أولا يجب أن نبين أن الصحابة ينقسمون إلى قسمين:
1ـ قسم منهم توفّوا في زمن النبيّ صلى الله عليه وآلهوهؤلاء لا خلاف في عدولهم واحترامهم
2ـ قسم منهم توفّوا بعد وفاة النبيّ صلى الله عليه وآله ،وهؤلاء على قسمين:
الأوّل: منهم من عمل بوصية النبيّ صلى الله عليه وآله،فالشيعة يحترمونهم.
الثاني: منهم من لم يعمل بوصية النبيّ صلى الله عليه وآله،التي أوصى بها في عدّة مواطن، فالشيعة وكُلّ منصف لا يحترمهم.
ليس كل الصحابة عدول :
1- في أصحابي اثنا عشر منافقا، منهم ثمانية لا يدخلون الجنة، حتى يلج الجمل في سم الخياط
الراوي: حذيفة بن اليمان // المحدث: الألباني //المصدر: صحيح الجامع //الصفحة أو الرقم: 4235
2- قلنا لعمار: أرأيت قتالكم، أرأيا رأيتموه ؟ فإن الرأي يخطئ ويصيب . أو عهدا عهده إليكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال : ما عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس كافة . وقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " إن في أمتي " . قال شعبة : وأحسبه قال : حدثني حذيفة . وقال غندر : أراه قال " في أمتي اثنا عشر منافقا لا يدخلون الجنة ، ولا يجدون ريحها ، حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة . سراج من النار يظهر في أكتافهم حتى ينجم من صدورهم .
الراوي: عمار بن ياسر //المحدث: مسلم // المصدر: المسند الصحيح // الصفحة أو الرقم: 2779
في :: لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم مافي قلوبهم ::
النقطة الأولى:
إنَّ ممن شهِدَ بيعة الرضوان الوليد بن عقبة! والآية التي تقول بفسقهِ نزلت بعد الآية التي تقول بالرضا عنه -كما تزعمون-! فهل الرضا يُعتبر أبديّاً؟!. وقال بعض الجهَّال لكي يُخرج الوليد من بيعة الرضوان: أن الوليد كانَ صغيراً آنذاك ولم يشهد البيعة. الجواب: لقد كفانا الإجابة عليكم عالمكم الكبير ابن عساكر في (تأريخ دمشق الكبير) حيث قال: أن هذا الكلام كذب بل كانَ الوليد كبيرا وقد أرسله النبي إلى بني المصطلق. وقالَ ابن عساكر في كتابهِ (بيعة الرضوان) والدكتور عبد الباقي قطب في كتابه المعروف (تأريخ الدولة الأموية): أنَّ الوليد ممن شهِد بيعة الرضوان تحت الشجرة. *
قال تعالى:يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ
النقطة الثانية:
أنتم تقولون بعدالة كُل الصحابة، ولَم يكُن كُل الصحابة في البيعة تحت الشجرة، فعلى هذا يكون القانون سارياً في هؤلاء فقط، لأنَّ البقية لم تشملهم الآية، فعدد الصحابة الذين بايعوا تحت الشجرة 1400 وقيل 1300 وقيل 1500 ألف وخمسمائة صحابي، وأمَّا عدد الصحابة الكُلِّي يتجاوز 114000 مائة وأربعة عشر ألف صحابي، فما هو حُكم البقيَّة؟! عِلماً أنَّ عُثمان بن عفان لم يشهد البيعة تحت الشجرة لأنه كانَ في مكة والمصادر الكثيرة عندكم تؤكد ذلك، راجع (كنز العمال) للمتقي الهندي،(شرح نهج البلاغة) للمُعتزلي، (المحرر الوجيز) لابن عطية الأندلسي، (تفسير النسفي)، (تفسير السمرقندي)، (تفسير ابن أبي حاتم)، (جامع البيان)للطبري، (تفسير العز بن عبد السلام)، (تفسير البيضاوي)، (التسهيل لعلوم التنزيل) للغرناطي، (تفسير البحر المُحيط)، (تفسير ابن كثير)، (الدر المنثور) للسيوطي، (فتح القدير) للشوكاني، (تفسير الآلوسي)، (تيسير الكريم) للسعدي وغيرها، كُل هذه المصادر تنفي وجود عثمان في بيعة الرضوان.
النقطة الثالثة:
ألا تعلم بأن في نفس السورة آية أُخرى نزلت في بيعة الرضوان تُشير إلى أنَّ هناك شرطاً لتحقق الرضا؟! وهو الوفاء بالعهد الذي عاهدوا عليه النبي (ص) تحت الشجرة، والآية هي قوله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا، والعهد كانَ على عدم الفِرار من المعارك والحروب كما جاء في الروايات الصحيحة عندهم، فعن جابر قال: بايعناهُ تحت الشجرة على أن لا نفرَّ، ولم نبايعهُ على الموت. وهذا الحديث جاء في (المجموع) للنووي، (مسند أحمد)، (سنن الدارمي)، (سنن الترمذي)، (صحيح مُسلم)، (سنن النسائي)، (السنن الكبرى)، للبيهقي، (معرفة السنن والآثار) للبيهقي أيضاً، (السنن الكبرى) للنسائي، (مجمع الزوائد) لابن حجر الهيثمي وقالَ: إسناده جيد، (عمدة القاري) للعيني، (تحفة الأحوذي) للمباركفوري، (مسند الحميدي)، (بغية الباحث) لابن أبي سلامة، (مُسند أبي يعلى)، (صحيح ابن حبان)، (المعجم الأوسط) للطبراني، (المعجم الكبير) للطبراني أيضاً، (التمهيد) لابن عبد البر، (كنز العمال) للمتقي الهندي، (جامع البيان) للطبري، (تفسير ابن زمين)، (تفسير الثعلبي)، (تفسير البغوي)، (المحرر الوجيز) لابن عطية الأندلسي، (تفسير البحر المُحيط)، (تفسير ابن كثير)، (البداية والنهاية) لابن كثير، (الدر المنثور) للسيوطي، (فتح القدير) للشوكاني، (تفسير الآلوسي)، (الطبقات الكبرى) لابن سعد، (تأريخ دمشق الكبير) لابن عساكر، (أُسد الغابة) لابن الأثير، (لسان الميزان) لابن حجر، (تأريخ الطبري)، (تأريخ الإسلام) للذهبي، (الوافي بالوفيات) للصفدي، (إمتاع الأسماع) للمقريزي، (السيرة النبوية) لابن هشام، (سُبل الهدى والرشاد) للصالحي وغيرهم..، كل هذه المصادر وَرَدَ فيها هذا الحديث، بأنهم بايعوا رسول الله على أن لا يفرُّوا، فالنتيجة المُستخلصة من هذا الحديث هي أن البيعة إنما تكون مفخرة لِمن وفَى بها من الصحابة، والوفاء بها هو عدم الفرار، فهل فرَّ منهم أحد؟! الجواب عند البخاري ومُسلم في صحيحيهما يقولان: لما كانَ يوم حُنين.. كانَ مع النبي عشرة آلاف.. فأدبروا عنهُ حتى بقيَ وحده. العشرة آلاف أليسوا صحابة؟! أليست حُنين بعد بيعة الرضوان تحت الشجرة؟! ولم يأتِ هذا الحديث في البخاري ومُسلم فقط، بل جاء في (عمدة القاري) للعيني، (صحيح ابن حبَّان)، (البداية والنهاية) لابن كثير، (السيرة النبوية)، لابن كثير أيضاً، (السيرة الحلبية) للحلبي، (فلك النجاة) لفتح الدين الحنفي، وغيرهم..، وفي (المستدرك على الصحيحين) للحاكم النيسابوري حديث آخر عن ابن مسعود أنه قال: (كنت مع النبي يوم حُنين فولَّى عنه الناس، وما بقي معه إلا ثمانون رجُلاً..). وقد وردَ هذا الحديث الصحيح في (تفسير ابن أبي حاتم)، (تفسيرابن كثير)، (الدر المنثور) للسيوطي، (فتح القدير) للشوكاني، (تأريخ دمشق الكبير) لابن عساكر، (أُسد الغابة) لابن الأثير، (تأريخ الإسلام) للذهبي، (إمتاع الأسماع) للمقريزي، (سُبل الهدى والرشاد) للصالحي وغيرهم الكثير..، فهل تبقى كلمة (رضي الله عنهم) لهؤلاء؟! أليسَ فيهم ممن بايع تحت الشجرة؟! ولَم يفروا في حُنين فقط بل في أُحد وخيبر كما هو واضح، ولِذا قالَ النبي (ص) في خيبر: إني لأعطينَّ الراية غداً..، والعشرات من كتب التأريخ شاهدة على ذلك، ولا نريد التفصيل لأنَّ اللبيب المُطَّلِع يفهم بالإشارة، عِلماً أنَّ بيعة الرضوان حَدَثت بعدَ فرارهم من المشركين، فعاهدهم النبي بالبيعة ثانية تحت الشجرة على أن لا يفرُّوا.
النقطة الرابعة:
إنَّ ممن بايع تحت الشجرة "عبدالرحمن بن عديس البلوي" وهو ممن قتلَ عثمان بن عفان، فإذا كانَ عُثمان مؤمناً فالذي قتله يكون مؤمناً أيضاً؟! وإذا كانَ عثمان مؤمناً فلماذا نسيتم قولَ الله تعالى: وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا، إذاً ما هو مصير "عبد الرحمن بن عديس" ؟! فإمَّا عبد الرحمن ملعون! وإما أنَّ عثمان ليس مؤمناً؟! وربما يقول جاهل: إنَّ عبد الرحمن تابَ بعد ذلك.
الجواب:
1- ألم يقرأ في العشرات من كتبهم بأن عبد الرحمن بن عديس بقيَ يفتخر بمقتل عُثمان حتى قُبض.
2- أينَ الحديث الصحيح في البخاري أو غيره الذي فيه بأنه تاب؟. ولن أُعطي هذا السؤال قيمة لأنَّ السائل ليسَ لدية قيمة علمية.
وممن حضَرَ بيعة الرضوان "أبو العادية" أو "أبو الغادية" وهو الذي قتلَ عمار بن ياسر في معركة صفين، فهل الله يرضى عن عمار أم عن أبي العادية؟! بل إنَّ أبا العادية يفتخر بذلك، فعندما جاء إلى مُعاوية وقالَ له مَن أنت؟ قال: قاتل عمار! وفي الحديث الصحيح كما في(المستدرك على الصحيحين) وفي (مجمع الزوائد) وقال: رجال أحمد ثقات. وفي (مسند أحمد) أن النبي (ص) قال: (قَاتِلُ عَمَّارٍ وَسَالِبُهُ في النَّارِ). وروى هذا الحديث الكثير من علمائهم مثل (الجامع الصغير) للسيوطي، (كنز العمال) للمتقي الهندي، (تأريخ دمشق الكبير) لابن عساكر، (سير أعلام النبلاء) للذهبي، (الإصابة) لابن حجر، وعشرات الكتب الأخرى لا نريد ذكرها مُراعاةً للاختصار، فهل أبو العادية من أهل الرضا أم من أهل النار؟! فقد شَهِدَ البيعة، وقتلَ عماراً؟ فصارَ باغياً ومن أهل النار بصريح الأحاديث الصحيحة. وقالَ النبي (ص): (يَا عَمَّارُ تَقْتُلُكَ الفِئَةُ البَاغِيَةُ). كما في (صحيح البخاري)، (صحيح مسلم)، (مسند أحمد)، (سنن الترمذي)، (فضائل الصحابة) للنسائي، (المستدرك على الصحيحين) للحاكم النيسابوري، (السنن الكبرى) للبيهقي وغيرهم..،فهل بقيَ دين أو إسلام لأبي العادية حتى تُطنطنوا بالبيعة تحت الشجرة؟! وهل حصَّنتهم بيعتهم من الخطأ أو الانحراف أو الفسق أو الكفر أو البغي أو الخلود في النار على مرِّ الدهور ؟؟
النقطة الخامسة:
لقد تلاعبَ الكثير من أصحاب البيعة تحت الشجرة بالدِّين وبالإسلام وزوَّروا الأحاديث وأحْدَثُوا بعدَ النبي (ص) الشيء الكثير، فهل تبقى لهم عدالة؟! جاء في (صحيح البخاري) عن العلاء بن المُسيَّب عن أبيه أنه قال: لقيت البراء بن عازب رضي الله عنهما، فقلت: طوبى لك صحبت النبي وبايعته تحت الشجرة، فقال: يا ابن أخي إنك لا تدري ما أحْدَثْنا بعده. وهذا الحديث يُشير إلى أنَّ الصحابة يؤمنون بأن الآية في البيعة ليست عاصِمة لهم، بل وفيها إشارة إلى انحرافهم بعد النبي (ص)، وأيضاً فيها إشارة إلى أنهم أحْدَثُوا وتلاعبوا في سُنَّة النبي (ص) قطعاً . وهذا الحديث جاء في البخاري، وأيضاً جاء في الكثير من كتبهم مثل (عمدة القاري) للعيني، (الكامل) لابن عدي، (تأريخ دمشق الكبير) لابن عساكر، (الإصابة) لابن حجر، (فلك النجاة) لفتح الدين الحنفي وغيرهم. وماذا قالَ النبي عن الذي يُحْدِث في الدين؟! فعن رسول الله أنه قال: شَرُّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتهُا وَكُلُّ مُحْدَثَةٍ بِدعَةٍ وَكُلُّ بِدْعَةٍ ضَلاَلَةٌ وَكُلُّ ضَلاَلَةٍ في النَّارِ. أي أنهم مثل "أبي العادية" في النار. فهؤلاء أصحاب النبي (ص) -أولاً-، وبايعوهُ -ثانياً-، ومع ذلك أحْدَثُوا بعده وأصبحوا من أهل النار بحسب الحديث .
الصحابة عندنـا كثر ..
وهنـا أسماء البعض منهم
- إبراهيم ( أبو رافع ) ويقال له : ( أسلم ، مولى رسول الله (ص) ) ،
- أبو سفيان بن الحرث بن عبد المطلب.
- أبو فضالة الأنصاري.
- أبو عمرة الأنصاري وهو : ( ثعلبة بن عمرو بن محصن ) .
- أبو عثمان الأنصاري.
- أبي بردة بن دينار الأنصاري.
- أبي بن كعب بن قيس النجاري ( أبو المنذر ) ، .
- أبي بن ثابت بن المنذر بن حرام الخزرجي .
- أبي بن عمارة الأنصاري.
- أبي بن معاذ الخزرجي .
- أحنف بن قيس أبو بحر التميمي .
- أربد بن مخشي .
- أسامة بن زيد بن حارثة بن شراحيل .
- أسلم بن بجرة الأنصاري .
- أسيد بن ثعلبة الأنصاري.
- أعين بن ضيبعة بن ناجية بن مجاشع التميمي.
- الأرقم بن أبي الأرقم المخزومي .
- الأسود بن عيسى بن وهب.
- الأسود بن أبي البختري القرشي الأسدي .
- الأسود الحبشي .
- الأسود بن قطبة التميمي .
- أسعد بن زرارة ( أبو إمامة الخزرجي ) .
- الأسلع بن شريك العرجي التميمي .
- الأصبغ بن نباتة المجاشعي.
- أنس بن الحرث بن نبيه الكاهلي .
- أنس بن مدرك أبو سفيان الخثعمي.
- أناس .
- أنيف بن حبيب .
- أنيف بن ملة اليمامي ( الجذامي ) .
- أوس بن خولى الخزرجي الحارثي.
- أوس بن الأرقم الخزرجي الحارثي.
- أوس بن حبيب الأنصاري .
- أوس بن خذام .
- أوس إبن الفاتك .
- أويس القرني الأنصاري.
- أوفى بن عرفطة .
- إياس بن أوس بن عتيك بن عمرو بن عبد الأعلى.
- إياس بن أبي البكير الليثي .
والكثير ،،
تحريف القرآن
أنـا احاورك كشيعية سابقـا .. وأظن تعرفين اعتقاداتنـــا ..
بعيدا عن كل مـا يقال حول ذلك من كذب و زور..
كيف كنت تصلي ؟؟
( على فكرة هل تسننك يقتضي بأن تعيدي صلواتك وصيامك حينمـا كنتي شيعية ؟؟ )
الرجاء قراءة كتاب ( عدم تحريف القرآن ) للميلاني أظن فيه كامل التفاصيل ,,
رغم قلة معرفتي بعلم الحديث وأصوله ولكن سأحاول ..//
هذا نموذج للحديث الصحيح عند الشيعة
أخبرنا أبوجعفر محمد بن يعقوب قال: حدثني عدة من أصحابنا منهم محمد بن يحيى العطار، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن محبوب، عن العلاء بن رزين، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام قال: لما خلق الله العقل استنطقه ثم قال له: أقبل فأقبل ثم قال له: أدبر فأدبر ثم قال: وعزتي وجلالي ما خلقت خلقا هو أحب إلي منك ولا أكملتك إلا فيمن احب، أما إني إياك آمر، وإياك أنهى وإياك اعاقب، وإياك اثيب.
وهذا نموذج للحديث الصحيح المتصل سنده بالرسول الأكرم ..
المفيد ، عن محمد بن الحسين الحلال ، عن الحسن بن الحسين الانصاري عن زفر بن سليمان ، عن أشرس الخراساني ، عن أيوب السجستاني ، عن أبي قلابة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من خرج من بيته يطلب علما شيعه سبعون ألف ملك يستغفرون له .