العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-12-15, 11:22 PM   رقم المشاركة : 1
عبدالله السقاف
( محب لإهل البيت )






عبدالله السقاف غير متصل

عبدالله السقاف is on a distinguished road


التشيع الامامي دين لا مذهب .. باعترافهم!

بسم الله الرحمن الرحيم

التشيَّع الامامي دين مستقل لا مذهب، باعتراف الشيعة انفسهم، وهذه عدة نصوص ونقولات تصرح بذلك، وقد نقلتها لكم من كتبهم :
1. فهذا إمامهم المعصوم يصف التشيَّع بأنه دين! فرووا عن جعفر الصادق في الكافي لمحمد بن يعقوب الكليني (2/ 222) أنه يقول: " يا سليمان إنكم على دين من كتمه أعزه الله، ومن أذاعه أذله الله ".

2. محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي والمعروف بالصدوق يُؤلف كتاباً عنوانه: (الاعتقادات في دين الإمامية)، ويُعيدها في كتابه فيقول في الباب التاسع والثلاثون ـ باب الاعتقاد في التقيّة ـ صفحة (108): " التقيّة واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم ـ عليه السلام ـ فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله ودين الإمامية
ويقول أيضاً شيخهم الصدوق في كتابه: (الأمالي)، صفحة (738): " دين الإمامية هو الإقرار بتوحيد الله تعالى " .

3. عباس القمي في كتابه: (الكنى والألقاب)، (1/141) يقول: " التقيّة فريضة واجبة علينا في دولة الظالمين، فمن تركها فقد خالف دين الإمامية وفارقه".

4. حسن بن علي الخاقاني في كتابه المخطوط: (الدرر الغروية في شرح اللمعة الدمشقية)، يقول: " مع أنّ الصدوق في أماليه جعل من دين الإمامية أنه لا يُفسد الماء إلا ما كانت له نفس سائله".

5. آقا مجتبى العراقى في مقدمة تحقيقه لكتاب : (عوالي اللآلئ الحديثية على مذهب الإمامية) لابن أبي جمهور الإحسائي (1/10،11)، حيث يقول: " حكى لي عالم من أولاد شيخنا الشهيد الثاني طاب ثراه، أنّ بعض الناس كان يتهم الشيخ في زمن حياته، بالتسنن، لأنه كان يدرس في بعلبك وغيرها من بلاد المخالفين على المذاهب الأربعة نهاراً، ويدرس على دين الإمامية ليلاً ".

6. محمد باقر المجلسي في كتابه : (العقائد)، صفحة (58)، يقول: " وممّا عُدَّ من ضروريات دين الإمامية استحلال المتعة وحج التمتع والبراءة من الثلاثة ".

7. أحمد الأردبيلي، حيث نقل عنه حبيب الله الخوئي في كتاب: (نهج البراعة)، (13/391)، فقال : " وإن كان العارف بسوء اعتقاداتهم مظهراً لحقيّة مذهبهم وطريقتهم فقد زاغ عن طريق الحق وأعرض عن دين الإمامية " .

8. رضا الهمداني، في كتابه : (مصباح الفقيه)، (12/301)، يقول : " وفي المغرب والعشاءليلة الجمعة بالجمعة والأعلى) كما عن المشهور، بل عن الانتصار نسبته إلى دين الإمامية وإجماعهم " .

9. علي الحسيني الميلاني، في كتابه : (البيع)، (2/164)، يقول : " لما كان العامّة قائلين بالتعصيب، جاز للإمامي إذا كان من عصبة الميّت الأخذ من الإرث، وإن لم يكن له ذلك على دين الإمامية إن كان الميت إمامياً " .

10. إبراهيم سليمان القطيفي البحراني، في كتابه : (الفرقة الناجية)، صفحة (137)، يقول : الأخبار كلها في معنى الخبر الواحد الدال على المراد من دين الإمامية ومعتقدهم، وإنهم الفرقة الناجية " .

11. جعفر كاشف الغطاء، في كتابه: (الحق المبين في تصويب المجتهدين وتخطئة الاخباريين)، صفحة (61)، يقول : " وقد نسبوا المجتهدين إلى العمل بالقياس مع إنهم رضي الله عنهم أجمعوا على عدم جواز العمل، وعُرف ما بينهم إنه ليس من دين الإمامية ".

12. عباس ابن الشيخ حسن كاشف الغطاء في كتابه: (الإمامة)، صفحة (126)، يقول: " وهذا ما انتهى إلينا من هذا الخبر الشريف المشتمل على فوائد جمّة كل فائدة منها تكفي في إثبات دين الإمامية وفساد ما يَزْعُمُهُ أهل السُنّة".

13. أبو القاسم الميرزاي القمّي، في كتابه : (الحاشية على قوانين الأصول)، (2/65)، يقول : " لعله من ضروريات دين الإمامية من أنّ من أعلام إمامتهم علمهم بما كان وما يكون " .

14. أبو القاسم الخوئي، في كتابه : (شرح العروة الوثقى)، (13/129)، يقول : " وأمّا كونه من الأرض أو ما أنبتته فلا خلاف بين المسلمين في جواز السجود عليهما، نعم يُشترط ذلك في المسجد عند الخاصّة، فلا يجوز السجود على غيرهما إجماعاً، بل نُسب ذلك إلى دين الإمامية خلافاً للعامّة " .

15. عبد الأعلى السبزواري، في كتابه: (مهذب الأحكام)، (5/291)، يقول:" على المشهور، بل نُسب إلى دين الإمامية، وتدل عليه جملة من الأخبار أيضاً منها صحيحة الحلبي عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سألته عن الفراء والسمور والسنجاب والثعالب وأشباهه، قال : لا بأس بالصلاة فيه " .

16. تقي الطباطبائي القمّي، في كتابه : (الغاية القصوى في التعليق على العروة الوثقى ـ كتاب الخمس)، صفحة (248)، يقول : " الفرع الأول : إنّ الخمس يُقسّم على ستة أسهم كما فصل في كلام الماتن. وهذا هو المعروف والمشهور ونقل دعوى الإجماع عليه، بل قيل إنه من دين الإمامية " .

17. علي الصافي الكلبيكاني، في كتابه: (ذخيرة العقبى في شرح العروة الوثقى)، (5/25)،
يقول:" والعمدة فيه إطباق الفتوى عليه لدعوى الإجماع كما عن بعض، وكونه من دين الإمامية كما عن بعض".

18. يوسف الحائري، في كتابه : (مدارك العروة الوثقى)، (3/11)، يقول:" كونه من الاحداث الموجبة للوضوء لا خلاف فيه، بل عن بعضهم إجماع المسلمين وإنه من دين الإمامية " .

19. أسد الله كاظمي، في كتابه: (كشف القناع عن وجوه حجية الإجماع)، صفحة (31)، يقول :" ومن المعلوم أنه لولا ما أصاب دين الإمامية من بلايا أعدائهم وجهالهم لكانت أحكامهم بأسرها أو معظمها ظاهرة " .







التوقيع :
أترجوا امة قتلت حسينا ** شفاعة جده يوم الحساب
من مواضيعي في المنتدى
»» في العراق : لعن امير المؤمنين عمر رضي الله عنه جهارا !
»» خطير ومهم : المناظرة السرية الصوتية الشيعية القمية بين (الجزيري و الراضي) ...
»» ما هكذا تورد الابل يا استاذ عمر الزيد !
»» مسلسل رمضاني يتحدث عن المتعة !! والقوم في هجر حالهم !!
»» كتاب المراجعات وشيخ الازهر تحت الاضواء
 
قديم 11-12-15, 11:53 PM   رقم المشاركة : 2
كتيبة درع الاسلام
عضو ذهبي







كتيبة درع الاسلام غير متصل

كتيبة درع الاسلام is on a distinguished road



بارك الله فيك اخي عبدالله السقاف على ما قدمت من مصادر واليك مصادر اخرى في ذات الموضوع
-----------------------------------------------------------------------

يقول علامة الشيعة الحسين بن عبد الصمد الحارثي :
وأما كتاب (مدينة العلم) و (من لا يحضره الفقيه) فهما للشيخ الليل النبيل أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي. (ره)
وكان هذا الشيخ جليل القدر عظيم المنزلة في الخاصة والعامة حافظا للأحاديث بصيرا بالفقه والرجال والعلوم العقلية والنقلية ناقدا للأخبار شيخ الفرقة الناجية وفقيهها ووجهها بخراسان وعراق العجم.
وله أيظا كتب جليلة منها :
(دعائم الاسلام).
وكتاب (غريب حديث النبي والأئمة).
وكتاب (ثواب الأعمال وعقابها).
وكتاب (التوحيد)
وكتاب (دين الإمامية). ....
إلى نحو ثلاثمائة مصنف. لم ير في عصره مثله في حفظه وكثرة علمه.
المصدر :
وصول الاخيار الى اصول الاخبار ص390 ضمن رسائل في دراية الحديث ج1

ـــــ

روى الكليني :
3 ـ عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد بن عيسى عن ابن محبوب عن عبد العزيز العبدي عن عبد الله بن أبي يعفور قال : قلت لابي عبد الله عليه السلام : إني اخالط الناس فيكثر عجبي من أقوام لا يتولونكم ويتولون فلانا وفلانا لهم أمانة وصدق ووفاء وأقوام يتولونكم ليس لهم تلك الامانة ولا الوفاء والصدق ؟ قال : فاستوى أبو عبد الله عليه السلام جالسا فأقبل علي كالغضبان ثم قال :
لا دين لمن دان الله بولاية إمام جائر ليس من الله ولا عتب على من دان بولاية إمام عادل من الله قلت : لا دين لاولئك ولا عتب على هؤلاء ؟! قال : نعم لا دين لاولئك ولا عتب على هؤلاء ثم قال ألا تسمع لقول الله عزوجل : (الله وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ) يخرجهم من ظلمات الذنوب إلى نور التوبة والمغفرة لولايتهم كل إمام عادل من الله. قال الله : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمْ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ) قال : قلت : إنما الله عنى بها الكفار حين قال : (وَالَّذِينَ كَفَرُوا) قال : فقال : وأي نور للكافر وهو كافر فأخرج منه إلى ظلمات ؟ إنما عنى الله بهذا أنهم كانوا على نور الاسلام فلما أن تولوا كل إمام جائر ليس من الله عزوجل خرجوا بولايتهم إياهم من نور الاسلام إلى ظلمات الكفر فأوجب لهم النار من الكفار ف‍فال : (أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ).
المصدر :
الكافي ج1 ص375 و 376
تفسير العياشي ج1 ص158 ح461 ط مؤسسة الاعلمي

يقول المجلسي :
الحديث الثالث : ضعيف (والعجب) بالتحريك مصدر باب علم التعجب (فلانا وفلانا) أي أبا بكر وعمر (لمن دان الله) أي عبد الله وأطاعه والعتب بالفتح : الغضب والملامة وبفتحتين الأمر الكريهة في القاموس : العتبة الشدة والأمر الكرية كالعتب محركة والعتب الموجدة والملامة والمعاتبة مخاطبة الإذلال وفي المغرب : العتب الموجدة والغضب من باب ضرب ولعل المعنى أنه لا عتب عليهم يوجب خلودهم في النار أو العذاب الشديد وعدم استحقاق المغفرة وربما يحمل المؤمنون على غير المصرين على الكبائر. ....
وثانيها : انه وليهم في نصرتهم على عدوهم بإظهار دينهم على دين مخالفيهم.
المصدر :
مرآة العقول ج4 ص215 و 216

ـــــ

يقول محمد رضا الحكيمي :
ومن ما أورده الشيخ المرحوم المعظم (يقصد جعفر كاشف الغطاء) اليه (يقصد الميرزا الاخباري) في تضاعيف رسالته المشار وهو من مناسبات المقام قوله مخاطبا إياه :
إعلم : .... وأما شواهد نقص الدين فأمور :
أولها : .... فقد خرج مسيلمة الكذاب وأبو الحمار العنبسي على رسوالله صلى الله عليه واله والخوارج على أمير المؤمنين عليه السلام وخرج عن دين الاثنى عشرية في كل زمان جمع قليل كالزيدية والناووسية والإسماعلية والفطحية والواقفية وغيرهم وكان الحق مع الكثير وهم الإثنى عشرية وكل من المذاهب القليلة من المبدعين وما لبست بعد على العوام من أن الحق مع القليل بديهي البطلان في حق الشيعة نعم في أول ظهور الامامة أ النبوة يظهر الواحد بعد الواحد ففي قدحك على العلماء وقصرك الحق على نفسك وشياطين آخرين معك طعن في دين الشيعة الشيعة وربما استند أهل الأديان الآخر في بطلان مذهب القائلين بإمامة الأثني عشر الى قولك إذ لم يعلموا بكذبك وقبح فعلك فقالوا : الإمامية على ضلال إذ ليس علماء سوى بعض الجهال. ثم إلى أن قال :
ثانيها : أنك استعملت الكذب وادعيت أنك تعمل بالعلم والمجتهدون يعملون بالظن وبالقياس. ....
رابعها : ما اشتهرت به من الأفعال التي والله حقيقة بأن تزول منها الجبال إن صحت الأفعال كتبديلك الأخبار وتطبيقها على ما تهوي وتختار بحذف الصدر مرة وحذف العجز أخرى للتدليس على الناس وايقاعهم في الاشتباه والالتباس وجلوسك مدة عند ملوك بغداد لتوقع في دين الشيعة الفساد فلم ينفلوا منك وأخرجوك من البلاد وأعرضوا عنك وما قبلوا تلك الأكاذيب منك.
المصدر :
تاريخ العلماء ص132 و 133 و 134 و 135

ـــــ

يقول علامة الشيعة عباس القمي :
باب فيما بين الصدوق من دين الإمامية.
المصدر :
سفينة البحار ج3 ص163 طـ دار الاسوة ـ ايران

ـــــ

يقول محمد علي الحسيني :
فإن ما جرى من أحداث مؤسفة في نيويورك 11 سبتمبر وما تبعها من أعمال إجرامية إرهابية في إسبانيا ولندن....... فالدين الإسلامي الشيعي الموالي والتابع لأهل بيت النبي محمد صلى الله عليه واله يستحيل أن يرضى بذلك أو يصدر منه ذلك.
المصدر :
تعرفوا على الشيعة ص7






 
قديم 12-12-15, 05:11 AM   رقم المشاركة : 3
ابن الخطاب
عضو ماسي







ابن الخطاب غير متصل

ابن الخطاب is on a distinguished road


كتاب الصلاة : الشيخ مرتضى الأنصاري مجلد : 2 صفحه : 20ة

وظاهر العبارة كون الاستثناء أيضا من دين الإمامية. نعم، يوهنها ظهورها في قيام الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم مقام الذكر، ولم يعرف له قائل من الإمامية، فضلا عن كونه من دينهم الذي يجب الإقرار به، وإن ورد في الأخبار ما يمكن أن يستفاد منه عموم تشبيه الصلاة بالذكر، مثل رواية أبي بصير قال: " قلت لأبي عبد الله عليه السلام: أصلي على النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأنا ساجد؟ فقال: نعم، هو مثل سبحان الله والله أكبر " [5] وفي صحيحة ابن سنان: " إن الصلاة على نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم




أوثق الوسائل : موسى‌ التبريزي صفحه : 110
و منها قولهم يدل عليه إجماع المسلمين أو الشّيعة أو أهل الحقّ أو العلم و منها قولهم أجمع أو اتفق‌علماؤنا أو أصحابنا أو فقهاؤنا أو فقهاء أهل البيت أو الأصحاب و منها قولهم إن ذلك قضيّة المذهب و منها قولهم إنّ ذلك مذهب‌الإماميّة أو دين الإماميّة و منها قولهم اعتقادنا كذا و منه قول الصّدوق في الأمالي في مسألة جواز القنوت بالفارسيّة اعتقادنا أنّه‌يعمل بأصالة البراءة و منها قول السّيّد في الذريعة هذا ممّا انفرد به الإماميّة



: مفاتيح‌ الأصول سید محمد مجاهد صفحه : 664
و اعترض عليه بمنعه و روايات الإمامية معارضة بروايات الزيدية فإنهم ينقلون عن الأئمة عليهم السلام جواز العمل بالقياس و فيه نظر فإن منع إجماع العترة مكابرة فإن من عرف الأخبار و تطلع على المقالات علم أن الأئمة عليهم السلام أنكروا القياس إنكارا تامّا و حرّموا الرجوع إليه و هو معلوم بالضرورة من دين الإمامية و قول الزّيدية ليس بصحيح لأنهم يرجعون إلى أبي حنيفة



كتاب الطهارة السيد روح الله الخميني مجلد : 2 صفحه : 173
بل والمتأخرين فانه المحكى عن جامع المقاصد ومجمع البرهان والمدارك وشرح المفاتيح ومنظومة الطباطبائى وفوائد الشرايع وحاشية الارشاد وشرح الجعفرية وحاشية الميسى والروضة والمسالك ورسالة صاحب المعالم، وعن مجمع البرهان انه المشهور وعن شرح المفاتيح لعله لا نزاع فيه بين الفقهاء، واما ما عن الامالى من كونه من دين الامامية، ومضى عليه مشايخنا فالظاهر ان ما نسب إلى دين الامامية غير ذلك نعم ظاهر قوله




شرح مير داماد على اختيار معرفة الرجال 1/379.
ظن زرارة أن تقريره عليه السلام إياه على التحيات من باب التقية، مخافة أن يروي عنه زرارة أنه ينكر التحيات في التشهد، فقال: لئن لقيته غداً لأسألنَّه، لعله يفتيني بالحق من غير تقية. فلما سأله من الغد وأجابه بمثل ما قد كان أجابه وقرَّره أيضاً على التحيات كما قد كان قرَّره، حمل زرارة ذلك أيضاً على التقية، وقال: سألقاه بعد اليوم فلأسألنَّه عن ذلك مرة أخرى، فلعله يترك التقية، ويجيبني على دين الإمامية. فلما سأله من الغد ثالثاً وأجابه عليه السلام وقرَّره على قوله والتحيات بمثل ما قد أجابه وقرَّره بالأمس وقبل الأمس






بحرالفوائد محمدحسن بن جعفر آشتياني مجلد : 1 صفحه : 124
في ذلك بماأتى به النّبي صلى اللَّه عليه و آله و استقرّ في شريعته أو بغيره أيضا لزوال منشئه أو حكمه أو ثبوته بما لا طريق للعلماء و غيرهم إلى معرفته مع عدم تقصيركثير في النّظر و سائر ما يتعلّق به و عجزهم عن رفع أسباب خفائه و حكم الأئمّة عليهم السلام و علماء الإماميّة بعدالتهم و إجراء أحكامها عليهم‌أو يلزم إخلال الإمام المعصوم عليه السلام بأعظم ما وجب عليه و نصب لأجله مع تمكّنه من فعله و إمكان تمكين اللّه له من قبله تعطيل دين‌الإماميّة من أصله و لا يتوقّف حجيّة هذا الوجه بناء على ما قرّر على حجيّة الإجماع حتّى يلزم الدّور كما توهّم





الاسرار الفاطمية : الشيخ محمد فاضل المسعودي صفحه : 51
الإتقاء والإحتراز من افشاء الأسرار الإلهية ، « ديني ودين آبائي » من الأنبياء والأولياء : « فمن لا تقية له » في إخفائها « لا دين له » وإلى هذا أشار علماؤنا في كتبهم وقالوا : التقية واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج الإمام القائم الذي يظهر الدين كله ويكون من المشرق إلى المغرب على ملّة واحدة كما كان الشأن في زمان آدم ، فمن تركها « يعني التقية » قبل خروجه فقد خرج من دين الإمامية ، وخالف الله تعالى ورسوله والأئمة : وهذا الكلام منقول من « اعتقادات ابن بابويه ; ».



الفوائد الطوسيّة الحرّ العاملي صفحه : 422
ب ـ إطلاق علماء الشيعة وهو كما نقله العلامة في تهذيب الأصول استفراغ الوسع من الفقيه لتحصيل ظن بحكم شرعي من الأدلة المعتبرة ولا من القياس والاستحسان والرأي لكن فقهاء الإمامية في عصر العلامة والمحقق وما بعده افرطوا في ذلك لحرصهم على رواج دين الإمامية ودفع طعن المخالفين فلذلك أكثروا من التصانيف فوقع منهم ميل الى طريقة العامة واستدلال برواياتهم وأدلتهم المقررة في كتبهم لإظهار الفضل وحصل قليل خلط وليس بجيد لكن لا يليق الطعن عليهم وهذا الاجتهاد غير حسن ولا جائز لكن لا ينبغي الطعن عليهم به.





مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول : العلامه المجلسی مجلد : 9 صفحه : 159
باب أن الله إنما يعطي الدين من يحبه
الحديث الأول : مجهول.
« من يحب ومن يبغض » أي من يحبه الله ومن يبغضه الله ، أو من يحب الله ومن يبغض الله والأول أظهر« ولا يعطي هذا الأمر » أي الاعتقاد بالولاية واختيار دين الإمامية« إلا صفوته من خلقه » أي من اصطفاه واختاره وفضله من جميع خلقه بسبب طيب روحه وطينته كما مر





الوافي : الفیض الکاشانی مجلد : 25 صفحه : 653
من غر بنفسه و ساء ظنه بالأنبياء و طعن في الدين، أ لم يكن نصير الدين محمّد الطوسيّ و المحقق الداماد و الاقا حسين الخونساري و العلّامة الحلي من أعاظم الحكماء مع شدّة جهدهم في ترويج الدين الحق و مواقفهم الحسنة في سبيل اللّه، و لكن العوام يقيسون الحكمة و التصوف و أمثالهما بالديانات، و يزعمون أن الحكمة طريقة واحدة يتّفق عليها أهله كما أن دين الإماميّة مثلا شي‌ء واحد و لا يعلم أن لكل واحد من الحكماء استقلالا في الرأي و اعتقادا في نفسه ناشئا من برهان تحقّق لديه صحته







التوقيع :
عن عباس بن يزيد عن ابي عبدالله عليه السلام قال: قلت له: ان هؤلاء العوام يزعمون ان الشرك اخفى من دبيب النمل في الليلة الظلماء.. فقال: لا يكون العبد مشركا حتى يصلي لغير الله أو يذبح لغير الله أو يدعو لغير الله عز وجل..»


وسائل الشيعة 341/28
وبحار الانوار 96/69
والخصال 136/1.
من مواضيعي في المنتدى
»» هل الوثائق المصورة من الكتب تنفع؟؟ البرقعي انموذجا
»» كيف يكفر الاثناعشري عن تورطه في عمل حكومي سعودي؟؟ روايه خبيثة تجيبنا
»» ماذا نفهم من قول المعصوم عن مالك الاشتر لقد كان لي كما كنت لرسول الله؟
»» الصوفية والسفارة الأمريكية
»» مقارنة مذهلة بين التشيع والتصوف
 
قديم 18-12-15, 07:40 AM   رقم المشاركة : 4
بحار400
عضو ماسي







بحار400 غير متصل

بحار400 is on a distinguished road


دين الإمامية
كاوا محمد
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=143565







التوقيع :
تعريف في دين الشيعة
القرآن في دين الشيعة محرف
يدعي الشيعة اتباع الائمة وليس لدي الشيعة رواية صحيحة السند من الامام الي النبي فكيف تتبعون اهل البيت وليس لدي الشيعة رواية صحيحة عنهم
يدعي الشيعة التمسك بالثقلين
الثقل الاول القرآن محرف
الثقل الثاني العترة اين العترة الذين يدعي الشيعة التمسك بهم اين الامام الحي الظاهر يقولون غائب في السرداب منذ 1200 عام
دين الشيعة المضروب
لاقرآن لاسنة لاامام لانه غائب في السرداب فمن اين ياخذ الشيعة دينهم
الذي هو من صنع البشر دين مضروب
من مواضيعي في المنتدى
»» الجواب على الطاهر بن عاشور و موسى لاشين عائشة ارضعت غلاما
»» ملف خالد بن الوليد و مالك بن نويرة
»» ملف الاباضية
»» صور نكاح الجهاد في دين الشيعة
»» الخوئي و كمال الحيدري الامامة ليست من ضروريات الدين
 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:30 PM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "