم؟ بإعتراف الشيخ بن تيمية و غيره أنه دس السم لأن هُناك مُعارضة و تنافُر حقيقي بينهُما حتى بعد إبرام الصُلح
و على فكرة من يبغض الإمام الحسن عليه السلام هو من منع دفنه بجنانب جدهو آله و رمى نعشه الشريف بالأسهم.و هذه الشخصية أنت يجب أن تعرفها.
و لا تنسى كلام بن حبان عن الجوزجاني ققال عنه:كان صلباً في السُّنة حافظاً للحديث إلا أنه من صلابته ربما كان يتعدى طوره.ما هي تلك السُّنة التي كان صلباً فيها؟
وتذكّر ما صاح أهل دمشق لعُمر بن عبد العزيز:أهملت السُّنة يا أمير المؤمنين!!!!!!
ما هي السُّنة التي أهملها عُمر بن عبد العزيز؟؟
-----------------------------------------------
أنت تُريد تحميلني ذنب سفيان بن أبي ليلى بأنه قال يا مُذل المؤمنين و ما دخل لي بكلام هذا الشخص و غاية يُقال أنه قالها مُعاتبة للإمام الحسن عليه السلام.سُفيان ليس بمعصوم و كلامه ليس بحُجة علينا.فكلامه مردود عليه و لا يعينني ما قاله
فأما موقفي هو نفس موقف حفيده إمام الرافضة مُحمد الباقر عليه السلام
والله للذي صنعه الحسن بن علي عليهما السلام كان خيرا لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس و أيضاً عندما اسكت سدير قائلاً أسكت فإنه أعلم بما صنع لولا ما صنع لكان أمراً عظيماً

لإمام محمد الباقر (ع) يُدافع عن جده الإمام الحسن المُجتبى(ع) والصُلح الذي فعله مع معاوية و الروايات كثيرة في هذا الشأن و هذه الرواية رجالها ثقات و الحسن بن علي بن فضال لا يروي إلا عن ثقات و أبو الصدوق شيخ فاضل ثقة و سعد بن عبد الله الأشعري القُمي شيخ الطائفة و وجيهها وأحمد بن محمد بن خالد البرقي ثقة .قيكون السند في غاية القوة و الإعتبار و تضعيفه مُكابرة و جحود
أبي، عن سعد، عن البرقي، عن ابن فضال، عن ثعلبة، عن عمر ابن أبي نصر، عن سدير، قال: قال أبوجعفر عليه السلام ومعي ابني: يا سدير اذكر لنا أمرك الذي أنت عليه، فان كان فيه إغراق كففناك عنه، وإن كان مقصرا أرشدناك قال: فذهبت أن أتكلم فقال أبوجعفر عليه السلام: أمسك حتى أكفيك إن العلم: الذي وضع رسول الله صلى الله عليه والهعند علي عليه السلام:من عرفه كان مؤمنا ومن جحده كان كافرا ثم كان من بعده الحسن عليه السلام قلت: كيف يكون بتلك المنزلة، وقد كان منه ما كان دفعها إلى معاوية؟ فقال: اسكت فانه أعلم بما صنع، لولا ما صنع لكان أمر عظيم
علل الشرائع الجزء : 1 صفحة 210 و 211
--------------------------------------
محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن سنان عن أبي الصباح بن عبد الحميد عن حمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال:
والله للذي صنعه الحسن بن علي عليهما السلام كان خيرا لهذه الأمة مما طلعت عليه الشمس والله لقد نزلت هذه الآية: (ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة) انما هي طاعة الامام وطلبوا القتال فلما كتب عليهم القتال مع الحسين عليه السلام قالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب نجب دعوتك ونتبع الرسل) أرادوا تأخير ذلك إلى القائم عليه السلام.
الكافي مُجلد : 8 صفحه : 330
فأقول:أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري روى عن محمد بن سنان لأنه ثقة و أيضا روى عنه محمد بن الحسن بن الوليد المُتشدد في التصحيح و كان علامة في علم الرجال
لا أحد يستطيع أن يجزم بضُعف مُحمد بن سنان أو على تركه أو تضعيفه.فقد أتيت لك بالعُلماء الذين وثقوه و دافعوا عنه و لكن كالعادة تجاهلت كلامي
فالرواية صحيحة و مُعتبرة و تقوى بالرواية السابقة.فما عمله إمام الرافضة الحسن (ع) كان راضين عليه الأئمة عليهم السلام
-----------------------------------
حُجية الخبر الواحد محل خِلاف بين العُلماء فكلام الخوئي بدون دليل فهو يقول مُجرد رأيه و لم يأتي بأسماء العُلماء الذين يؤيدون كلامه.فالخوئي ليس قديس،كُل عالم يُؤخذ مُنه و يُرد عليه بالأدلة و الروايات الصحيحة و المُعتبرة و المُتواترة.
فعندي و عند الشيخ آصف محسني الخبر الواحد مضروب و لا قيمة له.فكيف تؤسس عقيدة أو منظومة فكرية بالخبر الواحد.فإني أستغرب القصور الفكري عند بعض عُلماء الإمامية بقبول الخبر الواحد.
فالخبر الواحد الذي تُريد إثباته هذا مرفوض يُضرب به عرض الجدار لأنه لا قيمة له لأن متنه يُخالف جميع الروايات فيكون شاذاً و باطل و لا أساس له من الصحة
الإمامة من الله عز وجل يوجد روايات متواترة و مُستفيضة تُثبت كلامي.تُنكر الروايات المتواترة و تتشدق بالرواية الشاذة أشد الشذوذ و المضروب متنها و الباطلة مصدراً و المُعارضة لجميع الروايات و تحتج بالتي فيها غلو مُفرط لا يقبلها أي عقل سليم.ستقول المجلسي صححها.سأقول صحح سندها الظاهر و لم يقول أن متنها موافق و مُتطابق للمتواترات.فلذلك هذا الشيء لم ينتبه العلامة المجلسي فهو ليس بمعصوم حتى ننفي عنه الخطأ
رواية سُليم صحيحة بالأدلة التي أخرجتها و أنت تعمدت تجاهُلها كالعادة و أتيت لك بالروايات التي كانت خارج مصدر كتاب سُليم تؤكد صحة الرواية و لكن غضيت النظر عنها
-------------------------------------------------
سعد ، عن محمد بن الوليد الخزاز عن يونس بن يعقوب قال : سمعت أبا عبدالله عليه‌السلام يقول : أبى الله أن يجعل الامامة لاخوين بعد الحسن والحسين عليهما‌ السلام
بحار الأنوار ج25 ص251
أقول:هذه الرواية إعتبرها الشيخ آصف محسني راجع مشرعة بحار الأنوار الجزء 2 صفحة 475.
هذه الرواية من أصح الأسانيد و يتبين إلى هنا أن القضية هي مشيئة إلهية و الله عزوجل لا يسأله عِبادُه عما يفعل سبحانه و تعالى .
سعد بن عبد الله الأشعري القُمي :شيخ الطائفة و فقيهها
محمد بن الوليد الخزار،البجلي:ثقة
يعقوب بن يونس:ثقة
فيقولون(أي: عِبادُه): لماذا جعلت الإمامة في ذُرية الحسين الشهيد(ع) لم تجعلها في ذُرية الحسن المُجتبى(ع) ؟
فهذا هو الكُفر الصريح و البواح
تُحاول التهرب من هذه الرواية التي تنسف مزاعمك بأن الإمامة حُرمت من الإمام الحسن(ع) بسبب الصُلح.مع أن هذه صحيحة رجالها ثقات و قوية السند و الإعتبار و تتشدق بالرواية هالكة متناً و دلالةً و مصدراً و فيها غلو مُفرط و شاذة أشد الشذوذ عن جميع الروايات المتواترة و الصحيحة و مُتسمك بها مثل الغريق يتعلق بقشة
و قُلت لي أنها باطلة بحُجة البداء مع أن هذه الرواية قيلت قبل البداء.فأثبت أن البداء حصل قبل أن يقول ما قال الإمام جعفر الصادق(ع)
-------------------------------------------------
علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس وعلي بن محمد، عن سهل ابن زياد أبي سعيد، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن ابن مسكان، عن أبي بصير قال سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل: " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم " فقال: نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام: فقلت له: إن الناس يقولون: فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل؟ قال: فقال: قولوا لهم: إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله
لهم ثلاثا ولا أربعا، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزل الحج فلم يقل لهم: طوفوا اسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول واولي الامر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: في علي: من كنت مولاه، فعلي مولاه، وقال صلى الله عليه وآله اوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي، فإني سألت الله عزوجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض، فأعطاني ذلك وقال: لا تعلموهم فهم أعلم منكم، وقال: إنهم لن يخرجوكم من باب هدى، ولن يدخلوكم في باب ضلالة، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته، لادعاها آل فلان وآل فلان، لكن الله عزوجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة، ثم قال: اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي، فقالت ام سلمة: ألست من أهلك؟ فقال: إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا من ولده إذا لقال الحسن والحسين: إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك، فلما مضى علي عليه السلام كان الحسن عليه السلام أولى بها لكبره، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عزوجل يقول: " واولوا الارحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك، فلما صارت إلى الحسين عليه السلام لم يكن أحد من
أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين عليه السلام فجرى تأويل هذه الآية " واولوا الارحام بعضهم اولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي عليه السلام.
وقال: الرجس هو الشك، والله لا نشك في ربنا أبدا.
محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد والحسين بن سعيد عن النضر بن سويد، عن يحيى بن عمران الحلبي، عن أيوب بن الحر وعمران بن علي الحلبي، عن أبي بصير عن أبي عبدالله عليه السلام مثل ذلك
تعليق العلامة المجلسي_الحديث الأول : صحيح بسنديه وقد مر الكلام في أولي الأمر في باب أن الأئمة عليهم‌السلام ولاة الأمر وفي باب فرض طاعة الأئمة عليهم‌السلام ، ولعل التخصيص بالثلاثة لكونهم موجودين عند نزول الآية
مرآة العقول الجزء : 3 صفحة:213-248
فيها شروح و جهود العلامة الجلسي في إثبات هذه الرواية بالأدلة و القرائن الأُخرى
فأقول:رواية تُثبت الإمامة و هي من أصح و أقوى الأسانيد أقصد السند الثاني و على إشكال في السند الأول بسب أبي سعيد سهل بن زياد بسبب تضعيف بعض الرجاليين له و لكن لا يؤثر لأنها قوية و صحيحة و مُعتبرة بالثاني الغير قابل لتضعيف و الإنكار أبدا وأيضاً تُثبت أن الإمامة في ولد الحسين عليهم السلام مشيئة إلهية لا علاقة لها بُخرافة الرواية المُختلقة من الكتاب المزعوم البصائر
------------
٨ ـ محمد ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة ، عن عمر بن أبان قال سألت أبا عبد الله عليه‌السلام عما يتحدث الناس أنه دفع إلى أم سلمة صحيفة مختومة فقال إن رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله لما قبض ورث علي عليه‌السلام علمه وسلاحه وما هناك ثم صار إلى الحسن ثم صار إلى الحسين عليه‌السلام قال قلت ثم صار إلى علي بن الحسين ثم صار إلى ابنه ثم انتهى إليك فقال نعم.
الحديث الثامن : صحيح
مرآة العقول الجزء : 3 صفحة : 48
فأقول:هذه الرواية الصحيحة و غيرها من الروايات الصحيحة و المُستفيضة تؤكد وثاقة و صحة رواية سُليم بلا ريب أو شُبهة
-------------------------------------------------
حدثنا : أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني قال : ، حدثنا : علي بن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن غياث بن إبراهيم ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين بن علي (ع) ، قال : سئل أمير المؤمنين (ع) عن معنى قول رسول الله (ص) : إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي من العترة؟ ، فقال : أنا والحسن والحسين والأئمة التسعة من ولد الحسين تاسعهم مهديهم وقائمهم ، لا يفارقون كتاب الله ولا يفارقهم حتى يردوا على رسول الله (ص) حوضه .
عيون أخبار الرضا ج2ص60 .
رواية صحيحة و مُعتبرة.الرواة كُلهم ثقات و أجلاء . تُثبت أن القضية لا دخل لها بالصُلح و لم يُعاقبه الله عز و جل إمام الرافضة الحسن المُجتبى عليه السلام كما يُقال بل دافع عنه بقوة حفيده إمام الرافضة مُحمد الباقر عليه السلام و عن منزلة جده إمام الرافضة الحسن المُجتبى سيد شباب أهل الجنة عليه السلام
فأقول:لقد بينا بالروايات الصحيحة و المُستفيضة.أن رواية الزميل بن الخطاب شاذة تُعارض جميع الروايات الصيحة و المُستفيضة و المُتضافرة و المتواترة والمُعتبرة. فتكون بذلك ساقطة لا عبرة فيها ولا قيمة لها أصلاً
فإذاً رواية الزميل بن الخطاب باطلة متناً و مصدراً وشاذة أشد الشذود عن جميع الروايات الصيحة و المُستفيضة و المُتضافرة و المتواترة والمُعتبرة
فتكون رواية التي أخرجها ابن الخطاب منسوفة و لا قيمة لها و مدفونة في مقابر الروايات الشاذة و الباطلة مصدراً و متناً
-------------------------------------------------
حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال: حدثنا الحسين ابن الحسن بن أبان، عن الحسين بن سعيد، عن محمد بن سنان، عن أبي سلام، عن سورة بن كليب، عن أبي بصير، عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله عزوجل: " وجعلها كلمة باقية في عقبه "إنها في الحسين عليه السلام تنتقل من ولد إلي ولد، لاترجع إلي أخ ولاعم.

كمال الدّين وتمام النّعمة صفحة : 415
فأقول:الرواية صحيحة لأن محمد بن الحسن بن الوليد لا يروي رواية ضعيفة أو موضوعة إطلاقاً
--------------------------------------------------------------
بيان علل و شذوذ رواية صنع مع معاوية ما صنع
إعترافك بأن كتاب البصائر لا سند له فتكون أنت يا زميلنا نسفت الرواية لأن أقدم أصل لهذه الرواية هي البصائر المنسوب كذباً و زوراً للصفار ولا تنسى أن أقرب و أوثق الناس للصفار لايروي كتاب البصائر
على فكرة و إن وُجِدت الرواية فِي مصادر أُخرى ولكن المصادر الأخرى لا توجد عبارة صنع مع معاوية ما صنع إلا في الكُتب الثلاثة(1-الإمامة و التبصرة لا يوجود نسخة صحيحة و مُعتبرة لهذا الكتاب.لأن المجلسي نقله بالوجادة ولا يُمكن التيقُن بأن النُسخة التي وصلت خالية من التحريف والدس و ليس نسخته الأصلية بإعتراف الميرزا حسين النوري الطبرسي في مستدرك الوسائل
2-كتاب دلائل الإمامة للطبري.الصغير قبل الكبير يعرف أن هذا الكتاب منسوب للطبري و لا أصل له و مُفبرك.
3-فيبقى مُختصر البصائر للحسن الحلي نقل الرواية من بصائر الدرجات المنسوب للصفار و أيضاً هُناك شكوك كبيرة تنسف هذا الكتاب.فلاحظ التخبُط في المقدمة من صفحة 26 إلى 33 .فيكون باطل أيضاً و سبب أخر أن هناك فترة إنقطاع ما بين الحسن الحلي و الشيخ سعد الأشعري على الأقل خمسين عاماً.فكيف يزعُم الحلي أن هذا الكتاب لسعد لأشعري.و لا أحد من عاصر الشيخ سعد الأشعري أكد أنه رأى الكتاب من تأليف الشيخ سعد بن عبد الله الأشعري القُمي عليه الرحمة و الرضوان
النتيجة :لا يوجد مصدر مقطوع بصحته من الكُتب الثلاثة الهالكة موافق لما يوجد في الكُليني و لا حتى على الأقل الكتاب المنسوب للصفار المُختلق
فتكون هذه عبارة صنع مع معاوية صنع هي حسب ما فهمه نُساخ الكُتب الهالكة هُم أضافوها كشرح لما فهموا هُم و لا عبرة في هذه الكتب أصلاً و البصائر كما قُلنا لا قيمة لهُ
و يكفيك أن الرواية شاذة جداً عن جميع الروايات و فيها غلو فاحش لا يُصدقه أحد ولا قيمة لها

شاهد الشذوذ في أحاديثكُم
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=102205
فأنت مُطالب لإبعاد الشذوذ عن روايتك الهالكة وأنت تُثبت أنها موافقة للروايات المتواترة حتى نُصدق بكلامك مع أن إثباتك للرواية بالكُتب الهالكة ليس بشيء أمام الروايات الصحيحة والتواترة و المستفيضة السند و المتن و المصدر و المقطوع بصدروها عن الأئمة عليهم السلام
فأنا أثبتت كلامي و بينت أن روايتك شاذة و باطلة و غير موافقة للروايات المتواترة والصحيحة بأصح الأدلة متناً و صدراً وإعتباراً و قولك أني لم أُبين شذوذ الرواية ليس له أي أساس من الصحة

[نجلاء الاحساء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     [color=darkred] إعتراف عُلمائك بأن معاوية دس السم إليه الزمخشري في ربيع الابرار ص907 قال : جعل معاوية لجعدة بنت الاشعث امرأة الحسن (عليه السلام) مأة الف حتى سمته . [/font]

من حماقات خزيمة ماستروا موالي العترة :

الكتب » سير أعلام النبلاء » الطبقة الثامنة والعشرون » الزمخشري
مسألة: الجزء العشرون [ ص: 151 ] الزمخشري

العلامة ، كبير المعتزلة أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد ، [ ص: 152 ] الزمخشري الخوارزمي النحوي صاحب " الكشاف " و " المفصل " .

الى ان قال الذهبي /

وقال ابن خلكان له " الفائق " في غريب الحديث ، و " ربيع [ ص: 156 ] الأبرار " ، و " أساس البلاغة " ، و " مشتبه أسامي الرواة " ، وكتاب " النصائح " ، و " المنهاج " في الأصول ، و " ضالة الناشد " .

قيل : سقطت رجله ، فكان يمشي على جاون خشب ، سقطت من الثلج .

وكان داعية إلى الاعتزال ، الله يسامحه .

اهـ

وهكذا هو موالي العترة بالجرائد الملونة التي يريد منها دس الكذب الكثير الكثير الكثير

[نجلاء الاحساء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     [color=black الإمام الحسن(ع) يُكفر معاوية مثل ما كفره عُلمائك مثل أبو زكريا الكوفي و أحمد بن الصدّيق الغُماري:d نص الرواية سأله أبو سعيد عقيصاً، قال قلت للحسن بن علي بن أبي طالب عليه السلام يا ابن رسول الله لم داهنت معاوية وصالحته وقد علمت أن الحق لك دونه وان معاوية ضال باغ؟. فقال: يا أبا سعيد ألستُ حجة الله تعالى ذكره على خلقه وإماماً عليهم بعد أبي عليه السلام. قلت: بلى. قال: ألست الذي قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لي ولأخي، الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا، قلت: بلى. قال: فأنا إذن إمام لو قمت وأنا إمام إذا قعدت، يا أبا سعيد علة مصالحتي لمعاوية هي علة مصالحة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لبني ضمرة وبني أشجع ولأهل مكة حين انصرف من الحديبية أولئك كفّار بالتنزيل ومعاوية وأصحابه كفّار بالتأويل. يا أبا سعيد إذا كنت إماما من قبل الله تعالى ذكره لم يجب أن يسفه رأيي فيما أتيته من مهادنة. وان كان وجه الحكمة فيما أتيته ملتبساً ألا ترى الخضر عليه السلام لما خرق السفينة وقتل الغلام وأقام الجدار سخط موسى عليه السلام فعله لاشتباه وجه الحكمة عليه حتى أخبره فرضي؛ هكذا أنا سخطتم عليّ بجهلكم بوجه الحكمة فيه ولولا ما أتيت لما ترك من شيعتنا على وجه الأرض أحد إلا قتل» علل الشرائع ج1، ص 211 -------------------------------------------------- [/color][/font]

اقول ان الكذوب المحترم خزيمة دلس واخفى السند وهو
حدثنا علي بن احمد بن محمد رحمه الله قال: حدثنا محمد بن موسى بن داود الدقاق قال حدثنا الحسن بن احمد بن الليث قال: حدثنا محمد بن حميد قال حدثنا يحيى بن ابى بكير قال: حدثنا أبو العلا الخفاف، عن ابى سعيد عقيصا قال قلت للحسن بن علي بن ابى طالب يابن رسول الله لم داهنت معاوية وصالحته وقد علمت ان الحق لك دونه


؟؟ لماذا اخفى السند :


لم نجد ترجمة لمحمد بن موسى بن داود الدقاق , ولا للحسن بن احمد بن الليث , ولا ليحيى بن ابي بكير .
اما ابو العلا الخفاف فهو خالد بن طهمان , قال الجواهري : "4196 – 4195 – 4204 - خالد بن طهمان : هو أبو العلاء الخفاف السلولي - عامي - من أصحاب الباقر ( ع ) - مجهول - له نسخة أحاديث عن أبي جعفر ( ع ) قاله النجاشي عن مسلم بن الحجاج - روى عن أبي جعفر ( ع ) في الكافي متحد مع أبي العلاء الخفاف 14556 " اهـ .
ولقد ذكره الحلي في القسم الثاني وهو قسم الضعفاء والمردود قوله او من يقف الحلي فيهم , حيث قال : " خالد بن طهمان بالطاء المهملة أبو العلى الخفاف ، كان من العامة " اهـ .
وذكره ابن داود في الجزء الثاني وهو الجزء المختص بالمجروحين والمجهولين , حيث قال : "172 - خالد بن طهمان أبو العلاء السلولي ( جش ) عامي " اهـ .
واما عقيصا , فقد قال الجواهري : " 4462 – 4461 – 4470 - دينار يكنى أبا سعيد : ولقبه عقيصا - مجهول - من أصحاب علي والحسين ( ع ) - روى في كامل الزيارات عن علي بن الحسين ( ع ) " اهـ

[نجلاء الاحساء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     اعترف بهذه الجريمة ابن تيمية في الصلح الذي كان بين معاوية والحسن بن علي في العام الذي كان يسمى عام الجماعة وهو عام أحد وأربعين وكان الأشعث حما الحسن بن علي فلو كان شاهدا لكان يكون له ذكر في ذلك وإذا كان قد مات قبل الحسن بنحو عشر سنين فكيف يكون هو الذي أمر ابنته أن تسم الحسن والله سبحانه وتعالى أعلم بحقيقة الحال وهو يحكم بين عباده فيما كانوا فيه يختلفون فإن كان قد وقع شيء من ذلك فهو من باب قتال بعضهم بعضا كما تقدم وقتال المسلمين بعضهم بعضا بتأويل وسب بعضهم بعضا بتأويل وتكفير بعضهم بعضا بتأويل باب عظيم ومن لم يعلم حقيقة الواجب فيه وإلا ضل جزء 4 صفحة231 منهاج السنة النبوية في موقع الموسوعة الشاملة http://islamport.com/d/1/aqd/1/318/1316.html https://sites.google.com/site/12imam...mam-alhasan-as http://www.al-milani.com/library/lib...=310&pgid=3915 [/color][/font]

نقلك هذا لاغرابة فيه على رافضي مفلس ـ تبتر الكلام وتأتي بجزء بسيط لتوهم الناس



قال شيخ الاسلام قدس الله روحه الطاهرة ولعن الله من افترى عليه



وأما قوله إن معاوية سم الحسن فهذا مما ذكره بعض الناس ولم يثبت ذلك ببينة شرعية أو إقرار معتبر ولا نقل يجزم به وهذا مما لا يمكن العلم به فالقول به قول بلا علم وقد رأينا في زماننا من يقال عنه إنه سم ومات مسموما من الملوك وغيرهم ويختلف الناس في ذلك حتى في نفس الموضع الذي مات فيه ذلك الملك والقلعة التي مات فيها فتجد كلا منهم يحدث بالشيء بخلاف ما يحدث به الاخر ويقول هذا سمه فلان وهذا يقول بل سمه غيره لأنه جرى كذا وهي واقعة في زمانك والذين كانوا في قلعته هم الذين يحدثونك والحسن رضي الله عنه قد نقل عنه أنه مات مسموما وهذا مما يمكنأن يعلم فإن موت المسموم لا يخفى لكن يقال إن امرأته سمته ولا ريب أنه مات بالمدينة ومعاوية بالشام فغاية ما يظن الظان أن يقال إن معاوية أرسل إليها وأمرها بذلك وقد يقال بل سمته امرأته لغرض اخر مما تفعله النساء فإنه كان مطلاقا لا يدوم مع امرأة وقد قيل إن أباها الأشعث بن قيس أمرها بذلك فإنه كان يتهم بالانحراف في الباطن عن علي وابنه الحسن وإذا قيل إن معاوية أمر أباها كان هذا ظنا محضا والنبي صلى الله عليه وسلم قال إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث وبالجملة فمثل هذا لا يحكم به في الشرع باتفاق المسلمين فلا يترتب عليه أمر ظاهر لا مدح ولا ذم والله أعلم ، ثم إن الأشعث بن قيس مات سنة أربعين
http://islamport.com/w/tym/Web/3420/1331.htm

ومن هنا يبتدي نقلك المبتور ياكذاب يامفتري يامدلس


ثم إن الأشعث بن قيس مات سنة أربعين ................ الخ نقلك المبتور ولاغرابة على رافضي فعل هذا


هل دس معاوية السم للحسن بن علي ؟ أبو عمر الباحث يفضح حسن ياري

https://www.youtube.com/watch?v=1aJjVW7heCw

[ابوكوثر]

وعاد موالي العترة
لنفس الالوان احمر اخضر ازرق اسود
ونفس الوجيه
ونفس الجرااااااااااااائد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     لا أُكابر

كم شيخ وصفته بالكذب منذ دخولك ؟
كم كتاب وصفته بالكذب والتزوير منذ دخولك ؟

ضع الرقم هنا [....] وبعدها تحدث عن المكابرة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     كتاب البصائر المنسوب كذباً و زوراً للصفار فهذا ليس بجديد

رد على هذه الكذبة شيوخ الشيعة وعوامهم ولا جديد.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     يُكفر معاوية مثل ما كفره عُلمائك مثل أبو زكريا الكوفي و أحمد بن الصدّيق الغُماري

وابن طاووس كذاب منحرف كما تقول

نفس الأسطوانة يا موالي العترة في كل مشاركة وصفحة على الرابط التالي


https://www.dd-sunnah.net/forum/show...3&postcount=61

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     إعتراف عُلمائك بأن معاوية دس السم إليه الزمخشري

نحن ننقل أقوال وما أعتمده أعلام الطائفة فيقول موالي العترة : كذابين كذب تحريف منحرفين.

بينما هو ينقل كتب المعتزلي ويقول : إعترافات شيوخكم !!!

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     الإمامة و التبصرة

وهو من كتب الإمامية المعتبرة. (وبإعتراف شيوخك الذين تتستشهد بهم هنا عندما يريدون أن يردوا على أحمد الكاتب) :


(ويظهر أن الكاتب لم يطلع ، أو تجاهل ما ورد في كتب الشيعة الإمامية المعتبرة أمثال الإمامة والتبصرة ص60-16)
دفاع عن التشيع تأليف نذير الحسني تقديم السيد كمال الحيدري


الإمامة والتبصرة ص60-16 :- ((إن الله - تعالى - لما صنع مع معاوية ما صنع، بدا لله فآلى أن لا يجعل الوصية والامامة إلا في عقب الحسين))

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     اعترف بهذه الجريمة

بل الذي اعترف بهذه الكذبه هم شيوخكوليس معتزلي أو تدليس على شيخ الإسلام :

1- أئمتك يتصرفون بالكون.
2- أئمتك يعلمون ما كان وما سيكون.
3- أئمتك لديهم قوى وخوارق لم تعطى لأحد قبلهم ولا بعدهم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     و على فكرة من يبغض الإمام الحسن عليه السلام هو من منع دفنه بجنانب جدهو آله و رمى نعشه الشريف بالأسهم.و هذه الشخصية أنت يجب أن تعرفها.

غريب عجيب عندما ننقل أقوال الشيوخ المحققين كالحبيب والعاملي تقول : كذابين .

بينما أنت تهرف بما لا تعرف وتقول : على فكرة !!! ثم جرائد جرائد تلوين تلوين شيوخي كذابين كتبي مكذوبة !!!



وعلى فكرة : يقول سماحة السيد المحقق المدقق العلامة ما نصه: [وبعد ذلك كله.. فإنه لا يبقى أي شك أو ريب في أنه (ص) قد دفن في بيت فاطمة، لا في بيت عائشة].

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     و لا تنسى كلام بن حبان عن الجوزجاني ققال عنه:كان صلباً في السُّنة حافظاً للحديث إلا أنه من صلابته ربما كان يتعدى طوره.ما هي تلك السُّنة التي كان صلباً فيها؟

هذه هي السنة التي كان صلباً فيها :

1- كان يوثق النواصب.
2- ويضعف ثقات الشيعة.

وبإعتراف شيوخك :

(والعجب كل العجب من النجاشي شيخ الاصحاب في معرفة الرجال يقدح في مثل جابر والمفضلان . ويوثق النصاب).
ايضاح مناسك الحج لسماحة آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني - دام ظله الشريف - تأليف العلامة الشيخ أحمد الماحوزي - ص131






والباقي مكرر وتم الرد عليه بالمشهور المنصور (وليس بالشذوذ) ومن كلام شيخك الذي أعجتنا به وبكتابه هنا نصاً :

http://www.dd-sunnah.net/forum/showp...9&postcount=99

[ابوكوثر]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجلاء الاحساء     اقول ان الكذوب المحترم خزيمة دلس واخفى السند وهو

هو ما عليه إلا نسخ الجريدة وذكر توثيق راوي واحد أو صاحب الكتاب ثم يقول (صحيحة ومعتبرة) !!! والبقية عليك أنت أن تبحث عنهم.

الرد رغم أنه كرر نفس الأسطوانة والفعل - داخل الإقتباس :

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن سنان(ضعيف على المشهور المنصور) عن أبي الصباح بن عبد الحميد (مجهول:الخوئي) عن حمد بن مسلم فأقول:أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري روى عن محمد بن سنان لأنه ثقة و أيضا روى عنه محمد بن الحسن بن الوليد المُتشدد في التصحيح و كان علامة في علم الرجال لا أحد يستطيع أن يجزم بضُعف مُحمد بن سنان أو على تركه أو تضعيفه.فقد أتيت لك بالعُلماء الذين وثقوه و دافعوا عنه و لكن كالعادة تجاهلت كلامي فالرواية صحيحة و مُعتبرة

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال: حدثنا الحسين ابن الحسن بن أبان (مجهول:الخوئي) عن الحسين بن سعيد عن محمد بن سنان (ضعيف على المشهور)عن أبي سلام (مجهول:الخوئي) عن سورة بن كليب (إلا أن سورة بن كليب لم يوثق)-(سورة بن كليب لا يزيد على الإهمال)-(سورة بن كليب لم يثبت له توثيق والمدح المنقول في حقة ضعيف سنداً)عن أبي بصير. فأقول:الرواية صحيحة لأن محمد بن الحسن بن الوليد لا يروي رواية ضعيفة أو موضوعة إطلاقاً

4 رواة ما بين مجهول أو ضعيف على المشهور.

[أبو أرياف]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خُزيمة     لم تردوا بعد عن فرية البخاري على النبي محمد و آله وسلم و النساء السافرات العالية أصواتهن فوق صوت النبي و آله و سلم لو سلك عُمر فجاً سلك الشيطان فجاً أخر و حاشاه أن النبيو آله و سلم.والله العظيم أنه فرية و كذبة رخيصة من جيب البُخاري مستحيل أنها حدث هكذا مجلس هل عُمر أفضل من أبو الأنبياء الخليل إبراهيم عليه السلام؟لقد تعرض الشيطان ثلاث مرات ليمنعه من أن يذبح ابنه النبي إسماعيل عليه السلام. هل يُعقل يتعرض الشيطان لأبو الأنبياء و يُعرض عند وجود عُمر؟؟ و هل الرسولو آله كان موجود في المجلس المزعوم مع النسوة السافرت فلما سمعوا صوت عُمر قاموا يبتدرن الحجاب؟و حاشاه الذي أُرسل لإتمام مكارم الأخلاق [/color] [/size][/font]

هذا نص الحديث عند البخاري: عن محمد بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال استأذن عمر على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده نساء من قريش يكلمنه ويستكثرنه عالية أصواتهن فلما استأذن عمر قمن يبتدرن الحجاب فأذن له رسول الله صلى الله عليه وسلم ورسول الله صلى الله عليه وسلم يضحك فقال عمر أضحك الله سنك يا رسول الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عجبت من هؤلاء اللاتي كن عندي فلما سمعن صوتك ابتدرن الحجاب قال عمر فأنت يا رسول الله أحق أن يهبن ثم قال عمر أي عدوات أنفسهن أتهبنني ولا تهبن رسول الله صلى الله عليه وسلم قلن نعم أنت أغلظ وأفظ من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده ما لقيك الشيطان قط سالكا فجا إلا سلك فجا غير فجك.
تقول يا خزيمة أنها كذبة رخيصة من البخاري وما قلة أدبك وسوء طبعك مع علمائنا إلا دليل على أنك أنت الرخيص،وتقول أنها فرية من البخاري وما خرية البخاري أعز الله القراء عندي والله خير منك ومن بني جلدتك.
أولاً:لم يروى البخاري هذا الحديث وحده،فقد رواه مسلم في صحيحه رقم(1863)،وراه أحمد في فضائل الصحابة(244/1)،ورواه النسائى فى الكبرى وفى اليوم والليلة كما فى تحفة الأشراف(313/3).لم يكن البخاري وحده راوي هذا الحديث حتى تقول أنها فرية وكذبة رخيصة من البخاري.
ثانياً تقول من أخترع هذه الأسطورة المثيرة للسخرية هل محمد بن سعد بن أبي وقاص أم أبيه،والحديث رواه غير محمد بن سعد عن أبيه،رواه سهيل عن أبيه عن أبوهريرة كما في صحيح مسلم رقم(2397)،وراه الحسن عن أنس كما في تاريخ دمشق لأبن عساكر (80/44).فهل أجتمع هولاء الثلاث من الصحابة على أختراع هذه الأسطورة المثيرة للسخرية،كلا وحاشا رغم أنف خزيمة.
ثالثاً:نأتي إلى شرح الحديث«أستأذن عمر على رسول الله وعنده نسوة من قريش».قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري(47/7):« وعنده نسوة من قريش». قال:هن من أزواجه،وقال القسطلاني في إرشاد الساري(301/5):هن من أزواجه.وقال الهروي القاري في مرقاة المفاتيح(3893/9):« وعنده نسوة من قريش »:هن عائشة وحفصة وأم سلمة وزينب بنت جحش.الدليل على أنهن من زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم،نكمل شرح الحديث يقول الراوي «وعنده نسوة من قريش يكلمنه ويستكثرنه»،قال شرف الدين الطيبي في شرحه على مشكاة المصابيح(3855/12): قوله:" ويستكثرونه "أي يطلبن منه النفقات الكبيرة.وفي رواية مسلم (1478):«هُن حولي كما ترى يسألنني النفقة».وهل تطلب المرآة النفقة من غير زوجها. نكمل حتى نقضي على باقي تخرصات خزيمة. يقول الراوي« يكلمنه ويستكثرنه عالية أصواتهن»قال القاضي عياض في كتابه إكمال المعلم بفوائد مسلم(401/7):" وتكون علو أصواتهن لإجتماع كلامهن وكثرة أصواتهن لكثرة عددهن لأن كلام كل واحدة أعلى من كلامه عليه الصلاة والسلام.قلت:ولو تحدث أربعة أشخاص في نفس الوقت في مواجهة شخص واحد طبيعي أن ترتفع أصواته مقابل هذا الشخص.يقول خزيمة أن النسوة كانوا عند النبي سافرات،لماذا لأنهن أبتدرن الحجاب أي لبسن الحجاب بعد أن كن سافرات،طيب ما المشكلة الرسول صلى الله عليه وسلم بين أزواجه فهل يحرم على الزوجة ان تجلس مع زوجها وهي سافرة او حتى متبرجة.ولكن حتى يتبين عوار الفكر والسطحية في قراءة وفهم النصوص عند خزيمة.الحديث يقول «قمن فابتدرن الحجاب»،معنى ابتدر،قال الأزهري في كتابه تهذيب اللغة(82/14) أي بادر بعضهم بعضاً إليه أيهم يسبق إليه فيغلب عليه،وبادر فلان فلاناً أي مُوليا ذاهباً في فراره،فالبدار معناه التسابق والفرار وليس كما أعتقد خزيمة أن معنى يتبدرن أي يلبسن،قال ابن الملقن في كتابه التوضيح لشرح الجامع الصحيح(219/19):ومعنى:" ابتدرن الحجاب ":استبقن إليه.معنى الحجاب قال الزيات في المعجم الوسيط(156/1):الحجاب الساتر ،والحجاب الحاجز،وفي الحديث «ما لدعوة المظلوم حجاب» أي حاجز .وفي الراوية التي عند ابن عساكر في كتابه تاريخ دمشق(80/40)« فلما سمعن صوتك بادرن الحُجب »أي تسابقن إلى الستور.لذلك قال الكلاباذي في التعليق على فتح الباري(256/5):أي قمن مبادرات الى مكان ليحتجبن فيه من عمر رضي الله عنه.وقال مصطفى البغا في شرحه لصحيح مسلم(1199/3):" يبتدرن الحجاب " أي يتسارعن ويتسابقن للإختباء.يبقى الكلام عن فضيلة عمر رضي الله عنه لقول الرسول صلى الله عليه وسلم «والذي نفسي بيده ما لقيك الشيطان قط سالكا فجا إلا سلك فجا غير فجك»قال بدر الدين العيني في كتابه عمدة القارى(181/15):" وهو أيضاً مقيد بحال سلوك الطريق فقط،فجاز أن يلقاه في غير تلك الحالة ".عن أنس بن مالك قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قال يعني إذا خرج من بيته بسم الله توكلت على الله لا حول ولا قوة إلا بالله يقال له كفيت ووقيت وتنحى عنه الشيطان.مفاد الحديث:أن الشيطان ينصرف عنه بالكلية،وهذه ميزة إضافية لعمر بن الخطاب رضي الله عنه،وأما تعرض الشيطان للنبي إبراهيم عليه السلام عند ذبح إسماعيل فهو من حديث كعب الأحبار وليس من حديث الرسول ولا الصحابة ،فكعب أسلم في زمن أبو بكر رضي الله عنه وقيل في زمن عمر،وقد ذكر حادثة الذبح كعب بن محمد ومجاهد ولم يذكرا تعرض الشيطان للنبي إبراهيم عليه السلام.

[ابن الخطاب]

اقتباس: أن هذه الرواية شاذة أشد الشذوذ

اقتباس: أن رواية الزميل بن الخطاب شاذة

وللمره السادسة أطالبك بالأتيان
بقول عالم واحد من علمائهم طعن في أصل الرواية
ولازال يتهرب من الطلب
في الوقت الذي أتيته بتصحيح كبار علمائهم أمثال المجلسي والخوئي
للرواية إلا أنه يتغافل ذلك
وهذا يثبت عجزك التام عن رد الرواية
فترصيص الروايات وتكثير المشاركة وتلوينها لن يجدي ولم يفتح لك طريق للهروب من الرواية (الصحيحة)
وزعمك أن الرواية شاذة لاقيمة له بدون إثبات الشذوذ
بالطرق العلمية المؤيدة بأقوال العلماء

اقتباس: تعليق العلامة المجلسي_الحديث الأول : صحيح بسنديه

هذه سقطة جديدة تضاف لسقطاتك تحتج بتصحيح المجلسي
لكن لم أتيتك بتصحيح المجلسي لنفس رواية بصائر الدرجات الموجود في الكافي
تهرب من كلامة ولم أتيتك بقول المجلسي في بحاره ج 1 ص 27 ((وكتاب بصائر الدرجات من
الاُصول المعتبرة الّتي روى عنها الكلينيّ وغيره.))
لم تعلق عليه بل تجاهلته

اقتباس: و تحتج بالتي فيها غلو مُفرط لا يقبلها أي عقل سليم

عقل الخوئي والمجلسي والحر العاملي وابن بابوية والطبرسي
والطبري وغيرهم من علمائكم مريضة وعقلك أنت فقط السليم

اقتباس: .فالخوئي ليس قديس،

اقتباس: .فإني أستغرب القصور الفكري عند بعض عُلماء الإمامية بقبول الخبر الواحد.

وأنت لست بمرجع أنما مجهول ووزنك مقابل الخوئي لايذكر
فلما يقول أن المشهور في مذهبكم الشيعة العمل بخبر الواحد
يكون له إعتبار أكثر من غيره من العلماء فضلاً عن شخصك الكريم المايسترو!
وقولك عن الخوئي بأنه قاصر فكرياً مجازفة اتمنى أن لايراها بني جلدتك :d

اقتباس: كتاب البصائر المنسوب كذباً و زوراً للصفار فهذا ليس بجديد

أثبت لك من كلام الحيدري وآصف محسني أنه كتاب معتمد عليهم ومن الكتب الأساسية
التي يقوم عليها المذهب وهو في مؤلفاتهم يستشهدون منه ويحيبلون عليه

اقتباس: لا توجد عبارة صنع مع معاوية ما صنع إلا في الكُتب الثلاثة (1-الإمامة و التبصرة لا يوجود نسخة صحيحة و مُعتبرة لهذا الكتاب.لأن المجلسي نقله بالوجادة ولا يُمكن التيقُن بأن النُسخة التي وصلت خالية من التحريف والدس و ليس نسخته الأصلية بإعتراف الميرزا حسين النوري الطبرسي في مستدرك الوسائل 2-كتاب دلائل الإمامة للطبري.الصغير قبل الكبير يعرف أن هذا الكتاب منسوب للطبري و لا أصل له و مُفبرك. 3-فيبقى مُختصر البصائر للحسن الحلي نقل الرواية من بصائر الدرجات المنسوب للصفار و أيضاً هُناك شكوك كبيرة تنسف هذا

حيلتك المضحكة في التهرب من كتبكم الدينية والزعم أنها مكذوبة ومنسوبة
لم تعد تسعفك فالحمد لله أن الكليني حفظ لنا رواية بصائر الدرجات بنصها وبسندها

اقتباس: فتكون هذه عبارة صنع مع معاوية صنع هي حسب ما فهمه نُساخ الكُتب الهالكة هُم أضافوها كشرح لما فهموا هُم و لا عبرة في هذه الكتب

هههه اضحتني كثيراً أصبحت تقلد المجلسي في رومي مأزق الروايات على النساخ
للهروب من الإلزام القاتل الموجود في الرواية
وأتحداك تأتي بقول عالم من عندكم يقول أن عبارة لما صنع الحسن مع معاوية ما صنع
من زيادات النساخ

اقتباس: قولك أني لم أُبين شذوذ الرواية ليس له أي أساس من الصحة

كلامك ليس له وزن عندي دون عضده بأراء علمائك حول الرواية
ولسوء حظك كلهم صححهوا وجعلوها من أدلة أمامة السجاد او من معجزاته
كما نقلت لك ذلك

اقتباس: لأن الإمام الحسن عليه السلام لو لم يُشكل عقبة لمشاريع معاوية لما فكر بدس السُم إليه كما فعل مع مالك الأشتر عليه الرحمة و الرضوان

كذب حسينيات بلا دليل ولن ينفعك المعتزلة الذين تزعم أنهم من أهل السنة
ولا البتر لكلام ابن تيمية أن معاوية الخليفة الشرعي قد سم الحسن رضي الله عنهما

اقتباس: إعتراف عُلمائك بأن معاوية دس السم إليه الزمخشري في ربيع الابرار ص907

في المرة السابقة بترت رواية الكافي مشيتها لك ولم اطالبك بالأعتذار
الأن تقول الزمخشري من علمائي؟ هذا ليس له محمل إلا أن تكون جاهل
ولاتعرف الزمخشري أو أنك تكذب

اقتباس: و على فكرة من يبغض الإمام الحسن عليه السلام هو من منع دفنه بجنانب جدهو آله و رمى نعشه الشريف بالأسهم.و

كذب قمي رخيص على أم المؤمنين عائشة
بل هي وافقت على دفن الحسن في حجرتها لما طلب من ذلك
فقد ذكر ابن عبد البر في الاستيعاب وابن هبة الله في تاريخ دمشق وغيرهما أن الحسن طلب من عائشة الإذن بالدفن في بيتها فوافقت ثم قال لأخيه الحسين بن علي رضي الله عنهم قد كنت طلبت إلى عائشة إذا مت أن تأذن لي فأدفن في بيتها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت نعم، وإني لا أدري لعلها كان ذلك منها حياء، فإذا أنا مت فاطلب ذلك إليها، فإن طابت نفسها فادفني في بيتها، فلما مات الحسن رضي الله عنه أتى الحسين رضي الله عنه عائشة رضي الله عنها فطلب ذلك إليها فقالت نعم وكرامة

اقتباس: أنت تُريد تحميلني ذنب سفيان بن أبي ليلى بأنه قال يا مُذل المؤمنين و ما دخل لي بكلام هذا الشخص و غاية يُقال أنه قالها مُعاتبة

أصبح تسمية الامام (المعصوم) بمذل المؤمنين وبمسود وجوههم
عتاب ومعاتبة حتى في دفاعك فاشل عن من أساء للحسن رضي الله عنه