العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-01-07, 03:17 PM   رقم المشاركة : 1
عبدالله28
عضو





عبدالله28 غير متصل

عبدالله28 is on a distinguished road


ولنا في صلاح الدين عبرة بقضائه على مذهب الشيعة في مصر.

كان سنة العراق يقولون : لماذا تقولون أن صدام محسوب على السنة ؟ لقد ذاق السنة منه ماذاق الشيعة والأكراد ، فلقد كان عادلا في ظلمه ، فكان رد الشيعة : أبدا أنتم من وقف معه وأيده وناصره ، أنتم من فعل وفعل ، ويتشدق متشدقهم عن مظلومية الشيعة التي امتدت لألف سنة أو يزيدون .

وقتل صدام ( أو استشهد ) هذا الأسد المحسوب على السنة ، في عيد الأضحى ، كخير كبش عند المسلمين ( فداءا للعراق كما كان هو يقول ) ، فعلم الصفويون أنهم ارتكبوا ثاني أكبر خطأ يرتكبه الشيعة من بعد تواطؤهم على قتل سيدنا الحسين رضي الله عنه وأرضاه ، فإذا بكريم بدر الزنديق الزنيم وهذا الحكيم الجهيل ( أبو جهل العصر ) ومن لف لفهم من الروافض الكفرة الفجرة يتشدقون اليوم بأن صدام حسين ليس محسوبا على السنة و أن السنة بريئون منه .

أقول : إن السنة لن يرضوا من الشيعة بعد اليوم صرف ولا عدل ، وأنا عن نفسي لن أقبل من الروافض أقل من أن يعيدوا صدام حيا ، وحتى لو حرروا فلسطين ووحدوا أمة المسلمين وردوا عنا كيد الكائدين ( ولن يفعلوا ذلك وأنا على يقين ) ، لذا فاستبشروا شرا بشر ونحرا بنحر ، ودما بدم ، ولعل شسع نعل صدام خير من إيران فما فوقها ، وإن كل قطرة دم مسلم تراق في العراق أو في لبنان أو في أي مكان لن يكافئها ألف معمم من أبناء المتعة المجوس ووالله إني لعدوكم إلى يوم يبعثون .

رحمك الله ياصدام فلقد كان خطؤك ( الذي قتلك ) هو أنك تركت الروافض قبل أن يزول ملكك ، ورجائي لمن بعدك أن يريق دماؤهم ويستحيي نساؤهم ، ويهدم حسينياتهم ، ولكم في صلاح الدين عبرة ، فلم يبق من بعده زنديقا اسماعيليا واحدا .







 
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:01 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "