بسم الله الرحمن الرحيم
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
هل تأخذ بالقياس كدليل؟
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
اعذرني يا زميلي فالمسلمون اجمعوا على هذا الأمر منذ العهد النبوي إلى يومنا هذا، فهو سبيلهم الذي أقرهم عليه الله عز وجل منذ نزول القرآن ولم ينكر عليهم، والله عز وجل لا يقر باطلا، فهل تعلم أحداً أنكر على المسلمين هذا الأمر غيرك؟
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
لا يا زميلي ،، المغرب شيء والليل شيء أخر . كذلك الفجر . فلو قلت حضرتك بأن الفجر من النهار فكذلك المغرب من النهار . تسمية الفجر غير الليل وهي من النهار ولا تلحق بالليل ، كذلك المغرب فتسميته غير الليل فهو من النهار ولا يلحق بالليل . فالفجر والمغرب سواء فهما طرفي النهار . |
|
|
|
|
|
دائماً تهرب من أدلتك.
أنت استدلين بأن المغرب ليس من الليل لأنه يوجد فرق بين لفظ ومعنى المغرب ولفظ ومعنى الليل.
وبينت لك بأن الفرق في اللفظ والمعنى لا يعني بأن المغرب ليس من الليل، وضربت لك بمثال وهو أن الفجر يختلف لفظه ومعناه عن النهار ومع هذا يعتبر الفجر من النهار، فلا حجة لك في هذه الاستدلال الضعيف، فلا تعد لمثل هذا الاستدلال.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
يا زميلي أنت تعترف بأن هناك ضوء عند الغروب ومع هذا تصر على أنه ليلوتصر على الإفطار، ، والله تعالى يقول أتموا الصيام إلى الليل ... أي ليل لا يوجد به خيط أبيض . أفهم ذلك يهديك الله ، فكل حججك باطلة وتناقض القرآن وتناقض الواقع الملموس . |
|
|
|
|
|
هذا قياس رددت عليك فيه مراراً فقلت لك إذا كان وجود الضوء في المغرب يخرجه من الليل، فعليك أن تخرج الفجر من النهار لأن فيه ظلمة شديدة.
قياسك باطل لا يصح.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
أنا أتيت بأدلتي فهل تعلم أحداً منذ ألف وأربعمائة سنة قال بقولك وأنكر علينا هذا القول ونسبته للنبي صلى الله عليه وسلم؟!!
أما السمع والرؤية فهل سمعت أنت القرآن من النبي صلى الله عليه وسلم؟
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
عندما أسألك سؤالاً كان من المفروض أن تجيب عليه، لا أن تهرب منه.
فقد سألتك أين جعل الله الخيطين دليل على الإفطار؟
أجب على سؤالي بجواب وليس بسؤال!!!!
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
اعكسها وطبقها على الطرف الأول، فهل تستطيع أن تحكم على النهار بأنه بانسلاخ الليل كاملا؟!!
لا تستطيع فالنهار يدخل رغم أن أوله ظلمة شديدة، فأنت تعود لقاعدتك الأولى التي فندتها وبينت لك بطلانها (بأن الشيء لابد أن ينسلخ كاملاً) فدخل النهار رغم أن الليل لمن ينسلخ كاملاً.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
تعترف بأنك أنت من وضع الخيطين شرط للإفطار عند الغروب، والآن تهرب ولا تعلق على وضعك للشرطين.
لو أمرنا الله عز وجل بالإفطار عند العصر لأفطرنا، فنحن نطبق أمر الله عز وجل، فالمسألة عندنا في تطبيق أمر الله عز وجل، وهو ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم وسرنا عليه منذ ذلك العهد فهل تعلم أحداً أنكر ذلك غيرك؟
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
هروب من التناقض، فمرة تزعم أن من وضع الخيطين أنت، ومرة تزعم أن الله من وضعها.
ثم تهرب من الجواب بسؤال ركيك.
يا زميلي ردك الأخير هذا أرى فيه هروب كبير ورد العاجز عن الإجابة فهل مللت الحوار حتى تجيب بهذه الإجابات؟!!!!
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
( إذا رأيتم الليل قد أقبل من ها هنا فقد أفطر الصائم ) فهذا قول ضعيف وموضوع عمداً وغير مستساغ ويدل على إن الليل لم يُقبل بعد وإنهم مازالوا في إنتظاره. والدليل اعتراض من كان مع النبي كما يزعم واضع الحديث . فقوم النبي ومن قبله كان يعرفون متى يدخل الفجر ومتى يدخل الليل ، فلا حاجة لأن يبين لهم النبي ذلك بل ولم يتركها الله لأحد بل أمر الجميع كلٌ بمفرده بأن يتبّين متى يمسك ومتى يفطر حسب نصوص القرآن في تحديد الفجر والليل . |
|
|
|
|
|
عدي بن حاتم لم يكن يعرف دخول النهار، حتى بين له النبي صلى الله عليه وسلم، فكيف تقول أنهم كانوا يعرفون دخول الفجر والليل؟!!!
ليست العبرة بمن اعترض، فمن اعترض مثله كعدي بن حاتم لا يعلم متى يدخل الفجر فبين له النبي صلى الله عليه وسل، لكن العبرة ببيان النبي صلى الله عليه وسلم.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
أنا لم أقل بأن القرآن سورة واحدة |
|
|
|
|
|
إذاً التزم بالفواصل التي بين الآيات كما التزمت بالفواصل التي بين السور.
فكلامك بأن الآيات تعتبر آية واحدة لا يصح، فلا تعد لمثلها.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
وما استدللت به حجة دامغة مهما حاولت فلن تستطيع أن تفندها . وهي أن الشفق غير الليل ولا الليل قمر فالله تعالى قد أقسم بثلاث أشياء مختلفة . |
|
|
|
|
|
والفجر غير النهار غير الضحى وقد أقسم الله بها
لكن هذا الاختلاف لا يخرج الفجر من النهار كما أن المغرب لا يخرج عن الليل.
كل قياس تقيسه آيتك بمثله في الطرف الآخر لأبين لك بطلان قياسك وعدم صحة استدلالك.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
عندما يقسم الله تعالى بالشفق ويتبعه بالليل ومن ثم القمر فأعلم علم اليقين بأنهم مختلفين فلا تحاول جاهداً تحريف تلك الكلمات الثلاث لمعنى واحد . |
|
|
|
|
|
أين قلت أنهم بمعنى واحد؟!!!!
هروبك لا يسعفك يا زميلي
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
حتى في تفاسيركم لا يوجد أحد قد وصف الشفق بأنه الليل ،، |
|
|
|
|
|
استمر يا زميلي في الهروب
فهذا والله دأب العاجز عن الرد.
وحتى أوضح للقارئ مدى هروبك:
فأنت استدليت بكون المغرب ليس من الليل باختلاف معاني والفاظ المغرب عن معاني والفاظ الليل.
فقلت: لك هذا الاختلاف في المعاني والألفاظ لا يعني عدم دخول المغرب في الليل، بدليل أن ألفاظ ومعاني الفجر تختلف عن معاني والفاظ النهار، ومع هذا الاختلاف فيعتبر الفجر داخلاً في الليل.
هل علمت لماذا هروبك.
فأنت مشكلتك أنك تعتقد ثم تستدل، فإذا بينت لك خطأ استدلالك أخذت في الهروب إلى الإمام.
استمر استمر، فأنا يهمني تعرية الباطل.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
في نظرك بأني أتراجع وأقولها ثانية فالظهيرة تبدأ من بعد شروق الشمس إلى غروبها وهذا أنا أسميه النهار المطلق لوجود الشمس ظاهرة ولتحديد وقت الظهيرة بالضبط . |
|
|
|
|
|
أنت لا عبرة بتسميتك فأنت رجل لا ميزان عندك تبني عليه قولك فلا قرآن ولا سنة ولا لغة عربية تعترف بها، إنما تنتقي ما يخدم هواك، فقولك (النهار المطلق) يعني من أوله إلى آخره، ولا عبرة بفهمك بل ما دلت عليه الفاظك.
فأنت اعترفت ضمناً بأن المغرب ليس من النهار بل من الليل لأن الشمس فيه ليست ظاهرة.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
لأننا نتكلم عن وقت يدخل من بعد صلاة الفجر إلى قبل الغروب ولا نتكلم عن وقت يبدأ من الفجر إلى الليل . |
|
|
|
|
|
هذا ليس النهار المطلق بدليل أنك حددت له، فالنهار المطلق هو النهار من أوله إلى آخره، فإما أن تتراجع عن قولك أن الظهيرة هي النهار المطلق، أو تخرج الفجر والمغرب من النهار.
ألم أقل لك أنك وضعت نفسك في موقف لا تحسد عليه.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
والسؤال هو كيف تكون هناك عورة عند الظهيرة بوضع الثياب وهو عندكم وقت لصلاة ( الظهر ) ؟ |
|
|
|
|
|
ما هذا السؤال يا زميلي؟ كيف لمثلك يسأل هذا السؤال؟!!
أنا شخصياً أصلي الظهر ثم أعود من عملي بعد الظهر وأضع ثيابي.
فوقت الظهر ليس كما تتصوره أنت بأنه لا يسع إلا وقت الصلاة، بل يسع وقت الصلاة ووقت الغداء ووقت الراحة والنوم فهو يمتد لساعات.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
الوقت من بعد شروق الشمس لمغيبها هو الظهيرة . الفجر من بدايته لنهايته لا يدخل من ضمن الظهيرة رغم أنه نهار . كذلك وقت الغروب لا يدخل من ضمن الظهيرة رغم أنه نهار . لأن وقت الفجر هناك صلاة في المساجد . ووقت الغروب هناك صلاة في المساجد . وهذا ما يتوافق مع قوله في آية العورات . صلاتين طرفي النهار فقط . فلا تحاول بأن توهم المتابع بأني متناقض لأنك لا تتحرى وتدقق في كلامي جيداً . |
|
|
|
|
|
بل متناقض لدرجة كبيرة وهي تبين حالك في الحوار ففي الأول تقول بان الظهيرة هي النهار المطلق، وتقول بأن وضع الثياب يكون في أي وقت من النهار. ثم الآن تتراجع وتحدد وقت الظهيرة، حتى تخرج من المأزق الذي وضعت نفسك فيه من إخراج الفجر والمغرب من النهار.
استمر استمر في التراجع والتناقض.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
عندما أقول لك بأنهم يضعون ثيابهم في أي وقت من النهار هو من بدء الظهيرة إلى انتهائها .. فلا تقولني ما الم أقل . وهذا الأسلوب في التشكيك يفقد الحوار طابعه .. فإذا كنت لا تدقق جيداً فهذه مشكلتك |
|
|
|
|
|
هروبك وتراجعك هو من أفقد الحوار طابعه، فأنت تقول كلاماً ثم تتراجع عنه،
فأنت من قال بأن لهم أن يضعوا ثيابهم في أي وقت من النهار وانظر قولك هناك:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
هل رأيت كيف أنك تناقض نفسك بنفسك؟!!!
استمر استمر
فأنا لم أتهمك بل أنقل لك كلامك المتناقض!!!!
وانظر لتقسيمك للنهار فتقول:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
1 - الظهيرة تبدأ من شروق الشمس إلى وقت غروب الشمس .
2 - الظهيرة لا تبدأ من الفجر لعدم ظهور الشمس .
3 - الظهيرة تنتهي عند بداية غروب الشمس . |
|
|
|
|
|
أنت هنا تجزأ النهار رغم أنك كنت تنفي هذا من قبل فتقول:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
والظهيرة لا تعني جزء من النهار بل هي النهار المطلق |
|
|
|
|
|
فبتحديدك لوقت الظهيرة جعلتها جزء من النهار، وهو ما كنت أقوله لك من قبل، وكنت تأبى ذلك وتقول بل هي مطلق النهار، ثم تراجعت وأخذت تحددها، فتحديدها من كذا إلى كذا يعني أنها جزء من النهار وليست مطلق النهار كما تقول.
ألم أقل لك أنك مضطرب الأقوال متذبذب الشأن.
فلا غرابة على مثلك ممن لا سند لأقوالهم وعلمهم.
استمر استمر
ولذلك أسألك من الأعم والأشمل النهار أم الظهيرة؟
تقول:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
4 - الظهيرة نسبة لظهور الشمس هي النهار وليست وقتا متجزئ منه بما يسمى الظهر. |
|
|
|
|
|
وأنت جزأت النهار فلماذا تنكر علينا تجزئة النهار وأنت تجزؤه؟
وتحديدك هذا أخرج الفجر والمغرب من النهار، فهل نعيد عليك كل مرة، تدبر هداك الله.
استمر استمر
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
فالمرء يستطيع أن يضع ثيابه من بعد صلاته للفجر حين تشرق الشمس ، |
|
|
|
|
|
ويستطيع أن يضعها قبل شروق الشمس بعد الخيطين، فهل هذا الوقت من الظهيرة؟!!!!
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
إلى قبل الغروب يستطيع بأن يضع ثيابه وهذا معنى قوله تعالى ( وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ) |
|
|
|
|
|
ويستطيع أن يضعها بعد غروب الشمس، فهل هذا الوقت يعتبر من الظهيرة؟!!
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
قلت لك أنت دائما ما تسيء الفهم لعدم التدقيق ،، أنا اقتبست من معجم المعاني على أن من المغرب إلى العتمة التي هي الغسق هو وقت العشاء . وهنا أقتبس من كلامي : ( في معجم المعاني . يقول أن العشاء أول ظلام الليل من صلاة المغرب إلى العتمة ، ورغم إني لا أعترف بأن المغرب هو بداية الليل ولكن هذا القول يخالف قولك جملة وتفصيلا . ) فالعشاء عندكم هو من بعد دخول الليل بساعة وعلى هذا الأساس تصلون صلاة العشاء . وهذا يخالف معجم المعاني الذي قال بأنها من المغرب إلى العتمة . فهل وصلت المعلومة أم هناك لغط والتباس ؟ |
|
|
|
|
|
إذا كنت تخالفه فلماذا تنقل منه؟!!
فأنت لا تجد أحداً تنقل منه يوافق كلامك، أتعلم لماذا؟!!!
لأنك وحيد في قولك يا زميلي.
استمر استمر
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
هناك وقت كافي يا زميلي ، وما أدراك أن العرض لا يستغرق أكثر من عشرين دقيقة ؟ فمن دلوك الشمس إلى الغسق يقدر الوقت بأربعين دقيقة . وهناك الضوء مستمر فلم يحل الظلام بعد . |
|
|
|
|
|
هل كنت موجود حتى تحدد وقت العرض بعشرين دقيقة، لا يمكن لعاقل أن يجعل هذا الوقت وقت عرض.
وكيف يضيق على نفسه بهذا الوقت مع أن النهار أمامه طويلا.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
عندما قال ردوها عليّ وقد أخذ مسحا بالسوق والأعناق أليس المسح بالسوق والأعناق ياخذ مدة اطول من العرض ؟ فكيف ستحل هذه المعضلة .. ؟؟ |
|
|
|
|
|
أولا: جز الأعناق لا يضر وإن كان ليلاً وهو ليس مثل العرض الذي يتطلب أن يكون نهاراً لوضوح الرؤيا.
وثانياً: هل تعتقد أن ملكاً مثل سليمان هو من يقوم بعقرها!!! سليمان ملك يملك من العبيد ما يجعلهم في وقت واحد يعقرون الخيول، فلا تأخذ وقتاً كما في عرضها.
فسؤالك في غير محله.
تقول:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
النبي محمد عليه السلام لم يحفر خندق بل نصره الله تعالى بريح وجنود لم يروها .. فالنصر دائما من عند الله تعالى . فما حاجة الخندق مادام الله هو الذي نصرهم ؟ |
|
|
|
|
|
ولماذا احتاج الله للريح والجنود التي لم نراها إذا كان الله ناصره؟!!!!
كما جعل الريح والجنود سببا فكذلك الخندق جعله الله سبباً. سواء بسواء.
تقول:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
صلاة العشاء تبدأ من قبل الغروب أي قبل غروبها تماماً والشمس قرص أحمر دون شعاع وتستمر إلى غسق الليل . واضح ؟ |
|
|
|
|
|
عندما تقول (قبل غروبها تماماً) أي بعد أن أخذت في الغروب. وهذا مناقض لكلام الله عز وجل فالله عز وجل يقول: {قبل الغروب} وأنت فرقت بين قبل الغروب واثناء الغروب فقلت:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
عندما يقول الله تعالى ( قبل الغروب ) فهو غير لما يقول وقت الغروب أو بعد الغروب |
|
|
|
|
|
فإما أن تقول أن صلاة العشاء قبل الغروب، أو وقت الغروب، أو بعد الغروب.
فلا يمكن لك جمعها في هذه الأوقات الثلاثة.
فإن قلت قبل الغروب: فأنت تنقض كلامك الأول الذي تقول فيه (العشاء الذي يبدأ من غروب الشمس إلى غسق الليل) فمن غروب الشمس ليس هو قبل غروب الشمس.
وإن قلت وقت العشاء يبدأ من غروب الشمس أو بعد غروب الشمس، فأنت تثبت صلاة غير التي تصلى قبل غروب الشمس ليصبح المجموع اربع صلوات فينتقض كلامك من أوله إلى آخره.
موقف لا تحسد عليه.
استمر استمر
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
فأنا كلامي متوافق مع الآية . صلاة فجر وصلاة تبدأ قبل الغروب بدقائق قليلة وتنتهي عند الغسق . وصلاة في الليل . |
|
|
|
|
|
أنت كلامك مخالف للآية فأنا أناقشك في عدد صلواتك وليس في عدد صلواتي، فقبل الغروب هذه صلاة ليست تؤدى اثناء الغروب، وأنت تقول أن صلاة العشاء يبدأ من غروب الشمس (العشاء الذي يبدأ من غروب الشمس إلى غسق الليل) فقبل الغروب ليس كأثناء الغروب باعترافك فلماذا تتراجع الآن؟!!!!
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
العشاء يبدأ قبل أختفاء الشمس وهو المحدد بقوله تعالى ( وقبل الغروب ) أي قبل أن تغرب الشمس وتختفي عن الأنظار . |
|
|
|
|
|
قبل أن تختفي هذا يسمى أثناء الغروب، وهو الأمر الذي أثبته أنت بقولك: (عندما يقول الله تعالى ( قبل الغروب ) فهو غير لما يقول وقت الغروب أو بعد الغروب)
فحدد هل العشاء قبل الغروب أو أثناء الغروب أو بعد الغروب؟!!!
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
عندما يقول الله تعالى ( وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ ) . فمتى نبدأ في التسبيح ومتى ننتهي منه بالضبط ؟ |
|
|
|
|
|
من ظهور الخيطين نبدأ وهو وقت صلاة الفجر وينتهي قبل طلوع الشمس. وقولنا (قبل طلوع الشمس) أي قبل طلوع قرنها الأعلى، فلا ننتظر حتى تطلع الشمس كاملة، بل بمجرد ظهور قرنها الأعلى يخرج وقت صلاة الفجر تطبيقاً للآية ووقوفاً عند نصها.
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
كذلك لو ضربت موعداً لشخص وقلت له نلتقي قبل غروب الشمس ، فما هو الوقت بالتحديد الذي ستلتقيان فيه ؟ |
|
|
|
|
|
سيلتقيان قبل غروب الشمس، وليس أثناء غروبها ولا بعد غروبها.
هذا هو مدلول اللغة العربية.
فلو قلت لرجل سنلتقي أثناء غروب الشمس، ثم آتاني قبل غروبها فقد أخلف موعده وجاء مبكراً، وكذلك لو جاءني بعد الغروب فقد أخلف موعده وجاءني متأخراً.
مدلولات اللغة العربية مفهومة ومعلومة فلا يمكن لك التلاعب بها.
فقبل الغروب ليس هو أثناء الغروب وليس بعد الغروب باعترافك أنت، أم أنك تتراجع عن هذا الاعتراف؟!!!!
تقول:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
قبل الغروب أي قبل ما تختفي الشمس ،. |
|
|
|
|
|
أنت هنا تفسر قوله تعالى {قبل الغروب} أي قبل أن تختفي الشمس!!!!
وهذا خلاف كلامك الأول، فأنت في الأول فرقت بين قبل الغروب واثناء الغروب وبعد الغروب.
ومعلوم لدى كل عاقل أن الوقت الذي قبل اختفاء الشمس هو أثناء الغروب.
فإما ان تتراجع عن قولك الأول وتفريقك بين قبل الغروب وأثناء الغروب أو أن تعترف أن هناك صلاة قبل غروب الشمس وقبل اخذها في الغروب.
موقف صعب لا تحسد عليه، لكن هو يدخل ضمن تناقضاتك فما أكثرها.
استمر استمر
تقول في ردودك العجيبة:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ولكن وقت الغروب كيف تحدده ؟ هل تحدده بقبل غروبها أو من بعد غروبها فهو وقت مبهم وبالتالي إما نجد قبل الغروب أو بعد الغروب ولكن لا نجد آية تقول وقت الغروب وهذا كان قصدي ؟. |
|
|
|
|
|
الله عز وجل هو من حدده فقال {قبل غروبها} ولم يقل (وقت غروبها) فيمكن لنا تحديد الوقت بانه قبل غروب الشمس، فالأمر واضح ليس فيه إبهام كما تقول.
أما وقت الغروب فهذه من كيسك أنت فأنت من حدد وقت العشاء بانها من الغروب فقلت ما نصه: (العشاء الذي يبدأ من غروب الشمس إلى غسق الليل) فهذا الوقت بالتحديد أنت من وضعه فلم يضعه الله عز وجل وقتاً للعشاء، وبدليل اعترافك، والذي أعتبره أنا أهم اعتراف لك في الموضوع لأن به ينهدم كل كلامك فتقول:
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
ولكن لا نجد آية تقول وقت الغروب وهذا كان قصدي ؟ |
|
|
|
|
|
فإذا كنت لا تجد آية في كتاب الله عز وجل تقول بأن الصلاة من وقت الغروب فكيف تستدل على وقت صلاة العشاء بانها من غروب الشمس؟!!!
أعلم أنك ستتراجع مثل كل مرة، لكن هو اعتراف منك لا يمكن لك الخروج منه.
فمن كلامك أدينك
|
اقتباس: |
|
|
|
|
|
|
|
|
بل حضرتك قد اخطأت حين فرقت بين عدد الصلوات وبين أوقاتها . فالصلاة مرتبطة بالوقت . والله تعالى قد حدد الأوقات التي نقيم فيها الصلاة . فلو قال ثلاث أوقات فهذا يعني ثلاث صلوات ، ولو قال خمسة أوقات فهذا يعني خمس صلوات وبالتالي فأنا استغرب واتعجب أشد العجب من قولك ذاك . |
|
|
|
|
|
كيف أخطأت وأنا الذي قلت لك ما نصه (ففهمنا للأوقات يعني تحديدنا لعددها، فما دام أننا مختلفين على تحديد الأوقات فلن نصل لعددها.) فعددها مرتبط بأوقاتها وقلته لك سابقاً.
وأما باقي المشاركة فهي ضمن الرد الأساسي للموضوع فلا حاجة لإعادة الرد عليها.