قال ابن حجر : (( .............. )) ضربة قاصمة لغير الشيعة الاثني عشر..

[الأندلسي]

0

جزى الله خيرا أسودنا الأشاوس

الفائزون !

هل أنت الهارب من السرداب العتيد ؟

إن كنت هو

أرجوا ان تاتي وترقع قول صاحب الوسائل , و قول المفيد الذي وضعك في موقف لايحسد عليه وألزمك بشىء لاطاقة لك به


أرجوا ان لا تتمنى ان الأرض تنشق وتبتلعك

في إنتظارك

[الفائزون]

ما شاء الله !!

لم هذا التهجّم وهذا الخوف من طرح هكذا مواضيع.....

والعجيب أن لا أحد أجاب عن عبارة ابن حجر......

ليس لي علاقة بما أورده ابن حجر في كتبه الأخرى وما قاله وما قررّه وما إلى ذلك ......

موضوعي هو ......

(( النصب بغض علي وتقديم غيره عليه ))......

جملة مستقلّة موجودة في فتح الباري.....

تفطّنوا لعبارة ( وتقديم غيره عليه )....


وإذا كانت إجابتكم هي السباب والشتائم .....

فليس معنى ذلك إلاّ .... الصراخ على قدر الألم ...

[حفيدة الصحابة]

الفائزون
ابن حجر قرن بغض علي وتقديم غيره عليه مع بعضهما البعض. بمعنى آخر..مثلا الرافضة تبغض الصحابة وتكفرهم وتقدم علي على غيره...
إن بغضكم للصحابة مقترن بتقديمكم لعلي على بقية الصحابة وليس امرا قائما بذاته .
وهكذا ابن حجر
لم يقل من شروط النصب
اولا بغضه
ثانيا تقديم غيره عليه
لكي نقول انها من شروط النصب بل قرن الاثنين مع بعضهما البعض
فلو كان تقديم علي على غيره من شروط النصب لاصبح الكثير من الصحابة نواصب لكن حاشا لله
واني اسألك بدوري
هل ابن حجر يقدم علي على غيره
ان قلت نعم اسألك بدوري ايضا
هل هو يبغضه؟ ان قلت لا
اذن سقط استشهادك
فهمت ام لا؟

[فلبي]

رافضي بعقل بغل ....
الظاهر أنك الآن في مرحلة الهذيان بعد تلك الضربات ...


لا تنسى آكل الطينة الحسينية .

[أول الغيث]

الحمد لله !

[عدو المشركين]

العبارة لا معنى لها بدون السياق

أي ( غيره ) الذي يقصده ابن حجر ؟؟

لم يكن هناك ( غيره ) ممن تقدم على علي إلا ابو بكر وعمر و عثمان رضي الله عن الجميع

فإن كان القصد ( غيره ) هما أبو بكر وعمر فهذه بدعة ذكرها ابن حجر في هذه العبارة (( والتشيع محبة علي وتقديمه على الصحابة فمن قدمه على أبي بكر وعمر فهو غال في تشيعه، ويطلق عليه رافضي ))

ومع هذا نقول لك .. فسر لنا ( غيره )

[الفائزون]

حفيدة الصحابة وعدو المشركين ....

الآن بدأت الأجوبة المعقولة .....


حفيدة الصحابة عدو المشركين...

كيف عرفتما أن مقصود ابن حجر هو التقديم بدافع البغض ؟

فإن بغض عليّ عليه السلام بحدّ ذاته يسمّى نصب ولا علاقة له بتقديمه على غيره أو تقديم غيره عليه...

فلا معنى للربط بينهما

فيظهر من كلام ابن حجر هذا : النصب :

1 - بغض علي

2- تقديم غيره عليه.

فإن قلتما :

بأن ابن حجر قال قبل ذلك : أنّ من يقدّم عليا عليه السلام على الصحابة يسمّى شيعيّا فلا معنى لأن يقول بعد ذلك

أن النصب هو من يقدّم غير عليّ عليه ؟

فأقول :

نعم يحقّ لكما أن تقولا ذلك وهو أنّ كلام ابن حجر متناقض .

لا أن تجعلوا التقديم يكون بدافع البغض بدون دليل..

لأن هذا خلاف ما يظهر من كلامه ....

وهناك شيء آخر أطرحه بعد التعليق على مشاركتي ....

ويكون التعليق علمي وليس سباب وشتائم التي هي وسيلة العاجزين..


والسلام

[أول الغيث]

حفظ الله أخي الهاوي الذي فتح موضوعا و بحث عن مصدر الكلمة " الناصبي " في الشريعة .

و وجدنا معه بأن هذه الكلمة أو الصفة تناسب الروافض في كل الأحوال !

فهم نواصب الأنبياء و الرسل بتقديم علي و أبنائه على الأنبياء و الرسل عليهم الصلاة و السلام.

و الا لم يختلف أحد في محبتنا لعلي و ابنائه رضي الله عنهم اجمعين.

[حسين الشريف]

حفيدة الصحابو لماذا هجرتي منتدى السرداب

[أول الغيث]

يا زميل !

ابن حجر ينقل عقائدكم فقط!