العودة   شبكة الدفاع عن السنة > المنتديـــــــــــــات الحوارية > الــــحــــــــــــوار مع الاثني عشرية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-11-05, 09:07 AM   رقم المشاركة : 1
المزحمي
عضو فعال






المزحمي غير متصل

المزحمي


ماحكم انتحار الأئمة اذا كانوا اساسا يعلمون الغيب وأنهم سيموتون ؟بهذه الطريقه

السؤال1 :
يذكر الكليني في كتاب الكافي
كتاب الحجة ج1 ص 227،260
وكتاب الفصول المهمة للحر العاملي ص155 :
(( أن الإمام يعلم
بما كان
وما يكون
وانه لا يخفى عليه شيء
))..

ثم يذكر الكليني
في أصول الكافي
كتاب العلم باب اختلاف الحديث
ح1ص65 حديثاً يقول :

(( لم يكن إمام إلا مات مقتولاً أو مسموماً ))..


/ إذا كان الإمام يعلم الغيب
كما ذكر الكليني والحر العاملي ،
فسيعلم أولاً ما يقدم له من طعام وشراب
فلو كان مسموما
ً لعلم ما فيه من سم وتجنبه ،
ولو لم يتجنبه لمات منتحراً
لأنه يعلم أن هذا السم سيقتله ،
فيطبق عليه حكم قاتل نفسه..

فماراي الشيعة في هذا ؟

وما حكمهم على من ينتحر أو يقتل نفسه
عامدا مع سبق الاصرار والترصد ؟




الأئمة يعلمون متى يموتون

ويرى الكليني في (الكافي)

باب (أن الأئمة إذا شاءوا أن يعلموا علموا) .

عن جعفر أنه قال

: ((إن الامام

إذا شاء أن يعلم علم

، وأن الأئمة يعلمون متى يموتون

وأنهم لا يموتون إلا باختيار منهم
)) (2).



2) أصول الكافي في كتاب الحجة (258/1).


فهل اختار علي ان يموت على يد بن ملجم ؟

وهل اختار الحسين ان يموت على يد زياد ؟

وهل صدّقَ الشيعه الذين حرضوه ؟

ثم هل يعلم بأنهم خاذليه بلا شك ؟







 
قديم 30-11-05, 04:18 PM   رقم المشاركة : 2
شرقااااوي
رافضي







شرقااااوي غير متصل

شرقااااوي is on a distinguished road


سواء كان الإمام يعلم أم لا

فقدرة الله سبحانه وتعالى فوق كل شيء

ولايملك أحداً أن يغير ذلك







 
قديم 30-11-05, 08:38 PM   رقم المشاركة : 3
المزحمي
عضو فعال






المزحمي غير متصل

المزحمي


Exclamation

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شرقااااوي 
  
سواء كان الإمام يعلم أم لا


ما ترسي على بر


هل يعلمون الغيب أم لا يعلمون



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شرقااااوي 
  
فقدرة الله سبحانه وتعالى فوق كل شيء

ولايملك أحداً أن يغير ذلك


نعم الله سبحانه وتعالى على كل شيء قدير



لكن أعتقد أنك لا تفهم دينك جيداً






 
قديم 30-11-05, 08:41 PM   رقم المشاركة : 4
قبس1425
رافضـــــــي






قبس1425 غير متصل

قبس1425 is on a distinguished road


السلام عليكم

بسم الله الرحمن الرحيم

اسؤال الأول :
.................إذا كان الإمام يعلم الغيب ، كما ذكر الكليني والحر العاملي ، فسيعلم أولاً ما يقدم له من طعام وشراب ، فلو كان مسموما ً لعلم ما فيه من سم وتجنبه ، ولو لم يتجنبه لمات منتحراً ،لأنه يعلم أن هذا السم سيقتله ، فيطبق عليه حكم قاتل نفسه.. فماراي الشيعة في هذا ؟

الجواب :
........... قال تعالى { وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ } و قال الإمام علي عليه السلام " فزت و رب الكعبة " و ذلك عند ما ضربه الخارجي ابن ملجم .
فالإمام علي عليه السلام يقول " فزتُ " و الله تعالى يقول { فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ }. فهذا يعني أنه عند ما قتل كان طائعاً لله و لرسوله صلى الله عليه و آله .

فالإمام عند ما يعلم من الله بأنه سف يقتل بالطريقة الفلانية ، فإنه يطيع الله و يستسلم لأمره تعالى ، كما فعل نبي الله إسماعيل عليه السلام عند ما علم بأنه سوف يُذبح و مع ذلك ذهب بنفسه للموت طاعة لأمر الله تعالى قال تعالى { فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ }
................. فلا يقال عن نبي الله أنه ينتحر لأنه يعلم بأن أباه سيقتله ، فعليه تجنب الذهاب لمن سيقتله .

يكون الإنسان منتحراً إذا ذهب للموت مطيعاً لهواه أو للشيطان ، أما الذهاب للموت طاعة لأمر الله تعالى بأي طريقة كانت ، تكون شهادة و فوز عظيم .

السؤال الثاني :
.................. وهل اختار الحسين ان يموت على يد زياد ؟ ...... وهل صدّقَ الشيعه الذين حرضوه ؟ .......... ثم هل يعلم بأنهم خاذليه بلا شك ؟

الجواب :
........... إن النبي صلى الله عليه و آله قد اخبر بأمور كثيرة قد يروق للبعض أن يرويها و قد لا يروق .
فقد أحبر (ص) عن مقتل عمار ابن ياسر حيث قال له " تقتلك الفئة الباغية " و اخبر أيضاً عن مقتل الإمام علي (ع) و أخبر عن مقتل الحسن و الحسين (ع).
و كثير من الصحابة يعلمون بأن الحسين سيموت مقتولا .

في في مسند احمد [ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرحمن ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏عمار بن أبي عمار ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال ‏
‏رأيت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في المنام بنصف النهار ‏ ‏أشعث ‏ ‏أغبر ‏ ‏معه ‏‏ قارورة ‏ ‏فيها دم يلتقطه ‏ ‏أو يتتبع فيها شيئا ‏ ‏قال قلت يا رسول الله ما هذا قال دم ‏ ‏الحسين ‏ ‏وأصحابه لم أزل أتتبعه منذ اليوم ‏
‏قال ‏ ‏عمار ‏ ‏فحفظنا ذلك اليوم فوجدناه قتل ذلك اليوم ] فلم يكن خبر مقتل الحسين بلأمر الخفي على بعض الصحابة فما بالك بالحسين (ع) .

فالحسين (ع) يعلم ( بإخبار النبي (ص) له ) بأن مقتله سيكون على يد الجيش الأموي و بأمر من يزيد ابن معاوية . و يعلم أن مقتله سيكون الفاضح للباطل الذي شيده الأمويون ، و يعلم بأن يزيد سيقتله ولو كان متعلقا بأستار الكعبة ، لأن يزيد يعلم بأن بقاء الحسين الذي يستحق الخلافة و الذي يريده الناس هو الذي يهدد عرشه بمجرد بقائه بين الناس .

فالحسين لم يختر أن يموت على يد يزيد ، و إنما يزيد هو الذي اختار قتل الحسين لتبقى له الدنيا .

و الحسين عليه السلام لم يحرضه أحد ، فهو ليس بذاك الجاهل الذي لا يعرف من أمر دينه شيء فتحركه الأهواء ذات اليمين و ذات الشمال . الحسين هو سيد شباب أهل الجنة ، و أهل الجنة هم أهل " لا إله إلا الله " أي العالمين بشرع الله و العالمين متى يكون الجهاد واجب عليهم.

و ليس هو ممن لا يعرف حقوق الله و يقتل الأبرياء بإسم الجهاد .

أما الذين خذلوه فهم فهم اعدائه و ليس شيعته الذين كانت السجون الأموية تعج بهم و الباقون الذين معه قد قتلوا معه .







 
قديم 01-12-05, 12:49 AM   رقم المشاركة : 5
المزحمي
عضو فعال






المزحمي غير متصل

المزحمي


Exclamation

يا قبس الإمام حسب زعمك مقدم على الإنتحار ؟



أقدم على الطعام المسموم مثل إقدام أي منتحر على السم فما الفرق بينهما ؟



وهل الحسين سلم رأسه للشمر وقال له طير راسي يا شمر وجندل أخي العباس ؟



هل كان يعلم بهذا وأقدم عليه مع سبق الإصرار والترصد ؟



ثم النبي إسماعيل عليه السلام لا يعلم الغيب



بل أوحى الله لإبراهيم عليه السلام لإنه نبي



فهل الأئمة لديك يوحى إليهم مثل الأنبياء عليهم السلام ؟؟!!!!!!!!!!



والنبي أفضل من الإمام إلا إذا كنت ترى غير ذلك !!





وعلي خرج إلى صلاة الفجر ولم يكن يعلم باختباء ابن ملجم له ومن ثم قتله.



والحسين خرج إلى الكوفة ظاناً أن له أنصارا وإذا بهم يكونون خونة.



فلله البداء !!!!!!!! لكن لأئمتهم علم الغيب المطلق ولم يثبتوا لأئمتهم بداء ولكن نسبوه إلى الله !!!!!!!!!



تعالى الله عما يقولون علواً كبيرا





وهذا سؤال من شيعي مثلك يا قبس الى مرجع كبير أنقله لكم



هل كان خروج الإمام عليه السَّلام القاء النفس إلى التهلكة ؟



بغداد بتاريخ اول شوال 1350 هـ

من السيد صالح نجل المرحوم السيد عباس
ما يقول مولانا حجة الإسلام وآية الله الملك العلام في خروج امير المؤمنين أرواحناه فداه ليلة 19 رمضان مع علمه بقتل ابن ملجم له كما يظهر من كلامه لام كلثوم، وكلامه لابن ملجم: لو شئت لاخبرتك بما تحت ثيابك، وقصة أوز وغير ذلك من الدلالات، وهل هذا الخروج من باب القاء النفس إلى التهلكة ؟ فلقد اكثر الجاهلون في هذه السنة بمناسبة احتكاكهم مع أهل الاهواء المبتدعة القال والقيل في ذلك.

وجواب الشيخ المفيد والسيد المرتضى(1)
والعلامة الحلي(2) وغيرهم في هذا الباب لم يقبل به السائل الناقد، فإن رأيتم ـ أطال الله بقاكم ـ ان تفيضوا علينا من العلوم التي خصكم الله بها دون غيركم، وتجلوا لريب عن القلوب الصدية بوجيز من القول فانا لا نريد ان نشق عليكم، فالامر اليكم ودمتم مؤيدين موفقين مسددين.

انتهى سؤال الشيعي للمرجع !

الجواب:

له الحمد والكبرياء

معاذ الله ان يكون ذلك من باب القاء النفس إلى التهلكة بل هو على الاجمال من باب الجهاد الخاص على الإمام لا الجهاد العام على عموم الإسلام. يعني انه من باب المفادات والتضحية والتسليم لامر الله سبحانه في بذل النفس لحياة الدين وتمييز الحق من الباطل، ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة، ويميز الله الخبيث من الطيب ومن هذا الباب اقدام الحسين عليه السَّلام على الشهادة مع علمه بأنه مقتول لا محالة(3).
ولا شك انهم سلام الله عليهم كانوا يعلمون بكل ذلك باخبار النبي صلّى الله عليه وآله وسلم وحيا، ولكن يحتملون فيه ان يتطرق إليه البداء ويكون من لوح المحو والاثبات وان يكون ثابتاً خلافه في العلم المخزون المكنون الذي استأثر الله سبحانه به لنفسه فلم يظهر عليه ملكا مقرباً ولا نبياً مرسلاً، وباب البداء باب واسع(4) لا مجال هنا لشرحه، وفي هذا كفاية ان شاء الله.


لاحظ :- ومن هذا الباب اقدام الحسين عليه السَّلام على الشهادة مع علمه بأنه مقتول لا محالة

لاحظ :- ولا شك انهم سلام الله عليهم كانوا يعلمون بكل ذلك باخبار النبي صلّى الله عليه وآله وسلم وحيا

تلاحظ أن لا جواب واضح ايضاً فأوجزه بقضيه البداء !!

( ثم قال :- ) أن البداء باب واسع ( وتكلمنا عن البداء في مقال آخر !!





الائمة يعلمون الغيب وكل شيء !!!!!!!!!!!!!!


قال أبو عبد الله " أي إمام لا يعلم ما يصيبه وإلى ما يصير، فليس ذلك بحجة لله على خلقه" (الكافي 1/202كتاب الحجة باب أن الأئمة يعلمون متى يموتون وأنهم لا يموتون إلاباختيارهم).

وقال الله عز وجل عكس كلام الشيعة !
((إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ.))


قال أبو عبد الله " لو كنت بين موسىوالخضر لأخبرتهما أني أعلم منهما ولأنبأتهما بما ليس في أيديهما، لأن موسى والخضرأعطيا علم ما كان ولم يُعطيا علم ما يكون وما هو كائن حتى تقوم الساعة، وقد ورثناهمن رسول الله صلى الله عليه وسلم وراثة" (الكافي 1/204 كتاب الحجة باب أن الأئمةيعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفى عليهم الشيء).


وقال الله عز وجل عكس كلام الشيعة !!
((وَلَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ وَلَا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَنْ يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ خَيْرًا اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنْفُسِهِمْ إِنِّي إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ.))


قال أبو عبدالله " لا يموت الإمام حتى يعلم من يكون من بعده فيوصي إليه" (الكافي 1/217 كتابالحجة باب أن الإمام يعرف الإمام الذي بعده).

قال أبو عبد الله " إني لأعلم ما في السماوات وما في الأرض وأعلم ما في الجنة والنار وأعلم ما كان وما يكون" (الكافي 1/204 كتاب الحجة باب أن الأئمة يعلمون علم ما كان وما يكون وأنه لا يخفىعليهم الشيء).


وقال الله عز وجل عكس كلام الشيعة !!
((قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ.))



قال أبو الحسن " إن الإمام لا يخفى عليه كلامأحد من الناس ولا طير ولا بهيمة ولا شيء فيه الروح، فمن لم يكن هذه الخصال فيه فليسهو بإمام" (الكافي 1/225 كتاب الحجة باب الأمور التي توجب حجةالإمام).


عن أبي عبد الله أن رجلا جاء إلى أمير المؤمنين فسلم عليه ثمقال له » أنا والله أحبك وأتولاك. فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: كذبت. قال: بلى والله إني أحبك وأتولاك. فكرر ثلاثا. فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: كذبتوما أنت كما قلت. إن الله خلق الأرواح قبل الأبدان بألفي عام ثم عرض علينا المحبلنا. فوالله ما رأيت روحك فيمن عُرض« (الكافي1/363 كتاب الحجة. باب في معرفتهمأولياءهم والتفويض إليهم.


وقال الله عز وجل عكس كلام الشيعة !!
(( قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ.))


عن أبي جعفرقال » إنا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الإيمان وحقيقة النفاق« (الكافي 1/363كتاب الحجة. باب في معرفتهم وأوليائهم والتفويض إليهم).


وقال الله عز وجل عكس كلام الشيعة !!
((قُلْ لَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ.))








الأئمة يحييون ويميتون


ماتت بقرة لامرأة فقال لها أبو الحسن موسى " هل لك أن أحييها لك؟ فألهمها الله أن تقول نعم يا عبد الله. فتنحى وصلى ركعتين. ثم رفع يده وحرك شفتيه ثم قام فصوّت بالبقرةفنخّسها أو ضربها برجله فاستوت على الأرض قائمة" (الكافي 1/404 كتاب الحجة باب مولدأبي الحسن موسى بن جعفر).

تعليق: فهذا إثبات منهم إلى أن الأئمة يحيون ويميتون. وتأمل أول قوله: هل لك أن أحييها لك؟ وهو دليل الكذب فإنها تفيد أنه هو الذي يحيي. فهل يقول ذلك رجل صالح من أهل البيت؟ يبقى أن ننظر في سند الرواية حتى نتبين صحة السند إلى أبي الحسن: الرواية تبدأ هكذا على عادة الكليني: عن عدة من أصحابنا. من أصحابكم؟ زرارة الذي لعنه جعفر نفسه حيث قال « كذب علي زرارة، لعن الله زرارة،لعن الله زرارة، لعن الله زرارة » وقال « إن مرض زرارة فلا تعده، وإن مات فلا تشهد جنازته. زرارة شر من اليهود والنصارى » وقال « إن الله قد نكس قلب زرارة » (رجال الكشي 147ط: مشهد. وانظر كتاب تنقيح المقال 443:1 ط: النجف. والخوئي في معجم رجال الحديث. ط : النجف. (رجال الكشي 160 والمامقاني في تنقيح المقال444:1) هذا بالرغ ممن مدافعة عبد الحسين عنه في المراجعات قائلا « لم نجد شيئاً مما نسبه إليه الخصم. وما ذاك منهم إلا البغي والعدوان » (المراجعات 335).



وقال الله عز وجل عكس كلام الشيعة !!
((أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.))





الائمة يعترفون بجهلهم بالغيب


عن أبي عبد الله قال: " يا عجباً لقوم يزعمون أنا نعلم الغيب، ما يعلم الغيب إلا الله عز وجل، لقد هممت بضرب جاريتي فلانة، فهربت مني فماعلمت في أي بيوت الدار هي" (الكافي 1/200 باب نادر فيه ذكرالغيب.






ويا عجباً من هؤلاء الرافضه







 
قديم 03-12-05, 05:49 PM   رقم المشاركة : 6
شرقااااوي
رافضي







شرقااااوي غير متصل

شرقااااوي is on a distinguished road


ثم النبي إسماعيل عليه السلام لا يعلم الغيب

بل أوحى الله لإبراهيم عليه السلام لإنه نبي


وابراهيم أخبر اسماعيل بذلك

فلم أطاع أباه في ذلك وقال افعل ماتأمر به ستجدني ان شاء من الصابرين

أليس من يسلم نفسه لقاتله بكل رضى

يعتبر انتحارا حسب منظورك







 
قديم 03-12-05, 07:20 PM   رقم المشاركة : 7
الباشا
عضو






الباشا غير متصل

الباشا is on a distinguished road


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شرقااااوي 
   ثم النبي إسماعيل عليه السلام لا يعلم الغيب

بل أوحى الله لإبراهيم عليه السلام لإنه نبي


وابراهيم أخبر اسماعيل بذلك

فلم أطاع أباه في ذلك وقال افعل ماتأمر به ستجدني ان شاء من الصابرين

أليس من يسلم نفسه لقاتله بكل رضى

يعتبر انتحارا حسب منظورك


عجبا لكم يا روافض... اتقارنون الأنبياء سلام الله عليهم بمن هم دونهم

ابراهيم واسماعيل عليهما الصلاة والسلام امتثلا لأمر الله عز وجل

ونستدل بهذه الآيات التي اخبرنا بها الله تعالى عن الحوار الذي دار بين ابراهيم عليه السلام واسماعيل عليه السلام

{ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ}

ورد عليه اسماعيل عليه السلام:

{افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ}.

فتبين لنا في الآيات الكريمة ورود الأمر بالذبح

والأنبياء لا يعصون الله تعالى ابدا ولا يحصل منهم تردد في تنغيذ اوامره او في اجتناب ما عصى عنه. فالامتثال للامر واجب حتمي حتى لو امرهم الله عز وجل بقتل انفسهم. وهذه القصة بيان لنا من الله عز وجل عن عمق ايمان الانبياء عليهم السلام.

وكما بينا لكم فقد ثبت بالدليل القاطع من الثقل الأكبر وجود الأمر لاسماعيل عليه السلام بان يدع اباه ابراهيم عليه السلام يذبحه

فاين الدليل من كتبكم بأن الله تعالى امر علي رضي الله عنه بالذهاب لكي يقتل.

وأين الدليل ان الله عز وجل امر الحسين رضي الله عنه بالذهاب الى كربلاء لكي يخذل ويقتل

وأين الدليل ان لله عز وجل امر الحسن رضي الله عنه بشرب السم.

ان لم تأتوا بالأدلة فسيبين لكم انتفاء علم الغيب عند الأئمة






التوقيع :
http://bashason.jeeran.com/basha.gif

جزا الله اخي مهند الخالدي خيرا على التوقيع
من مواضيعي في المنتدى
»» السيستاني يجيز استحضار الأرواح
»» هل كان الصحابة يخرجون الخمس وقت السلم
»» السيستاني يقول عن من قال بتحريف القرآن "لا شيء عليه" اما منكر الامامة
»» أسئلة محيرتني بمسألة طينة الشيعة
»» الهالك السيستاني يجيز القسم بغير الله !!!!
 
قديم 03-12-05, 11:24 PM   رقم المشاركة : 8
الجالودي
عضو ذهبي







الجالودي غير متصل

الجالودي is on a distinguished road


نبينا الكريم , لم يعلم بسم اليهودية للشاة الا من بعد أن وضع الطعام في فمه , والا لما وضعه , وخير شاهد أنه لفظها .......
والسؤال : اذا كانت الائمة متعجلة للقاء الله عبر ذلك السم
فهل كان النبي زاهدا بلقاء الله !!!!!!1







 
قديم 04-12-05, 09:06 AM   رقم المشاركة : 9
ذو الفقار
رافضي





ذو الفقار غير متصل

ذو الفقار is on a distinguished road


الانتحار مستحب والدليل ان النبي كان يصعد على شاهق ليلقي نفسه عدة مرات كما في صحيح البخاري
وعلى الناس ان تتاسى برسول الله
حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏حدثنا ‏ ‏معمر ‏ ‏قال ‏ ‏الزهري ‏ ‏فأخبرني ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏أنها قالت ‏
‏أول ما بدئ به رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح فكان يأتي ‏ ‏حراء ‏ ‏فيتحنث فيه ‏ ‏وهو التعبد ‏ ‏الليالي ذوات العدد ‏ ‏ويتزود لذلك ثم يرجع إلى ‏ ‏خديجة ‏ ‏فتزوده لمثلها حتى فجئه الحق وهو في ‏ ‏غار حراء ‏ ‏فجاءه الملك فيه فقال اقرأ فقال له النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فقلت ‏ ‏ما أنا بقارئ فأخذني ‏ ‏فغطني ‏ ‏حتى بلغ مني ‏ ‏الجهد ‏ ‏ثم أرسلني فقال اقرأ فقلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني ‏ ‏الجهد ‏ ‏ثم أرسلني فقال اقرأ فقلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني ‏ ‏الجهد ‏ ‏ثم أرسلني فقال ‏
‏اقرأ باسم ربك الذي خلق ‏
‏حتى بلغ ‏
‏علم الإنسان ما لم يعلم ‏
‏فرجع بها ترجف ‏ ‏بوادره ‏ ‏حتى دخل على ‏ ‏خديجة ‏ ‏فقال ‏ ‏زملوني ‏ ‏زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع فقال يا ‏ ‏خديجة ‏ ‏ما لي وأخبرها الخبر وقال قد خشيت على نفسي فقالت له كلا أبشر فوالله لا يخزيك الله أبدا إنك لتصل الرحم وتصدق الحديث وتحمل ‏ ‏الكل ‏ ‏وتقري ‏ ‏الضيف وتعين على نوائب الحق ثم انطلقت به ‏ ‏خديجة ‏ ‏حتى أتت به ‏ ‏ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن قصي ‏ ‏وهو ابن عم ‏ ‏خديجة ‏ ‏أخو أبيها وكان امرأ تنصر في الجاهلية وكان يكتب الكتاب العربي فيكتب بالعربية من الإنجيل ما شاء الله أن يكتب وكان شيخا كبيرا قد عمي فقالت له ‏ ‏خديجة ‏ ‏أي ابن عم اسمع من ابن أخيك فقال ‏ ‏ورقة ‏ ‏ابن أخي ماذا ترى فأخبره النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما رأى فقال ‏ ‏ورقة ‏ ‏هذا الناموس الذي أنزل على ‏ ‏موسى ‏ ‏يا ليتني فيها جذعا أكون حيا حين يخرجك قومك فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أومخرجي هم فقال ‏ ‏ورقة ‏ ‏نعم لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي وإن يدركني يومك أنصرك نصرا مؤزرا ثم لم ‏ ‏ينشب ‏ ‏ورقة ‏ ‏أن توفي وفتر الوحي فترة حتى حزن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فيما بلغنا حزنا غدا منه مرارا كي يتردى من رءوس ‏(((‏ شواهق الجبال فكلما أوفى بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه)) تبدى له ‏ ‏جبريل ‏ ‏فقال يا ‏ ‏محمد ‏ ‏إنك رسول الله حقا فيسكن لذلك ‏ ‏جأشه ‏ ‏وتقر نفسه فيرجع فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك فإذا أوفى بذروة جبل تبدى له ‏ ‏جبريل ‏ ‏فقال له مثل ذلك ‏







التوقيع :
لافتى إلا علي ولا سيف إلا ذو الفقار
من مواضيعي في المنتدى
»» الى المشرفين لماذا منع سلمان من المشاركة ؟
»» نراكم بعد الحج ان شاء الله
»» مخالفة سنية صريحة للصحابة والخلفاء
»» من هم أهل البيت ؟
 
قديم 18-11-18, 09:12 PM   رقم المشاركة : 10
ابو عيسى السني
عضو نشيط







ابو عيسى السني غير متصل

ابو عيسى السني is on a distinguished road


بالكافي انه مات مسموم بالرواية ادناه...الزام منتحر مات كونه يعلم الغيب



3 - عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن علي بن النعمان، عن سيف بن عميرة، عن أبي بكر الحضرمي قال: إن جعدة بنت أشعث بن قيس الكندي سمت الحسن بن علي وسمت مولاة له، فأما مولاته فقاء ت السم وأما الحسن فاستمسك في بطنه ثم انتفط به فمات(1).الكافي - الشيخ الكليني - ج ١ - الصفحة ٤٦٢ و676/1شامله


قال المجلسي مراة العقول 5/354وبالشامله364/5
الحديث الثالث : حسن موقوف.

2



وروي أن معاوية دفع السم إلى امرأة الحسن بن علي عليهما السلام، جعدة بنت الأشعث، فقال لها: (اسقيه فإذا مات هو زوجتك ابني يزيد) فلما سقته السم ومات عليه السلام،

الاحتجاج - الشيخ الطبرسي - ج ٢ - الصفحة ١٣




4





عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن الأشعث بن قيس شرك في دم أمير المؤمنين، وابنته جعدة سمت الحسن، ومحمد ابنه شرك في دم الحسين عليهم السلام .
بحار الانوار142/44شامله






3


0000


أرسل معاوية إلى إبنة الأشعث: إنّي مزوّجك بيزيد ابني على أن تسمّي الحسن ابن علي وبعث إليها بمائة ألف درهم فقبلت وسمّت الحسن فسوغها المال ولم يزوّجها منه.

  • 16. مقاتل الطالبيين 73.


يذكر الكليني في كتاب الكافي
كتاب الحجة ج1 ص 227،260
وكتاب الفصول المهمة للحر العاملي ص155 :
(( أن الإمام يعلم
بما كان
وما يكون
وانه لا يخفى عليه شيء
))..

ثم يذكر الكليني
في أصول الكافي
كتاب العلم باب اختلاف الحديث
ح1ص65 حديثاً يقول :

(( لم يكن إمام إلا مات مقتولاً أو مسموماً ))..





.ونحن نقول مات شهيدا وفي الجنه رضي الله عنه



الذي قتل الحسين الشيعة من كتبهم و اقوال الائمة و علمائهم



هنا


http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=143267










 
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:01 AM.


Powered by vBulletin® , Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
" ما ينشر في المنتديات يعبر عن رأي كاتبه "