| ||
12-12-18, 02:20 AM | رقم المشاركة : 271 | |
|
ايران تأخذ اموال النفط العراقي وتوزع معظمها على عملائها في الوظائف الرسمية،،افقار منظم ومدروس للعراق: |
|
12-12-18, 02:24 AM | رقم المشاركة : 272 | |
|
الحقد والافتراء الايراني ،،والكره القديم للعرب منذ الف سنة يتجلى في العراق: |
|
15-12-18, 02:05 AM | رقم المشاركة : 273 | |
|
عملت إيران وأحزاب السلطة على إدخال البلاد في غابة الدم، والعراق أضحى ما وراء المكان والزمان ينتبذ أقصى هامش في تاريخ الأمم، إذ ما معنى دعوى حماية المراقد المقدسة؟ وهي، بالمناسبة، واحدة من تضليلات الأحزاب الدينية، فيوم استحدثوا ميليشيات الموت زعموا أنهم معنيون بالدفاع عن حرمة العتبات المقدسة. وهذه الذريعة نفسها لجأ إليها حزب الله اللبناني وفيالق ولاية الفقيه المنقولة جوا من طهران إلى بلاد الشام والتحقت تحت شعاراتها الطائفية بميليشيات الحشد المقدس، إذ وقفوا صفاً أمام بوابات حلب وحمص وحماة، |
|
15-12-18, 02:08 AM | رقم المشاركة : 274 | |
|
حالة من الغضب سيطرت على قوات وعناصر الحشد بالفرقة العباسية التابعة للعتبة الحسينية في كربلاء، نتيجة “تدخّلات سافرة من قبل المهندس” على رأسها مطالبته الفرقة بفك ارتباطها رسميا مع العتبة العباسية مقابل الاندماج في صفوف الحشد بالفرات الأوسط تحت قيادة أبرز رجاله اللواء المتقاعد علي الحمداني، بدلا عن قاسم مصلح الذي كلف بإدارة قوات حشد غرب الأنبار، وهو ما تسبّب في غضب وكيل المرجعية الدينية أحمد الصافي المسؤول الشرعي عن الفرقة العباسية معتبرا تلك التعليمات إهانة كبيرة؛ كون العتبة الحسينية لا تتبع مؤسسة حزبية أو سياسية، ولا تعامل بمثل هذه الأساليب. |
|
15-12-18, 08:33 PM | رقم المشاركة : 275 | |
|
هناك عجز دائم في الموازنة العراقية لا يمكن تفاديه ما دامت الدولة العراقية قد غرقت في وحول قوانين خاصة، تضطرها للإنفاق على فئات حزبية أو ما شابهها بذرائع مختلفة. كل تلك الذرائع تقع في ما يمكن اعتباره طفيليا لا تقر حقوقه القوانين المتّبعة في مختلف أنحاء العالم. |
|
18-12-18, 09:58 AM | رقم المشاركة : 276 | |
|
سجون العراق تحت ادارة الولي الفقيه:قمة الاجرام والانتقام |
|
18-12-18, 02:06 PM | رقم المشاركة : 277 | |
|
جولة مرعبة كلها حقد وقهر ....في سجون تديرها ايران في العراق |
|
20-12-18, 09:12 PM | رقم المشاركة : 278 | |
|
قرار العراقيين لا يمت بصلة لأحزاب سياسية أو زعامات فساد ولصوص المال العام، ولا يذعن لمرجعيات السلاح وفتاوى رجال الدين التابعين لايران أو وصايا المرشد الإيراني وجنراله بما يشاع عنهما في هذه المرحلة من ترك الحريات لشعب العراق ومرجعياته في حق اختيار نظامه السياسي وحكومته. رغم أن هذا الطرح ينطوي على سيطرة شبه مطلقة على مقدرات السلطة بعد استحواذ التنظيمات والميليشيات على مقاعد البرلمان، وتحول الصراع المذهبي والطائفي داخل البرلمان من صراع محاصصة أحزاب وكتل طائفية إلى صراع لمصادرة صوت العراقيين، بما استدعى ترويضه بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين واستحضار هيمنة الميليشيات. |
|
20-12-18, 09:18 PM | رقم المشاركة : 279 | |
|
ما يدلّ على الدرك الذي بلغته إيران في أيامنا هذه، وإلى أيّ مدى تبدو مستعدّة للذهاب بعيدا في مواجهة العقوبات الأميركية، الكلام الصادر عن الرئيس حسن روحاني أخيرا والذي يتحدث عن ردّ إيراني على العقوبات الأميركية يشمل “إغراق الغرب بالمخدرات واللاجئين”. نبّه روحاني أوروبا، التي عارضت بشدة انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي، إلى أن مسائل كثيرة على المحك في جهودها للالتفاف على العقوبات الأميركية والاستمرار في التجارة مع إيران. توقع “طوفانا” من المخدرات واللاجئين والهجمات على الغرب إذا أضعفت العقوبات الأميركية قدرة إيران. قال روحاني “أحذّر من يفرضون هذه العقوبات من أنه إذا تأثرت قدرة إيران على مكافحة المخدرات والإرهاب… فلن تكونوا في مأمن من طوفان المخدرات والساعين للجوء والقنابل والإرهاب”. |
|
20-12-18, 09:23 PM | رقم المشاركة : 280 | |
|
من المفارقات الإنسانية الموجعة في زمن ما بعد 2003 أن تعيش كتل سكانية عراقية تحت خط اللامأوى في العراء وتحت السماء، في حين أن وادي الرافدين، تاريخيا، صمّم ليكون ملاذا آمنا للإنسان. |
|
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|