اتفق معك اخي حبر سري سمه ما تشاء تبادل ادوار او توازن قوى او تبادل مصالح ولكن اخي لو نرجع لأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم عن الشام ندرك أهميتها الاستراتيجية حيث اوصى بسكنى الشام و حيث الملاحم ومقر الخلافة بآخر الزمان التي منها يتم التخطيط للمعارك ضد دول الكفر لذلك كل دولة تريد لها موطئ قدم بالشام أما بالنسبة لأمن اسرائيل فالكل حريص عليه الأصدقاء والأعداء وليست امريكا وحدها روسيا والصين والنظام الدولي كله وحتى روسيا لم تعربد بسوريا الا بعد الزيارة التاريخية للرئيس الروسي لليهود أما بالنسبة لعدم تدخل روسيا بليبيا لان ليس لها حلفاء اقوياء مثلما في سوريا هنا الفرق والقذافي اتجه للغرب بشكل كامل قبل الثورة بسنوات بعكس النصيري الذي حافظ على الحليف الروسي