سؤال

[عربا]

اخبرنا انت منهم الذين شكوا في امر خزنه جهنم فانزل الله فيهم أية لأن شكهم مرض فتذبذبوا لا الى المسلمين ولا الى المشركين ؟

[مسلم و مسالم]

للوهابي بالمعرف عربا :

هذا كلامك :
اخبرنا انت منهم الذين شكوا في امر خزنه جهنم فانزل الله فيهم أية لأن شكهم مرض فتذبذبوا لا الى المسلمين ولا الى المشركين ؟

الجواب :
خارج عن الموضوع .

هذا هو الموضوع :



قال الله تعالى : وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلاَّ مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَمَا هِيَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْبَشَرِ .

السؤال :
منهم الذين في قلوبهم مرض في هذه الآية من سورة المدثر المباركة ؟؟؟

[عربا]

تفسير الطبرسي
﴿وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ما ذا أراد الله بهذا مثلا﴾ اللام هنا لام العاقبة أي عاقبة أمر هؤلاء أن يقولوا هذا يعني المنافقين والكافرين وقيل معناه ولأن يقولوا ما ذا أراد الله بهذا الوصف والعدد ويتدبروه فيؤدي بهم التدبر في ذلك إلى الإيمان .



تفسير الطباطبائي
وقد فسروا ﴿الذين في قلوبهم مرض﴾ بالشك والجحود بالمنافقين وفسروا الكافرين بالمتظاهرين بالكفر من المشركين وغيرهم.



تفسير الصافي

في الكافي عن الكاظم (عليه السلام) يستيقنون أن الله ورسوله ووصيه حق ويزداد الذين آمنوا إيمانا بالايمان به أو بتصديق أهل الكتاب له ولا يرتاب الذين أوتو الكتاب والمؤمنون أي في ذلك وهو تأكيد للاستيقان وزيادة الايمان ونفي لما يعرض المتيقن حيثما عراه شبهة وليقول الذين في قلوبهم مرض شك أو نفاق والكافرون الجازمون في التكذيب ماذا أراد الله بهذا مثلا أي شئ أراد بهذا العدد المستغرب استغراب المثل كذلك يضل الله من يشاء ويهدى من يشاء وما يعلم جنود ربك أصناف خلقه على ما هم عليه إلا هو وما هي قيل وما سقر أو عدة الخزنة أو السورة.




تفسير محمد مغنية .

﴿وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ﴾: وهم المنافقون الذين يمشون الخفاء ويدبون الضراء

[عربا]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم و مسالم     للوهابي بالمعرف عربا : هذا كلامك : اخبرنا انت منهم الذين شكوا في امر خزنه جهنم فانزل الله فيهم أية لأن شكهم مرض فتذبذبوا لا الى المسلمين ولا الى المشركين ؟ الجواب : خارج عن الموضوع . هذا هو الموضوع : قال الله تعالى : وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلاَّ مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَمَا هِيَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْبَشَرِ . السؤال : منهم الذين في قلوبهم مرض في هذه الآية من سورة المدثر المباركة ؟؟؟

ما هو الذي خارج الموضوع ؟
انا أسالك عن الآية التي وضعتها و سألتك نفس سؤالك ؟
فالآية لم تذكر منهم فأخبرنا منهم ؟
من الذين شكوا في امر خزنة جهنم فانزل الله فيهم آية لأن شكهم مرض ؟
تفضل اجب

[الفهد الأبيض]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم و مسالم     للوهابي بالمعرف الفهد : هذا كلامك : أي في صدورهم شك ونفاق من منافقي أهل المدينة، الذين يَنجمُون في مستقبل الزمان بعد الهجرة، ولم يكن بمكة نفاق وإنما نَجَم بالمدينة. الجواب : أولا : قولك شك ونفاق لا يستقيم ، إذ أن النفاق هو إظهار الإيمان واستبطان الكفر رعاية لمصلحة دنيوية ، لاستدارت المؤمنين بظاهر الإيمان والكفار بباطن الكفر ، فهو الكفر الخالص وهو موت للقلب لا مرض فيه مع إظهار الإيمان، في حين أن الارتياب والشك يكدر أمر الإيمان بالله والطمأنينة إلى آياته ، وهو اختلاط من الإيمان بالشرك ، فالارتياب والشك يستوليان على إدراك الإنسان فيما يتعلق بالله وآياته ، وعدم تمكن القلب من العقد على عقيدة دينية ، وعليه فالشك غير النفاق . ثانيا : القرآن الكريم يكذب قولك بأن الذين في قلوبهم مرض هم المنافقين ، في قوله تعالى في سورة الأنفال المباركة : إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَؤُلاء دِينُهُمْ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ . وهذا إشعار وتأكيد من القرآن الكريم أن الذين في قلوبهم مرض غير المنافقين . وعليه تكون قد أخطأت في الجواب وكذَّبك القرآن الكريم ، ففكر وحاول مرة أخرى .

هذا تفسير علمائي وعلمائك, فإما أن تترك معتقدك أو تسّلم لهم.
لا تنصب نفسك معصوم وترد على أقوال علمائك. إذكر روايه صحيحه للمعصوم فسّر الآيه مع ذكر الأسماء.

ثانيا : القرآن الكريم يكذب قولك بأن الذين في قلوبهم مرض هم المنافقين...
قلنا لك مرات كثيره لا تفسر القرآن بهواك, هات تفسير الآيه من المعصوم.
لماذا لم ترد على الطوسي والطبرسي؟

[مسلم و مسالم]

للوهابي بالمعرف الفهد :

هذا كلامك :
قلنا لك مرات كثيره لا تفسر القرآن بهواك, هات تفسير الآيه من المعصوم.

الجواب :
أنا لم أفسر القرآن الكريم بهواي ، بل بينتلك وبالقرآن الكريم أن الذين في قلوبهم مرض غير المنافقين .
فأنت الذي لم ترد على دليلي ، أما أن تأتي وتتهم هكذا بأني أفسر القرآن الكريم بهواي فهذا كلام انشائي خال من الدليل .

وهذا كان جوابي لك ولكل من يقول أن الذين في قلوبهم مرض هم المنافقين :

الجواب :
أولا : قولك شك ونفاق لا يستقيم ، إذ أن النفاق هو إظهار الإيمان واستبطان الكفر رعاية لمصلحة دنيوية ، لاستدارت المؤمنين بظاهر الإيمان والكفار بباطن الكفر ، فهو الكفر الخالص وهو موت للقلب لا مرض فيه مع إظهار الإيمان، في حين أن الارتياب والشك يكدر أمر الإيمان بالله والطمأنينة إلى آياته ، وهو اختلاط من الإيمان بالشرك ، فالارتياب والشك يستوليان على إدراك الإنسان فيما يتعلق بالله وآياته ، وعدم تمكن القلب من العقد على عقيدة دينية ، وعليه فالشك غير النفاق .

ثانيا : القرآن الكريم يكذب قولك بأن الذين في قلوبهم مرض هم المنافقين ، في قوله تعالى في سورة الأنفال المباركة : إِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ غَرَّ هَؤُلاء دِينُهُمْ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ . وهذا إشعار وتأكيد من القرآن الكريم أن الذين في قلوبهم مرض غير المنافقين .
وعليه تكون قد أخطأت في الجواب وكذَّبك القرآن الكريم ، ففكر وحاول مرة أخرى .

فإن لم تقبل جوابي هذا فناقشه بالدليل والبرهان وليس بكلام انشائي .

[الفهد الأبيض]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم و مسالم     للوهابي بالمعرف الفهد : هذا كلامك : قلنا لك مرات كثيره لا تفسر القرآن بهواك, هات تفسير الآيه من المعصوم. الجواب : أنا لم أفسر القرآن الكريم بهواي ، بل بينتلك وبالقرآن الكريم أن الذين في قلوبهم مرض غير المنافقين. فإن لم تقبل جوابي هذا فناقشه بالدليل والبرهان وليس بكلام انشائي .

ممتاز الدليل وليس كلام إنشائي:
أين تفسير الآيه بروايه صحيحه عن المعصوم؟
هل نأخد بتفسير علمائك أم كلامك أنت المجهول؟

[مسلم و مسالم]

للوهابي بالمعرف الفهد :

هذا كلامك :
أين تفسير الآيه بروايه صحيحه عن المعصوم؟

الجواب :
أنا من طرحت السؤال ولست أنت من تعيد طرحه ، أنت واجبك أن تجيب وأن تدافع عن جوابك بالدليل والبرهان وليس بإعادة طرح السؤال .

هذا هو سؤالي في الموضوع :

قال الله تعالى : وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلاَّ مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا وَلا يَرْتَابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وَلِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً كَذَلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَن يَشَاء وَيَهْدِي مَن يَشَاء وَمَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَمَا هِيَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْبَشَرِ .

السؤال :
منهم الذين في قلوبهم مرض في هذه الآية من سورة المدثر المباركة ؟؟؟

أنت قلت أنهم المنافقون فأجبتك بالقرآن أولا وبالبرهان ثانيا ، بأنهم ليسوا المنافقين .

[عربا]

اذا نعتبر ان تفسير علمائك للآية غير صحيح و كلام إنشائي ؟
اما نحن نقول ما قال به علمائنا في تفسير الآية
أما منهم فالآية لم تذكرهم فاذكرهم انت من هم الذين شكوا في امر خزنة جهنم فانزل الله فيهم آية لأن شكهم مرض فتذبذبوا لا الى المسلمين و لا الى المشركين ؟

[مسلم و مسالم]

للوهابي بالمعرف عربا :

هذا كلامك :
اما نحن نقول ما قال به علمائنا في تفسير الآية

الجواب :
ومذا قال علماؤك ، وهل قول علمائك تاخه ولو كان يخالف القرآن الكريم ويخالف البرهان ، هل أنت تقلد تقليدا أعمى ؟؟؟