أمر المحبة لا يرجع للتفضيل ولا يشترط حبي لكربلاء أكثر من المدينة بكون كربلاء أفضل منها
فأنتم عندكم مكة أفضل من المدينة ولكن هل يجب عليكم حب مكة أكثر من المدينة؟
فمثلا رأيت صديق لي سني يحب عمر أكثر من أبي بكر ولكنه يفضل أبا بكر على عمر
ويرجع سبب حبه لعمر لإشتهاره بعدله وزهده
فالحب راجع للشخص نفسه لا للفضل
وكذلك أختي (بفخار وحتى الموت رافضية) تحب كربلاء لأنها ترى بها شيء يروق لها