للاماميه مافائدة حكم الائمه اذ ان علي رضي الله عنه حكم فماذا اضاف او انقص ؟

[أسد من أسود السنة]

كما هو للاماميه



ماذا اضاف او غير او انقص حكم علي رضي الله عنه او اختلف فيه عن حكم الخلفاء من الصحابه !

[مزلزل الشيعه]

بارك الله فيك شيخنا اسد ننتظر احد الروافض ليجيب

[طالب علام]

بارك الله فيكم ..

إنجازات علي (رضي الله عنه) بعد وفاة النبي :-

- لا يوجد (صحيح علي) ..

- لا يوجد (تفسير علي) ..

- القوانين في خلافة علي .. هي نفس القوانين في خلافة عثمان وعمر .. رضي الله عنهم أجمعين .. حيث قال علي (رض) لقضاته وعماله وولاته :- أقضوا كما كنتم تقضون ( الخلاف للطوسي (إثناعشري) 4/77 ، الفصول المختارة للمفيد (إثناعشري) ص 78 ) .

على أننا لا ننكر مشاركة علي في صناعة القرار ، أيام عمر وعثمان .. رضي الله عنهم جميعاً .. فقد كانت إستشاراته مفيدة جداً في إدارة دفة الدولة آنذاك .. فجزاه الله عنا و عن جميع المسلمين (قديماً وحديثاً) كل خير ..

[سالم السهلي]

بل بإمكان النواصب الطعن في خلافة علي والقول: بأنّ خلافة ابوبكر وعمر وعثمان كان الناس أفضل حالاً منهم في خلافة علي!!

فبماذا سيردّ الرافضة على النواصب ؟

[الطالبKH]

نعمة الجزائري يحدثك عن الانجازات التي قام بها علي رضي الله عنه

و اما الاعتراض بان ما ذكرتم من وقوع التحريف فيه لو كان حقا لازاله عنه

أمير المؤمنين (ع) زمن خلافته فهو اعتراض في غاية الركاكة لأنه (ع) ما تمكن من رفع بدعهم الحقيرة كصلاة الضحى و

تحريم المتعتين و عزل شريح عن القضاء و معاوية عن امارة الشام

الخلاصة : وجود علي في الخلافة أو عدم وجوده لاشيء واالله المستعان حسب كلام الجزائري و لا حول ولا قوةى الا بالله

[قبس1425]

السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول الزميل أسد من أسود السنة :
...................................... للاماميه مافائدة حكم الائمه اذ ان علي رضي الله عنه حكم فماذا اضاف او انقص ؟
كما هو للاماميه : ماذا اضاف او غير او انقص حكم علي رضي الله عنه او اختلف فيه عن حكم الخلفاء من الصحابه !

الجواب :
........... طبعا يوجد في هذا الموضوع سؤالين
.................................................. ..... 1 - ما فائدة حكم الأئمة ؟
.................................................. .... 2 – عند ما حكم الإمام علي عليه السلام ، ماذا فعل ؟

:::::::::: جواب السؤال الأول :
......................... لا يخفى على العاقل أنه توجد هناك عدة فوائد في حكم الأئمة .

1 – الفائدة الأولى :
أن حكم الأئمة أمان من الضلال ، و أمان من الفرقة ، و أمان من الوقوع في الخطأ .
و هذه الأمور الثلاثة لا تتحقق إلا إذا كان الإمام معصوما ، و الأئمة معصومون كما أن النبي صلى الله عليه و آله معصوم .
و الدليل على العصمة هو قوله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً }.
......... فلا يمكن طاعة غير المعصوم طاعة مطلقة ، فقد يأمر غير المعصوم بما يصلح و ما يفسد في آن واحد بخلاف .
و أما المعصوم فلا يأمر إلا بما يصلح .

2 – الفائدة الثانية :
أن الأئمة سوف يقيمون ما أنزل الله إليهم من ربهم كما أراد الله تعالى من دون اجتهاد ، كما كان النبي صلى الله عليه و آله لا يجتهد .
و هذا يجعل الناس يأكلون من فوقهم و من تحت أجلهم كما قال تعالى .
{ وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيهِم مِّن رَّبِّهِمْ لأكَلُواْ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِم مِّنْهُمْ أُمَّةٌ مُّقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ سَاء مَا يَعْمَلُونَ } .

3 – الفائدة الثالثة :
أن حكم الأئمة يورث اطمئنان القلب لعدم احتمال ورود الخطأ في حكمهم ، و بالتالي يجعل المؤمنين يسلمون لحكم الإمام كما كانوا يسلمون لحكم النبي صلى الله عليه و آله كما قال تعالى { وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا } .
{ فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا }.

:::::::::: جواب السؤال الثاني :
.......................... عند ما حكم الإمام علي عليه السلام بادر بإصلاح ما فسد أيام حكم غير المعصومين ، و لكن كثير من الناس لم يوافق ذلك أهواءهم فشنوا علي الحروب ، حرب الجمل ، و حرب صفين و ، و حرب النهروان .
ثم أنهم تآمروا عليه و قتلوه في محراب صلاته عليه السلام .
أي أن أكثر الناس لم يرضوا بما اختاره الله لهم ففعلوا به كما فعلت الأمم من قبلهم بخيرة الله تعالى ، و النتيجة هي حرمان الأمة من الخيرات .

قال تعالى { فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا *13* فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا *14* وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا *15* }

[سالم السهلي]

اقتباس: 1 – الفائدة الأولى : أن حكم الأئمة أمان من الضلال ، و أمان من الفرقة ، و أمان من الوقوع في الخطأ .

إذاً أن ترى بأنّ الأمة الإسلامية على ضلال منذ 1200 سنة في ضلّ غياب معصوم !!

اقتباس: 2 – الفائدة الثانية : أن الأئمة سوف يقيمون ما أنزل الله إليهم من ربهم كما أراد الله تعالى من دون اجتهاد ، كما كان النبي صلى الله عليه و آله لا يجتهد .

إذا كانت هذه الحكمة من وجود 12 معصوم ... فلماذا لم يبقى النبي صلى الله عليه وسلم الى قيام الساعة وانتهت القضية ؟!

اقتباس: 3 – الفائدة الثالثة : أن حكم الأئمة يورث اطمئنان القلب لعدم احتمال ورود الخطأ في حكمهم ، و بالتالي يجعل المؤمنين يسلمون لحكم الإمام كما كانوا يسلمون لحكم النبي صلى الله عليه و آله كما قال تعالى { وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا } .

لننظر على أرض الواقع الرافضي .... تعتقدون بوجود 12 معصوم , ولايوجد كتاب صحيح يحوي روايات النبي والائمة !!

اقتباس: جواب السؤال الثاني : .......................... عند ما حكم الإمام علي عليه السلام بادر بإصلاح ما فسد أيام حكم غير المعصومين ، و لكن كثير من الناس لم يوافق ذلك أهواءهم فشنوا علي الحروب ، حرب الجمل ، و حرب صفين و ، و حرب النهروان .

هل جهل آلاف الصحابة كون الإمام علي معصوم وأنّه منصّب من الله !!

[منهج السالكين]

اقتباس: 1 – الفائدة الأولى : أن حكم الأئمة أمان من الضلال ، و أمان من الفرقة ، و أمان من الوقوع في الخطأ .

بسم الله الحمن الرحيم
ما نقلته أنت من الفائدة الأولى هل وقعت عندما حكم الأئمة علي رضي الله عنه والحسن رضي الله عنه؟!

اقتباس: 2 – الفائدة الثانية : أن الأئمة سوف يقيمون ما أنزل الله إليهم من ربهم كما أراد الله تعالى من دون اجتهاد ، كما كان النبي صلى الله عليه و آله لا يجتهد .

.تسليم الحسن رضي الله عنه الخلافة لمعاوية رضي الله عنه هل هي حكم بما أنزل الله أم هي اجتهاد من الحسن رضي الله عنه؟ إن كان بما أنزل الله فأعطنا الدليل من القرآن.

اقتباس: 3 – الفائدة الثالثة : أن حكم الأئمة يورث اطمئنان القلب لعدم احتمال ورود الخطأ في حكمهم

هل معنى ذلك أن ما حكم به الحسن رضي الله عنه من تنازله لمعاوية رضي الله عنه اورث الاطمئنان للمؤمنين؟

::::::::::

اقتباس: جواب السؤال الثاني : .......................... عند ما حكم الإمام علي عليه السلام بادر بإصلاح ما فسد أيام حكم غير المعصومين

لو نظرنا للتاريخ لوجدنا أن عهد الشيخين رضي الله عنهما كان فيه من الفتوحات ما لم يكن في زمن علي رضي الله عنه وأرضاه، فاين الفساد الذي تقول كان في من قبله؟! بل بالعكس الفرقة كانت بعد الشيخين فإن كان عهد الشيخين فيه من الفساد كما تقول! فماذا نسمي زمن حكم المعصوم الذي كان من المفترض ان يكون مؤيداً من السماء وقوله وفعله حق لا يقبل الخطأ وبيده من الولاية التكوينية ما الله به عليم! ومع هذا اقتتل المؤمنون في زمن المعصوم وأريقت الدماء وحصل الخطب والفتنة وكل هذا لم يحصل في زمن الشيخين فعن أي فساد تتحدث؟!

[فاطمه الاحساء]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قبس1425     السلام عليكم ... ثم أنهم تآمروا عليه و قتلوه في محراب صلاته عليه السلام . }

وعليكمـ ـألسلام .. قتلهُ عبدالرحمن ابن ملجم المرادي وهو من الخوارج الذين كانوا من جيشه وخرجوا عليه بع ـد رضاه رضي الله عنه بالتحكيم في ماشجر بينهُ وبين معاويه واهل الشام رضي الله عنهم .
وانت هنا القيت كلام قد يفهم من عوام الشيعه ان الأمه تأمرت على ابو الحسن وقتلته وهذا غير صحيح . قتل غدرآ شهيدآ مظلومآ من خارجي فاسق متأول ، ، عاملهُ الله بعـ ـدله .

ــــــ.

[أسد من أسود السنة]

بارك الله فيكم اساتذتي الكرام على المرور والمتابعه



اخي مزلزل انا كا احدكم وانا طالب للعلم بارك الله فيك







نذهب للزميل قبس وعليكم السلام


ذهبت الى الفوائد النظريه التي لا وجود لها حقيقه ولم تتحقق اصلا


وتركت ماذا اضاف وماذا انقص ولم تجب على هذا الجانب


حسنا نجيبب على ما تظنه فوائد !


لكن يجب التنبيه هاهنا

اقتباس: 1 - ما فائدة حكم الأئمة ؟ .................................................. .... 2 – عند ما حكم الإمام علي عليه السلام ، ماذا فعل ؟

انا طلبت ماذا اضاف وانقص وليس مجرد الفعل اريد ان اعرف مالذي الغي من اخطا السابقين

اقتباس: :::::::::: جواب السؤال الأول : ......................... لا يخفى على العاقل أنه توجد هناك عدة فوائد في حكم الأئمة .

فوائد نظريه حبر على ورق تقصد

اقتباس: 1 – الفائدة الأولى : أن حكم الأئمة أمان من الضلال ، و أمان من الفرقة ، و أمان من الوقوع في الخطأ . و هذه الأمور الثلاثة لا تتحقق إلا إذا كان الإمام معصوما ، و الأئمة معصومون كما أن النبي صلى الله عليه و آله معصوم . و الدليل على العصمة هو قوله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً }. ......... فلا يمكن طاعة غير المعصوم طاعة مطلقة ، فقد يأمر غير المعصوم بما يصلح و ما يفسد في آن واحد بخلاف . و أما المعصوم فلا يأمر إلا بما يصلح .

ثبت العكس يارجل الكلام النظري يخالفه واقع الائمه وافعالهم ؟



افعال علي رضي لله عنه تخالف اقوالك هذه ولم يكن حكمه امنا من الضلال بسبب عجزه عن تغيير شيء رغم كونه خليفه ؟



الإمام علي لم يتمكن من تصحيح القرآن في عهد خلافته بسبب التقية، وأيضاً حتى تكون حجة في يوم القيامة على المحرفين والمغيرين، ثم قال: (إن الأئمة لم يتمكنوا من إخراج القرآن الصحيح خوفاً من الاختلاف بين الناس ورجوعهم إلى كفرهم الأصلي).( ).

) [منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة مؤسسة الوفاء - بيروت (ج2 المختار الأول ص 214 – 220)].






موثق عمار عن الصادق(ع) سألته عن الصلاة في رمضان في المساجد فقال: لما قدم أمير المؤمنين(ع) الكوفة أمر الحسن بن علي(عليهما السلام) أن ينادي في الناس لا صلاة في شهر رمضان في المساجد جماعة، فنادى في الناس الحسن بن علي بما أمره به أمير المؤمنين(ع) فلما سمع الناس مقالة الحسن بن علي صاحوا: واسنة عمراه، وا عمراه، وا عمراه ! فلما رجع الحسن إلى أمير المؤمنين(ع) قال له: ما هذا الصوت ؟ قال : يا أمير المؤمنين الناس يصيحون :وا عمراه وا عمراه ! فقال له أمير المؤمنين : قل لهم صلوا !






لم يخرج القران الصحيح ليامن الناس من الضلال ؟




لم يمنع صلاة الضحى ولم يمنع التراويح بل امرهم بادائها ايامرهم بالحرام او يجيزه ولا يمنعه اي امان من الضلال تدعي ؟



18 - جا : أحمد بن الوليد ، عن أبيه ، عن الصفار ، عن ابن معروف ، عن ابن مهزيار ، عن ابن أبي عمير ، عن هشام رقعة إلى أبي عبدالله عليه السلام قال : كان أمير المؤمنين عليه السلام يقول للناس بالكوفة : يا أهل الكوفة أتروني لا أعلم ما يصلحكم ؟ بلى ولكني أكره أن أصلحكم بفساد نفسي .بحار الانوار : 41
باب 106 : مهابته وشجاعته ، والاستدلال بسابقته في الجهاد على امامته وفيه بعض نوادر غزواته
[110][111]




وقد جسّد الإمام علي في خلافته أرقى الصور لما يجب أن يكون عليه الحاكم المبدئي، وللإمام العديد من الكلمات النورانية التي ينبغي أن يتمعّن فيها كل أصحاب المواقع والسلطة. يقول : «والله ما معاوية بأدهى مني، ولكنه يغدر ويفجر، ولو لا كراهية الغدر لكنت من أدهى الناس»، ويقول : ««يا أهل الكوفة، أتروني لا أعلم ما يُصلحكم؟ بلى، ولكني أكره أن أصلحكم بفساد نفسي»، ويقول : «قد يرى الحول القلب وجه الحيلة ودونه مانع من أمر الله ونهيه فيدعها رأي عين بعد القدرة عليها، وينتهز فرصتها من لا حريجة له في الدين».
الشيخ الصفار يؤكد «أن سياسة الإمام علي (ع) الالتزام بالمبادئ والقيم»
مكتب الشيخ حسن الصفار - « أعده: تركي العجيان » - 5 / 2 / 2005م - 12:40 ص

http://rasid.com/artc.php?id=4752




لم يصلح القوم ليامنوا من الضلال






قال الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية 2/357 ، 358 :
على سرير الخلافة لم يتمكن من إظهار ذلك القرآن وإخفاء هذا لما فيه من إظهار الشنعة على من سبقه كما لم يقدر على النهي عن صلاة الضحى ، وكما لم يقدر على إجراء المتعتين متعة الحج ومتعة النساء. وقد بقي القرآن الذي كتبه عثمان حتى وقع الى أيدي القراء فتصرفوا فيه بالمد والإدغام والتقاء الساكنين مثل ما تصرف فيه عثمان وأصحابه وقد تصرفوا في بعض الآيات تصرفا نفرت الطباع منه وحكم العقل بأنه ما نزل هكذا.





اين الامان من الضلال ؟

اقتباس: 2 – الفائدة الثانية : أن الأئمة سوف يقيمون ما أنزل الله إليهم من ربهم كما أراد الله تعالى من دون اجتهاد ، كما كان النبي صلى الله عليه و آله لا يجتهد . و هذا يجعل الناس يأكلون من فوقهم و من تحت أجلهم كما قال تعالى . { وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيهِم مِّن رَّبِّهِمْ لأكَلُواْ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِم مِّنْهُمْ أُمَّةٌ مُّقْتَصِدَةٌ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ سَاء مَا يَعْمَلُونَ } .

كما ظهر لنا من الذي ذكرته اعلاه ان علي رضي الله عنه لم يقم شيئا


هل عندك دليل ملموس واقعي ؟

اقتباس: .......................... عند ما حكم الإمام علي عليه السلام بادر بإصلاح ما فسد أيام حكم غير المعصومين ، و لكن كثير من الناس لم يوافق ذلك أهواءهم فشنوا علي الحروب ، حرب الجمل ، و حرب صفين و ، و حرب النهروان . ثم أنهم تآمروا عليه و قتلوه في محراب صلاته عليه السلام . أي أن أكثر الناس لم يرضوا بما اختاره الله لهم ففعلوا به كما فعلت الأمم من قبلهم بخيرة الله تعالى ، و النتيجة هي حرمان الأمة من الخيرات . قال تعالى { فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَاهَا *13* فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوهَا فَدَمْدَمَ عَلَيْهِمْ رَبُّهُم بِذَنبِهِمْ فَسَوَّاهَا *14* وَلَا يَخَافُ عُقْبَاهَا *15* }

طبعا اي كلام والسلام


كما اثبتنا اعلاه ان علي رضي لله عنه لم يصلح شيئا ولم يرد اصلاح القوم فماا الفائده ؟



علي رضي الله عنه اعتبر الحروب بسبب الاختلاف في دم عثمان رضي الله عنه والاختلاف في التاويل مع اهل النهروان وليس لان الامر يعتمد على الاهواء كما تكذبون عاده


وهااهو علي رضي لله عنه يثبت خلافه ويثبت انه قاتل ليس للاصلاح بل لحدوث اخطا في التاويل فقاتل اخوانه في الاسلام ؟




((ولكنا إنما أصبحنا نقاتل إخواننا في الاسلام على ما دخل فيه من الزيغ والاعوجاج والشبهة والتأويل. فإذا طمعنا في خصلة (2) يلم الله بها شعثنا ونتدانى بها إلى البقية فيما بيننا رغبنا فيها وأمسكنا عما سواها. ))


نهج البلاغه ج1 ص236





وعلي رضي الله عنه لم يقاتلهم الا لراي راه حقا وليس عن نص




عن ابن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( عليه السلام ) كان يقول لاهل حربه " يقصد أهل صفين والجمل " : إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم ولم نقاتلهم على التكفير لنا ولكنا رأينا أنا على حق ورأوا أنهم على حق .رواه الحميري رحمه الله في الحديث : " 297 و 302 " من كتاب قرب الاسناد ، ص 45 طبعة








البلاغة - خطب الإمام علي (ع) - ج 3 - ص 114ومن كتاب له عليه السلام كتبه إلى أهل الأمصار يقتص فيه ما جرى بينه وبين أهل صفين : ((وكان بدء أمرنا أنا التقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحد ونبينا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله، ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء ))






فنجد ان الحروب ليست بسبب الاصلاح انما لاختلافات وحددناها لكي لا ينخدع القارئ باي هراء يطرح والسلام




ولزلنا ننتظر فوائد حقيقية ملموسه ويثبتها الواقع لا تنظير لا يمت للواقع بصله ؟