إذا عندنا ألف في سوذيا بدهم يصيروا ألفين
وإذا عندنا ألفين ضاح يصيذوا أضبعة آلاف
وإذا عندنا خمسة آلاف ضاح يصيضوا عشضة آلاف
وإذا إحتاجوا أن أذهب أنا ومن معي إلى هناك لمقاتلة التكفيريين فأنا مستعد
هذا ماوعد به أمين عام حزب الشيطان نصر خُدا جهاراً نهاراً حيث رآه الجن والإنس على شاشات الفضائيات وهو يهدد ويزبد ويتوعّد ويرعد مهدّداً أهل السنة والجماعة ممثلين بأبطال الثورة السورية المجيدة وأنه سوف يأتي بنفسه بشحمه ولحمه رغم أنه يعيش في الأقبية والسراديب في ضاحية بيروت منذ أن أكرمه الله وحزبه بالنصر الإلهي المزعوم على إسرائيل في مهزلة تموز رغم الدمار الهائل الذي حل في جنوب لبنان والذي ما إن شاهده حتى أصابه الرعب ليعترف أمام العالم بالهزيمة النكراء عندما قال لو كنت عارف إنه بيكون هيك دمار ماكان أمرت بخطف الجنديين .
في ليلة البارحة خرج علينا هذا العجل موجهاً كلمته للسعودية وتركيا وبالإسم ناصحاً لهم بأن يتخلّوا عن الحل العسكري لأن نتائجه وتداعياته سوف لن ينجوا منها أحد !
هذا العجل جزمة الضال المضل علي خامنئي أدرك أخيراً أن الوضع في سوريا لا يبشره بالخير بعد أن لاحت له بالأفق نذر إندحار ميليشيات النصيرية والرافضة والمرتزقة من روافض العراق وحزب الشيطان ومجوس إيران والحوثيين وسقوط راية الكفر والشرك أمام أبطال الجيش السوري الحر والمجاهدين
نصائح هذا العجل للسعودية وتركيا بالتخلي عن الحل العسكري تعني إندحار راية الكفار والمشركين النصيرية والرافضة وهو بذلك يبشرِّنا من حيث لايريد ببشائر النصر التي يراها تلوح في الأفق
عجل الضاحية يستجدي الحل السياسي بعد أن أظهر الأبطال سوءاتهم بعون الله أولاً وأخيراً أسأل الله أن تكون خاتمتهم خاتمة سوء وأن يمد أهل الحق بجند من عنده عسى أن يتخلص البيت العربي الكبير من دنس الرافضة ورجس المجوس والنصيريين وأن يرينا فيهم يوماً أسوداً عبوساً قمطريرا ليعود البيت العربي طاهراً مطهراً إن شاء الله تعالى ..