عقيدة الشيعة الرافضة في الصحابة (رضي الله عنهم)

[الدمع الهتون]

بسم الله الرحمن الرحيم





عقيدة الشيعة الرافضة في الصحابة ( )




أولا: أولا ارتد كل الصحابة ( ) الا ثلاثة وهم ابو ذر وسلمان والمقداد..







وهنا يقول كان الناس اهل ردة بعد النبي الا ثلاثة: -

يتبع

[الدمع الهتون]

وهنا يقول المعصوم (أبو عبد اللهِ) أن الناس هلكوا أجمعينَ الا ثلاثة أو سبعة بعد رسول اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلم

وهؤلاء السبعة هم الذين خُلقت الارض لأجلهم





وهنا يقول المعصوم (أبو عبد اللهِ) ما بقي أحد بعدما قبض رسول اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلم الا وقد جال جوله الا المقداد!؟




وهنا يؤكد المعصوم (ابو عبدالله ) ان الناس(الصحابة ) ارتدوا الا ثلاثة:

يتبع ..

[الدمع الهتون]

وهذا كتاب الكافي اصح كتاب عندهم
والذي قال عنه المهدي المسردب في السرداب [ الكافي كاف لشيعتنا ]
يقول عن المهاجرون والانصار انهم ذهبوا الا ثلاثة:ـ






******

وهنا يقول كان الناس [الصحابه ] أهل ردة بعد النبي صلىّ الله عليه وآله وصحبه وسلم الا ثلاثة:-





****

يتبع ..

[الدمع الهتون]

وهنا يقول الكشي في كتابه رجال الكشي وهو من الاصول الاربعه في علم الرجال عند الشيعة الرافضة وهو اول هذه الكتب تصنيفاً ،
يقول: كان الناس أهل ردة بعد النبي صلي الله عليه واله وصحبه وسلم الا ثلاثه.
ويقول ايضا: هلك الناس أجمعون الا ثلاثة





*****



وهنا يقول :- ان المهاجرون والأنصار ذهبوا الا ثلاثة ،
ويقول :ارتد الناس الا ثلاثة.





****
وهنا يقول : مابقي أحد الا وقد جال جولة الا المقداد ،
ويقول : ارتد الناس الا ثلاثة وعرض لسلمان عرض في قلبه .



****
يتبع..

[الدمع الهتون]

وهنا يقول النجفي :
أن علياً كان يجيز قتل جميع الصحابة لأنهم إرتدوا بعد موت النبي الا أربعة

واستمر الباقون على كفرهم حتى مضت مدة أبو بكر وعمر وعثمان

واستمروا على كفرهم أجمع..












يتبع ..

[الدمع الهتون]

وهذا هو اول كتاب لدى الرافضة يذكر فيه المؤلف
ان الناس ارتدوا بعد رسول الله الا اربعة ووضع الصحابة في منازل
فشبه ابو بكر بالعجل وعمر بالسامري






يتبع..

[الدمع الهتون]

وهنا يقول: إنّ الناسَ كانوا أهل ردّة بعدَ النبيّ صلّى اللهُ عليهِ وسلّم إلّا ثلاثة: المقداد بنُ الأسودِ، وأبو ذرٍّ الغفاري ، وسلمان الفارسيّ.





****



وهنا يقول : إنّ الناسَ صاروا بعد النبّي صلى الله عليهِ وسلم أهل جاهلية إلا أربعة:علي والمقداد وسلمان وأبو ذر.





****



وهنا يقول: أنّ أصحاب محمّدصلّى الله عليه وسلّم قد اختلفوا من بعدهِ ، فمنهم من ءامن ومنهم من كفر،، واتّهموا أبا بكرٍ وعمرَ وعائشةَ وحفصة بقتلِ النبيّ صلّى الله عليهِ وعلى آله وصحبهِ وسلّم ؛ استعجالًا للحصول على الخلافة،،



والله المستعان.












****

يتبع..

[ابو ايات منهاج السنة]

بارك الله فيك
الله زكى الصحابة ة الرافضة كفروهم

يقول سبحانه: ﴿ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ الله بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ الله وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ * يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَةٍ مِنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُقِيمٌ * خَالِدِينَ فِيهَا أبداً إِنَّ الله عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ﴾ [التوبة:20-22].


يقول الله رب العالمين: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ الله وَالَّذِينَ ءَاوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ﴾ [الأنفال:72].

﴿ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ الله وَالَّذِينَ ءَاوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ المُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [الأنفال:74]

وقال سبحانه وتعالى: ﴿ لَقَدْ تَابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة:117].

﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ المُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِالله.. ﴾ [آل عمران:110].

[الدمع الهتون]

وهنا يتّهم ُ علماءُ الشيعةِ ( وعلى رأسهم المفيد، والطوسي، والطبرسيّ) صحابةَ رسولِ الله صلّى الله عليه وسلّم َ من المهاجرينَ والأنصارِ بالنّفاق ِ ، ويخصّون أبا بكرٍ وعمرَ عبد الرحمن بن عوفٍ رضي الله عنهم ...إلخ








يتبع..

[الدمع الهتون]

تتمة لما سبق نشره من كتاب الكافي
الذي هو أصح الكتب عندهم


والذي قال عنه المهدي المسردب في السرداب
[ الكافي كاف لشيعتنا ]

وهنا يقول :أن جميع الناس ارتدوا

وأنه لم يبقى على دين ابراهيم عليه السلام
الا الأئمة وشيعتهم وأنهم هم سبب صلاح الأمة..






****

وهنا يقول : أن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم
قد اختلفوا من بعده فمنهم من آمن ومنهم من كفر ..




****

ويذكر هنا :ان الناس عادوا اهل جاهلية بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم

وان الأنصار اعتزلت لتبايع سعد..

يتبع..