ألا تخجلون من الكذب ؟
هذا الذي اكتشفته من أول القراءة ولم اكمل القراءة لضيق الوقت واسأل الله لي ولكم التوفيق لما يحبه ويرضاه
أخيرا ( حقيقة فارسي )
بالله عليكم هل الفارسي المسمى الخميني يحب آل البيت رضي الله عنهم أكثر منا نحن العرب أهل السنة والجماعة ؟؟؟؟
إنما يحب الشذوذ الجنسي مع الرضيعات ومحاربة القرآن الكريم بفتوى عكس الآيات الكريمة
ولكم مني مثال
انظروا يا من يقولون أنهم مسلمون
ويقول الخميني
« وأما سائر الاستمتاعات كاللمس بشهوة والضم والتفخيذ فلا بأس بها حتى في الرضيعة»
(تحرير الوسيلة2/216).
يعني الشيعة هذا هو دينهم يأتي رجل غريب فيدخل بيت فيه رضيعة فيأخذ هذه الرضيعة ويقضي شهوته الحيوانية بها
ويقولون مسلمون ؟؟؟؟
أما الفتوى التي هي ضد القرآن الكريم
قبل إحضار الفتوى
ما حكم زواج من زانية ؟؟
قال الله تعالى
{ والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرّم ذلك على المؤمنين }
وماذا قال الخميني الذي يقول أنه يتبع آل البيت رضي الله عنهم ؟
تحرير الوسيلة
( مسألة 18 : يجوز التمتع بالزانية على كراهية خصوصا لو كانت من العواهر والمشهورات بالزنا ، وإن فعل فليمنعها من الفجور ) !
هل قرأتم يــــــــــــجــــــــــــــــــــــــــــــوز
"من جد فيه هوس جنسي "
طبعا الشيعة لا يعترفون بالقرآن الكريم لذلك هم يقدمون فتوى الخميني على كلام الله عز وجل وفي الحقيقة أن هذه الفتوى بما أنها تخص الجنس فلا مانع أن يأخذوا بهذه الفتوى ولو عكس كلام الله ودينه.
==================
====================
طقم الأساور.... في الردّ على ما أسماه الروافض [ ليالي بيشاور]
الحمد لله و كفى
و الصلاة و السلام على نبيّه المصطفى
و على آله و صحبه الشرفا
و من سار على نهجهم و أقتفى
أمّا بعد :-
فلقد اطّلعت على رابط لكتاب أسماه الروافض كتاب ليالي بيشاور
يزعمون أنّه يحوي مناظرة بين عالم رافضيّ و عدّة علماء من أهل السنّة ( زعموا )
و قد علمت أنّه تمّ توزيعه بالكويت
و حينما كنت أكتب في منتدى كويت نت
وضع أحد الروافض ( متفاخرا ) رابط لهذا الكتاب
و لتشابه ( خرافة ) هذا الكتاب مع الكتاب الذي يدّعونه و يسمّونه المراجعات
أحببت أن أنقل لإخواني هنا ما كتبته في حينه :-
ملاحظات سريعة على الكتاب ( المصطنع )
و سيكون الردّ على حلقات ( بحسب ما يسمح به الوقت ) و لكي نسمح للأخوان ( أو للخصوم ) لأبداء آرائهم
............................................
الحلقة الأولى [ استفسارات سريعة ]
1- بالنسبة للمؤلف في الغلاف أنّه سلطان الواعضين من أعلام القرن الرابع عشر الهجري كما ذكر هو عن نفسه أنّه من نسل رسول الله , فلماذا لم يذكروا تاريخ وفاته كما هو المعهود , مع العلم بأنّ المترجم و صف و بأستطراد جنازة المؤلف و أن طهران عطّلت أسواقها بذلك اليوم !! فلماذا لم يذكر تاريخ الوفاة ؟؟ و اذا كان نسي كما يقول أليس من السهل عليه الرجوع الى غيره لمعرفة التاريخ ؟؟؟
أم أنّ الأمر يرجع الى الرغبة في جعل هذا العالم ( الوهمي ) مجهولا ؟؟
2 - ذكر في ما أسموه المقدّمة ( وهي في صفحة مقدّمة المترجم و لكنّها مقدّمة مذكورة بعدها السطر 4 منها ) ما نصّه : [وقد كتب مقدمة طويلة لكتابه استغرقت ما يقرب من مائة صفحة من كتابه القيم هذا ، تطرق فيها على أهمية التقارب بين المسلمين ، وإلغاء الخلافات والخصومات التي بثها الأعداء في أوساطهم .]
فأين تلك المئة صفحة ؟؟
أليست الأمانة العلميّة تقتضي كتابة تلك المئة صفحة ؟؟
خصوصا أنّ المترجم قال و في نفس المقدّمة ( التي بعد مقدّمة المترجم) السطرين 33, 34 ما نصّه [، وقد أجاز ـ قدس سره ـ في المقدمة ترجمة الكتاب ـ ترجمة أمينةـ إلى سائر اللغات ، ]
ثمّ كم كانت صفحات الكتاب اذا كانت المقدّمة فقط مئة صفحة ؟؟
....................................
الحلقة الثانية [استخدام الأسلوب الأنشائي للتمويه على القاريء ]
سأنقل لكم مقتطفات من الكتاب و مناسبة قولها لعلموا كيف يحاول كاتب هذا الكتاب المزعوم أن يموّه على القاريء
1 - في مقدّمة المترجم ( السطرين 30 , 31 ) قال و هو يصف العالم الوهمي : [ فلقد كان رحمة الله عليه رجلا ضخما في العلم والجسم ، ذا شيبة وهيبة ، وكان جسيما وسيما ذا وجه منير ، قل أن رأيت مثله ، وكان آنذاك يناهز التسعين عاما من عمره الشريف ،]
و قارنوا هذا الوصف بما وصف به مناقشيه من السنّة ( في المجلس الأوّل السطر 10 , 11 ) يقول : [ولكن مشايخ القوم كانوا على عكس ما كنا معهم، فقد رأينا الغضب في وجوههم، إذ أنهم واجهونا في البداية بوجوه مقطبة مكفهرة، وكأنهم جاؤونا للمعاتبة لا للتفاهم والمناظرة .]
رغم أنّه ذكر أنهم كانوا داخلين كضيوف وكانوا قد قدّموا لهم الحلوى و الشاي - كما يزعم الكتاب -... فهل هناك مجال لأكفهار الوجه و العبوس ؟؟
وكذلك يعقّب مؤلّف هذه المسرحيّة بقوله عن نفسه بعد وصف مناقشيه من أهل السنّة بالأوصاف السابقة فيقول بعدها مباشرة ( السطر 12 و مابعده ) : [ أما أنا فكنت لا أبالي بهذه الأمور، لأني لم أبتغ من وراء هذا اللقاء هدفا شخصيا، ولأم أحمل في نفسي عنادا ولا في صدري تعصبا أعمى ضد أحد، وإنما كان هدفي ان أوضح الحق وأبين الحقيقة .ولذلك لم أتجاوز عما كان يجب علي من المعاملة الحسنة فقابلتهم بالبشر والابتسامة 0 ]
فهل ذلك مما يبحث عنه القاريء للكتاب ؟؟
أم أنّ المسألة استدرار لعواطف القاريء ؟؟
2 - يحتوي الكتاب المزعوم على عشرة مجالس وزّعها المؤلّف على عشرة أيّام ( ذكر تواريخها ) و يذكر بأستطراد كيفيّة ضيافتهم لأهل السنّة و تقديم المشروبات و الفواكه و العجيب أنّه ذكر في اللمجلس العاشر أنّ صاحب
المنزل وضع مناسبة للأحتفال بذكرى ميلاد الحسين ( كما يزعم ) وذكر أنّ الجميع أكلوا !! فبالله عليكم هل يجوز الأكل في مثل هذه الأحتفالات البدعيّة ؟؟
و هل يخفى الحكم على العلماء الذين يزعم صاحب الكتاب أنّه يناقشهم ؟؟
ألا يدلّ ذلك على جهل هؤلاء ؟؟
أو أنّ واضع هذه الكذبة لم يتقن كذبته ( آسف تقيته ) ؟؟
.............................
الحلقة الثالثة : [ ملاحظة بوليسيّة ]
يذكر راوي هذه القصّة الخرافيّة أن جميع الأجتماعات العشرة تتم بعد صلاة المغرب و معلوم أنّ الروافض يجمعون صلاتي المغرب و العشاء و يؤخّرون المغرب !!!
فبالله عليكم ( اخواني القرّاء ) هل ترك العلماء المزعومين أنّهم من أهل السنّة صلاة العشاء لأجل عيون الروافض و شايهم و فواكههم ؟؟؟
مع العلم بأنّ وقت فراغ الروافض من صلاة المغرب و العشاء هو وقت دخول العشاء عندنا !!!
فهل يعقل هذا ؟؟؟