مقتضى لا إله إلا الله بين مفهومي السنة والشيعة

[عنوان]

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسوله الكريم وآل بيته الأطهار الميامين
السلام عليكم ورحمة الله
أما بعد ،
تتكلم عن سبر الخلاف بين الإسلام والتشيع !!!! اسمح لنا أن نضع علامات إستفهام إلى ما لا نهاية على هذا التناقض !! تعترف بإسلام من يقرّ بالشهادتين ثمّ تُخْرِج الطائفة الإمامية من الدين لما يجول في خاطرك من أوهام وأحقاد ، أينك من صحاحك؟ تطالب بالدليل ؟ دونك هو وكذّبه إن شئت ..
- عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي (ص) قال : ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله و أن محمداً رسول الله و يقيموا الصلاة و يؤتوا الزكاة . فإذا فعلوا ذلك عصموا في دماؤهم و أموالهم إلا بحق الإسلام و حسابهم على الله ) . - أخرجه البخاري ومسلم-
- ( كفوا عن أهل لا إله إلا الله ، لا تكفروهم بذنب ، فمن كفَر أهل لا إله إلا الله فهو إلى الكفر أقرب ) .- أخرجه الطبري في الكبير عن عبدالله بن عمرو - .
والأحاديث كثيرة لا تسع الصفحات لإدراجها وسأكتفي بإدراج رابط يخص أهل السنّة :
http://www.sunnahweb.org/sawaeq_al-elahia/sawarem1.htm

فتفضّل وكفّر أهل السنّة إن استطعت وردّها علينا إن استطعت أيضاً ..

تقول هداك الله إن للردّة ألف باب وباب وهذا لا اختلاف عليه فلو شئت لأدرجت ما تعج به أخبارنا عن هذا الأمر ..

سأتماشى معك في هذه المشاركة وآتيك بالمطلب الثاني ..
المتفق عليه هو : أن النبي صلى الله عليه وآله قبل إسلام مشركي مكة عندما فتحها ، بمجرد إعلان أحدهم الشهادتين لا أكثر .. وهو يعلم أن فيهم أئمة الكفر وقادة الاحزاب بنص القرآن ، الذين مردوا على الكفر والشرك والنفاق ..
ثم أخذهم معه الى معركة حنين لحرب هوازن ، وكان عددهم ألفان ، وقد دبرواالهزيمة عند أول كمين من هوازن ، فانهزم المسلمون بهزيمتهم ، وفرحوا بهزيمة النبي والمسلمين وقالوا ما نرى هزيمتهم تنتهي دون البحر ! وحاولوا قتل النبي مرات ! وكان بعضهم يحمل أصنامه معه !
ومع ذلك لم يحكم النبي بارتداد أحد منهم !!! فيا شيخ حجاج
هل الذين تحكم بشركهم من المسلمين أسوأ من أولئك القوم ؟!!
أم هل يريد هؤلاء المفتون أن يتأدركوا على الرسول ويكملوا دينه الناقص ، والعياذ بالله ؟!!
أم لهم هوى في استحلال قتال المسلمين وهدر دمائهم ، فهم يريدون مبرراً شرعيا لذلك ؟!!

والمطلب الثالث
تسألني أن أتأدرك على أمير المؤمنين عليّ ان أبي طالب بحديث عن معاوية .. تلك والله مهزلة ما بعدها مهزلة أين نحن من الحديث ؟ .. ألا ترمي عليّ الحجج من كتبي ؟ أليس ذلك تناقض استدلالي واضح عندك ؟ فمن الذي ما درى ما يقول ؟

أما جاء من عناد على تكفيرنا في باقي الموضوع فهو شأنك فخالف أهل القبلة ما شئت .
وإما ما جئت به من فقهيات فقد نختلف معكم ببعضها .. فهل اختلافنا أو اختلاف الحنفية أو المالكية معكم بها مدعاة للتكفير ؟!

هذا ونحن معكم بالإنتقال إلى أي مبحث .. لا سيما الإلهيات والصفات .. فتفضلوا ..
وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين .


عنوان

[الحجاج]

اقتباس: [B]تتكلم عن سبر الخلاف بين الإسلام والتشيع !!!! اسمح لنا أن نضع علامات إستفهام إلى ما لا نهاية على هذا التناقض !! تعترف بإسلام من يقرّ بالشهادتين ثمّ تُخْرِج الطائفة الإمامية من الدين لما يجول في خاطرك من أوهام وأحقاد ، أينك من صحاحك؟ تطالب بالدليل ؟ دونك هو وكذّبه إن شئت .. - عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي (ص) قال : ( أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله و أن محمداً رسول الله و يقيموا الصلاة و يؤتوا الزكاة . فإذا فعلوا ذلك عصموا في دماؤهم و أموالهم إلا بحق الإسلام و حسابهم على الله ) . - أخرجه البخاري ومسلم- - ( كفوا عن أهل لا إله إلا الله ، لا تكفروهم بذنب ، فمن كفَر أهل لا إله إلا الله فهو إلى الكفر أقرب ) .- أخرجه الطبري في الكبير عن عبدالله بن عمرو - . والأحاديث كثيرة لا تسع الصفحات لإدراجها وسأكتفي بإدراج رابط يخص أهل السنّة : http://www.sunnahweb.org/sawaeq_al-elahia/sawarem1.htm فتفضّل وكفّر أهل السنّة إن استطعت وردّها علينا إن استطعت أيضاً ..

يا سبحان الله .. هل قرأت وتمعنت فيما أرودنا عليك أم مررت عليه مر الكرام؟ ألم نستشهد بالحديث الأول ووضعنا تحت قوله (إلا بحقها) خطوطا حمراء لبيان أهميتها، وأن حقها هو مقتضاها؟ أولم تكفروا كل من أنكر إماما منصوصا عليه بزعمكم من الله؟ أولم تكفروا الصحابة لتقديمهم بزعمكم من أخر الله على من قدم؟ أتريد نصوصا صريحة في كفر مخالفيكم؟ لا أراك إلا متوهما أن مناظرك لا علم له بكتبكم ولا اطلاع وهذا منتهى السذاجة نجلك عنها.

أما رواية الطبراني فهي موضوعة، نص على ذلك الألباني رحمه الله في السلسلة الضعيفة وضعيف الجامع، فراجع.

اقتباس: سأتماشى معك في هذه المشاركة وآتيك بالمطلب الثاني ..

ولم تغاضيت عن المطلب الأول وهو لا يقل أهمية عن غيره؟ نرجو إعادة النظر في قراركم مشكورين.

اقتباس: المتفق عليه هو : أن النبي صلى الله عليه وآله قبل إسلام مشركي مكة عندما فتحها ، بمجرد إعلان أحدهم الشهادتين لا أكثر .. وهو يعلم أن فيهم أئمة الكفر وقادة الاحزاب بنص القرآن ، الذين مردوا على الكفر والشرك والنفاق .. ثم أخذهم معه الى معركة حنين لحرب هوازن ، وكان عددهم ألفان ، وقد دبرواالهزيمة عند أول كمين من هوازن ، فانهزم المسلمون بهزيمتهم ، وفرحوا بهزيمة النبي والمسلمين وقالوا ما نرى هزيمتهم تنتهي دون البحر ! وحاولوا قتل النبي مرات ! وكان بعضهم يحمل أصنامه معه ! ومع ذلك لم يحكم النبي بارتداد أحد منهم !!!

هلا دلل مناظري على زعمه بأقوال أهل العلم؟

اقتباس: فيا شيخ حجاج هل الذين تحكم بشركهم من المسلمين أسوأ من أولئك القوم ؟!!

لم يكن القوم قوم سوء ليكون من حكمنا بشركهم أسوأ. وكيف يكون من حكم بشركه مشركا ومسلما في آن واحد؟

اقتباس: أم هل يريد هؤلاء المفتون أن يتأدركوا على الرسول ويكملوا دينه الناقص ، والعياذ بالله ؟!! أم لهم هوى في استحلال قتال المسلمين وهدر دمائهم ، فهم يريدون مبرراً شرعيا لذلك ؟!!

سبحان الله !! فهلا أخبرنا جنابكم علام استحل علي رضي الله عنه دماء الخوارج وهم يشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله؟

اقتباس: والمطلب الثالث تسألني أن أتأدرك على أمير المؤمنين عليّ ان أبي طالب بحديث عن معاوية .. تلك والله مهزلة ما بعدها مهزلة أين نحن من الحديث ؟ .. ألا ترمي عليّ الحجج من كتبي ؟ أليس ذلك تناقض استدلالي واضح عندك ؟ فمن الذي ما درى ما يقول ؟

لعله غاب عن ذاكرتك أن الذي استشهدنا به هو ما زعمتم أنه من رسالة علي إلى معاوية رضي الله عنهما كما جاء في نهج البلاغة؟

اقتباس: أما جاء من عناد على تكفيرنا في باقي الموضوع فهو شأنك فخالف أهل القبلة ما شئت . وإما ما جئت به من فقهيات فقد نختلف معكم ببعضها .. فهل اختلافنا أو اختلاف الحنفية أو المالكية معكم بها مدعاة للتكفير ؟!

اختلاف الآراء الفقهية بين المذاهب الأربعة لم يكن يوما من الأيام مدعاة للتكفير بينهم، وإنما تكفيرنا لكم وتكفيركم لنا في المقابل ناتج عن اختلافنا في أصول العقيدة فتنبه ولا تغفل.

اقتباس: هذا ونحن معكم بالإنتقال إلى أي مبحث .. لا سيما الإلهيات والصفات .. فتفضلوا .. وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين .

الحمد لله أولا وآخرا، وسنفعل حال إجابتكم على ما أوردنا أعلاه إن شاء الله، وتفضلوا بقبول خالص الشكر.

[عنوان]

وهل كل ما أوردناه ليس رداً على مطلبك ؟!
إعلم أيها الفاضل إننا لا نكفّر مسلماً إلا إن خرج من يقين بيقين .. ونحن لا نكفّركم كما تدّعي، ففقهائنا أقروا بكفر من ناصب العداء للعترة الطاهرة(أهل البيت) .. والخوارج ليسوا بمسلمين فقد ظهر منهم يقيناً يخرجهم من يقين وهذا واضح لا يحتاج إلى توضيح .
وللإيجاز أقول : الإسلام هو الشهادتين أي الإيمان بهما أو ما يلزم من إنكاره إنكارهما
وهو ما يعبر عنه بإنكار الضروري من الدين أو ما ثبت من الدين بالضرورة والذي يرجع تكذيبه إلى تكذيب الشهادتين .

عنوان

[الحجاج]

سنتغاضى على مضض عن جل مطالبنا ونركز على إخوانكم النصيرية، وهم يشهدون أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، فما قولكم فيهم؟ هل تستحلون دماءهم؟

وما قولكم في قول المرجع أبي القاسم الخوئي، رحمة الله على غيره، في حكمنا نحن المخالفين؟

"مصباح الفقاهة - السيد الخوئي

مصباح الفقاهة من تقرير بحث الاستاذ الاكبر آية الله العظمى الحاج السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي دامت افاضاته لمؤلفه الميرزا محمد علي التوحيدي التبريزي الجزء الاول المطبعة الحيدرية النجف 1374 ه‍ 1954 م‍ الطبعة الثانية مطبعة سيد الشهداء ( ع ) - قم، ج1 ص 323:

حرمة الغيبة مشروطة بالايمان

( ثم إن ظاهر الاخبار اختصاص حرمة الغيبة بالمؤمن ) . أقول : المراد من المؤمن هنا من آمن بالله وبرسوله وبالمعاد وبالائمة الاثنى عشر عليهم السلام : أولهم علي بن ابي طالب " ع " ، وآخرهم القائم الحجة المنتظر عجل الله فرجه ، وجعلنا من أعوانه وأنصاره ومن أنكر واحدا منهم جازت غيبته لوجوه :

الوجه الاول : أنه ثبت في الروايات والادعية والزيارات جواز لعن المخالفين ، ووجوب البراءة منهم ، وإكثار السب عليهم ، واتهامهم ، والوقيعة فيهم : أي غيبتهم ، لانهم من أهل البدع والريب بل لا شبهة في كفرهم ، لان إنكار الولاية والائمة حتى الواحد منهم ، والاعتقاد بخلافة غيرهم ، وبالعقائد الخرافية ، كالجبر ونحوه يوجب الكفر والزندقة ، وتدل عليه الاخبار المتواترة الظاهرة في كفر منكر الولاية ، وكفر المعتقد بالعقائد المذكورة ، وما يشبهها من الضلالات . ويدل عليه ايضا قوله " ع " في الزيارة الجامعة : ( ومن جحدكم كافر ) . وقوله " ع " فيها أيضا : ( ومن وحده قبل عنكم ) . فانه ينتج بعكس النقيض ان من لم يقبل عنكم لم يوحده ، بل هو مشرك بالله العظيم .

. الوجه الثاني : أن المخالفين بأجمعهم متجاهرون بالفسق . لبطلان عملهم رأسا ، كما في الروايات المتظافرة . بل التزموا بما هو أعظم من الفسق ، كما عرفت ، وسيجئ أن المتجاهر بالفسق تجوز غيبته .

الوجه الثالث : أن المستفاد من الآية والروايات هو تحريم غيبة الاخ المؤمن ، ومن البديهي انه لا أخوة ولا عصمة بيننا وبين المخالفين . وهذا هو المراد ايضا من مطلقات اخبار الغيبة ، لا من جهة حمل المطلق على المقيد ، لعدم التنافي بينهما ، بل لاجل مناسبة الحكم والموضوع . على ان الظاهر من الاخبار الواردة في تفسير الغيبة هو اختصاص حرمتها بالمؤمن فقط وسيأتي ، فتكون هذه الروايات مقيدة للمطلقات . فافهم . وقد حكي عن المحقق الاردبيلي تحريم غيبة المخالفين . ولكنه لم يأت بشئ تركن إليه النفس .

الوجه الرابع : قيام السيرة المستمرة بين عوام الشيعة وعلمائهم على غيبة المخالفين ، بل سبهم ولعنهم في جميع الاعصار والامصار ، بل في الجواهر أن جواز ذلك من الضروريات "

(منقول من موضوع أخينا أبو ريان الأنصاري، جزاه المولى خيرا)

[عنوان]

النصيرية فرقة من الغلاة احدثها محمد بن نصير النميري في النصف الثاني من القرن الثالث الهجري، ادعى النبوة والرسالة وغالى في حق الأئمة فنسبهم الى درجة الاله فتبرأ منه الامام الحسن العسكري عليه السلام ولعنه.
وهكذا يكونون قد خرجوا من يقين بيقين فهل ستلصقهم بنا أيضاً ..
يبقى مسألة اللعن وتفريعه باستشهادكم بالسيد الخوئي - رضوان الله عليه وعلى غيره من العلماء الذين حفظوا الدين - أمر غريب ..!!
نحن لا ننكر بأننا نلعن كل من لعنه الله ورسوله صلى الله عليه وآله .

عنوان

[الحجاج]

اقتباس: [B]النصيرية فرقة من الغلاة احدثها محمد بن نصير النميري في النصف الثاني من القرن الثالث الهجري، ادعى النبوة والرسالة وغالى في حق الأئمة فنسبهم الى درجة الاله فتبرأ منه الامام الحسن العسكري عليه السلام ولعنه. وهكذا يكونون قد خرجوا من يقين بيقين فهل ستلصقهم بنا أيضاً ..

إذن أنت تقر لنا وتعترف بأن (للا إله إلا الله) شروط ومقتضيات إن لم يعمل بها لا تنفع قائلها مهما تبجح بها أو زعم أنه من أهل القبلة، وهذا ينقض أصل اعتراضكم على تكفيرنا لكم واعتباركم جزءا من أمتنا.

اقتباس: يبقى مسألة اللعن وتفريعه باستشهادكم بالسيد الخوئي - رضوان الله عليه وعلى غيره من العلماء الذين حفظوا الدين - أمر غريب ..!! نحن لا ننكر بأننا نلعن كل من لعنه الله ورسوله صلى الله عليه وآله .

ونحن لا ننكر بأننا نلعن كل من لعنه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم. يبقى السؤال هل أهل السنة والجماعة ممن لعن الله ورسوله على ضوء كلام الخوئي رحمة الله على غيره؟

[عنوان]

بسم الله الرحمن الرحيم وله الحمد وبه نستعين والصلاة والسلام على رسوله الكريم وآله الميامين .
وبعد ،
نعم أنا أقرّ لله بأن من خرج من يقين بيقين فقد خرج من الإسلام ، اللهمّ إلا عن جهل كما سبق وأوردت لكم وبالشروط المسبقة .
أما مسألة اللعن فنحن نلعن أي كان ما دام ملعونا على لسان رب العزّة والجلال وسيد الخلق صلى الله عليه وآله ، أما أهل السنّة الحقّانيين الميامين وأصحاب النبي(ص) الكرام المنتجبين هم قدوتنا نحن الإماميين .
ختاماً ..
نشكر لكم حسن استضافتكم لنا على هذه الصفحات ، ونسأل الله تعالى أن يهدي تائهنا للحق ، فالحق أحقّ أن يتبع ، وإلى الله مرجعنا وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين .

عنوان

[الحجاج]

اقتباس: أضيف بواسطة عنوان أما أهل السنّة الحقّانيين الميامين وأصحاب النبي(ص) الكرام المنتجبين هم قدوتنا نحن الإماميين . ختاماً .. نشكر لكم حسن استضافتكم لنا على هذه الصفحات ، ونسأل الله تعالى أن يهدي تائهنا للحق ، فالحق أحقّ أن يتبع ، وإلى الله مرجعنا وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين . عنوان

على كل نشكر لكم حضوركم واستجابتكم الطيبة لهذا الحوار، وندعوكم لمواصلته في باب الأسماء والصفات، والجولة جولتكم، فتفضلوا مشكورين.

[سلطان]

[ALIGN=CENTER]نشكر المتحاورين على مابذلاه من وقت وجهد وننتظر العضو " عنوان " ليبدأ المرحلة القادمة .[/ALIGN]

[سلطان]

اقتباس: كاتب الرسالة الأصلية سلطان [ALIGN=CENTER]نشكر المتحاورين على مابذلاه من وقت وجهد وننتظر العضو " عنوان " ليبدأ المرحلة القادمة .[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]لتذكير العضو " عنوان "[/ALIGN]