العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-07-14, 06:45 PM   رقم المشاركة : 1
الطالبKH
عضو فضي







الطالبKH غير متصل

الطالبKH is on a distinguished road


Talking ابن المتوج البحرااني شيخ الامامية في عصره يعترف بنسخ اية الرجم و...

هدية للامامية

مخطوطة الناسخ والمنسوخ ص3 وص4


الاســـم:	الناسخ والمنسوخ مخطوطة لأبن النتوج  وثيقة 3.jpg
المشاهدات: 1458
الحجـــم:	1.13 ميجابايت


قال عنه صاحب البركات الرضوية – كما في أعيان الشيعة – انه: ((عالم فاضل مفسر أديب شاعر عابد عالم رباني يعرف بابن المتوج البحراني صاحب مؤلفات كثيرة…)).

قال عنه الشيخ سليمان الماحوزي: ((الشيخ جمال الدين أحمد بن عبدالله بن محمد بن علي بن الحسن ابن المتوج البحراني الجزيري, نسبة إلى جزيرة آكل, وهو شيخ الامامية في وقته…)).

وقال عنه تلميذه الشيخ أحمد السبعي: ((كان شيخنا الإمام العلامة شيخ مشايخ الإسلام وقدوة أهل النقض والإبرام وارث الأنبياء والمرسلين جمال الملة والحق والدين أحمد بن عبدالله ابن المتوج البحراني توجه الله بغفرانه وأسكنه في أعلى جنانه…)).

وقال عنه الشيخ محمد بن أبي جمهور الاحسائي: ((العلامة خاتمة المجتهدين المنتشرة فتاواه في جميع العالمين فخر الدين أحمد بن عبدالله الشهير بابن المتوج البحراني…)).

وقال عنه الشيخ يحي بن حسين بن عشيرة البحراني: ((الشيخ الأجل أحمد بن عبدالله المتوج صاحب التصانيف والأشعار الحسنة, وقد ساد على أقرانه, وكان له من الفضل والصلاح وإجابة الدعاء ما لا يوصف…)).

وقال عنه الشيخ الحر العاملي: ((عالم فاضل أديب شاعر عابد…)).

وقال عنه السيد الخونساري: ((فاضل معظم معروف…)).

للفائدة http://alolmaa.wordpress.com/1-9/







التوقيع :
( إن الله يحب العبد التقي النقي الخفي) رواه مسلم

قناتي على اليوتيوب "ابن الدليم" والاحتياطية " زين العابدين"

تنويه :

* لا يوجد حساب لي على تويتر و لا الفيس بوك بأسمي

*يمكن لأي شخص اقتباس ما انشره من مواضيع دون الرجوع اليَّ سواء من الوثائق او من البحوث النصية
*حسابي في منتدى السرداب بإسم "منهاج الحق"
لا تنسونا من صالح دعائكم فلربما نكون تحت التراب ان طال الغياب
من مواضيعي في المنتدى
»» المحقق الشيعي محمد اسماعيل المازندراني :اهل الخلاف كفار أو منافقون
»» المرجع عبد الاعلى السبزواري: افضلية شهداء كربلاء على سائرالشهداء حتى شهداء بدر
»» جريمة بشعة تقوم بها اذناب ايران بحق المصلين في ديالى
»» المرجع محمد حسين فضل الله : لا يشترط ان يكون اباء الانبياء موحدين
»» النوري الطبرسي يورد رواية شق بطن النبي و يقر بها في اليقظة و المنام
 
قديم 28-07-14, 02:17 AM   رقم المشاركة : 2
قناة درع الاسلام
عضو نشيط







قناة درع الاسلام غير متصل

قناة درع الاسلام is on a distinguished road


الشكر الجزيل للاخ الحبيب الهمام الطالب hk

وهدايا اخرى للشيعة الاثنى عشريه النهابيه

--------------------------------------------------------------

يقول العلامه مير علي الحائري الطهراني :
طعن اليهود في الإسلام فقالوا الا ترون ان محمدا يأمر أصحابه بأمر ثم ينهاهم عنه ويأمرهم بخلافه فنزلت الآيه (مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ) :
النسخ في اللغة الإزاله والنقل يقال نسخت الريح الأثر إزلته ونسخت الكتاب أي :
نقلته من نسخه الى نسخه ومنه تناسخ الارواح المراد : التحول من واحد الى واحد......
والجمهور من المسلمين على جواز النسخ ووقوعه وتمسكوا بهذه الآية وآيات أخرى مثل قوله : (وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ)
ومثل قوله : (يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ)
وانكر بعض النسخ ووقوعه في القران مثل أبي مسلم بن بحر وقال ان المراد من المنسوخه هي الشرائع التي في الكتب المتقدمه من التوراة والانجيل كالسبت والصلاة إلى المشرق والمغرب وحرمة لحم الإبل وأمثالها.
لكن القائلين بوقوع النسخ دلائلهم كثيرة وحججهم قويه مثل أن قالوا بوقوع النسخ في القران ان الله أمر المتوفى عنها زوجها بالاعتداد حولا كاملا وذلك في قوله :
(وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِهِم مَّتَاعاً إِلَى الْحَوْلِ).
ثم نسخ ذلك بأربعة أشهر وعشرا بقوله :
(وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ) ـ الآية ـ وأجاب أبو مسلم : بأن الاعتداد بالحول ما نسخ بالكليه لأنها لو كانت حاملا ومدة حملها حولا كاملا لكانت عدتها حولا كاملا وإذا بقي هذا الحكم في بعض الصور كان ذلك تخصيصا لا ناسخا وهذا ضعيف وحجة القائلين بوقوع النسخ آية تقديم الصدقه عند نجوى الرسول وكذلك قوله :
(سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا) ثم أزالهم عنها بقوله : (فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ)
وأجاب أبو مسلم : ان حكم تلك القبله ما زال بالكلية لجواز التوجه إليها عند الأشكال أو مع العلم إذا كان هناك عذر وجوابه : ان على الوصف الذي ذكره لا فرق بين بيت المقدس وسائر الجهات.
فعمدة دليل أبي مسلم في هذه المقوله ان الله وصف كتابه بأنه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه فلو نسخ لكان أتاه الباطل وهذا ليس بدليل لأن المراد :
ان هذا القرآن لم يتقدمه من كتب الله ما يبطله ولا يأتيه من بعده أيظا ما يبطله انتهى.
ثم ان المنسوخ اما أن يكون هو الحكم فقط أو التلاوة أو هما معا.
اما الاول :
مثل عدة الوفاة وهي : (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ) الآية.
واما الثاني :
فكآية الرجم فكما روي ان مما يتلى عليكم في الكتاب الشيخ والشيخه إذا زنيا فارجموهما. فهو منسوخ التلاوه دون الحكم ومعنى النسخ في مثلها انتهاء التكليف لقراءتها أي نسخ تلاوتها وبقي حكمها.

واما الثالث :
الذي منسوخ الحكم والتلاوه قالت عائشه : كان تتلى في كتاب الله عشر رضعات يحرمن ثم نسخ بخمس رضعات يحرمن.
فهو منسوخ الحكم والتلاوة جميعا ثم ان النسخ يختص بالأوامر والنواهي لكن الخبر لا يدخله النسخ أبدا لا ستحالة الكذب على الله. انتهى.
(أَوْ نُنْسِهَا) أو نتركها على حالها أو نؤخرها لوقت آخر لمصلحة والمعنى : ان كل آية نذهب بها على ما يقتضيه الحكمة.
(نَأْتِ بِخَيْرٍ) أي بآية وحكم هي خير.
(مِنْهَا) للعباد في النفع والثواب والتفاضل فيها بحسب ما يحصل منها الخير.
(أوْ مِثْلِهَا) في المنفعه والثواب فكل ما نسخ إلى الأيسر فهو للسهوله للعباد وما نسخ إلى الأشق فهو في الأجر أكثر فالأيسر كنسخ الاعتداد في الوفاة ولأشق كنسخ ترك القتال بإيجابه وقد يكون النسخ بمثل الأول لا أخف ولا أشق كنسخ القبلة فحينئذ طعن اليهود له صلى الله عليه واله فيكون هذه الايه ردا عليهم.
والأنبياء هم المباشرون الإصلاح النفوس مثل أطباء البدن للأجسام والنسخه كتاب الله وتغيير الأعمال الشرعيه والأحكام الخلقيه التي هي منزلة عليهم للنفوس بمنزلة العقاقير فيغيرها الشارع وهو الله على حسب مصالحها كما الشيء يكون دواء للبدن في وقت ثم يكون داء في وقت آخر.
لكن لما ختمت النبوة بمحمد صلى الله عليه واله كذلك ختمت المعالجة بالقرآن الذي هو شفاء ولا يتغير بعده أمر أبدا ما دامت السموات والأرض فمن حرفه أو بدل فرعا من فروعه فقد كفر به وخرج عن دين الإسلام سواء تعلق نظره بالمصلحه أم لا.
(أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيقدر على النسخ والإتيان بمثل المنسوخ وبما هو خير منه.
المصدر :
تفسير مقتنيات الدرر وملتقطات الثمر ج1 ص364 ـ 367 طـ مؤسسة دار الكتاب الاسلامي

ــــــــــ

يقول العلامه المفسر المحدث محمد بن رضا القمي المشهدي :
(مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا) :
نزلت لما قال المشركون أو اليهود: ألا ترون أن محمدا يأمر أصحابه بأمر ثم ينهاهم عنه ويأمرهم بخلافه ؟
والنسخ في اللغة إزالة الصورة عن الشيء وإثباتها في غيره كنسخ الظل للشمس ومنه التناسخ ثم استعمل في كل منهما كقولك :
نسخت الريح الأثر ونسخت الكتاب ونسخ الآية بيان انتهاء التعبد بها إما بقرائتها فقط كآية الرجم فقد قيل : إنها كانت منزلة فرفع لفظها فقط دون حكمها أو بالعكس كقوله :
(إن فاتكم شيء من أزواجكم إلى الكفار فعقبتم).(الايه)
فهذه الاية ثابتة في الخط مرتفعة الحكم أو بهما كما روي عن أبي بكر قال :
كنا نقرأ : (لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم) فرفع.
وإنساؤها إذهابها عن القلوب و (ما) شرطية جازمة لننسخ ومنتصبة به على المفعولية.

ــــــــــ

يقول المحقق علي بن الحسين الكركي :
قوله : (يحرم مس المنسوخ حكمه خاصة دون المنسوخ تلاوته خاصه)
يقول الكركي :
التقييد بـ (خاصه) في المسألتين يقتضي أن تكون الصور ثلاثه واعتبار النسخ يشعر بصوره رابعه :
المنسوخ حكمه وتلاوته ـ المنسوخ حكمه دون تلاوته ـ وعكسه ـ مالم ينسخ حكمه ولا تلاوته.
فأما المنسوخ حكمه وتلاوته كما روي عن عائشه أنه كان في القرآن عشر رضعات محرمات فنسخت فلا يحرم مسه وكذا المنسوخ تلاوته دون حكمه
كآية الشيخ والشيخة وهي :
(الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزير حكيم) ، فإن حكمها باق وهو وجوب الرجم إذا كانا محصنين.

ويوشك أن يكون بعض ما روي من قراءة ابن مسعود من هذا النوع وإنما لم يحرم مس هذين لأن تحريم المس تابع للاسم وقد خرجا بنسخ التلاوة عنه فيبقى على الأصل . وأما المنسوخ حكمه دون تلاوته فكثير ، مثل آية الصدقة ، وآية وجوب ثبات عشرين لمائتين ونحو ذلك وتحريم المس هنا لصدق اسم القران المقتضي له.
المصدر :
جامع المقاصد في شرح القواعد ج1 ص270 طـ مؤسسة ال البيت عليهم السلام

ـــــــــــ

يقول ايظا النوري الطبرسي :
وقال العلامة في النهاية في مقام إثبات نسخ التلاوة، لنا العقل والنقل، أما العقل فلأن التلاوة حكم شرعي، وأما النقل في ما ورد من نسخ التلاوة خاصة فما روي من قوله سبحانه :
(والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة) وأما نسخهما (أي الحكم والتلاوة) فما روي أن سورة الأحزاب كانت تعدل البقرة.
المصدر :
فصل الخطاب ص138

ـــــــــــ

يقول المرجع عبد الاعلى السبزواري :
القسم الرابع : الجمع بين الجلد والرجم وهو حد الشيخ والشيخه اذا كانا محصنين
فيجلدان اولا ثم يرجمان ومع عدم الاحصان فلا رجم بل يجلدان فقط
علق السبزواري قائلا :
اجــمـاعــا ونصوصا بعد رد بعضها الى بعض والاخذ بمفاد المجموع وهي كثيره منها ما عن أبي جعفر عليه السلام في صحيح محمد ابن قيس : (قضى أمير المؤمنين (ع) في الشيخ والشيخة ان يجلدا مائة وقضى للمحصن الرجم ـ الحديث) ومنها ما عن ابي عبدالله ع في صحيح عبدالله بن سنان :
(الرجم في القران قول الله عز وجل اذا زنى الشيخ والشيخه فأرجموهما البته فأنهما قضيا الشهوه)ومثله غيره ....
ثم ان مقتضى صحيح عبدالله بن سنان ان ما ذكره عليه السلام كان اية الرجم من القران فحذفت ولكن اثبتنا في تفسيرنا (مواهب الرحمن)
بطلان التحريف في القران بجميع الصور المتصوره فيه
المصدر :
مهذب الاحكام ج27 ص333 طبعة مطبعة الاداب في النجف لسنة 1405 هـ ـ 1985 م

ــــــــــ


يقول الخوئي :
مسأله 154 : الزاني اذا كان شيخا وكان محصنا يجلد ثم يــرجـــم وكذلك الشيخه اذا كانت محصنه واما اذا لم يكونا محصنين ففيه جلد فحسب
المصدر
كتاب تكملة منهاج الصالحين / باب حد الزاني ص472 طبعة مدرسة الامام الباقر بيروت ـ لبنان

ــــــــــ

يقول محمد علي :
انواع المنسوخ ثلاثة : منها ما نسخ خطه وبقى حكمه كآية الرجم.
المصدر :
لمحات من تاريخ القرآن ص 222 منشورات الاعلمي

ــــــــــ

يقول شيخ الطائفه الطوسي :
ولا يخلو النسخ في القران من أقسام ثلاثه :
احدها نسخ حكمه دون لفظه
كأية العده في المتوفي عنها زوجها المتضمنه للسنه فأن الحكم المنسوخ والتلاوه باقيه
وكأية النجوى وأية وجوب ثبات الواحد للعشره فأن الحكم مرتفع والتلاوه باقيه وهذا يبطل قول من منع جواز النسخ في القران لأن الموجود بخلافه
والثاني :
ما نسخ لفظه دون حكمه
كــأيــــة الـــرجــم فان وجوب الرجم على المحصنه لا خلاف فيه والايه متضمنه له منسوخه بلا خـــــلاف وهي قوله :
(والشيخ والشيخه اذا زنيا فارجموهما البته فانهما قضيا الشهوه.

الثالث :
ما نسخ لفظه وحكمه وذلك نحو ما رواه المخالفون عن عائشه
انه فيما انزل الله ان عشر رضعات تحرمن ونسخ ذلك بخمس عشره فنسخت التلاوه والحكم
المصدر
التبيان في تفسير القران للطوسي ج1 ص13
راجع التبيان ج1 ص393
اكمال النقصان من تفسير التبيان ص29

ــــــــــ

يقول كمال الدين عبد الرحمن العتائقي الحلي :
المنسوخ على ثلاث ضروب : منها ما نسخ خطه وبقى حكمه فما روى من قوله(الشيخ والشيخه إذا زنيا فأرجموهما البته نكالاً من الله)

المصدر :
الناسخ والمنسوخ ص35

ــــــــــ

روى الكليني في الكافي عن ابي عبدالله عليه السلام قال :
الرجم في القرأن قول الله عز وجل : اذا زنى الشيخ والشيخه فارجمهوهما البته فأنهما قضيا الشهوه
المصدر :
الكافي ج7 ص177
يقول المجلسي :
الحديث صـحــيــح . وعدت هذه الايه مما نسخت تلاوتها دون حكمها ورويت بعبارات أخر ايظا . وعلى اي حال فهي مختصه بالمحصن منهما...الخ

المصدر :
مرأة العقول ج19 ص260 طـ (جديدة)







 
قديم 28-07-14, 03:42 AM   رقم المشاركة : 3
الطالبKH
عضو فضي







الطالبKH غير متصل

الطالبKH is on a distinguished road


اية الرجم ونسخ التلاوة موثق في مقطع كامل يكشف جهال بطرس الحيدري باية الرجم https://www.youtube.com/watch?v=qqyIEWLEyaw

قال: كانت آية الرجم في القرآن "الشيخ والشيخة فارجموهما البتة بما قضيا الشهوة"(1).
2 - عن يونس بن عبد الله بن سنان قال: قال أبو عبد الله (ع): الرجم في القرآن قول الله عز وجل: "إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة"(2).
3 - عن أبي جعفر (ع) أنه قال: كانت آية الرجم في القرآن: "الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة"(3).
__________
(1) تهذيب الأحكام للطوسي 8/195، الاستبصار له أيضاً 3/377، وسائل الشيعة للحر العاملي 15/610.
(2) تهذيب الأحكام 10/3 والمجلسي في ملاذ الاخيار يقول عدت الاية مما نسخت تلاوته ، تفسير نور الثقلين 3/569، الكافي 7/177،
(3) دعائم الإسلام للقاضي النعمان 2/449، مستدرك الوسائل للنوري 18/39.

________________________________







التوقيع :
( إن الله يحب العبد التقي النقي الخفي) رواه مسلم

قناتي على اليوتيوب "ابن الدليم" والاحتياطية " زين العابدين"

تنويه :

* لا يوجد حساب لي على تويتر و لا الفيس بوك بأسمي

*يمكن لأي شخص اقتباس ما انشره من مواضيع دون الرجوع اليَّ سواء من الوثائق او من البحوث النصية
*حسابي في منتدى السرداب بإسم "منهاج الحق"
لا تنسونا من صالح دعائكم فلربما نكون تحت التراب ان طال الغياب
من مواضيعي في المنتدى
»» المرجع عبد اللطيف بري : تقليد الغربي للمرجع في الشرق الاوسط يسبب له مشاكل
»» كمال الحيدري: من ينكر لله اليد فهو كافر
»» كاشف الغطاء يحكم بالردة على الامام السجاد
»» الشيخ جوادي الاملي يوصي اصحابه بعدم التبري من الصحابة لانهم في دمشق لا في قم
»» جابر آغائي:الشكر لله اذ لم يسقط البيت الحرام بيد الشيعة والا كانت طامة كبرى
 
قديم 28-07-14, 03:44 AM   رقم المشاركة : 4
الطالبKH
عضو فضي







الطالبKH غير متصل

الطالبKH is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قناة درع الاسلام مشاهدة المشاركة
   الشكر الجزيل للاخ الحبيب الهمام الطالب hk

وهدايا اخرى للشيعة الاثنى عشريه النهابيه

--------------------------------------------------------------

يقول العلامه مير علي الحائري الطهراني :
طعن اليهود في الإسلام فقالوا الا ترون ان محمدا يأمر أصحابه بأمر ثم ينهاهم عنه ويأمرهم بخلافه فنزلت الآيه (مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ) :
النسخ في اللغة الإزاله والنقل يقال نسخت الريح الأثر إزلته ونسخت الكتاب أي :
نقلته من نسخه الى نسخه ومنه تناسخ الارواح المراد : التحول من واحد الى واحد......
والجمهور من المسلمين على جواز النسخ ووقوعه وتمسكوا بهذه الآية وآيات أخرى مثل قوله : (وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ)
ومثل قوله : (يَمْحُو اللّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ)
وانكر بعض النسخ ووقوعه في القران مثل أبي مسلم بن بحر وقال ان المراد من المنسوخه هي الشرائع التي في الكتب المتقدمه من التوراة والانجيل كالسبت والصلاة إلى المشرق والمغرب وحرمة لحم الإبل وأمثالها.
لكن القائلين بوقوع النسخ دلائلهم كثيرة وحججهم قويه مثل أن قالوا بوقوع النسخ في القران ان الله أمر المتوفى عنها زوجها بالاعتداد حولا كاملا وذلك في قوله :
(وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيَّةً لِّأَزْوَاجِهِم مَّتَاعاً إِلَى الْحَوْلِ).
ثم نسخ ذلك بأربعة أشهر وعشرا بقوله :
(وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنكُمْ) ـ الآية ـ وأجاب أبو مسلم : بأن الاعتداد بالحول ما نسخ بالكليه لأنها لو كانت حاملا ومدة حملها حولا كاملا لكانت عدتها حولا كاملا وإذا بقي هذا الحكم في بعض الصور كان ذلك تخصيصا لا ناسخا وهذا ضعيف وحجة القائلين بوقوع النسخ آية تقديم الصدقه عند نجوى الرسول وكذلك قوله :
(سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلَّاهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا) ثم أزالهم عنها بقوله : (فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ)
وأجاب أبو مسلم : ان حكم تلك القبله ما زال بالكلية لجواز التوجه إليها عند الأشكال أو مع العلم إذا كان هناك عذر وجوابه : ان على الوصف الذي ذكره لا فرق بين بيت المقدس وسائر الجهات.
فعمدة دليل أبي مسلم في هذه المقوله ان الله وصف كتابه بأنه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه فلو نسخ لكان أتاه الباطل وهذا ليس بدليل لأن المراد :
ان هذا القرآن لم يتقدمه من كتب الله ما يبطله ولا يأتيه من بعده أيظا ما يبطله انتهى.
ثم ان المنسوخ اما أن يكون هو الحكم فقط أو التلاوة أو هما معا.
اما الاول :
مثل عدة الوفاة وهي : (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ) الآية.
واما الثاني :
فكآية الرجم فكما روي ان مما يتلى عليكم في الكتاب الشيخ والشيخه إذا زنيا فارجموهما. فهو منسوخ التلاوه دون الحكم ومعنى النسخ في مثلها انتهاء التكليف لقراءتها أي نسخ تلاوتها وبقي حكمها.

واما الثالث :
الذي منسوخ الحكم والتلاوه قالت عائشه : كان تتلى في كتاب الله عشر رضعات يحرمن ثم نسخ بخمس رضعات يحرمن.
فهو منسوخ الحكم والتلاوة جميعا ثم ان النسخ يختص بالأوامر والنواهي لكن الخبر لا يدخله النسخ أبدا لا ستحالة الكذب على الله. انتهى.
(أَوْ نُنْسِهَا) أو نتركها على حالها أو نؤخرها لوقت آخر لمصلحة والمعنى : ان كل آية نذهب بها على ما يقتضيه الحكمة.
(نَأْتِ بِخَيْرٍ) أي بآية وحكم هي خير.
(مِنْهَا) للعباد في النفع والثواب والتفاضل فيها بحسب ما يحصل منها الخير.
(أوْ مِثْلِهَا) في المنفعه والثواب فكل ما نسخ إلى الأيسر فهو للسهوله للعباد وما نسخ إلى الأشق فهو في الأجر أكثر فالأيسر كنسخ الاعتداد في الوفاة ولأشق كنسخ ترك القتال بإيجابه وقد يكون النسخ بمثل الأول لا أخف ولا أشق كنسخ القبلة فحينئذ طعن اليهود له صلى الله عليه واله فيكون هذه الايه ردا عليهم.
والأنبياء هم المباشرون الإصلاح النفوس مثل أطباء البدن للأجسام والنسخه كتاب الله وتغيير الأعمال الشرعيه والأحكام الخلقيه التي هي منزلة عليهم للنفوس بمنزلة العقاقير فيغيرها الشارع وهو الله على حسب مصالحها كما الشيء يكون دواء للبدن في وقت ثم يكون داء في وقت آخر.
لكن لما ختمت النبوة بمحمد صلى الله عليه واله كذلك ختمت المعالجة بالقرآن الذي هو شفاء ولا يتغير بعده أمر أبدا ما دامت السموات والأرض فمن حرفه أو بدل فرعا من فروعه فقد كفر به وخرج عن دين الإسلام سواء تعلق نظره بالمصلحه أم لا.
(أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) فيقدر على النسخ والإتيان بمثل المنسوخ وبما هو خير منه.
المصدر :
تفسير مقتنيات الدرر وملتقطات الثمر ج1 ص364 ـ 367 طـ مؤسسة دار الكتاب الاسلامي

ــــــــــ

يقول العلامه المفسر المحدث محمد بن رضا القمي المشهدي :
(مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا) :
نزلت لما قال المشركون أو اليهود: ألا ترون أن محمدا يأمر أصحابه بأمر ثم ينهاهم عنه ويأمرهم بخلافه ؟
والنسخ في اللغة إزالة الصورة عن الشيء وإثباتها في غيره كنسخ الظل للشمس ومنه التناسخ ثم استعمل في كل منهما كقولك :
نسخت الريح الأثر ونسخت الكتاب ونسخ الآية بيان انتهاء التعبد بها إما بقرائتها فقط كآية الرجم فقد قيل : إنها كانت منزلة فرفع لفظها فقط دون حكمها أو بالعكس كقوله :
(إن فاتكم شيء من أزواجكم إلى الكفار فعقبتم).(الايه)
فهذه الاية ثابتة في الخط مرتفعة الحكم أو بهما كما روي عن أبي بكر قال :
كنا نقرأ : (لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم) فرفع.
وإنساؤها إذهابها عن القلوب و (ما) شرطية جازمة لننسخ ومنتصبة به على المفعولية.

ــــــــــ

يقول المحقق علي بن الحسين الكركي :
قوله : (يحرم مس المنسوخ حكمه خاصة دون المنسوخ تلاوته خاصه)
يقول الكركي :
التقييد بـ (خاصه) في المسألتين يقتضي أن تكون الصور ثلاثه واعتبار النسخ يشعر بصوره رابعه :
المنسوخ حكمه وتلاوته ـ المنسوخ حكمه دون تلاوته ـ وعكسه ـ مالم ينسخ حكمه ولا تلاوته.
فأما المنسوخ حكمه وتلاوته كما روي عن عائشه أنه كان في القرآن عشر رضعات محرمات فنسخت فلا يحرم مسه وكذا المنسوخ تلاوته دون حكمه
كآية الشيخ والشيخة وهي :
(الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالا من الله والله عزير حكيم) ، فإن حكمها باق وهو وجوب الرجم إذا كانا محصنين.

ويوشك أن يكون بعض ما روي من قراءة ابن مسعود من هذا النوع وإنما لم يحرم مس هذين لأن تحريم المس تابع للاسم وقد خرجا بنسخ التلاوة عنه فيبقى على الأصل . وأما المنسوخ حكمه دون تلاوته فكثير ، مثل آية الصدقة ، وآية وجوب ثبات عشرين لمائتين ونحو ذلك وتحريم المس هنا لصدق اسم القران المقتضي له.
المصدر :
جامع المقاصد في شرح القواعد ج1 ص270 طـ مؤسسة ال البيت عليهم السلام

ـــــــــــ

يقول ايظا النوري الطبرسي :
وقال العلامة في النهاية في مقام إثبات نسخ التلاوة، لنا العقل والنقل، أما العقل فلأن التلاوة حكم شرعي، وأما النقل في ما ورد من نسخ التلاوة خاصة فما روي من قوله سبحانه :
(والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة) وأما نسخهما (أي الحكم والتلاوة) فما روي أن سورة الأحزاب كانت تعدل البقرة.
المصدر :
فصل الخطاب ص138

ـــــــــــ

يقول المرجع عبد الاعلى السبزواري :
القسم الرابع : الجمع بين الجلد والرجم وهو حد الشيخ والشيخه اذا كانا محصنين
فيجلدان اولا ثم يرجمان ومع عدم الاحصان فلا رجم بل يجلدان فقط
علق السبزواري قائلا :
اجــمـاعــا ونصوصا بعد رد بعضها الى بعض والاخذ بمفاد المجموع وهي كثيره منها ما عن أبي جعفر عليه السلام في صحيح محمد ابن قيس : (قضى أمير المؤمنين (ع) في الشيخ والشيخة ان يجلدا مائة وقضى للمحصن الرجم ـ الحديث) ومنها ما عن ابي عبدالله ع في صحيح عبدالله بن سنان :
(الرجم في القران قول الله عز وجل اذا زنى الشيخ والشيخه فأرجموهما البته فأنهما قضيا الشهوه)ومثله غيره ....
ثم ان مقتضى صحيح عبدالله بن سنان ان ما ذكره عليه السلام كان اية الرجم من القران فحذفت ولكن اثبتنا في تفسيرنا (مواهب الرحمن)
بطلان التحريف في القران بجميع الصور المتصوره فيه
المصدر :
مهذب الاحكام ج27 ص333 طبعة مطبعة الاداب في النجف لسنة 1405 هـ ـ 1985 م

ــــــــــ


يقول الخوئي :
مسأله 154 : الزاني اذا كان شيخا وكان محصنا يجلد ثم يــرجـــم وكذلك الشيخه اذا كانت محصنه واما اذا لم يكونا محصنين ففيه جلد فحسب
المصدر
كتاب تكملة منهاج الصالحين / باب حد الزاني ص472 طبعة مدرسة الامام الباقر بيروت ـ لبنان

ــــــــــ

يقول محمد علي :
انواع المنسوخ ثلاثة : منها ما نسخ خطه وبقى حكمه كآية الرجم.
المصدر :
لمحات من تاريخ القرآن ص 222 منشورات الاعلمي

ــــــــــ

يقول شيخ الطائفه الطوسي :
ولا يخلو النسخ في القران من أقسام ثلاثه :
احدها نسخ حكمه دون لفظه
كأية العده في المتوفي عنها زوجها المتضمنه للسنه فأن الحكم المنسوخ والتلاوه باقيه
وكأية النجوى وأية وجوب ثبات الواحد للعشره فأن الحكم مرتفع والتلاوه باقيه وهذا يبطل قول من منع جواز النسخ في القران لأن الموجود بخلافه
والثاني :
ما نسخ لفظه دون حكمه
كــأيــــة الـــرجــم فان وجوب الرجم على المحصنه لا خلاف فيه والايه متضمنه له منسوخه بلا خـــــلاف وهي قوله :
(والشيخ والشيخه اذا زنيا فارجموهما البته فانهما قضيا الشهوه.

الثالث :
ما نسخ لفظه وحكمه وذلك نحو ما رواه المخالفون عن عائشه
انه فيما انزل الله ان عشر رضعات تحرمن ونسخ ذلك بخمس عشره فنسخت التلاوه والحكم
المصدر
التبيان في تفسير القران للطوسي ج1 ص13
راجع التبيان ج1 ص393
اكمال النقصان من تفسير التبيان ص29

ــــــــــ

يقول كمال الدين عبد الرحمن العتائقي الحلي :
المنسوخ على ثلاث ضروب : منها ما نسخ خطه وبقى حكمه فما روى من قوله(الشيخ والشيخه إذا زنيا فأرجموهما البته نكالاً من الله)

المصدر :
الناسخ والمنسوخ ص35

ــــــــــ

روى الكليني في الكافي عن ابي عبدالله عليه السلام قال :
الرجم في القرأن قول الله عز وجل : اذا زنى الشيخ والشيخه فارجمهوهما البته فأنهما قضيا الشهوه
المصدر :
الكافي ج7 ص177
يقول المجلسي :
الحديث صـحــيــح . وعدت هذه الايه مما نسخت تلاوتها دون حكمها ورويت بعبارات أخر ايظا . وعلى اي حال فهي مختصه بالمحصن منهما...الخ

المصدر :
مرأة العقول ج19 ص260 طـ (جديدة)

تسلم اخي درع الاسلام على المشاركة القيمة ويا حبذا تسميني ابن الدليم افضل






التوقيع :
( إن الله يحب العبد التقي النقي الخفي) رواه مسلم

قناتي على اليوتيوب "ابن الدليم" والاحتياطية " زين العابدين"

تنويه :

* لا يوجد حساب لي على تويتر و لا الفيس بوك بأسمي

*يمكن لأي شخص اقتباس ما انشره من مواضيع دون الرجوع اليَّ سواء من الوثائق او من البحوث النصية
*حسابي في منتدى السرداب بإسم "منهاج الحق"
لا تنسونا من صالح دعائكم فلربما نكون تحت التراب ان طال الغياب
من مواضيعي في المنتدى
»» المرجع شهاب الدين المرعشي لولده محمد : اوصيك بحفظ بالطلاسم
»» تقصير الثوب عند الشيعة الامامية وموافقة المعصوم لأهل السنة بذلك
»» المرجع مهدي كاشف الغطاء: من جملة الضلال الذي يجب محوه كلام يوسف البحراني
»» مدينة سامراء التي فيها السرداب ل "عج" : تنظيم الدولة الاسلامية يسيطر على محيطها
»» توثيق كلام اخينا درع الاسلام عدد روايات تحريف القرآن في كتب الشيعه الجزائري يجيبنا ؟
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:56 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "