|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقار الحر |
|
|
|
|
|
|
|
اين الامانة العلمية والله عيب عليكم ياشيعة
انقلو كلام الالباني كاملا
الحمد لله رب العالمين
من المعلوم أن كل روايات ( كتاب الله وعترتي ) ضعيفة بكل طرقها
وإنها لا تصح ن النبي صلى الله عليه وسلم ولكننا نجد محدث الامة
الإمام الألباني رحمه الله تعالى صحح هذه الرواية ..
ولكن نرى أن الرافضة وأذنابهم من الباطنية يتمسكون بتصحيح الإمام
الالباني رحمه الله تعالى لهذا الحديث متجاهلين بذلك القرينة التي صحح
على أثرها الإمام الألباني رحمه الله هذا الحديث وتصحيحه له كان بسبب
أمرٍ وفهمه للحديث على أثر فهمه صحح الحديث ..
فلم يكن تصحيح الألباني بناء على فهم الرافضة والباطنية وإن إستدلوا
به عليهم أن يلزموا أنفسهم بما أرادوا أن يلزمونا به فأن أعترفوا به
وبتصحيح الألباني للحديث حجة على أهل السنة فإننا نقول للباطنية
عليكم أن تقروا بتصحيح الالباني لنص الحديث وفهمه له ..
فقال الإمام الألباني رحمه الله تعالى :
[ من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه ] . صحيح انظر طرقه وشواهده في الكتاب فهي كثيرة . وأولها عن أبي الطفيل عنه قال : لما دفع النبي صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع ونزل غدير خم أمر بدوحات فقممن ثم قال : كأني دعيت فأجبت وإني تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر : كتاب الله وعترتي أهل بيتي فانظروا كيف تخلفوني فيهما فإنهما لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض ثم قال : إن الله مولاي وأنا ولي كل مؤمن . ثم إنه أخذ بيد علي رضي الله عنه فقال : من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه . صحيح . وأما ما يذكره الشيعة في هذا الحديث وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : في علي رضي اله عنه : إنه خليفتي من بعدي . فلا يصح بوجه من الوجوه . بل هو من أباطيلهم الكثيرة . تابع الموضوع في الكتاب
ولم ينتهي الموضوع على هذا النحو فإن الإمام الألباني صحح
الحديث ولكن تصحيحه كان لقرينةٍ وفهمه لنصوص الحديث وإليكم
ما قاله الإمام الألباني رحمه الله تعالى في هذا الحديث
[ يا أيها الناس ! إني قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا ؛ كتاب الله وعترتي أهل بيتي ] . ( صحيح بشواهده ) . انظر الشرح الطويل في الكتاب وخلاصته : أن الحديث صحيح بعد التأكد من تخريجه وإن قال بعضهم بتضعيفه . وأن كلمة عترتي يعني بها أهل بيته كما جاء في بعض طرق الحديث وأهل بيته في الأصل هم نساؤه صلى الله عليه وسلم وفيهن الصديقة عائشة رضي الله عنهن جميعا وتخصيص الشيعة أهل البيت في آيات القرآن بعلي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم دون نسائه صلى الله عليه وسلم من تحريفهم لآيات الله تعالى انتصارا لأهوائهم . تابع التفصيل في الكتاب فهو مهم ومفيد .
فإن الإمام الألباني رحمه الله صحح الحديث لأن أهل البيت
المراد بهم في هذا الحديث هم نساء وأولهن وعلى رأسهن
الصديقه بنت الصديق عائشة سلام الله عليها ..
فيسقط الإستدلال بحديث الثقلين من الباطنية والرافضة
لأن تصحيح الامام الالباني كان بقرينة كون أهل بيت
النبي هن نساءه وعلى رأسهن أم المؤمنين سلام الله عليها
عائشة الصديقة بنت الصديق ,,
فحججكم بارداتٌ واهيات لا قيمة لها ولا أساس
منقول من مشاركة للأخ من الاخ تقي الدين السني حفظه الله
|
|
|
|
|
|
بعد
تخريج هذا الحديث بزمن بعيد , كتب علي أن أهاجر من دمشق إلى عمان , ثم أن أسافر
منها إلى الإمارات العربية , أوائل سنة ( 1402 ) هجرية , فلقيت في ( قطر ) بعض
الأساتذة و الدكاترة الطيبين , فأهدى إلي أحدهم رسالة له مطبوعة في تضعيف هذا
الحديث , فلما قرأتها تبين لي أنه حديث عهد بهذه الصناعة , و ذلك من ناحيتين
ذكرتهما له : الأولى : أنه اقتصر في تخريجه على بعض المصادر المطبوعة المتداولة
, و لذلك قصر تقصيرا فاحشا في تحقيق الكلام عليه , و فاته كثير من الطرق
و الأسانيد التي هي بذاتها صحيحة أو حسنة فضلا عن الشواهد و المتابعات , كما
يبدو لكل ناظر يقابل تخريجه بما خرجته هنا ..
الثانية : أنه لم يلتفت إلى أقوال المصححين للحديث من العلماء و لا إلى قاعدتهم
التي ذكروها في " مصطلح الحديث " : أن الحديث الضعيف يتقوى بكثرة الطرق , فوقع
في هذا الخطأ الفادح من تضعيف الحديث الصحيح . و كان قد نمى إلى قبل الالتقاء
به و اطلاعي على رسالته أن أحد الدكاترة في ( الكويت ) يضعف هذا الحديث ,
و تأكدت من ذلك حين جاءني خطاب من أحد الإخوة هناك , يستدرك علي إيرادي الحديث
في " صحيح الجامع الصغير " بالأرقام ( 2453 و 2454 و 2745 و 7754 ) لأن الدكتور
المشار إليه قد ضعفه , و أن هذا استغرب مني تصحيحه ! و يرجو الأخ المشار إليه
أن أعيد النظر في تحقيق هذا الحديث , و قد فعلت ذلك احتياطيا , فلعله يجد فيه
ما يدله على خطأ الدكتور , و خطئه هو في استرواحه و اعتماده عليه , و عدم تنبهه
للفرق بين ناشئ في هذا العلم , و متمكن فيه , و هي غفلة أصابت كثيرا من الناس
اللذين يتبعون كل من كتب في هذا المجال , و ليست له قدم راسخة فيه . و الله
المستعان .
هذا كلام الالباني فلا يغرك كلام تقي الدين و خرابيطه فهي كثيرة و هو ناشئ في العلم و يخلط الامور
و ارجو ان تقرئي كلام الالباني في الكتاب و الحديث هو رقم 1761
اما الحديث الاول من كنت مولاة فعلي مولاة فهو الحديث رقم 1750
و قد اتبت الالباني صحه الحديثين سندا و حتى عاب على ابن تيميه تضعيفه للحديث من كنت مولاة
فالحديث صحيح سندا عند الالباني وغيرة كما يقول هو
اما فهم الالباني للحديث فلا يعنيني او يقنعني
بل ان الالوسي يخرج تماما زوجات الرسول صلى الله عليه واله من هذا الحديث و يقول ايضا ان عترتي لا تطلق على الزوجه فارجعي الى كتاب الالباني و ايضا تفسير الالوسي
اما عن امامي فهو الامام الاثنا عشر و الذي اعيش في زمانه و هو المهدى و اقول بامامه ابائه الذين سبقوة
فمن هو امامك الذي يدعوك الى الجنه و اذا لم تبايعيه تموتي ميته جاهليه
ارجو الاجابه