قم واقعد

[االبلادي الحربي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته احيي اخواني الموحدين وعندي سؤال للرافضة هداهم الله
على اي اساس سميت مدينة قم بالمقدسة

[محب جابر الأنصاري]

الله يسلمك
انا شيعي وبعطيك الأجابة المتواضعة التي اعرفها

ان هذه المدينة تقع فيها بنت الامام موسى الكاظم عليه السلام و هي فاطمة عليها السلام و خصوصا بان هذه المدينة هي الحوزة العلمية للشيعة للتدريس وتخريج المعممين

[أبومصعب]

جعل الله عاليها سافلها ولارحم من عاش فيها أو قبر تحتها ولا هدى من تعلم فيها أسفار
الحقد المجوسي والشر الأسود وما نفث أبالسة الحوزات من سموم الكفر والنفاق
ووالله إنها لمدنسة دنسة خنسة الذكر عند أهل الأرض والسماء.

[الحر الأشقر]

خم
وهي من مزابل الحرب
وهذا سبب تسميتهااا

شكرالك

[سعيد الزهراني]

اسمها قم المكدسة هههههههههههههههههه

[أبو ياسين]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحر الأشقر     خم وهي من مزابل الحرب وهذا سبب تسميتهااا شكرالك

نعم هذه الإجابة الصحيحة .....بارك الله فيك يا الحر الأشقر ........ قم يقم القمامة ...................... كانت مكانا لإلقاء القمامة والقاذروات ........... مردم صحي

[السباعى]

ولنفترض جدلا ان قبر بها بعض ال البيت هل هذا مبرر لقداستها

[االبلادي الحربي]

يبدو انها مقدسة عند القوم لانها تصدر سب اصحاب وزوجات سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه
اجمعين وسلم

اللهم اهدي الشيعة الى الدين الصحيح
اما من يسب ويقدح منهم في سيدتنا وامنا عائشة وسادتنا اصحاب محمد صلى الله عليه وسلم

فجمد اللهم الدم في عروقهم وانزل عليهم قارعة تجعلهم لمن خلفهم عبرة

[أبو ع ـنآد]

الجواب :

قـِم بس قـِم

اللي في طاش ما طاش
خخخ

[مجاهدالغامدي]

وهل يستوجب تقديسها بهذا الشكل الى الشرك الم تسمعوا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم(الا لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور انبيائهم مساجد)
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أمابعد:

فالصلاة عند القبور واتخاذها مساجد وبناء المساجد عليها، كل ذلك محدثات مخالفة لهدي النبي صلى الله عليه وسلم وأمره، وقد تواترت النصوص عن النبي صلى الله عليه وسلم بالنهي عن ذلك والتغليظ فيه، ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم قبل موته بخمس: " ألا وإن من كان قبلكم يتخذون قبور أنبيائهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، إني أنهاكم عن ذلك" رواه مسلم وقال عليه الصلاة والسلام : "إن من شرار الناس من تدركهم الساعة وهم أحياء ، ومن يتخذ القبور مساجد". [أخرجه عبد الرزاق في مصنفه]. وعن عائشة وابن عباس رضي الله عنهم أنهما قالا : "لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم طفق يطرح خميصةً له على وجهه، فإذا اغتم بها كشفها، فقال وهو كذلك : لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد". [ متفق عليه] يحذر ما صنعوا. وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله : "قاتل الله اليهود اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" وفي رواية : "لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" رواه البخاري ومسلم. قال الإمام ابن القيم رحمه الله ( وعلى هذا فيهدم المسجد إذا ابني على قبر، كما ينبش الميت إذا دفن في المسجد، نص على ذلك الإمام أحمد وغيره، فلا يجتمع في دين الإسلام مسجد وقبر، بل أيهما طرأ على الآخر منع منه، وكان الحكم للسابق، فلو وضعا معاً لم يجز، ولا يصح هذا الوقف ولا يجوز، ولا تصح الصلاة في هذا المسجد لنهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك، ولعنه من اتخذ القبر مسجداً، أو أوقد عليه سراجاً، فهذا دين الإسلام الذي بعث الله به رسوله ونبيه بين الناس كما ترى ) انظر زاد المعاد في هدي خير العباد لابن القيم ( 3/572). والعلم عند الله تعالى.